عنوان الموضوع : مصير المرأة المطلقة
مقدم من طرف منتديات العندليب

لماذا ينظر المجتمع للمرأة المطلقة على أنها منتهية، و دوما يرجع العيب فيها بدون السؤال
هل من الممكن أن تتزوج المرأة المطلقة ليس بأرمل أو شخص مطلق مثلها، بل شخص لم يسبق له الزواج، هل هذا أمر غير مقبول في المجتمع؟؟
علما أننا نعلم حديث الرسول فيما معناه عن نصيحته لشخص أراد الزواج بأيم فقال له هلا بكرا تداعبها و تداعبك.


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

هذا راجع الى سبب الطلاق ..اذا كانت هي من تسببت فيه.مثل تريد سكن خاص او تريد الحرية المطلقة و و ..من الاسباب التى هى من المستحيل على الزوج..فلا اظنها تتزوج من من تريد الان الزوج الثاني حتما يبحث عن الاسباب اذا كانت غير في صالحه سيتخوف من الزواج بها

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

ايما أمرأة سألــــــــــــــــــــت الطلاق من غير بأس فحــــــــــــــــــرام عليها رائحة الجنــــــــــــــــــــــــــــة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

شكرا أخ أورانيوم على التفاعل
أنا أوافقك عن ضرورة البحث عن سبب الطلاق، لكن المجتمع يسيء الظن بها قبل معرفة السبب حتى
أنا أتكلم عن نظرة عامة من المجتمع تجاه المطلقة.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

سلام
هو صحيح كما تقول ينظر لها نظرة ناقصة لكن في ولايتي و الله عادي جدا تتزوج من الكبير و المتوسط و حتى الذي لم يسبق له الزوج و زد على دلك أصغر منها في السن
و الله أعرف واحدة توجت زواجها الثاني ممن هو أصغر منها ب 10 سنوات و لم يسبق له الزواج و عايشين لببببببببببباس عليهم
لكن الإنسان وجب أن يدرك شيئ معين مادام يسير على طريق الحلال لا يتأثر أو يفكر في ما يقول أو يظن الغير

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

السلام عليكم:
هذا الأمر لم يعد موجودا هذه الأيام، لا سيما إن كان سبب الطلاق من الزوج لا منها، و بالمناسبة، هنا تظهر أهمية الستر، فلا هي تشنع به بعد الطلاق، و لا هو أيضا، و هذا هو المفروض، فالمرور على المحكمة هو مجرد إجراء وجوبي لإثبات الطلاق و لا يعني كراهية أحدهما للآخر، و لو التزم كل منهما الصمت بعد ذلك لكان أحسن له، فلا يؤثر على حياته و لا حياة الطرف الآخر. و الله أعلم.