عنوان الموضوع : وتستمر قناة الظلام في حمافتها
مقدم من طرف منتديات العندليب

من تتبع لقاء الوزيرة على قناة الظلام يدرك تماما أن مقدم الحصة تافه والاسئلة التي طرحها على ضيفته جلها تافهة ’كما انه بين حقد هذه القناة وطاقمها للأساتذة من خلال تطرقه في سؤاله إلىموقف الوزيرة إلى الضرب المبرح والشتم والإهانة التي يتعرض لها التلاميذ من قبل الاساتذة ودون أن يعرج في أسئلته على القانون الخاص وتطبيقات ما أتفق عليه .ولم يكتف بهذا بل واصل حماقته بسؤاله عن كيفية تعامل الوزيرة مع نقابة الإنباف بدخولها في إضراب ابتداء من 15 جوان -هل هذا الصحافي الحاقد لا يفرق بين الوقفة احتجاجية والإضراب أم أني خاطئ ؟ إليكم الحكم سادتي.


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

أنا منذ إضراب الجنوب العام الماضي فقد قاطعتها إلا نادرا فلا تنتظروا منها شيئا
الشيتة هي شغلها الشاغل

=========


>>>> الرد الثاني :

لا تنتظروا منها شيئا
الشيتة هي شغلها الشاغل

=========


>>>> الرد الثالث :

القافلة تسير و الكلاب تنبح

=========


>>>> الرد الرابع :

جريدة العار وقناتها العاهرة ليستا مقياسان ا في الاعلام إلا في نشر الفضائح والكذب ووضع الامور في غير نصابها
المفسد مصلح والخائن امين في اتجاهاتهما

=========


>>>> الرد الخامس :

ملاحظاتي حول اللقاء لقد كانت الوزيرة اكثر هدوء من الصحفي الذي كان كل مرة يظهر وكأنه يتودد للوزيرة وهذه ليست من صفات الصحفي الناجح ولهذا انا اعتقد ان اللقاء كان فارغا والسبب اسئلة الصحفي التي لم تكن في المستوى .

=========


المفسد مصلح والخائن امين في اتجاهاتهما


دائما ااتساءل ماسبب هدا الحقد من قناة االظلام على الاسرة التربويةسؤال حيرني كثيرا ---

أفلم يتذكرو أن الذي علمهم و أوصلهم إلى ذلك المستوى يوما ما هو ذالك الأستاذ
ألالعنة الله على قناة "الظلام" أو قناة "النــــــــــــــــــــار"
قلو معي آآآآآآآآآآآآآآآمين

الاستاذ علّمه والنهار قوته وشتان بين الاثنين نسي ان فضل معلميه هو من اوصله الى هذه المرتبة التي اصبحت منبرا لاهانة من علمه لحروف وانساه انه من المفروض ان يكون له عبدا سلام على كل شيئ في هذا الوطن

وهل تنتظرون من أنيس رحماني (محمد مقدم) أن يشكركم على تفانيكم، أن يصفق لرجولتكم، أن يحترم أفكاركم، أن يقدس مهنتكم؟
إذا توقعتم ذلك فاسمحوا لي بأن أقول بأنكم سذج وليس نوايا.
لكني أعلم يقينا أن غالبية الأساتذة ليسوا من هذا الصنف، بل متيقنين أن هذه القناة المفبركة التابعة للصوص الجيش والمخابرات، المستغلة لأموال البلاد لن تتوانى في إهانة كل مواطن جزائري أصيل يرفض الخنوع ويدافع عن دينه وبلده واصفة إياه بالعمالة للخارج، في حين لا يوجد من باع بلده وشعبه وتنكر لوعوده وواجباته أكثر من النظام التافه الذي استلم الحكم من فرنسا إلى يومنا هذا.



صدق من قال اعطيني جريدة النهار و ارجع لك الشعب حمار
لاتتاسى اخي كلما كان الخصّم عنيد كلما كانت المعركة شرسة وحقيقية وينضم اليها الكثير وهذا فضلا من الله وعوض اسم معلم يستبدل بتسمية يا الخاوة ان شاء الله


