عنوان الموضوع : أيها الشباب الجزائري أفيقو قضايا المجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب

أولا أود أن أتضامن مع العضو kaderkader1541 و الذي تم حذف موضوعه حين التطرق الى سلبيات المرأة العاملة و تناقضها مع أصول ديننا الحنيف, كما أود أن أوجه ملاحظة هامة لادارة المنتدى العايا و التي تتمثل في ضاهرة غلق المواضيع بصورة عشوائية مثلما تم حذف موضوع لي لا يتناول سوى " ضاهرة موسيقى الراب العربي". كما أدعو بعض المشرفين على المنتديات أن يتقو الله في الأمانة التي منحت لهم.


مشاكل المرأة العاملة عن موقع الشرق الأوسط


نجحت المرأة منذ عشرات السنين في انتزاع حقوقها من الرجل واصبحت منافسة له في كل مجالات الحياة وخصوصا في مجال الخروج الى العمل.. لكن المرأة لم تكن تعلم ان الانخراط في العمل مثلما يحمل لها الثقة بنفسها وقدراتها يحمل لها ايضا اخطاء لم تكن تضعها ابدا في حسبانها.
جاء في التقرير السنوي لهيئة الصحة والامان البريطانية الذي صدر مؤخرا ان اكثر من ثلاثة عشر الف حادثة عنف تعرضت لها الشابات والسيدات العاملات اثناء قيامهن باعمالهن بنسبة تفوق كثيرا ما يتعرض له الرجال في اماكن عملهم من احداث عنف في الفترة نفسها.
«نانسي» (29 عاما) المضيفة الجوية التي تعمل على طائرات شركة الخطوط البريطانية لم تكن تتصور ابدا ان احداث العنف التي كثيرا ما تسمع عن وقوعها في الشارع او في الحانة يمكن ان تقع على متن طائرة شركة الطيران التي تعمل بها.. ففي اثناء قيامها بعملها المعتاد في رحلة الطائرة المتجهة الى نيويورك، سمعت نانسي صوت صراخ هستيري لسيدة اسرفت في تناول المشروبات الروحية مما ازعج ركاب الطائرة وطاقمها الذي طلب من نانسي نقل السيدة المخمورة الى مقعد خلفي واقناعها بالتزام الهدوء وبتقييد حركتها، الامر الذي اثار حنق السيدة فاخذت تركل نانسي بقدمها بعنف شديد في جميع اجزاء جسدها مما اصاب نانسي بحالة نفسية اثرت كثيرا في ادائها في العمل وافقدتها الثقة بنفسها.
ويبدو ان نانسي كان نصيبها من العنف في مكان عملها اقل كثيرا من العنف الذي تعرضت له جورجينا (25 عاما) الممرضة باحد المستشفيات البريطانية وبسببه لقيت مصرعها عندما لم يكن بالمستشفى رجال امن يحولون دون تعرض جورجينا لطعنة خنجر في عنقها من احد المرضى النفسيين بالمستشفى.. ونتيجة لهذا الحادث قامت الكلية الملكية للتمريض في لندن بشن حملة لحماية الممرضات من الاخطار التي يتعرضن لها اثناء قيامهن بعملهن.
وجان (31 عاما) العاملة في احدى الكنائس لم تتصور ابدا ان تلتقي بالخطر وجها لوجه داخل الكنيسة التي تعمل بها بعد ان هاجمها شخص يحمل سكينا وقام بجمع تبرعات المصلين الموجودة داخل الخزانة وسارع بالهرب.
والسؤال الآن، هل يمكن للاخطار وحوادث العنف التي تتعرض لها المرأة العاملة في اماكن العمل ان تثنيها عن المطالبة بحقها في الخروج الى العمل لتعود الى البيت من جديد.. ام ان على النساء العاملات ان يمارسن رياضات من نوع «الكونغ فو» او الكاراتيه او الملاكمة حتى يمكنهن مواجهة الاخطار اللاتي يتعرضن لها في اماكن عملهن؟



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

لذلك فليعلم كل شاب توجه لخطبة فتاة عاملة أنه أدى بطريقة غير مباشرة الى بطالة شاب آخر و قضى على طموحه في تكوين أسرة.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

و في ما يلي فتوى للشيخ العالم الجليل ابن العثيمين في الاختلاط:

