عنوان الموضوع : التعلميــــــــــــــة(ملخصا) للخامسة ابتدائي
مقدم من طرف منتديات العندليب
-تنطلق من النّظرية البنائيّة للمعرفة (الموازنة المضيفة عند بياجيه)
-تؤكد على أهمية التعلُّم الذي يقوم به الأطفال داخل الفصل
-تجعل التَّعليم في خدمة التعلُّم
-تهتم بالتفاعلات التي تجري بين أقطاب المثلث التعلُّمي التَّعليمي في إطار مجال مفاهيمي معين (أي مادة معرفية معينة)-تمتاز الوضعية التعلمية التعليمية بأنها تمازج بين التعليم والتعلم وتراوح بينهما:
-لا توجد تعلُّمية عامة بل تعلُّميّات مختصة (Disciplinaire)
البيداغوجيـــا
-تهتم بإشكاليات التعلم من جهة الفصل
-لا تختص بمادة بل تخترق كل المواد المدرسية (Transdisciplinaire)
*التعلُّم: مجموع التمشيات والعمليات التي يقوم بها الفرد في ظروف معينة قصد اكتساب مؤهلات جديدة (معارف-مواقف-مهارات)
*التعليم: مجموع العمليات التي يوفرها الوسط التربوي (المعلمون-الأولياء-المؤسسة التربوية) بقصد تسهيل التعلم الذي يقوم به الأطفال.
ـ هذا التقسيم منهجي، وإلا ففي الواقع تتلازم عمليتا التعليم والتعلم داخل الوضعيات التربوية المختلفة.
-يهتم بالتحولات التي تطرأ على المعرفة العلمية حتى تصبح صالحة للتعلّم:
1-المعرفة العلمية (المتداولة من طرف المختصين)
2-المعرفة الواجب تعلمها (البرامج الرسمية والكتب المدرسية)
3-المعرفة المدرسية
-هو مجموعة العلاقات التي تحدّد بصفة صريحة في بعض الحالات وبصفة ضمنية في أغلبها ما هو مطلوب من كلّ من المعلّم والمتعلم خلال حصة تعلمية تعليمية معينة.
-لا بدّ من *إخراج بنود هذا العقد من المستوى الضمني إلى المستوى الصريح:
* تقليص المسافة التي تفصل انتظارات المدرسين وتصورات التلاميذ عن انتظارات أساتذتهم
* ضبط الأعمال التي على كلّ طرف أن ينجزها
-لا يأتي التلاميذ إلى القسم "صفحة بيضاء" بل يأتون بنظام متكامل من التصورات يفسرون به العالم وظواهره.
* على المربي أن ينطلق من تلك التصورات
* أن يحدث تغييرات في تلك التصورات
-لا بدّ من إعانة التلاميذ على تمرير تصوّراتهم من الضمني إلى الصريح ــــــ بقاء هذه التصورات في المستوى الضمني من شأنه أن يعرقل امتلاك المعرفة العلمية من طرف المتعلمين
-يسعى إلى اختيار أحسن لأهداف الدرس قائم على التوفيق بين منطقين اثنين:
*منطق المادّة (الهدف)
*منطق المتعلّم (العائق)
- ترجمة الأهداف إلى عوائق قابلة للتجاوز
-هي وضعية تعلمية تعليمية منظمة بحيث لا يستطيع المتعلّم حل المشكل المطروح فيها بمجرد تكرار تطبيقات لأفكار أو لمهارات مكتسبة
* تستدعي الوضعية صياغة فرضيات عمل جديدة
* يجد المتعلّم نفسه مجبرا على استعمال قدراته العقلية الذاتية
* يجد من التعثر في تحقيق مشروعه ما يدفعه إلى استنباط حلول جديدة، وإلى جمع معارف مشتتة، وإلى تجريب وسائل لم يُفكّر فيها من قبل..
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
جزاك الله خيرا.
=========
>>>> الرد الثاني :
بارك الله فيك وجعل عملك في ميزان حسناتك.
=========
>>>> الرد الثالث :
احسنت وبارك الله فيك ..دمت بتميزك اخي الكريم ..
=========
>>>> الرد الرابع :
بارك الله فيك.
=========
>>>> الرد الخامس :
مشكــــــــــــــــــــــــــــــــور وجزاك الله كل خير
=========
شكرا لك وبارك الله فيك
أجدت والله.باراك الله فيك