عنوان الموضوع : مع أو ضد هذه العادة؟ من المجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب

يحيي الكثير من الجزائريين ذكرى الأربعين بعد وفاة فرد من العائلة و لا تزال هذه العادة مستمرة في الكثير من مناطق الوطن بحيث تطهى الأطعمة و تقدم للأشخاص الحاضرين.
البعض يدافع عنها بقوله إنها فرصة لتذكر المتوفى و تجمع العائلة ، و البعض الآخر يرفضها لأنها لا تمت بصلة للإسلام و المسلمين و ماهي إلا عادة غريبة .
موقفي الشخصي أنا ضدها لأن من أراد تذكر المتوفى ليس بحاجة إلى لقاء الآخرين ، و من أراد الصدقة عليه فأيام السنة كلها للصدقة و من يحضر يوم الأربعين قد لا يكون من المحتاجين و حضوره لتبادل الحديث فقط و قد لا يأكل من الطعام الذي يقدم له في الحين أن هناك من يحتاج إليه و لما لا للمبلغ الذي يصرف على هذه الولائم التي لا تتعالى فيها إلا أصوات النساء و الأطفال فأين تذكر الميت؟


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

انا ضد هذه العادة
الله اعلم هي من عادات الفراعنة كانو يقومون بطقوس في اليوم الاربعين
الافضل الدعاء للميت و التصدق له و خاصة الصدقة الجارية
لا عزاء بعد ثلاث و هذا يعني حتى عادة السابع انا ضدها

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

الله يهدينا للخير

اليوم وأنا خارج من المسجد بعد صلاة المغرب

إلتقاني أحدهم وقد توفيت أمه رحمها الله

وفي اليوم 3 يحضروا طعام يدعون له الناس

يسمى عندنا (( العشا))...طبعا رفضت وبينت له

أنه لو جعلوا مبلغا من المال وتصدقوا به على أمهم

لكان أفضل ...

أما الأربعين فهي من البدع والمصيبة الأكبر تراها

في الجرائد بمناسبة 40 يوما أو مرور سنة

ايدور اشهار بالفرنسية طبعا في جرائد جزائرية عربية

يكتبون (( بونسي )...تذكير

الله يهدينا


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

الاربعين عادة سيئة نتمنى ان تزول و المضحك ان فيها حسابات
40 يوم ناقص عدد الاولاد الذكور
لا اعرف من وضع هذه القاعدة الرياضية

الاكيد ان العزاء 3 ايام و فقط

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

التربعين



خليهم يديروا واش يحبوا


ربي يتقبل و يثبت الاجر و يرحم


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

عادة الجاهلية في وقت لكان الغرب يطور في اسلحة كنوا اجدادنا يطوروا في خرافات و عادات تاع جهل لخلات المجتمع متخلف