خطر الاختلاط بين الجنسين في المدارس والجامعات
س : شاب ، يقول : إنه من أسرة غنية يدرس في مدرسة مختلطة مما ساعده على إقامة علاقات شائنة مع الجنس الآخر ، وقد غرق في المعاصي ، فماذا يفعل حتى يقلع عما هو فيه ؟ وهل له من توبة وما شروط هذه التوبة ؟
ج _ في هذا السؤال مسألتان :
الأولى : ما ينبغي أن نوجهه للمسؤولين في الدول الإسلامية حيث مكنوا شعوبهم من الدراسة في مدارس مختلطة ، لأن هذا الوضع مخالف للشريعة الإسلامية وما ينبغي أن يكون عليه المسلمون .
وقد قال صلى الله عليه وسلم : ( خير صفوف النساء آخرها ، وشرها أولها ) . وذلك لأن الصف الأول قريب من الرجال والصف الآخر بعيد منهم ، فإذا كان التباعد بين الرجال والنساء وعدم الاختلاط بينهم مرغباً فيه حتى في أماكن العبادة كالصلاة التي يشعر المصلي فيها بأنه بين يدي ربه بعيداً عما يتعلق بالدنيا ، فما بالك إذا كان الاختلاط في المدارس أفلا يكون التباعد وترك الاختلاط أولى ؟ إن اختلاط الرجال بالنساء لفتنة كبرى زينها أعداؤنا حتى وقع فيها الكثير منا .
وفي صحيح البخاري عن أم سلمه – رضي الله عنها – قالت : ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سلم قام النساء حين يقضي تسليمه وهو يمكث في مقامه يسيرا قبل أن يقوم ، قالت : نرى – والله أعلم – أن ذلك كان لكي ينصرف النساء قبل أن يدركهن الرجال ) .
إن على المسؤولين في الدول الإسلامية أن يولوا هذا الأمر عنايتهم وأن يحموا شعوبهم من أسباب الشر والفتنة ، فإن الله تعالى سوف يسألهم عمن ولاهم عليه . وليعلموا أنهم متى أطاعوا الله – تعالى – وحكموا شرعه في كل قليل وكثير من أمورهم فإن الله – تعالى – سيجمع القلوب عليهم ويملؤها محبة ونصحاً لهم ، وييسر لهم أمورهم وتدين لهم شعوبهم بالولاء والطاعة .
ولتفكر الأمة الإسلامية حكاماً ومحكومين بما حصل من الشر والفساد في ذلك الاختلاط وأجلى مثال لذلك وأكبر شاهد ما ذكره هذا السائل من العلاقات الشائنة التي يحاول الآن التخلص من أثارها وآثامها .
إن فتنة الاختلاط يمكن القضاء عليها بصدق النية والعزيمة الأكيدة على الإصلاح وذلك بإنشاء مدارس ومعاهد وكليات وجامعات تختص بالنساء ولا يشاركهن فيها الرجال .

وإذا كان النساء شقائق الرجال فلهن الحق في تعلم ما ينفعهن كما للرجال لكن لهن علينا أن يكون حقل تعليمهن في منأى عن حقل تعليم الرجال ، وفي صحيح البخاري عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : جاءت امرأة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله ، ذهب الرجال بحديثك فاجعل لنا من نفسك يوماً نأتيك فيه تعلمنا مما علمك الله ، فقال : ( اجتمعن في يوم كذا وكذا في مكان كذا وكذا . فاجتمعن فأتاهن رسول الله صلى الله عليه وسلم فعلمهن مما علمه الله ) . الحديث ، وهو ظاهر في إفراد النساء للتعليم في مكان خاص إذ لم يقل لهن ألا تحضرن مع الرجال . أسأل الله تعالى أن يوفق المسلمين عموماً للسير على ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه لينالوا بذلك العزة والكرامة في الدنيا والآخرة .

أما المسألة الثانية فهي سؤال السائل الذي ذكر عن نفسه أنه غارق في المعاصي بإقامة العلاقات الشائنة بالجنس الآخر ، ماذا يفعل وهل له من توبه وما شروطها ، فإني أبشره أن باب التوبة مفتوح لكل تائب ، وأن الله يحب التوابين ويغفر الذنوب جميعاً لمن تاب منها ، قال الله تعالى : ( والذين لا يدعون مع الله إلهاً آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاماً (68) يضعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهاناً (69) إلا من تاب وءامن وعمل عملاً صالحاً فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفوراً رحيماً (70) ومن تاب وعمل صالحاً فإنه يتوب إلى الله متاباً (71) ) وأما شروط التوبة فهي خمسة :
الشرط الأول : أن تكون التوبة خالصة لله عز وجل لا رياء فيها ولا خشية أحد من المخلوقين ، وإنما تكون ابتغاء مرضاة الله تعالى لأن كل عمل يتقرب به الإنسان إلى ربه غير مخلصين له فيه فإنه حابط باطل قال الله تعالى في الحديث القدسي : ( أنا أغنى الشركاء عن الشرك من عمل عملاً أشرك فيه أحداً غيري تركته وشركه ) .
الشرط الثاني : أن يندم على ما فعله من الذنب ويتأثر ، ويرى نفسه خاطئاً في ذلك حتى يشعر أنه محتاج لمغفرة الله وعفوه .
الشرط الثالث : الإقلاع عن الذنب إن كان متلبساً به ، لأنه لا توبة مع الإصرار على الذنب ، فلو قال المذنب إني تائب من الذنب وهو يمارسه لعد ذلك من الإستهزاء بالله عز وجل ، إنك لو خاطبت أحداً وقلت له إ،ني نادم على ما بدر مني لك من سوء الأدب وأنت تمارس سوء الأدب معه فكأنك تستهزئ به والرب عز وجل أعظم وأجل من أن تدعى أنك تبت من معصيته ، وأنت مصر عليها .
الشرط الرابع : العزم على ألا يعود إلى المعصية في المستقبل .
الشرط الخامس : أن تكون التوبة في وقتها الذي تقبل فيه من التائب بأن تكون قبل أن يعاين الإنسان الموت وقبل أن تطلع الشمس من مغربها فإن كانت بعد طلوع الشمس من مغربها لن تنفع لقوله تعالى : ( هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة أو يأتي ربك أو يأتي بعض أيات ربك يوم يأتي بعض أيات ربك لا ينفع نفساً إيمانها لم تكن ءامنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيراً قل انتظروا إنا منتظرون ) . وهذا البعض هو طلوع الشمس في مغربها ، كذلك عند حضور الموت لأن الله تعالى قال : ( وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الئن ولا الذين يموتون وهم كفار أولئك اعتدنا لهم عذاباً أليماً ) .
هذه الشروط الخمسة إن تحققت فيك فإن توبتك مقبولة إن شاء الله .

