عنوان الموضوع : بما تفكر كل فتاة في ((منتصف)) الليل •••【♥】. قضايا اجتماعية
مقدم من طرف منتديات العندليب
مـاذا يـحـدث تـحـت الأغـطـية بـاللـيـل ...؟؟
في مـنتصف اللـيـل
عنــدمـا يـعم الـهدوء
تــخفــت الانــوار
عنـدما تـدخل الى حـجرتها
وتــستلقى على فراشـها
مـاذا تـفـعـل الـفـتـيات ...؟؟
وبـمـاذا تـفـكــرن ...؟؟
وهل يخلدن الى النوم سريعا ...؟؟
لا اعتقد ذلك فالفتيات تحت الأغطية مختلفين عن ما يبدو عليه فهناك
المجروحة
الواهمة
العاشقة
المحرومة
الطموحة
المجروحة
تنام دائما مبللة وسادتها بدموعها..تقف على أطلال الماضي تبتسم تارة للتذكر الأيام الجميلة وتبكي بحرقة لتذكر وقت الفراق تعيش بحيرة قاتلة فهي ليست واثقة من مشاعرها ومشاعر قاتلها.....
هل أحبها بصدق ...أم خدعها هل أحبته هي... أم توهمت الحب تضل في حيرتها الى أن يغلبها النوم وهي حاضنة وسادتها وكاتمه اهااتها
الواهمة
وهي المخدوعة في أكثر الحالات تتنتظر منتصف الليل ...وتعد الساعات والدقائق ...لتحادث صديقها أو من يدعى باانه حبيبها سعيدة مبتهجة بما تسمعه من كلام الحب أو أكاذيب الحب تخاف من الفراق ...تخاف من أن يفشى سر علاقتها وما هي إلا أيام وتصبح مجروووحــــة
المحرومة
محرومة من حنان الزوج وحبه تتعجب دائما!! كيف تحول من شخص حنون الى شخص قاااسي
من شخص يرتجل اجمل كلام في الحب ...الى شخص لا يعرف سوى قول امنيات ماقبل النوم تتعذب وتتعب في بداية التغير الا انها تتعود عليه في نهاية المطاااف
العاشقة
أيامها كلها سعادة ...لا تفارقها ابتسامة...تسمع أجمل كلمات الحب والغرام يهدى إليها أجمل ألاغاني وأجمل الهدايا والزهور تظل ترسم وتبنى مملكتها في المستقبل وما أن تدخل إلى هذه المملكة تجدها وهم وسراب فتتحول من فتاة عاشقة الى فتاه محرومة
الطموحة
قد يشغل فكرها امور الاخره فتجدها محاسبه لنفسها أو مسبحه ومستغفره لربها أو يشغلها امور الدنيا فتجدها ترسم و تبني مستقبلها المهنى هذا الصنف من الفتيات تحاول أن لا تكون من الصنف الواهم حتى لا ينتهي بها المطاف بان تكون مجروحة وتتمنى أن تكون عاشقة ولكنها تخاف أن تصبح محرومة..!!
(الموضوع منقول للأمانة)
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
السلام عليكم
لكن في رايي نسيت
التائبة:
هي من تحاسب نفسها بمجرد أن تضع خدها على الوسادة
وتمرر شريط يومها أمام عينيها لتحاسب نفسها وتطلب مغفرة ربها
و الساجدة:
التي قبل أن تضع خدها على وسادتها
تبيت الليل ساجدة لربها
وهذه مستحيل أن تكون محرومة
لأنها تناجي خالقها
وبعدها تنام قريرة العين
لا تفكر في شيء
أرجو تقبل مروري
شكرا لك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
المجروحة
تنام دائما مبللة وسادتها بدموعها..تقف على أطلال الماضي تبتسم تارة للتذكر الأيام الجميلة وتبكي بحرقة لتذكر وقت الفراق تعيش بحيرة قاتلة فهي ليست واثقة من مشاعرها ومشاعر قاتلها.....
هل أحبها بصدق ...أم خدعها هل أحبته هي... أم توهمت الحب تضل في حيرتها الى أن يغلبها النوم وهي حاضنة وسادتها وكاتمه اهااتها
لكن لا ابكي على الحب فما زلت صغيرة كل مرة وكيف مرة اتذكر اناس ظلمتهم -مرة اناس ظلموني
عندما ارى اني فرطت في صلاتي واتذكر عذاب الاخرة
مرة من الدنيا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
alllllllllllllllaho a3elem
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
االسلام عليكم انا عندما استلقي في الفراش نحط راسي في مخدة وندخل في نوم عميق مانفيق بروحي حتى نلقا الشمس ظارب راسي ههههه طبعا بعد نهوضي الى صلاة الفجر
طبعا عندما يطير نوم اول شيء نلجأ اليه هو
الساجدة:
التي قبل أن تضع خدها على وسادتها
تبيت الليل ساجدة لربها
وهذه مستحيل أن تكون محرومة
لأنها تناجي خالقها
وبعدها تنام قريرة العين
لا تفكر في شيء
ثم هذا
التائبة:
هي من تحاسب نفسها بمجرد أن تضع خدها على الوسادة
وتمرر شريط يومها أمام عينيها لتحاسب نفسها وتطلب مغفرة ربه
ومرات هذا
الطموحة
قد يشغل فكرها امور الاخره فتجدها محاسبه لنفسها أو مسبحه ومستغفره لربها أو يشغلها امور الدنيا فتجدها ترسم و تبني مستقبلها المهنى هذا الصنف من الفتيات تحاول أن لا تكون من الصنف الواهم حتى لا ينتهي بها المطاف بان تكون مجروحة وتتمنى أن تكون عاشقة ولكنها تخاف أن تصبح محرومة..!!
ارجو ان تقبل مروري سلام
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
عندما اضع راسي على الوسادة اتشهد و ابدا في الاستغفار الى ان انام