عنوان الموضوع : كاتب: أكبر عملية تهريب حشيش في العالم كانت بالسعودية خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب

أيمن حسن–; سبق: يستدعي كاتب صحفي المجتمع السعودي كله للتفكير ومواجهة الخطر، حين يتساءل: ماذا سنفعل لأبنائنا في مواجهة خطر المخدرات؟ راصداً الأرقام الصادمة والمفجعة، التي أعلن عنها في الفيلم الوثائقي "السعودية.. الحرب على المخدرات".. وفي قليل من الكلمات وكثير من المعاني تبحر كاتبة في فيض تأملات وهي تقول: "يطفئ الرجل الضوء.. لتتكفل المرأة بإعادته إن استطاعت، أو عليها أن تتعايش مع الظلام". كاتب يدعو مجتمع السعودية كله للتفكير ومواجهة خطر المخدرات يستدعي الكاتب الصحفي حسن الحارثي المجتمع السعودي كله للتفكير ومواجهة الخطر، الذي قدمته قناة "العربية"، وفي مقاله "مخدرات السعودية !" بصحيفة "الوطن" يقول الكاتب: "القضية أصبحت قضية مجتمع قبل أن تبقى رهن الجهد الأمني والملاحقة، وحين تعلم أن أكبر عملية تهريب حشيش في العالم تمت في السعودية، وإحدى العلميات بلغ حجمها طناً، وتمت مصادرة 40 طناً خلال عام واحد، أي أنها تجاوزت عمليات تهريب تمت في كبرى دول المخدرات الشهيرة كـ"كوبا"، وأن لدينا كمية "حبوب" تفوق أي مكان في العالم؛ عندها ستتيقن أن شخصاً أو اثنين من الذين تعرفهم شخصياً يتعاطى المخدر أو المنشط، فراقب حولك جيداً"، ويرصد الكاتب قائلاً: "يقول الفيلم إن 12 ألف شخص تم اعتقالهم خلال السنوات الثلاث الأخيرة، وهذا رقم كبير جداً مقارنة بعدد السكان ونسبة الشباب بينهم، ويؤكد التقرير كذلك أن السعودية تصادر أكثر من ربع كمية الحبوب المصادرة عالمياً، وصادرت العام الماضي فقط 76 مليون حبة، وهذا لا يعني إلا أن البلاد مستهدفة من قبل تجار المخدرات من بعض دول الجوار، ويبدو أن توفر المال في يد الشباب أسهم في نشوء سوق رائجة"، وينهي الكاتب متسائلاً ومحذراً: "يؤكد الفيلم أن الطلاب دخلوا على خط تعاطي الحبوب بشكل منافس، ويرتفع الطلب عليها وقت الاختبارات، بعد أن كان تعاطي هذه الحبوب مقتصراً على سائقي الشاحنات قبل عقدين، وهذه أيضاً حقيقة مؤلمة، فحين تنتشر المخدرات بين صغار السن من طلاب الثانوية والجامعة، فهذا يعني أننا أمام "جيل شبه مدمن"، وهو ما لا يحدث في كبرى الدول التي تنشط فيها المخدرات، فماذا سنفعل لأبنائنا؟". "نجوى هاشم": ما أمرّ الليالي.. التي ننتظر فيها.. ولا يأتي في قليل من الكلمات وكثير من المعاني تبحر الكاتبة الصحفية نجوى هاشم في فيض تأملات، وهي تقول في صحيفة "الرياض":
* يطفئ الرجل الضوء.. لتتكفل المرأة بإعادته إن استطاعت، أو عليها أن تتعايش مع الظلام. * لا يشتعل الشجر الأخضر إلا بأشد النيران، أما المرأة فأشعة وهجها كافية لإشعالها. * يطفئ الرجل الضوء.. لتتكفل المرأة بإعادته إن استطاعت، أو عليها أن تتعايش مع الظلام. * فتحت نافذتي.. على نية أن أتنفس حضورك.. فغمرني المساء.. بذلك الحلم الأزرق. * من الصعب أن تبحر باتجاه الماضي.. بعد أن وصلت إلى نهاية الطريق. * كان المشهد المعروض متجاوزاً ما يمكن شرحه..! * ليست القوة في الانسحاب.. ولكن في القدرة على الدفاع عن مكتسباتك من التاريخ.. * تفتح الحياة الباب للأسئلة.. وأحياناً تغمرنا بالإجابات.. دون أي مبرر للمرور من بوابة الوقوف الطويل.. لكنها في أحيان أخرى تفرض علينا التوقف الإجباري.. لتذيبنا في مرحلة انتظار طويلة لا يُعرف متى نغادرها؟ أو هل بالإمكان تلقي إجابات أم لا؟ * عندما نحاصَر بالخيارات المحدودة.. تبدأ ملامح الخسارة تلوح.. وكأنها الضرورات التي لا يمكن تجاهلها..! * ما أمرّ الليالي.. التي ننتظر فيها.. ولا يأتي.. وما أمرّ الليالي.. التي نتدثر فيها بغياب الانتظار.. وما أقساها.. * هم يستحقون الانتظار الطويل.. حتى وإن لم...! * كلما أتى الليل.. وضعت قلبي بين أضلاعه.. ودسست روحي تحت وسادة أسراره، لعلها تحتمي به...! * الأسوياء وحدهم.. لا تختلف أخلاقهم عند الفوز، عن أخلاقهم عند الخسارة..!! * افتح نوافذك.. فقد يدخل الهواء..




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :