عنوان الموضوع : هل حليب المستورد افضل من حليب الام؟؟؟؟؟؟؟ لتربية جيدة
مقدم من طرف منتديات العندليب






﴿ وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ﴾

قديما كانت امهاتنا ترضعنا اما الان فنرى ان المجتمج الاسلامي عامة و الجزائري خاصة بدل نعمة من نعم الله

ساقولها صراحة

نساء اليوم لا تنهي مدة الرضاع و هي حولين و تستبدلها بالحليب المستورد المعلب الذي لا ندري من اين اتى و من ماذا صنع

لهذا وددت ان اعرف اراءكم عن هذا الموضوع لانه و الله ارهقني


إذا كان الطب الحديث قد أثبت أفضلية حليب الأم كغذاء رئيسي(وواحد في الأشهر الأربعة الأولى) للطفل الرضيع, فإن دين الإسلام الحنيف قد حث على الرضاعة, فهي من المستحبات الأكيدة التي تؤجر عليها الأم في حال القيام بها.

ونجد نصوصا كثيرة في القرآن الكريم وفي أحاديث نبينا الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم والأئمة الأطهار عليهم السلام تحث على الرضاعة وتؤكد حسناتها وثوابها.

في القرآن الكريم يأتي ذكر الرضاعة في سورة البقرة. يقول الله تعالى في كتابه الكريم:

(والوالدات يرضعن أولدهن حولين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة).

وهذا فيه تأكيد على أهمية الرضاعة في الإسلام وأنه أوجب لها أجرا(ماديا) إن هي أحبت وإلا فالأجر والثواب في الآخرة أعظم وأكبر.

وعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: بفقد ورد عدة أحاديث في فضل الحمل والوضع والرضاع ومنها:
ما رواه الطبراني في الأوسط عن أنس رضي الله عنه، أن حاضنة إبراهيم ابن النبي صلى الله عليه وسلم: قالت: يا رسول الله تبشر الرجال بكل خير ولا تبشر النساء.... فقال: أفما ترضى إحداكن أنها إذا كانت حاملاً من زوجها وهو عنها راض أن لها مثل أجر في سبيل الله، فإذا أصابها الطلق لم يعلم أهل السماء وأهل الأرض ما أخفي لها من قرة أعين، فإذا أرضعت لم يخرج منها جرعة من لبنها ولم يمص منها مصة إلا كان لها بكل جرعة وبكل مصة حسنة، فإن أسهرها ليلة، كان لها مثل أجر سبعين رقبة تعتقهن في سبيل الله....
قال الهيثمي في المجمع 4/305: فيه عمار بن نصير وثقة ابن حبان، وصالح جزرة ضعفه ابن معين وغيره وبقية الرجال ثقات.
وما روى الطبراني عن ابن عمر رضي الله عنهما، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: المرأة في حملها إلى وضعها إلى قضائها كالمرابط في سبيل الله فإذا ماتت فيما بين ذلك فلها أجر شهيد.
وهل بعد هذا تردد في استحباب إرضاع المرأة لطفلها وما له من أجر وثواب عظيم عند الله تعالى وهل مثل هذا العمل العظيم بأجره وثوابه يمكن رفضه وتركه؟؟

ومما لا شك فيه أن الواجبات والمستحبات إنما وضعها الله جل شأنه لمصلحة عباده, فهو أعلم بما يفيد الناس وما يضرهم وهو علام الغيوب الغني الحميد. فليس من شأنه تعالى أن يأمر بما يضر عبده ولا يفيد.


فهو الخالق وهم المخلوقون, وهو الرازق وهم المرزوقون وهو الغني وهم الفقراء إلى الله الملك القدوس أرحم الراحمين وأوسع المعطين.

فكيف يترك عبده دون ارشاده إلى ما فيه مصلحته ومنفعته وهو العالم غير المعلم؟!

هذا هو الإسلام دين الهدى والحق, والدين يعني الطريقة وما ترك الإسلام أمرا حسنا إلا وأمر به, ولا أمرا مشينا أو ضارا إلا ونهى عنه, وهذا ما أثبته العلم الحديث في مواقع عديدة, وإن كان ا زال هناك الكثير الكثير الذي لم يصل إليه العلم الحديث بعد.


وهذا ما وصل إليه العلم الحديث بعد قرون.

أما المقصود بطعامه وشرابه فربما لأن غلظة الحليب تتفاوت من بدء الإرضاع إلى نهايته, إذ يكون في نهاية الإرضاع غنيا بالاحماض الدهنية وهي التي تشبع المولود, وبعدها تنتقل الأم الذي يكون اقل غلظة في البدء فيكون شرابا له, والله العالم.

وكما كانت هذه الأحاديث والروايات غير واضحة ومفهومة قبلا (أي لماذا هذا حرام ولماذا هذا مكروه أو مستحب) وفي عصرنا هذا أوضح العلم الكثير من هذه المسائل, فما زال هناك الكثير مما لم يصل إليه العلم بعد, وهذا هو الإعجاز في القرآن الكريم والأحاديث والروايات المسندة عن الرسول الأكرم وأهل بيت العصمة عليهم أفضل الصلاة والسلام.


ومع أنه في أيامنا هذه من النادر أن تلجأ المرأة إلى أخرى كي ترضع لها ولدها, إلا أننا ذكرنا هذه الأحاديث الشريفة لما ورد فيها من أن اللبن يعدي(أي قد ينقل بعض الأمراض), وأن الكثير من المأكولات والمشروبات(أو الأدوية) قد تتمثل في الحليب وهذا ما أثبته العلم الحديث من أن المرضع يجب أن تنتبه لما تأكل وتشرب فإنه يتمثل في الحليب وقد يؤدي إلى ضرر الرضيع.

