عنوان الموضوع : نلسون مانديلا الرمز في دمة الله خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الله يرحمو وان كان على غير ديننا لسبب واحد على الاقل فقد جاءته فرصة من ذهب ليخلد في الحكم لكنه أبى إلا أن يفسح الطريق لغيره.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
لقد تمنيت ان يكون مسلم
رجل عضيم يحب شعبه و لا يعرف معنى الانانية
نحتاج الى مثل هؤلاء
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
بدلالة النصوص و اتفاق الائمة انه لا يجوز الترحم على هؤلاء الكفرة الذين سبوا الله عزو جل و اشركوا معه غيره فان قال قائل كما هو حال مانديلا انه : رجل معتدل و افعاله تدل عليه قيل له ردا على حجته قوله سبحانه: ﴿وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَذْهَبْتُمْ طَيِّبَاتِكُمْ فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنْيَا وَاسْتَمْتَعْتُم بِهَا فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِمَا كُنتُمْ تَفْسُقُون﴾ [الأحقاف:20] ، و قوله تعالى { مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُواْ أُوْلِي قُرْبَى مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ }[التوبة:113].فهؤلاء قوم عجلت لهم حسناتهم في حياتهم الدنيا عدلا منه سبحانه و تعالى و النار مثوى الكافرين و لا يجوز باي حال الترحم عليهم و لم يخالف في ذلك الا علماء الفتن و الضلال ، و نرجو من اخينا صاحب الموضوع ان يحذفه من المنتدى و ان تكون غيرته لله اقوى من كل عاطفة .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
لقد تمنيت ان يكون مسلم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
شكرا وبارك الله فيك على التوضيح سيّدي الفاضل