عنوان الموضوع : مشروع هدم قيم أمة ..... انشغالات النقابات
مقدم من طرف منتديات العندليب

إذا أردت أن تهدم حضارة أمة فهناك طريقتان
1- أهدم الأسرة
2- أهدم التعليم
ولكي تهدم الاسرة عليك بتغيير دور الأم وذالك بجعلها تخجل من وصفها بربة بيت
ولكي تهدم التعليم عليك بالمعلم وذالك بأن لا تجعل له أهمية في المجتمع وقلل من مكانته
حتى يحتقره طلابه فإذا إختفت الأم الواعية وإختفى المعلم المخلص فمن يربي النشأ على القيم
أ.. أحمد الرفاعي
------------------------------------------------------------------------------------------------------
الظاهر أن هذا المشروع في طريق الإنجاز منذ العهدة الأولى حيث تغير دور الأم وطغت النظرة المادية على الكثير من الأ مهات في هذا الزمان فالعمل ومزاحمت الرجال في شتى الميادين أصبح أهم من تربية الأولاد وبهذا فتغير دور الأم من ربة بيت الى الجرئ وراء المادة خارج البيت وأما عن دور المعلم فحدث ولا حرج فأصبح نكته يتفكه بها في الأسواق والمقاهي والأندية ذهبت هيبته في المدرسة قبل الشارع وذالك من خلال القوانين المستوردة والغير مدروسة وأصبح شغله الشاغل راتبه الشهري وذالك على حساب بقية واجباته كل هذا يرجع لسياسة وإستراجية الإلهاء المتبعة من طرف رموز "الإصلاحات " على مدى 15 سنة


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

جزاك الله خيرا أخي الكريم
هذا واقع الحال بالجزائر أرجو أن يتفطن الجميع لبروتوكول أشباه صهيون لهدم الجزائر

=========


>>>> الرد الثاني :

إذا أردت أن تهدم حضارة أمة فهناك طريقتان
1- أهدم الأسرة
2- أهدم التعليم
ولكي تهدم الاسرة عليك بتغيير دور الأم وذالك بجعلها تخجل من وصفها بربة بيت
ولكي تهدم التعليم عليك بالمعلم وذالك بأن لا تجعل له أهمية في المجتمع وقلل من مكانته
حتى يحتقره طلابه فإذا إختفت الأم الواعية وإختفى المعلم المخلص فمن يربي النشأ على القيم
أ.. أحمد الرفاعي
------------------------------------------------------------------------------------------------------
الظاهر أن هذا المشروع في طريق الإنجاز منذ العهدة الأولى حيث تغير دور الأم وطغت النظرة المادية على الكثير من الأ مهات في هذا الزمان فالعمل ومزاحمت الرجال في شتى الميادين أصبح أهم من تربية الأولاد وبهذا فتغير دور الأم من ربة بيت الى الجرئ وراء المادة خارج البيت وأما عن دور المعلم فحدث ولا حرج فأصبح نكته يتفكه بها في الأسواق والمقاهي والأندية ذهبت هيبته في المدرسة قبل الشارع وذالك من خلال القوانين المستوردة والغير مدروسة وأصبح شغله الشاغل راتبه الشهري وذالك على حساب بقية واجباته كل هذا يرجع لسياسة وإستراجية الإلهاء المتبعة من طرف رموز "الإصلاحات " على مدى 15 سنة

=========


>>>> الرد الثالث :

الله أكبر عليهم يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين .
عليكم بتربية الابناء في اليوت وإعطائهم دروس خصوصية حول دينهم وآدابهم الاسلامية فهم يحاربون كل شيء باسم الارهاب العلامة التجارية للغرب .حسبنا الله ونعم الوكيل

=========


>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زرزور ابراهيم
إذا أردت أن تهدم حضارة أمة فهناك طريقتان
1- أهدم الأسرة
2- أهدم التعليم
ولكي تهدم الاسرة عليك بتغيير دور الأم وذالك بجعلها تخجل من وصفها بربة بيت
ولكي تهدم التعليم عليك بالمعلم وذالك بأن لا تجعل له أهمية في المجتمع وقلل من مكانته
حتى يحتقره طلابه فإذا إختفت الأم الواعية وإختفى المعلم المخلص فمن يربي النشأ على القيم
أ.. أحمد الرفاعي
------------------------------------------------------------------------------------------------------
الظاهر أن هذا المشروع في طريق الإنجاز منذ العهدة الأولى حيث تغير دور الأم وطغت النظرة المادية على الكثير من الأ مهات في هذا الزمان فالعمل ومزاحمت الرجال في شتى الميادين أصبح أهم من تربية الأولاد وبهذا فتغير دور الأم من ربة بيت الى الجرئ وراء المادة خارج البيت وأما عن دور المعلم فحدث ولا حرج فأصبح نكته يتفكه بها في الأسواق والمقاهي والأندية ذهبت هيبته في المدرسة قبل الشارع وذالك من خلال القوانين المستوردة والغير مدروسة وأصبح شغله الشاغل راتبه الشهري وذالك على حساب بقية واجباته كل هذا يرجع لسياسة وإستراجية الإلهاء المتبعة من طرف رموز "الإصلاحات " على مدى 15 سنة

