عنوان الموضوع : تحية إكبار وتقدير من الأساتذة الرئيسيين إلى نقابة unpef وأعضاء المكتب الولائي من الانشغالات
مقدم من طرف منتديات العندليب
بعد الوقفة البطولية لأعضاء المكتب الوطني وعلى رأسهم السيد الصادق دزيري والسيد عمراوي مسعود
نقول لكم نحن جميع الأساتذة الرئيسيين وفي كامل ربوع الوطن لا ننسى فضلكم الذي يبقى دينا في رقابنا
وأنكم متى ما استنهضتمونا وجدتمونا في الطليعة مهما بلغنا من ترقيات في المناصب
فشكرا جزيلا لكم مرة أخرى
وتحية تقدير وإكبار واجبة علينا تجاهكم ......ودائما معكم نقابتنا unpef
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
النقابي الشريف لا يحتاج إلى المدح بل نضاله هو الذي يمدحه بما أن العمل النقابي عمل تطوعي على الأقل عدم التجريح وكبح الهمم.
=========
>>>> الرد الثاني :
تحية تقدير وإكبار واجبة علينا تجاهكم
=========
>>>> الرد الثالث :
يا للنفاق يا الاخ حبيب من غليزان بالامس كنتا تسب و لاان تشيت يا ذا الوجهين
=========
>>>> الرد الرابع :
شكر ا على الشكر يا عصام عافانا الله من جحود البعض لأن الاعتراف بعمل الآخرين فضيلة خاصة بعد سوء الفهم الصادر من البعض و من اجتهد و أصاب فله أجران و من اجتهد و أخطأ فله أجر الاجتهاد
=========
>>>> الرد الخامس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورالبدر
يا للنفاق يا الاخ حبيب من غليزان بالامس كنتا تسب و لاان تشيت يا ذا الوجهين
عيب عليك وعار تصفني بالنفاق ومن قال لك بأني الحبيب
سأحاسبك على هذه الكلمة أمام الله تعالى .......والله لن أسامحك ..
=========
إلى جحيم المسؤولية وبئس المصير. إذا بقي في رأسك شعر فسيسقط في رتبة مدير التي هي لو كانت عند الدول التي تحترم نفسها لقيست بمدى الخبرة في الإدارة وليس من القسم إلى المسطرة. ولما قيست بمسابقة العجائز .ولكن هكذا حالنا بائس مقزز. سلموا لكم معاول الهدم فيا نكبة المدرسة .!نكبة فنكبة .سقطة فسقطة. ومسلسل التدمير مستمر. تحية خالصة إلى المستشارين المغدورين في ولاية غليزان والذين حركوا آلة الاحتجاج بعد الظلم الكبير والغدر المقيت للمستشارين الذين خذلهم قانون العار. هؤلاء الأشاوس وعلى رأسهم الأخ بوزيد الذي حرك فينا النخوة وطيلة عام ونحن نطالب من أجل لالتفات إلى مأساتنا من كل الولايات. وفي الأخير اكتفي برخيصة انسل بعض منا ربما لم يحركوا ساكنا وبقي الأبطال لم يستفيدوا أو استفادوا وطعنوا مرة أخرى لكن أواسيهم فأقول ما قاله الزعيم الألماني هتلر. إذا طعنت من الخلف فاعلم أنك في المقدمة.