لفظ الحديث:
عن أبي أمامة صُدَيِّ بن عجلان الباهلي -رضي الله عنه- قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: ((بينا أنا نائم إذ أتاني رجلان فأخذا بضَبْعِي فأتيا بي جبلاً وعراً ، فقالا لي: اصعد .
[(1) فقلت : إني لا أطيقه . فقالا: إنا سنسهله لك ، فصعدت ] حتى إذا كنت في سواء الجبل ؛ فإذا أنا بصوت شديد ، فقلت: ما هذه الأصوات؟
قال: هذا عُواء أهل النار .
ثم انطلق بي ، فإذا أنا بقوم مُعلَّقِين بعَرَاقِيبِهم مُشَقَّقةٍ أشداقُهم تسيلُ أشداقهم دماً.
فقلت: من هؤلاء ؟ فقيل: هؤلاء الذين يفطرون قبل تَحِلَّةِ صومهم [وفي رواية الطبراني: قبل حين فطرهم] .
[(2) فقال: خابت اليهود والنصارى. فقال أبو يحيى سليم بن عامر: ما أدري أسمعه من رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أم شيء من رأيه ]
[[(3) ثم انطلق بي ؛ فإذا بقوم أشد شيء انتفاخاُ ، وأسوئه منظراً ، وأنتنه ريحاً ، [(4) كأن ريحهم المراحيض].
فقلت: من هؤلاء؟ فقال: هؤلاء قتلى الكفار.]]
ثم انطلق بي ؛ فإذا بقوم أشد شيء انتفاخاُ ، وأسوئه منظراً ، وأنتنه ريحاً ، [(5) كأن ريحهم المراحيض].
فقلت: من هؤلاء؟ قيل: الزانون والزوانى.
تخريجه:
رواه النسائي في السنن الكبرى(2/246رقم3286) مختصراً ، وأبو زرعة الرازي في دلائل النبوة –كما في البداية والنهاية(4/259)- ، وابن أبي عاصم في الجهاد(2/546رقم213) مختصرا ، والطبراني في المعجم الكبير(8/157رقم7667) ، وفي مسند الشاميين(1/327-328رقم577) ، وابن خزيمة في صحيحه(3/237رقم1986) ، وابن حبان في صحيحه(16/536رقم7491) ، والخرائطي في اعتلال القلوب(1/105) ، والحاكم في المستدرك(1/340)مختصرا ، و(2/210)مطولاً ، والبيهقي في السنن الكبرى(4/216) ، وفي إثبات عذاب القبر(ص/78رقم98) وابن عساكر في تاريخ دمشق(29/331) من طرق عن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر حدثني سليم بن عامر حدثني أبو أمامة الباهلى -رضي الله عنه- به.
ورواه عن ابن جابر: ابنه عبد الله ، والوليد بن مزيد البيروتي ، وبشر بن بكر ، وصدقة بن خالد ، وعمرو بن عبد الواحد
والزيادة الأولى ؛ ساقطة من رواية ابن حبان "ممن رواه مطولاً" .
والزيادة الثانية ، عند : ابن خزيمة وابن عساكر.
والزيادة الثالثة ؛ عند : ابن خزيمة وأبي زرعة وابن عساكر.
والزيادة الرابعة ؛ عند : أبي زرعة.
والزيادة الخامسة ؛ عند : أبي زرعة والطبراني وابن خزيمة.
والزيادة السادسة ؛ عند : الطبراني.
والزيادة السابعة: ساقطة من رواية ابن حبان "ممن رواه مطولاً" .
ورواه الطبراني في المعجم الكبير(8/155-156رقم7666) وفي مسند الشاميين(رقم1966) عن شيخه بكر بن سهل الدمياطي ثنا عبد الله بن صالح عن معاوية بن صالح عن سليم بن عامر به .
وزاد فيه زيادات هي:
[فإنطلقنا فإذا نحن برجال ونساء مشققة أشداقهم ، فقلت: من هؤلاء؟ قال: هؤلاء الذين يقولون ما لا يعلمون ، ثم انطلقنا فإذا نحن برجال ونساء مسمرة أعينهم وآذانهم ، فقلت : ما هؤلاء؟ قال: هؤلاء الذين يرون أعينهم ما لا يرون ، ويسمعون آذانهم ما لا يسمعون].
[ثم انطلقنا فإذا نحن برجال ونساء معلقات بعراقيبهن ، مصوبة رؤوسهن ، يلحسن من ماء قليل وحما ، فقلت: ما هؤلاء؟ قال: هؤلاء الذين يصومون ويفطرون قبل تحلة صومهم].
[ثم انطلقنا فإذا نحن برجال نيام تحت ظلال الشجر ، قلت: ما هؤلاء؟ قال: موتى المسلمين].
[ثم انطلقنا فإذا نحن برجال أحسن شيء وجها ، وأحسنه لبوسا ، وأطيبه ريحا ، كأن وجوههم القراطيس ، قلت : ما هؤلاء ؟ قال هؤلاء الصديقون والشهداء والصالحون]
[ ثم انطلقنا فإذا نحن بثلاثة نفر يشربون خمرا لهم ويتغنون ، فقلت : ما هؤلاء؟ قال : ذلك زيد بن حارثة وجعفر وابن رواحة ، فملت قِبَلهم ، فقالوا: قد نالك قد نالك .
قال: ثم رفعت رأسي فإذا ثلاثة نفر تحت العرش ، قلت: ما هؤلاء؟ قال : ذاك أبوك إبراهيم وموسى وعيسى وهم ينتظرونك صلى الله عليهم أجمعين].

