عنوان الموضوع : المرأة في قفص الاتهام مجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب
لماذا هاته المسكينة ، اعني المرأة في قفص الاتهام ، كل الاصابع متجهة اليها دون الرجل
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى عبد الله
لماذا هاته المسكينة ، اعني المرأة في قفص الاتهام ، كل الاصابع متجهة اليها دون الرجل
صح لا اعرف لماذا وكان الرجل معصوم من الخطا ولكن لدي سؤال لك
هل انت فعلا حافظ الاحاديث
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
بل لماذا تحاول انت أن تبرئها وكأنها ملاك؟ وهل الرجل في منآى عن التهم؟ ابحث في قسم مشكلتي وفي قسم المشاكل الزواجية وسف تراه مشرحا مملحا على خيط نشر الغسيل
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى عبد الله
لماذا هاته المسكينة ، اعني المرأة في قفص الاتهام ، كل الاصابع متجهة اليها دون الرجل
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jiji17
صح لا اعرف لماذا وكان الرجل معصوم من الخطا ولكن لدي سؤال لك
هل انت فعلا حافظ الاحاديث
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
هيا اجيبوا يا معشر الرجالْْْْْْْْْْ ............... نحن بالانتظار
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زرقـآء اليمآمـة
هيا اجيبوا يا معشر الرجالْْْْْْْْْْ ............... نحن بالانتظار
السؤال الرابع من الفتوى رقم ( 19930 )
س4: قوله صلى الله عليه وسلم: المرأة عورة هل هذا الحديث ضعيف أم صحيح، وما معنى هذا الحديث؟
ج4: هذا الحديث صحيح، رواه الترمذي بلفظ: المرأة عورة، فإذا خرجت استشرفها الشيطان وقال: حديث حسن غريب. ورواه كذلك ابن خزيمة وابن حبان في (صحيحيهما) وغيرهم.
ومعنى الحديث: أن المرأة ما دامت في خدرها فذلك خير لها وأستر، وأبعد عن فتنتها والافتتان بها، فإنها إذا خرجت طمع فيها
(الجزء رقم : 17، الصفحة رقم: 164)
الشيطان فأغواها وأغوى بها الناس إلا من رحم الله؛ لأنها تعاطت سببًا من أسباب تسلطه عليها، وهو خروجها من بيتها، فالمشروع في حق المرأة المسلمة التي تؤمن بالله واليوم الآخر أن تلزم بيتها، ولا تخرج منه إلا لحاجة مع الاستتار التام لجميع جسمها، وترك الزينة والطيب؛ عملاً بقول الله سبحانه: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلاَ تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى ، وقوله سبحانه: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ الآية. وإلا وقعت في حبائل الرجال من أهل الفسق والفجور، لا سيما في الأسواق والمتنزهات والمجامع المختلطة، وما أكثرها في هذا الزمان، نسأل الله أن يصلح أحوال المسلمين، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو عضو عضو نائب الرئيس الرئيس
بكر أبو زيد صالح الفوزان عبد الله بن غديان عبد العزيز آل الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز