عنوان الموضوع : مشكل العنوسة ما هو الحل في رايك? تم حل المشكلة
مقدم من طرف منتديات العندليب

ان ظاهرة العنوسة(تاخر الفتيات عن الزواج) اصبحت مشكل خطير تعاني منه بلادنا مثله مثل المشاكل الاجتماعية الاخرى كالمخدرات والبطالة والسرقة والرشوة...الخ فلها انعكاسات سلبية كثيرة كشيوع الفاحشة و الامهات العازبات كما يقال بدل الزانيات والامراض النفسية وحتى العقلية.فيا ترى كيف يرى شبابنا الحل لهذه المعضلة ? فالموضوع مطروح للنقاش وشكرا مسبقا على اثرائكم له.


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

موضوع في الصميم.....
من وجهة نظري الشخصة ارى ان من اسباب هذه الظاهرة هو غلاء المعيشة و بالتالي غلاء المهر....و ايضا من بين الاسباب هو تدخل الاهل الغير لازم...كمنع شاب من اختيار زوجة او منع الشابة من قبول شاب ما....

هذا رايي و الله اعلم

الله يصلح امورنا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

نسيت اطرح حلول....

اظن الحل هو اتباع قول الرسول في معنى الحديث اذا اتاكم من ترضون دينه و خلقه فزوجوه

فالاجدر هو عدم الاهتمام بالماديات كثيرا ..فمن الناس من يطلب المحال من شاب بسيط طالب الحلال....شروط تعجيزية.....لذا الارجح هو الاهتمام اكثر المعنويات اكثر من الماديات..صحيح ان المعيشة ليست سهلة..لكن اذا كان الزوجين قانعين و متفاهمين فيمكنهما العيش باقليل المهم العيش في الهناء

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

الا ترى اخي عبد النور دور للدولة في معالجة الشكل?

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

- دراسة المرأة : وللأسف، كان لتعلم المرأة التعليم الذكوري دور كبير في استفحال هذه الظاهرة
 مغالاة في المهور والتكاليف المصاحبة للزواج يعني تروح تتزوج يطلب فيك اكثر من ثمن منزل او قطعة ارض يعني بيع
- الزواج من الأجنبيات
وقد أصبح زواج المواطنين من أجنبيات سبب آخر خطير وراء انتشار العنوسة
الوضع الاقتصادي الذي يتضمن، في جملة ما يتضمن، غلاء البيوت
هجرة الشباب، وتتضمن:

أ‌. هجرة الشباب للعمل خارج البلاد بسبب ضعف فرص العمل وقلة المداخيل. فالكثير من الشباب مسؤول ليس فقط عن نفسه، بل أيضًا عن والديه.
شاءت الطبيعة ازدياد نسبة الإناث عمومًا عن نسبة الذكور. وهذا الذي يبدو خللاً طبيعيًّا نلحظه في البلدان المتقدمة أكثر منه في البلدان النامية، ومنها سورية. وهذا قد يكون لحكمة ربانية، ربما لتخفِّف الطبيعة من غليان الذكور وتوتر العالم العسكري والسياسي. وأيضًا...
نسبة العنوسة عند النساء أعلى من نسبتها عند الرجال. ونتساءل عن السبب الذي يدفع بالمرأة لأن تضحي بأمومتها ولا ترضى بالزواج من أيٍّ كان: هل السبب لأن المرأة أكثر قدرة من الرجل على العيش مستقلة ووحيدة؟ أم هي أكثر قدرة منه على مجابهة المجتمع؟
لو أخذنا شريحة من النساء غير المتزوجات لوجدنا أن أكثريتهن متعلِّمات و/أو عاملات، ومن شريحة اجتماعية متوسطة أو أعلى؛
لا بدَّ من التوقف قليلاً أمام ما سبق وأشرت إليه مما يتعلق بالفرق بين عنوسة الرجل وعنوسة المرأة، لأنه على الرغم أن كلمة عانس تُطلَق لغويًّا على الجنسين لكن نظرة مجتمعاتنا إلى عنوسة الرجل والمرأة مختلفة جدًّا
 همُّ البنات للممات.

- اقعدي بعشِّك حتى يجي يلِّي ينشِّك.

- خديلك رجَّال، بالليل غفير وبالنهار أجير.

- الرجَّال رحمة – ولو كان فحمة.

- زوج من عود خير من عقود.

- إذا بدي اصرف من كيسي ما بساويك عريسي.
يلا انا جبتهم من مصادر موثوقة يعني كل هذه الاسباب هي سبب العنوسة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

تعدد الزوجات
أن يرضين بالقليل
يقللن من الدلال
والسلام