المحرر 13 ديسمبر 2009 | 5:03 م #
حذاء المخابرات محمد مقدم يرد على مقالي الأخير نيابة عن وزير الإعلام الجزائري الهاشمي جيار
محمد تامالت
- ط§ظ„ط¨ط±ظٹط¯ ط§ظ„ط¥ظ„ظƒطھط±ظˆظ†ظٹ ط*ط°ظپ ظ…ظ† ظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„ط¥ط¯ط§ط±ط© (ط؛ظٹط± ظ…ط³ظ…ظˆط* ط¨ظƒطھط§ط¨ط© ط§ظ„ط¨ط±ظٹط¯) -
يبدو وأن مهام أحذية المخابرات الجزائرية قد توسعت أخيرا لتضاف إليها مهمة ترقيع بكارات بنات الوزراء المتنفذين, بعد أن اقتصرت في البداية على الدفاع عن الإنقلاب على ارادة الشعب وتبرير سياسات القمع والتعذيب وقتل المدنيين وارسال الجزائريين إلى معتقلات الصحراء. هذا ما شعرت به وأنا أقرؤ على صفحات يومية الشروق الجزائرية التعليق الذي نشره حذاء المخابرات المعروف والموظف المطرود من سفارة الكويت لدواع مخلة بالشرف محمد مقدم المدعو أنيس رحماني ردا على مقالي الأخير حول سيده الجديد وزير الإعلام الهاشمي جيار الذي استعار خدماته من سيده السابق العقيد فوزي مدير قسم الإعلام بالمخابرات الجزائرية.
وليس سرا أن محمد مقدم (أنيس رحماني) المعروف لدى الصحفيين الجزائريين بأنه كاتب تقارير ممتاز عن زملائه الذين كان آخرهم مراسل جريدة الشرق الأوسط, ليس سرا أنه يسعى من خلال ترقيع بكارة كهينة جيار ابنة وزير الإعلام, إلى استعادة عذريته أيضا باعتبار أنه حول جريدة الحياة لصاحبها الأمير سلطان وجريدة الخبر التي غادرها قبل أن يتم طرده منها لأسباب مهنية, حولهما إلى منبر دعاية لرئيس الحكومة السابق علي بن فليس بعد أن أوهمه الضباط المسؤولون عنه أن بن فليس هو مرشح الجيش الذي سيهزم عبد العزيز بوتفليقة.
أنيس رحماني الذي نشر كتابا عنوانه الأفغان الجزائريون هو مجموعة من تقارير المخابرات المترجمة من الفرنسية بترخيص رسمي دون أدنى تعديل ولا جهد شخصي ولا إضافة بسيطة, إخواني سابق كان طرفا في مؤامرة حاكها زعيم الإخوان في الجزائر بوجرة سلطاني انتهت بسجن ضابط كشف تورط أخ الوزير في تجارة المخدرات؛ وهو مرشد تسبب في إقالة الأمين العام السابق لوزارة الخارجية عبد العزيز جراد بعد أن سرب الأخير إليه ملفات فساد تدين بعض المقربين من بوتفليقة ليسلمها رحماني للمتهمين تكفيرا عن تأييده لخصم الرئيس في الانتخابات. أنيس أو محمد مقدم نموذج جيد لشخصية البغي التي جسدتها الممثلة المصرية نادية الجندي مع عادل امام في فيلمها خمسة باب والتي تجالس أقوى الفتوات في البار الذي تشتغل فيه لتنتقل من يد إلى يد بعد كل معركة, لذلك لم يزعجني أبدا استخدام وزير الإعلام له حذاء يقذفني به دفاعا عن ابنته كهينة التي ذكرت في المقالة السابقة أنها تغنت بفضائل الإستعمار الفرنسي في الجزائر أكثر من اليمين المتطرف الفرنسي, استخدمه جيار اليوم مثلما قد يستخدمه في المستقبل لاخفاء فضائح ابنه الآخر إكرام الذي ينفق أموال الدولة على بغايا سوهو حي الفجور في لندن والذي اتصل بي يرجوني إلى درجة البكاء أن أتوقف عن ذكر أبيه وأخته بسوء.
الكم الكبير من الرسائل التي استلمتها من القراء, بالإضافة إلى قيام صحف جزائرية مهمة بالإشارة إلى المقال السابق, يجعلني لا أهتم كثيرا لهجومات جريدة الشروق المعروفة بأن مالكها علي فضيل كان مؤسس أول جريدة جنسية في تاريخ الجزائر نصف صفحاتها عن ترقيع البكارة والإستمناء وزنا المحارم والنصف الآخر فتاوى لزينب الغزالي وعمرو خالد والشيخة سهير البابلي, جريدة حولها صاحبها إلى بزنس اغتنى منه هو واخوته الذين لا يحمل واحد منهم شهادة معترفا بها في وقت كان الصحفيون يشتكون من ضعف أجورهم ومن هؤلاء الشهيدة خديجة دحماني التي كانت تجد صعوبة في إعالة والديها الفقيرين لبخل وجشع صاحب الجريدة الذي برع في التجارة باسمها بعد اغتيالها على يد الارهابيين زاعما أنه كان يشجعها منذ بداية مشوارها الصحفي.
الشيئ الذي أستغرب له هو أن صاحب الجريدة التي شتمتني نيابة عن وزير الإعلام كان قد طلب مني عدة مرات ومنذ أشهر قليلة أن أعمل مراسلا لجريدته من لندن, وقد رفضت عرضه لعلمي بأن مقالاتي ستتعرض للرقابة بحكم أن جريدته أعادت نشر بعض ما كتبته في السابق بعد حذف مقاطع مهمة, مثلما رفضت الخضوع لضغوط المخابرات المتكررة للتعاون ليقيني أن هذا الجهاز انحرف منذ مدة طويلة عن خدمة الصالح العام إلى خدمة المصالح الشخصية واقتناعي بأنني صحفي حر ولست حذاء لأحد, كما هو شأن أنيس رحماني وعلي فضيل وآخرين سيرد ذكرهم في مقالات قادمة .

لا تنتظروا منها شيئا
فقط تحسسوا لما هو اسوأ

المحير...
الكل يسب هذه القناة
الكل تلعن هذه القناة
الكل يقول هي قناة مخابرات
والكثير يتفرج ويتابع هذه القناة !!!!!!!!!!!!!!!