..........الله أكبر عليهم ......!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
.......... يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين .!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


=========


>>>> الرد الخامس :




فعلا
من يربي النشء على القيم ؟!!!

عندما أراد الصينيون القدامى أن يعيشوا في أمان ،بنوا سور الصين العظيم .. واعتقدوا بأنه لايوجد من يستطيع تسلقه لشدة علوه، ولكن ...!
خلال المئة سنة الأولى بعد بناء السور تعرضت الصين للغزو ثلاث مرات !

وفي كل مرة لم تكن جحافل العدو البرية في حاجة الى اختراق السور أو تسلقه ...!
بل كانوا في كل مرة يدفعون للحارس الرشوة ثم يدخلون عبر الباب .

لقد انشغل الصينيون ببناء السور ونسوا بناء الحارس ...!

فبناء الانسان ..يأتي قبل بناء كل شيء وهذا مايحتاجه طلابنا اليوم ...

يقول أحد المستشرقين :
اذا أردت أن نهدم حضارة أمة فهناك وسائل ثلاث هي :

1- أهدم الأسرة .
2- أهدم التعليم .
3- أسقط القدوات والمرجعيات .

* لكي تهدم الأسرة :عليك بتغييب دور(الأم)،واجعلها تخجل من وصفها بــ"ربة بيت ".
* ولكي تهدم التعليم :عليك بــ(المعلم) لاتجعل له أهمية في المجتمع وقلل من مكانته حتى يحتقره طلابه .
* ولكي تسقط القدوات :عليك بــ(العلماء) اطعن فيهم قلل من شأنهم ،شكك فيهم حتى لايسمع لهم ولايقتدي بهم أحد .

فاذا اختفت (الأم الواعية )
واختفى (المعلم المخلص )
وسقطت (القدوة والمرجعية)

فمن يربي النشء على القيم ؟!!!






=========


بارك الله فيك
هذا هو الواقع وكل هذا سعى إليه طاب جنانو بكل ما أوتي من قوة
وانظر لحال البلاد التي وعدنا فيها بالتطور.
وانظر لحال المواطن الذي قال له ارفع راسك، ها هو يهبط سرواله...
المسؤولية يساهم فيها حتى من انتخب على هذا الداهية لعهدة رابعة، وما أكثر المعلمين من فعل ذلك.



جزاك الله خيرا أخي الكريم
هذا واقع الحال بالجزائر أرجو أن يتفطن الجميع

ربما نجد العزاء في قول المصلح جمال الدين الأفغاني....
----------------------------------------------------------------------------------
إن الأزمة تلد الهمة، ولا يتسع الأمر إلا إذا ضاق، ولا يظهر فضل الفجر إلا بعد الظلام الحالك،
أوشك فجر الشرق أن ينبثق، فقد ادلهمت فيه الخطوب، وليس بعد هذا الضيق إلا الفرج،
سنة الله في خلقه...
----------------------------------------------------------------------------------
إن شاء الله بعد كل هذا الضيق ينبثق الفجر بالنور والأمل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة براضية عمر
بارك الله فيك


هذا هو الواقع وكل هذا سعى إليه طاب جنانو بكل ما أوتي من قوة
وانظر لحال البلاد التي وعدنا فيها بالتطور.
وانظر لحال المواطن الذي قال له ارفع راسك، ها هو يهبط سرواله...
المسؤولية يساهم فيها حتى من انتخب على هذا الداهية لعهدة رابعة، وما أكثر المعلمين من فعل ذلك.

قال أحد الشيوخ لأحد شباب اليوم

فرنسا اقامت عندنا أكثر من 130 سنة فلم تستطع نزع الشاش من على رؤوسنا
وانتم من ورء البحر إستطاعت أن تهبط لكم السراويل
.......................