الشيخ ابن عثيمين


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

انتم الدين و المقالات تعرفوهم غير على المراة
ماخليتو لا العاملة لا لي ماشي عاملة

يا اخي المرا لي تعمل في غير تخصصها..وتمارس مهن تعرضها للاخطار او الكلام هنا راني معاك فيها
ولكن ليس الكل في نفس الكفة
وهدا تقرير بريطاني..ونانسي وماعلاباليش واش قلت
ماهيش عربية مسلمة

ومش غير العاملة تجيب مشاكل...كاين في دارو جايبتها
لااريد النقاش اكثر

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sali-sali
انتم الدين و المقالات تعرفوهم غير على المراة
ماخليتو لا العاملة لا لي ماشي عاملة

يا اخي المرا لي تعمل في غير تخصصها..وتمارس مهن تعرضها للاخطار او الكلام هنا راني معاك فيها
ولكن ليس الكل في نفس الكفة
وهدا تقرير بريطاني..ونانسي وماعلاباليش واش قلت
ماهيش عربية مسلمة

ومش غير العاملة تجيب مشاكل...كاين في دارو جايبتها
لااريد النقاش اكثر

يا أختي الكريمة , و الله لسنا نتلمس من هاه المحاولات سوى أن يتم انقاذ ما يمكن انقاذه, لأن الأوضاع تعفنت و وصلت حدا لا يطاق, و لولا خوفنا على المرأة لشجعنا على الرذيلة و الانحلال الخلقي, لكن المرأة هي الأم و الاخت و الزوجة في المستقبل, لذلك أرجو منك ان تفهمي الفكرة بوضوح أكبر و من دون رؤية أنانية ضيقة.
و كوني رجلا فكوني على ثقة أن الرجل حين يحس بأن زوجته تطيعه و تضحي من أجله فسيصبح عبدا لها, و لن يدخر جهدا في توفير كل ما تطلبه, اما الذي يطمع في مرتبها, فكوني على ثقة ان حبه لها زائف سيزول مع زوال سبب هذا الحب و هو المال.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليـــــد
يا أختي الكريمة , و الله لسنا نتلمس من هاه المحاولات سوى أن يتم انقاذ ما يمكن انقاذه, لأن الأوضاع تعفنت و وصلت حدا لا يطاق, و لولا خوفنا على المرأة لشجعنا على الرذيلة و الانحلال الخلقي, لكن المرأة هي الأم و الاخت و الزوجة في المستقبل, لذلك أرجو منك ان تفهمي الفكرة بوضوح أكبر و من دون رؤية أنانية ضيقة.
و كوني رجلا فكوني على ثقة أن الرجل حين يحس بأن زوجته تطيعه و تضحي من أجله فسيصبح عبدا لها, و لن يدخر جهدا في توفير كل ما تطلبه, اما الذي يطمع في مرتبها, فكوني على ثقة ان حبه لها زائف سيزول مع زوال سبب هذا الحب و هو المال.


انا لم اقل انك مخطئ
ولكن قلت ماشيالجميع في كفة واحدة
وقلت مش شرط تكون عاملة تكون منحلة خلقيا او في عالم الرذيلة
ممكن تكون في البيت وانت اعلم بالباقي
ولكن البنت يشدها عقلها+تربيتها و اخلاقها....مش غير تخرج للعمل يصرا واش راك تقول

على العموم شكرالك