الحكم عليه :
الطريق الأول للحديث إسناده صحيح
عبد الرحمن بن يزيد بن جابر: ثقة من رجال الجماعة .
سليم بن عامر : ثقة من رجال مسلم والبخاري في الأدب المفرد والأربعة .
وصححه ابن خزيمة وابن حبان وقال الحاكم: [هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه ، وقد احتج البخاري بجميع رواته غير سليم بن عامر ، وقد احتج به مسلم] وأقره الذهبي .
وقال المنذري في الترغيب والترهيب(3/188) : [رواه ابن خزيمة وابن حبان في صحيحهما واللفظ لابن خزيمة قال الحافظ- أي المنذري-: ولا علة له] .
وصححه الشيخ الألباني في صحيح الترغيب والترهيب.
وصححه غيرهم.
وأما رواية الطبراني الأخرى فسندها ضعيف فيه علتان:
الأولى: بكر بن سهل الدمياطي : ضعفه النسائي كما في الميزان(1/345) .
الثانية: عبد الله بن صالح كاتب الليث مختلف فيه اختلافاً شديداً فوثقه جمع وكذبه جمع ومن أعدل ما رأيت في ترجمته قول ابن حبان: منكر الحديث جدا يروي عن الأثبات مالا يشبه حديث الثقات ، وعنده المناكير الكثيرة عن أقوام مشاهير أئمة ، وكان في نفسه صدوقاً يكتب لليث بن سعد الحساب ، وكان كاتبه على الغلات ، وإنما وقع المناكير في حديثة من قبل جار له رجل سوء [ هو خالد بن نجيح كما أفاده أبو زرعة وأبو حاتم الرازيان كما في تهذيب التهذيب(2/356)]
سمعت ابن خزيمة يقول: كان له جار بينه وبينه عداوة فكان يضع الحديث على شيخ عبد الله بن صالح ، ويكتب في قرطاس بخط يشبه خط عبد الله بن صالح ، ويطرح في داره في وسط كتبه ، فيجده عبد للله ، فيحدث به ، فيتوهم أنه خطه وسماعه ، فمن ناحيته وقع المناكير في أخباره] المجروحين(2/40)..
فيقبل حديثه ما وافق الثقات ،ما مفاريده ففيها المنكرات.
وأغرب الحافظ في فتح الباري(12/441) فقال : [وأخرج الطبراني بسند جيد عن أبي أمامة ...] .
وقال الهيثمي في مجمع الزوائد(1/76) : [رواه الطبراني في الكبير ورجاله رجال الصحيح].
وفي قولهما -رحمهما الله- نظر فليس السند جيداً ، وبكر بن سهل لم يخرج له أصحاب الكتب الستة شيئاً ، فكيف يكون من رجال الصحيح ؟!
نعم . من عادة الهيثمي أن يطلق هذه العبارة على من فوق شيوخ الطبراني ولكن في مثل هذه الحالة يستدرك على الهيثمي لضعف شيخ الطبراني هذا وجه.
الوجه الثاني: أن الرجل قد يكون من رجال الصحيحين ، ولكن صاحبي الصحيحين انتقيا له ، وخرجا له ما لم ينفرد به [وهذا أمر أغلبي] كقطن بن نسير ، وعبد الله بن صالح ، وإسماعيل ابن أبي أويس ، وسويد بن سعيد ، وفليح بن سليمان ، وعبد الله بن المثنى الأنصاري ، وعبد العزيز الدراوردي ونحوهم.
الخلاصة: الحديث صحيح من الطريق الأولى وهي التي اعتمدتها في سياق لفظ الحديث .
والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد .






>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك اخي على هذه المعلومات القيمة
لكن لا تلمن المرضعات اذا استنجدن بالحليب المستورد
فكل مرضع لها اسباب هرمونية و نفسيبة تؤثر على الرضاعة الطبيعية منها من نفرها ابنها و استغنى عن حليبها.........
هناك من توقف في الاشهر الاولى
هناك من لها حليب لا يقنع الرضيع و يبقى يبكي ليلا و نهارا
................

