عنوان الموضوع : هل صحيح خبر رحيل السعيد خرشي؟ انشغالات الدارة
مقدم من طرف منتديات العندليب

صح الكل يعترف لمدير التربية خرشي قصّه أنياب ومخالب غول مديرية التربية لولاية الوادي "" دبيلي '''' إلا أنه هو كذلك كان غولا آخر . هل ستعيّن وزارة التربية غولا جديدا على راس مديرية التربية على اعتبار أنّ ولاية الوادي لا يستطيع تسييرها إلاّ الجبابرة ! ؟

صابر 24 الوادي



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

يقال ان مدير التربية للجزائر غرب رفض القدوم للوادي بسبب التعفن داخل المديرية

=========


>>>> الرد الثاني :

أمر عجيب يقال : تستطيع أن تسيّر وزارة التربية ولكن يصعب عليك تسيير مديرية التربية لولاية الوادي

=========


>>>> الرد الثالث :

والله يقال انهيت مهامه الا ان مدير تربية الجزائر غرب رفض المجيئ الى الوادي


=========


>>>> الرد الرابع :

صحيح عينوني في أي مكان إلاّ الوادي مقولة كل مسؤول يتم تعينه حديثا الله يعينهم .

=========


>>>> الرد الخامس :

هذا لا يعني أن مديرية التربية الوادي يصعب تسييرها قد يكون أن هؤلاء يعتبرون تعيينهم في هذه الولاية الصحراوية اهانة لهم لا أكثر ولا أقل

=========


يبدو أنّك لا تعرف الصحراء وأسرارها من خلال رأيك أن التعيين في الصحراء إهانة


إنّ غدا لناظره قريب

علمت ”الخبر” من مصدر موثوق به، أن والي العاصمة محمد الكبير عدو تدخّل بـ” قوّة” ومنع حركة تحويل مديري التربية لولاية الجزائر عقب تلقيه إرسالية من وزير التربية عبد اللطيف أحمد يطلب فيها رأيه عن تغيير مديري التربية الثلاث. في المقابل، شرع الوزير في حركة تغيير لإطارات الوزارة ومسّت، أمس، إنهاء مهام مديرة النشاط الاجتماعي لطيفة رمكي، ومديرة التعاون السيدة يونسي، في انتظار تنفيذ قرار إنهاء مهام مدير الديوان الوطني للمطبوعات المدرسية. على عكس الولايات الأخرى، ما يزال المفتش العام للوزارة في مهمة تنصيب مدراء التربية الذين أنهيت مهام بعضهم، وحوّل آخرون إلى ولايات أخرى في إطار حركة مست 15 مدير التربية، صنعت ولاية الجزائر الاستثناء ولم تنفذ قرارات تحويل مدير التربية لغرب الجزائر سعد زغاش إلى ولاية الوادي، ومدير التربية للجزائر شرق رشيد بولقرون إلى ولاية إليزي، وإحالة مدير التربية لوسط الجزائر على التقاعد. وعلمت ”الخبر” من مصدر موثوق به، أن والي العاصمة محمد كبير عدو تدخّل بـ”قوة” وجمّد حركة تحويل مديري التربية، في أعقاب تلقيه إرسالية من وزير التربية عبد اللطيف بابا أحمد يطلب فيها منه رأيه في حركة التحويل الإداري للمسؤولين وفق ما تقتضيه الإجراءات الإدارية، لكن حدث العكس وتحول إبداء رأي إلى اعتراض بسبب نتائجهم الحسنة في الامتحانات الوطنية.
كما شرع وزير التربية، أمس، في مباشرة حركة تغيير مست إطارات قديمة بالوزارة وتعويضها بأخرى من خارج القطاع، حيث أنهى مهام مديرة النشاط الاجتماعي لطيفة رمكي وعوضّها بالسيدة ساحب (مستشارة سابقة)، وكذا إنهاء مهام مديرة التعاون السيدة يونسي التي خلفها السيد بن حمادي الذي عينه الوزير كمستشار له بعد توليه حقيبة الوزارة.
ومست الحركة مدير الديوان الوطني للمطبوعات المدرسية عبد الفتاح حماني وأحيل على التقاعد، وسيعوّض بالمفتش العام للبيداغوجيا سمير بوبكر، وقد أحدثت هذه الحركة ”زلزالا” داخل مقر الوزارة، نظرا لاعتماد الوزير سياسة ”المفاجأة” في عزل وتعيين الإطارات، مما أثر على السير الحسن للنشاطات، لاسيما وأنّها فترة الدخول المدرسي التي وصفها مدير ديوانه بـ”الحساسة” عندما استنكر إضرابات النقابات. - See more at: https://www.elkhabar.com/ar/watan/359....lDuLteE2.dpuf

معناها سيرحل خرشي