عنوان الموضوع : ╣◄ --- قـــــالت الصــــــــــــــحف : --- ►╠ *** شهــــــــــر ســــبتمبر 2015 م ***╣◄ انشغالات النقابات
مقدم من طرف منتديات العندليب
نواصل إخوتي الأفاضل مع موضوع قالت الصحف ، وهو موضوع يُعنَى بأخبار الصحف اليومية الجزائرية الّتي تهمّ الأسرة التربويّة ، وكذا تحليلها ، و التعقيب عليها ، ومناقشتها بأدب واحترام ، ودون تعصب... كلّ هذا في موضوع جامع .
بدل فتح العشرات من المواضيع كلّها من أخبار الجرائد .
( الرجاء الالتزام بهاته الملاحظة ) .
والله من وراء القصد .
بارك الله فيكم جميعا .
*********************************
ويمكنكم الاطلاع على الجرائد بالضغط على :
جريدة الشروق
*********************************
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
وزيرة التربية تتعهد بـ "بكالوريا نزيهة"
تعهدت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريت، السبت، بالجزائر العاصمة، بأن امتحان شهادة البكالوريا، الذي سينطلق، الاحد، سيجري في ظروف تنظيمية جيدة وفي شفافية ونزاهة.
وفي حوار صحفي خصت به وكالة الأنباء الجزائرية، قالت السيدة "بن غبريت"، أن القائمين على هذا الإمتحان "المصيري" يقدمون ضمانات كبيرة، على "نزاهة و شفافية الإمتحان الذي حضر له بطريقة مهنية وجد دقيقة وجندت لأجل إنجاحه إمكانيات ضخمة".
وفي هذا الشأن نفت الوزيرة ما يشاع بان مواضيع إمتحان البكالوريا ستكون "سهلة" مبرزة أنه "من المستحيل الجزم بمستوى المواضيع (سهولتها وصعوبتها) اذ لا يمكن "لأي كان مهما كان موقعه الإطلاع على محتوى الأسئلة نظرا إلى الإجراءات المشددة والصارمة المتخذة من قبل الوزارة".
غير أن الوزيرة ذكرت بالمقابل بأن مواضيع الامتحان "لن تخرج عما تلقاه التلاميذ فعليا" من دروس خلال السنة الدراسية.
ولم تفوت المسؤولة الفرصة لتدعو كل المقبلين على البكالوريا إلى التركيز فيما راجعوه والتحلي بالثقة في النفس والإبتعاد خاصة عن الضغوط الممارسة عليهم من قبل المجتمع عموما من خلال ما يقال هنا وهناك".
وذكّرت بالمسؤولية الملقاة في هذا الإطار على كل فئات المجتمع من خلال تحليها بروح المسؤولية مقابل ما تبذله الدولة من مجهودات كبيرة وما توفره من إمكانيات مادية وبشرية لإنجاح الإمتحانات الرسمية عموما، خدمة للمنظومة التربوية الوطنية.
كما تطرقت في نفس الموضوع إلى مسألة إعادة النظر في نظام الامتحانات في الجزائر لما تمت ملاحظته من "الإختلالات" في هذا المجال مما أثر "سلبا" على مردودية التلميذ وأداؤه في مثل هذا الامتحان وحتى على مستواه في المرحلة الجامعية.
وأبرزت الوزيرة أن العمل بنظام العتبة بالنسبة لمترشحي امتحان شهادة البكالوريا في السنوات الاخيرة "لم يخدم التلميذ الجزائري الذي إعتبر العتبة حقا مكتسبا ساهم في تدني مستواه الاستيعابي ونمى روح الإتكالية لديه"."
وفي نفس المقام رأت القائمة على قطاع التربية بان إعادة النظر هذه تمر حتما بالتشاور مع قطاعات كثيرة حول شكل ومحتوى الإمتحانات ليعود الفصل فيها في الأخير الى الحكومة تماشيا ومسار الإصلاحات المطبقة على القطاع..
وفي ردها على سؤال حول "ضرورة" تحسين مستوى البكالوريا في الجزائر أكدت السيدة بن غبريت إن المهم بالنسبة لقطاعها هو "إعطاء أحسن التعليم والمرافقة البيداغوجية للتلميذ وكذا توفير ظروف التمدرس لتبقى بعد ذلك المهمة على عاتق التلميذ نفسه وما رافق ذلك من إحاطة وعناية في محيطه الاجتماعي".
=========
>>>> الرد الثاني :
الامتحانات تنطلق اليوم.. وموعد مع القلق في بيوت آلاف الجزائريين
اتـّبع هذه الخطوات وانجح في البكالوريا
ينطلق اليوم امتحان شهادة البكالوريا لمدة 5 أيام، بحيث سيجتاز أزيد من 650 ألف مترشح في اليوم الأول من الامتحان اختبار مادة اللغة العربية لكافة الشعب، على أن ينطلق "البكالوريا الحقيقي" الثلاثاء المقبل، على اعتبار أنهم سيمتحنون في "المواد المميزة" لشعبهم. بالمقابل استلمت، صبيحة أمس، مديريات التربية أسئلة البكالوريا لليوم الأول والتي تم نقلها مباشرة إلى "مراكز التوزيع"، في حين حددت نقابات التربية المستقلة الطريقة النموذجية لإجابة "متوازنة".
سلم المدير العام للديوان الوطني للامتحانات والمسابقات، إبراهيم عباسي، أسئلة البكالوريا، صبيحة أمس، في حدود الساعة الرابعة صباحا، لمديري التربية للولايات، على مستوى فرع الديوان الكائن بالقبة الجزائر، على أن يتم نقل تلك المواضيع مباشرة إلى "مراكز التوزيع"، ليتم نقلها، صبيحة اليوم، إلى مراكز الإجراء قبل انطلاق موعد الاختبار .
ودعا الأمين الوطني المكلف بالإعلام والاتصال، بنقابة الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، مسعود عمراوي، في تصريح لـ"الشروق"، الأولياء إلى ضرورة مرافقة أبنائهم من الناحية النفسية، بتوفير كافة الإمكانات المتاحة، من خلال تشجيعهم وإبلاغهم بطريق لبقة بأن امتحان البكالوريا مثله مثل بقية الامتحانات التي مرت عليهم طوال الموسم الدراسي، وأن يدركوا بأن الأسئلة المدرجة قد يكون أستاذ من أساتذتهم قد شارك في إعدادها، فيما نصحهم بالنوم المبكر عشية انطلاق الامتحان وأن يأخذوا معهم كل الوسائل، خاصة بطاقة التعريف الوطنية والاستدعاء. كما أوصاهم عمراوي بالابتعاد عن مناقشة الأجوبة عقب الانتهاء من الاختبار والتحلي بالانضباط داخل قاعة الاختبار بتفادي التفكير حتى في الغش، لأنه إذا ضبط متلبسا بممارسة الغش، فإنه حتما سيواجه عقوبات صارمة ستقضي على مستقبله.
من جهته، حدد الأمين الوطني المكلف بالإعلام والاتصال، بالمجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني الموسع، مسعود بوديبة، "الطريقة النموذجية" التي لا بد أن يتبعها المترشحون للتوصل إلى إجابة "متوازنة" ومن ثمة "صحيحة"، دون الوقوع في الأخطاء، ولا يتأتى ذلك إلا عن طريق اتباع خطوات بينها أن ينتبه المترشح بأنه يتعامل مع الورقة بصفة طبيعية، بحيث يحاول أن يدرك بأن لديه نصف ساعة إضافية، وأن يقرأ الأسئلة "بهدوء" لأنه في تلك اللحظات ستمر عليه إجابات إيحائية لا بد عليه أن يدونها على المسودة بقلم الرصاص لكي لا ينساها، كما هو مطالب بالتركيز على اختيار الموضوع المناسب دون التراجع لأنه بمجرد تراجعه سيضيع وقتا طويلا.
ودعا محدثنا المترشحين إلى تقسيم الوقت عند الإجابة عن أحد التمارين، كما يجب أن يتجنبوا التفكير في الغش، لأنه بمجرد أن يضعوا في أذهانهم ممارسة الغش، سيبذلون قصارى جهودهم للحصول على فرصة لذلك، وبالتالي سيضيعون الوقت فيحدث الارتباك ويصعب عليهم التعامل مع بقية التمارين. فيما نصحهم بضرورة مراجعة الإجابات بكل هدوء والتأكد من المعطيات قبل تسليمهم للأوراق. كما وجه نداء إلى الأولياء ينصحهم بعدم نقل القلق إلى أبنائهم وذلك بتفادي التنقل إلى مراكز الإجراء والانتظار هناك لساعات.
=========
>>>> الرد الثالث :
ركزوا على الراحة والاسترخاء لتعزيز الجانب النفسي.
طلبة البكالوريا يضعون آخر الرتوشات على طريقة تحضيرات "الخضر" للمونديال
يحرص الكثير من طلبة البكالوريا على وضع آخر اللمسات قبل موعد الحسم، في ظل إصرار أغلبيتهم على اجتياز هذه عقبة المسابقة بنجاح بغية الارتقاء إلى عوالم الجامعة وما تفتحه من آفاق واسعة على الصعيدين العلمي والعملي.
عمل بعض التلاميذ على الاستفادة من الطرق المتبعة في مجال التحضيرات والتدريبات الرياضية، من خلال المتابعة اليومية للدروس والمراجعة النوعية في الفترة المسائية ولجوء الكثير إلى الدروس الخصوصية لمواكبة متطلبات المقرر الدراسي. في الوقت الذي عمد عدد مهم منهم إلى التخفيف نسبيا من وتيرة المراجعة في الأيام الأخيرة، وتعزيز خاصية الاسترجاع واختبار الذاكرة على مدار شهر ماي للوقوف على صحة تحضيراتهم بناء على امتحانات البكالوريا البيضاء التي نظمت مؤخرا. وهو سيناريو شبيه بالتحضيرات التي تقوم بها الفرق والمنتخبات الرياضية التي تحرص على تحضير بدني وفني مكثف قبل الخوض في غمار المنافسة قبل أن يخفف المدربون من وتيرة التحضير البدني بالخصوص مقابل تعزيز اللياقة التنافسية للاعبين من خلال برمجة عدة مباريات ودية شبيهة بالامتحانات والفروض التي تبرمجها المؤسسات التعليمة على مدار الموسم.
والواضح أن هناك قاسما مشتركا بين الطلبة المقبلين على اجتياز البكالوريا لهذه السنة ولاعبي المنتخب الوطني لكرة القدم الذين تنتظرهم تحديات مهمة في نهائيات كأس العالم المرتقبة في البرازيل. ففي الوقت الذي يسعى المدرب وحيد خاليلوزيتش إلى وضع آخر اللمسات من الناحية النفسية حتى يكون زملاء بوڤرة في الموعد، فإن طلبة "الباك" يراعون أيضا تفعيل الجانب الذهني والمعنوي، مع اللجوء إلى النوم لساعات كافية وتناول الغذاء النوعي كخيار مهم للاسترجاع وتوفير الراحة لذاكرتهم قبل خوض غمار الامتحانات مع مطلع الأسبوع المقبل الذي يتمناه الجميع موفقا لطلبتنا الطموحين إلى تعزيز مستقبلهم الدراسي بشهادات عليا في الجامعة تساهم في إثراء مستواهم العلمي والمعرفي، ويضمن لهم مكانة مهنية واجتماعية تليق بطموحاتهم الطفولية والمستقبلية.
=========
>>>> الرد الرابع :
دائما سباّق أخي محمود .
هنيئا لك السبق أخي , ودمت وفيا للموضوع الذي هو في الحقيقة موضوعك بلا منازع .
لك مني جزيل الشكر ، والتقدير ، والاحترام .
=========
>>>> الرد الخامس :
في لقاء جمعه بنواب جبهة العدالة والتنمية
سلال يتعهد بحلّ قضية حاملي شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية خلال جوان
*قليل: سنمهل الحكومة 15 يوما لتطبيق وعودها أو الخروج في احتجاجات
وعد الوزير الأول عبد المالك سلال بإيجاد حل نهائي لـ 217 ألف شخص من حاملي شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية وهذا قبل نهاية شهر جوان المقبل، من خلال مراجعة المرسوم الرئاسي 304*.*07* *الخاص بإعادة التصنيف في الوظيف العمومي ضمن الصنف "ا" الذي يضم الحاصلين على شهادات التعليم العالي، وكذا معادلة شهاداتهم مع ليسانس أل أم دي، وفي هذا السياق، أكد خالد قليل رئيس جمعية حاملي شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية لولاية جيجل وعضو في التنسيق الوطني على أنهم استبشروا خيرا من قرار الوزير الأول، والذي جاء عقب لقائه بنواب جبهة العدالة والتنمية أول أمس، حيث سبق لرئيس الكتلة البرلمانية لخضر بن خلاف وأن وجه لعبد المالك سلال الأسبوع الفارط سؤالا كتابيا بخصوص قضيتهم، وأضاف بأنهم قرروا على إثر هذا الوعد تجميد الوقفة الاحتجاجية التي عزموا الدخول فيها مطلع شهر جوان تزامنا مع عرض برامج الحكومة أمام البرلمان، ليشدد على أنهم ينتظرون تفعيل هذه الوعود بقرار حكومي رسمي تنفيذي.
وقال قليل:"سنمهل الحكومة إلى غاية منتصف جوان لتطبيق المحضر الذي تم الاتفاق عليه يوم 23 مارس مع وزير الخدمة العمومية محمد الغازي"، وأضاف "في حالة عدم التطبيق سنصعد من لهجة الاحتجاج، خاصة أنه سبق وأن تلقينا وعودا من الوزير الأول لكنها لم تطبق على أرض الواقع".
* *من جهته، النائب لخضر بن خلاف أكد في تصريح لـ"الشروق" على أن الوزير الأول خلال لقائه مع نواب جبهة العدالة والتنمية، تعهد بحل مشكلة حاملي الشهادات الدراسية التطبيقية، في أجل أقصاه شهر جوان الداخل، حيث أمر بتطبيق بنود المحضر الرسمي الذي تم تحريره يوم 23 مارس المنصرم في اجتماع حضره الوزير السابق للخدمة العمومية محمد الغازي ومدير الوظيف العمومي وممثلي شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية"باك+3"، والذي يقضي بإعادة التصنيف وكذا معادلة الشهادة الجامعية مع ليسانس"أل أم دي"، وأضاف بن خلاف بأن الوزير الأول أمر بإعادة مراجعة المرسوم الرئاسي304*.*07 الذي يخص إعادة تصنيف هذه الفئة في الوظيف العمومي مع فئة خريجي الجامعات بعدما كان تصنيفهم ضمن صنف"ب" مجحفا ومع خريجي المعاهد بالرغم من حيازتهم لشهادة الباكالوريا وتخرجهم من الجامعات، في انتظار تفعيل هذه الوعود على أرض الواقع.
=========
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هزلون محمد
دائما سباّق أخي محمود .
هنيئا لك السبق أخي , ودمت وفيا للموضوع الذي هو في الحقيقة موضوعك بلا منازع .
لك مني جزيل الشكر ، والتقدير ، والاحترام .
العفو أخي الفاضل هذا من كرمك وتواضعك.
بارك الله فيكم
النقابـــات ممنوعـــة من مراقبـــة امتحانات «البــــاك» و«البيــــام» و«السانكيــــام»
قررت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط رمعون، إعفاء الشركاء الاجتماعيين ممثلين في نقابات عمال القطاع، ابتداء من السنة الجارية، من مراقبة مراكز إجراء وتصحيح الامتحانـــات الرسمية البكالوريــــا و«البيــــام» و«السانكيام»، على خلاف السنوات الفارطة، مشيرة إلى أن القرار يصب بالدرجة الأولى في مصلحة التلميذ من الجانب النفسي .كشفت وزيرة التربية الوطنية، أمس، في تصريح خصت به «النهار»، أنها قد قررت منع نقابات التربية وممثليهم من مراقبة مراكز إجراء وتصحيح الامتحانات الرسمية، ابتداء من السنة الجارية، ويدخل هذا في إطار العمل على توفير الظروف المواتية للتلاميذ حتى يتمكنوا من التركيز أكثر خلال ساعات الامتحان. وقالت المسؤولة الأولى على قطاع التربية الوطنية، إنها تضع مصلحة التلميذ فوق كل اعتبار، لذا فإن قرارها بعدم السماح للنقابات، يأتي في إطار التقليل من الفوضى التي تشهدها مراكز الامتحانات كل سنة، من خلال توافد العشرات من ممثلي السلطات المحلية والنقابات على مراكز الامتحان وبقائهم لساعات بين الأروقة وتحويلها إلى ما أسمته بـ«الدوار»، الأمر الذي يؤثر على تركيز التلاميذ.وكشفت الوزيرة في معرض تصريحاتها، أنها منحت تعليمات لجميع مديريات التربية بمنع ممثلي الشركاء الاجتماعيين من دخول مراكز الامتحان، باعتبار أنها تملك الكفاءات والإمكانيات التي تضمن السير الجيد للعملية، كما أشارت بن غبريط إلى أن القرار ليست له خلفيات أخرى على غرار ما يتم تداوله بخصوص عدم ثقتها في كفاءات النقابات، مؤكدة أنه لا بد من أن تتوفر الظروف المواتية لإجراء الامتحان. وفي السياق نفسه، قالت وزيرة التربية، إنه يتعين على النقابات أن تتفهم القرار، باعتبار أنهم بيداغوجيون قبل كل شيء لذا –تضيف ذات المتحدثة- يتعين على النقابات أن تجند ممثليها لتخفيف الضغط على التلاميذ الذين سيمتحنون اليوم عوض إنشغالها بأشياء أخرى، مشيرة إلى أن النقابات هي من فقدت الثقة في الوزارة و الدولة، معتبرة أنه من الضروري تضافر الجهود وتكاثفها من أجل خدمة مصلحة التلميذ الذي لا يمكن التلاعب بمستقبله الدراسي تؤكد الوزيرة.
رابط الموضوع : https://www.ennaharonline.com/ar/alge...#ixzz33Lmx43J5
الهواتـف النقالـة ممنوعــة علـى حــراس البكالوريـا
عقوبات على الحراس المتأخرين عن موعد الامتحانات وأخرى أكثر صرامة على المتواطئين مع الغشاشين
راسل الديوان الوطني للإمتحانات والمسابقات مديريات التربية عبر ولايات الوطن، عشية امتحانات البكالوريا، وطالبهم بضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة من اجل إنجاح الموعد. وقد تضمنت المراسلة، تعليمات صارمة للأساتذة الحراس للتقيد بدليل الحراس الذى يحوى مختلف التوجيهات الخاصة . وقد علمت «النهار» من مصدر موثوق، أن وزارة التربية أخطرت رؤساء المراكز بضرورة التعامل بحزم مع الأساتذة المتخاذلين والمتراخين في الحراسة، وبدرجة أخص مع المتواطئين في عملية الغش من خلال تسهيل المهمة للمترشحين عن طريق تسليمهم ورقة إجابة من القاعة أو من خارجها، وكذا استعمال الأساتذة الحراس للهاتف النقال أو حمله وقت الحراسة.وألزمت التعليمة الجميع بتسليم الهواتف إلى أمانة المركز حتى نهاية وقت الحراسة الصباحية أو المسائية، كما منعت على الأساتذة قراءة الجرائد أو الوقوف عند باب القاعة أو التشويش على المترشحين.في ذات السياق، شددت التعليمة على الملاحضين تدوين كل صغيرة وكبيرة بالمركز، لاسيما ما يحدث بالقاعات والتنسيق مع رؤساء المراكز، وفي حال عدم تحرك مسؤولي المراكز يتعرض هؤلاء لعقوبات تقرها لجنة وزارية في ذات الوقت، منعت التعليمة ركن السيارات داخل مراكز الامتحان، وفي ذات الوقت، كلفت مصالح الأمن وكذا أعوان الحماية بمراقبة وتفتيش القاعات قبل الامتحان والتأكد من الإجراءات الأمنية للكهرباء والغاز بالمطعم والقاعات، مع تخصيص في كل دائرة مركز احتياطي للحالات المستعجلة أو عند حدوث أي طارئ.
رابط الموضوع : https://www.ennaharonline.com/ar/late...#ixzz33LnFdfS8
بن غبريط أمام امتحان إحباط عمليات الغش الجماعي
34.12 من المائة من التلاميذ يمتحنون في شعبة الآداب و3.08 في شعبة الرياضيات
20 تلميذا في القاعة الواحدة بالنسبة للنظاميين و15 للمترشحين الأحرار
يجتاز، اليوم، 657 ألف و26 تلميذ، امتحان شهادة البكالوريا وسط ظروف استثنائية أقرتها الوزارة الوصية لتجنب فضيحة العام الماضي، والعمل على تفادي عمليات الغش الجماعي.واستنفرت وزارة التربية رفقة العديد من القطاعات على غرار وزارة الدفاع الوطني الشرطة والدرك من الأسلاك النظامية، إضافة إلى قطاع الصحة كل قواها من أجل إنجاح هذا الحدث بدون تسجيل أية فضيحة أخرى تضرب مصداقية البكالوريا.وتنطلق اليوم عبر 48 ولاية، الامتحانات الخاصة بامتحان شهادة البكالوريا عبر ألف مركز إجراء يتم من خلالها توزيع 20 مترشح في المركز الواحد بالنسبة للمترشحين النظاميين و15 مترشح بالنسبة للمترشحين الأحرار.ويقدر عدد المترشحين من شعبة العلوم التجريبية بـ 36.62 من المائة، فيما تحتل المرتبة الثانية شعبة الآداب والفلسفة بـ34.12 من المائة، أما عدد مترشحي شعبة التسيير والاقتصاد فيمثلون 12.23 من المائة من المترشحين، فيما يصل عدد المترشحين في شعبة الآداب واللغات الأجنبية 7.77 من المائة، أما شعبة الرياضيات فيمثلون 3.08 من المائة، أما تلاميذ شعبة الهندسة الميكانيكية فيمثلون 1.80 من المائة، فيما وصل عدد التلاميذ الذين سيجتازون امتحان البكالوريا في شعبة هندسة الطرائق إلى 1.3 من المائة.وقد قامت وزارة التربية بالتنسيق مع الديوان الوطني للإمتحاتات والمسابقات، بالعديد من الإجراءات لتفادي الغش الجماعي خاصة بالنسبة للشعب الأدبية، وهذا من خلال المناشير واللوحات التي تذكرهم بالعقوبات الصارمة التي ستتخذ في حق التلاميذ «الغشاشين» والذين لن يتم التسامح معهم هذه السنة، وألزمت وزارة التربية الأساتذة الحراس بضرورة التكفل التام وتدوين تقارير مفصّلة حول مجريات الامتحان، محذرة في ذات الوقت أن كل أستاذ متقاعس سيتم معاقبته. من جهة أخرى وحسب تصريحات وزيرة التربية نورية بن غبريط، فإن البكالوريا لهذا العام ستكون آخر بكالوريا «من دون مصداقية، باعتبار أنه منذ 2008 تم استحداث «العتبة» والتي أفقدت البكالوريا مصداقيتها بسبب عدم إلمام التلاميذ بجميع المعطيات.
رابط الموضوع : https://www.ennaharonline.com/ar/late...#ixzz33LnVFyCf
هاجس الغش يخيم على الدورة
بكالوريا تحت حراسة مشددة
170 ألف أستاذ وملاحظ ومؤطر لحراسة 650 ألف تلميذ
ينطلق اليوم امتحان البكالوريا بالنسبة لأكثر من 650 ألف تلميذ بين مترشحين متمدرسين وأحرار، ويواجه مسؤولو التربية تحديا كبيرا يتمثل في استرجاع مصداقية هذا الامتحان المصيري، حيث تم إقرار إجراءات مشددة، أمنية وتنظيمية، تفاديا لتكرار سيناريو السنة الماضية الذي يخيم على البكالوريا هذه السنة، والذي شهد حالات غش وتمرد جماعية غير مسبوقة.
عبرت وزيرة التربية الوطنية، منذ توليها المنصب، عن تخوفها من تكرار سيناريو السنة الماضية، والذي يعتبر أول تحد والأهم بالنسبة لها، حيث صرحت في أول لقاء لها مع مديري التربية والصحافة: “إن ما وقع السنة الماضية ضرب مصداقية هذه الشهادة، و عليه وجب إعادة التفكير في العلاقة بين التلميذ والإدارة والتي تحيل إلى العلاقة بين المواطن والسلطة”.
ورغم أنها منصبة حديثا، إلا أن القرارات التي اتخذتها إلى الآن تصب كلها في خانة تفادي تكرار سيناريو الغش الذي وقع السنة الماضية وفي أكثر من مركز امتحان، حيث استبعدت ممثلي النقابات من حضور هذا الامتحان في أكثر من مديرية عبر الوطن، خاصة وأن نقابات التربية “متهمة” لدى الوزارة بكونها وراء كافة حالات الغش التي وقعت.
كما اتخذت الوزارة هذه السنة وتحت إشراف الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات، جملة من الإجراءات التنظيمية من أجل تشديد الرقابة على التلاميذ والحراس معا، حيث أن عدد الحراس بلغ 3 حراس في قسم الامتحان الواحد و4 حراس بالنسبة للمترشحين الأحرار، إضافة إلى إجراءات أخرى لتشديد عملية خروج التلميذ من القسم ومنع الهواتف النقالة وأي اتصال بين التلميذ والأستاذ الحارس، كما شددت الوزارة الوصية الإجراءات على الأساتذة الحراس والملاحظين ورؤساء المراكز معا، ولقد ضرب سيناريو السنة الماضية مصداقية البكالوريا في الصميم خاصة مع تسجيل أكثر من 3 آلاف حالة غش وتمرد، تسببت في إقصاء جماعي للتلاميذ.
كما أن الإجراءات الأمنية التي سترافق هذا الحدث ستكون مشددة على غرار تجنيد أكثر من 14 ألف شرطي لتأطيرها و16 ألف دركي لتأمين الحراسة في محيط مراكز الامتحان، إضافة إلى نقل مواضيع الامتحانات إلى مديريات التربية ومراكز إجراء الامتحان.
المصدر صحيفة الخبر.
إجبار أساتذة على الحراسة أسبوعين متتاليين في ”الباك” و”البيام” يثير سخط ”الكلا”
ساعة الصفر للبكالوريا تدق وبن غبريط تؤكد سرية المواضيع
تعطي اليوم وزيرة التربية الوطنية إعطاء إشارة انطلاق البكالوريا من العاصمة في جولة ستقودها رفقة والى العاصمة إلى بعض المراكز للوقوف على مدى تطبيق التدابير والإجراءات التي اتخذتها لضمان السير الحسن للامتحان، والتي انتقدها المجلس الوطني لأساتذة الثانويات الجزائرية، خاصة فيما تعلق بازدواجية الحراسة في امتحان شهادة التعليم المتوسط والبكالوريا دون مراعاة لطول امتحان البكالوريا، في ظل رفض مشاركة ممثليه في البكالوريا ضمن زيارات بالطريقة التي تحددها الإدارة.
طمأنت وزير التربية في تصريح صحفي المترشحين وعشية انطلاق البكالوريا على عدم تسريب مواضيع الباك بالنظر إلى التجنيد الذي قامت به الوزارة، من خلال تكليف أكثر من 100 شخص للسهر على تحضير المواضيع منذ أكثر من شهر كامل، مشيرة إلى أن كل الأسئلة تدخل برنامج المقدم طيلة السنة الدراسية، في ظل حراسة مشددة عليهم، في محاولة منها لقطع الطريق على ”تجار الفتن” الذي كان قد حذر منهم ”إنباف” في وقت سابق والذي دعا المترشحين إلى عدم الانصياع لإشاعات التسريب. من جهة أخرى وفي اجتماع لأساتذة ممثلي الثانويات حول البكالوريا، ندد هؤلاء بإبعاد الأساتذة عن ثانوياتهم، وتحويلهم إلى ثانويات بعيدة دون سبب وجيه والتنديد بازدواجية الحراسة بين شهادة التعليم المتوسط والبكالوريا، دون مراعاة لطول امتحان البكالوريا وما يسببه من تعب وإرهاق.
ونقل المجلس الولائي لأساتذة الثانويات الجزائرية وعلى لسان أمينه الولائي، رويتة زوبير، شكوى الممثلين من عدم إعفاء الحالات المرضية الخاصة، وتعسف مدراء مراكز الامتحان، كما ندد الأساتذة بحجم العمل والحراسة وتواصل 5 أيام حراسة كاملة، دون راحة في العديد من المراكز، داعيا إلى ضرورة التزام إدارة مراكز الامتحان بعدم الزام الأساتذة بإمضاء المحاضر وتسليمها قبل نهاية الامتحان كما جرت العادة، مما يعتبر تجاوزا خطيرا، فلا يعقل الحكم على سير امتحان في النصف ساعة الأولى. ”وندعو الأساتذة لعدم الاستجابة لذلك”، يقول المتحدث.
في المقابل سجل المجتمعون عدم استدعاء الكثير من الأساتذة لتصحيح البكالوريا منذ سنوات، بسبب علاقاتهم المتشنجة مع الإدارة ونشاطهم النقابي، قبل أن يتم التنديد الأساتذة بالوجبة المقدمة في البكالوريا، وكيفية تقديمها للأساتذة والعمال بطريقة غير لائقة، مؤكدين أن المجلس الولائي لأساتذة الثانويات الجزائرية، يرفض مشاركة ممثليه في البكالوريا ضمن زيارات بالطريقة التي تحددها الإدارة، ولكن يريد رخصة دخول للمؤسسات التربوية دون قيود، للاستماع إلى انشغالات الأساتذة والعمال ويساهم في السير الحسن للبكالوريا لا أن يشارك الإدارة في دورها.
وقال المتحدث في ذات السياق إلى أهمية اعتبار كل المشاركين في البكالوريا أساتذة وعمال وإداريين، لهم حقوق مادية ومعنوية دون تمييز، وواجبات يجب القيام بها.
وفي صعيد أخر سجل المتحدث ”بكل أسف تماطل مديرية التربية للجزائر وسط في التعامل بجدية معنا كشريك اجتماعي طلبنا جلسة عمل منذ مدة طويلة، ولم نتلق الرد، كما نددنا بتعامل بعض المدراء مع ممثلي نقابتنا في بعض الثانويات، مضيفا ”كما تناولنا بالنقاش عدة مواضيع على المستوى الولائي وكان التركيز أيضا على الخدمات الاجتماعية، حيث تم التطرق للشكاوى العديدة التي وصلت إلى نقابتنا، فيما يخص حالة الانسداد التي تعرفها لجنة الخدمات للجزائر وسط، ضاعت خلالها مصالح الأساتذة والعمال، حتى فيما يخص أبسط الخدمات اليومية كالتحاليل والأشعة وعدم الشفافية والتجاوزات القانونية وسوء التسيير وسوء الاستقبال. وعدم إرجاع الاقتطاعات التي فاقت مبلغ الدين عند الكثير”. كما نقل المتحدث الحوار الذي جرى مع مدير التربية للجزائر وسط وكذا مع مسؤولي اللجنة في ظل التذكير بموقف النقابة حول طريقة التسيير والتي يجب أن ترتكز على التسيير اللامركزي
المصدر صحيفة الفجر
وزارة التربية وديوان الامتحانات أمام احتجاج من نوع آخر
ما مصير التلاميذ المقصين من بكالوريا 2013؟
في سابقة هي الأولى من نوعها في قطاع التربية الوطنية عموما وامتحان شهادة البكالوريا لدورة 2014-2015 لهذا الموسم على الخصوص، يهدد المقصون من الدورة السابقة للبكالوريا بتنظيم احتجاجات أمام مراكز الامتحان، وهو الأمر الذي رفضته جمعيات أولياء التلاميذ ونقابات التربية سابقا، فكيف ستتصرف وزارة التربية الوطنية والقائمين على الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات أمام هذا الطارئ إن حدث فعلا؟ ستكون مراكز امتحانات شهادة البكالوريا لهذا الموسم اليوم مع أول يوم من الامتحان الذي ربما سيكون مخالفا للتوقعات عكس السنوات السابقة، حيث راجت معلومات منذ أسابيع أن التلاميذ المقصين من دورة البكالوريا للعام المنصرم سينظمون احتجاجات أمام مراكز الامتحان للمطالبة بحقهم. وبرأي نقابات التربية التي سألتها ”الفجر” في وقت سابق عن هذا الموضوع فقد رفضت بشدة أن تستغل البكالوريا لأغراض سياسوية أو شخصية، ورفض فكرة الاحتجاج أصلا، داعية إلى الابتعاد عن هذا القرار. كما رفض الاتحاد الوطني لجمعيات أولياء التلاميذ فكرة الاحتجاج لدى التلاميذ المقصين من امتحان شهادة البكالوريا لهذه الدورة بعدما تمت معاقبتهم خلال الدورة السابقة بحرمانهم من اجتياز الامتحان لهذا الموسم. بكالوريا دورة 2014-2015 حتما ستحمل المفاجآت كما حدث خلال دورة 2013-2014 لما سجلت ولأول مرة في تاريخ الامتحان حادثة الغش الجماعي وإقدام الوزارة الوصية والديوان الوطني للامتحانات والمسابقات على معاقبة التلاميذ الغشاشين بحرمانهم لمدة عام كامل وهو ما دفع بهم للخروج إلى الشارع والاحتجاج على هذا القرار.
المصدر صحيفة الفجر
عدد المترشحين بلغ قرابة 19 ألف ممتحن
نحو اجتياز 338 سجين لامتحاني البكالوريا والأساسي بقسنطينة
بلغ عدد مجموع المرشحين لاجتياز شهادة البكالوريا لدورة جوان القادم بقسنطينة 18747 مرشح من بينهم 6413 مرشح عادي و2125 مرشح حر.
وتم توزيع المرشحين حسب مصدر من مديرية التربية بالولاية على 55 مركزا فيما خصص مركز واحد لمترشحي المؤسسات العقابية الكائنة بحي بوالصوف. وفي نفس السياق أحصت نفس المديرية ما مجموعه 15501 مترشح لاجتياز شهادة التعليم المتوسط من بينهم 245 مترشح عادي و10 مترشحين أحرار، وكذا 2014 نزيلا من المؤسسة العقابية، حيث خصص لهم حسب ذات المصدر 44 مركزا لإجراء الامتحانات ومركزا واحدا لمترشحي المؤسسات العقابية ببو الصوف، أما فيما يتعلق بامتحان شهادة التعليم الابتدائي، فقد أحصت نفس المديرية ما مجموعه 17805 مترشح وزعوا على 82 مركزا.
وحدد عدد نزلاء المؤسسات العقابية المسجلين لاجتياز امتحاني البكالوريا وشهادة التعليم الأساسي لسنة 2014 بقسنطينة، حسب ما علم من مديرية التربية بـ338 نزيل، من بينهم 124 نزيل يجتازون امتحان شهادة البكالوريا من بين 18747 مترشح بالولاية، منهم 6413 يجتازون الامتحان كأحرار و2125 من مركز التعليم عن بعد. وسيوزع المترشحون على 55 مركز إجراء ومركز واحد بمؤسسة إعادة التربية بحي بوالصوف، كما تم ضبط قائمة الملاحظين الذين بلغ عددهم 391 ملاحظ بمعدل ملاحظين اثنين أساسيين وخمس مساعدين بكل مركز إجراء. هذا وقد بلغ عدد النزلاء المسجلين لاجتياز مسابقة التعليم الأساسي 214 نزيل من إجمالي 15501 مترشح من بينهم 245 أحرار وعشرة مترشحين من مركز التكوين عن بعد، مع تخصيص 44 مركز إجراء منها مركز واحد بمؤسسة إعادة التربية، وهو الامتحان الذي سيتم تأطيره من قبل أزيد من 3 آلاف مؤطر و51 ملاحظا بمعدل ملاحظين اثنين لكل مركز إجراء.
المصدر صحيفة الفجر