اخي اسال امك و هي من تجيب على سؤالك لماذا استغنت امهات اليوم على الحليب الطبيعي و اعتمدن على الحليب المستورد

تقبل مروري اخي الكريم
سلام


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

شكرا على هذه المعلومات

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

﴿ وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ﴾

قديما كانت امهاتنا ترضعنا اما الان فنرى ان المجتمج الاسلامي عامة و الجزائري خاصة بدل نعمة من نعم الله

ساقولها صراحة

نساء اليوم لا تنهي مدة الرضاع و هي حولين و تستبدلها بالحليب المستورد المعلب الذي لا ندري من اين اتى و من ماذا صنع

لهذا وددت ان اعرف اراءكم عن هذا الموضوع لانه و الله ارهقني

السلام عليكم

بسم الله الرحمن الرحيم

وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلاَدَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَن يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ


اشتكيت يوما لجدة أطفالي قائلتا : مالي ولبنات اليوم في محيطي لا نقبل بالولادة الا بمساعدة

( حقنة الظهر للولادة بدون ألم )

فقالت : احمدي الله على هذه النعمة ووالله لو كانت في أيامنا لستعملتها الكثيرات .

خلاصة القول الرضاعة ليست بالامر الهين والممتع عند كل النساء وخاصة دوات البشرة الحساسة أو الرقيقة ان صح التعبير

فوالله والله هي الجحيم بعينه والطفل يرضع حليبه مخظب بدم أمه . هذا أمر , ناهيك عن الايام الاولى وألام عودة الرحم

مكانه الطبيعي ساعة الرضاعة .

2 _ هناك من تتعاطى بعض الادوية التي تحرم على الطفل ( ولم تكن جداتنا تتعاطها من قبل )

3 _ الطفل نفسه يتوقف عن الرضاعة ( واسأل الجدات في القديم مذا كانو يفعلون في هذه الحالة )

تمنيت لو أنهم توصلو لصنع رضاعة لكن ......نحن لا نصنع نشتري فقط ! .

4_ هناك من لا حليب لها أو بالاحرى لاتتغدى جيدا ( وهنا الذنب يعود على الرجل )

5_ هناك من لسبب ما ينقطع عنها الحليب فجأة .

6 _ نقص التوعية وحكيا الجدات في أن التي تحمل بعد الولادة فان حليبها وهي حبلى يؤثر على

الرضيع , (ومن هذا المنطلق كانت تتوقف الجدات عن ارضاع أطفالها فور شعورها بحمل جديد .)

وطبعا هناك من تأثرت بكلامهن في أيامنا هذه .

لكن يجب أن ننبه على أن الفطم في هذه الحالة يكون أفضل للام لان الرضيع والجنين يستهلكان

من جسدها الكثير من المعادن مثل الحديد وغيره ......


( لا أرى من العدل أن نقارن نساء اليوم بنساء الامس هن أنفسهن يقلن عنا أننا محظوظات وكل شيئ متوفر

ونحن نقول هن أوفر حضا منا كان لديهن وقت كفاية للرضاعة وأمور أخرى .) نظرة خاصة .

يا أخي الحليب الصناعي نعمة عظيمة من نعم الله لا يشعر بها الا الذي افتقدها .

ذات يوم في احدى الصيدليات صادفت رجلا ما كان ينقصه الا البكاء لانه ما تمكن من دفع ثمن الحليب

لمولوده اليتيم .

ملاحظة : ليس كل النساء تتوقف عن ارضاع صغارها .

................


عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): (إذا وقع الولد في بطن أمه- إلى أن قال: - وجعل الله تعالى رزقه في ثديي أمه في أحدهما شرابه وفي الآخر طعامه).

وهذا ما وصل إليه العلم الحديث بعد قرون.


ما مصدر الحديث ؟ وما وصل اليه العلم الحديث ؟ أرجو الاجابة عن هذين السؤالين من فضلك .

قد رزق الله أمي توؤم وكانت قد خصصت لكل واحد منهما ثديا وهذا أمر معقول في حالة التوائم , فقد

كانا يرضعان بالتناوب .

هل كان لاحدهما الشراب وللاخر الطعام !!


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :