عنوان الموضوع : مسرحية حول المخدرات سنة 1 ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب
كيف الحال؟؟ بلييييييييز انا في امس الحاجة الى مساعدتكم فأنا احتاج مسرخية تتخدث عن المخدرات في اقرب وقت ممكن
و لكم مني جزيل الشكر
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
معليش ماشي حول المحدرات المهم مسرحية ذات دلالة
=========
>>>> الرد الثاني :
دوك نحوسلك
=========
>>>> الرد الثالث :
مشكورةةةةة اختي في انتظار الرد
=========
>>>> الرد الرابع :
"ل=لا""
مسرحية الضياع
الديكور : غرفة نوم – قهوة – قاعة جامعة – منزل الشلة ( مخبأ الذئب )
الكسسوارات : 4 ماصات - كراسي – كتاب مدرسي – شيشة ( جراك )
الدوار : الطالب الجامعي ( ناصر ) - الصديق الصالح ( صالح ) – صديق السوء ( مناور)
الشلة ( 3 أفراد ) – صاحب القهوة ( أبو عبده ) .
نص المسرحية
المشهد الول
يفتح الستار على طالب جامعي وهو يذاكر دروسه في غرفة النوم ويشعر بألم في رأسه
ناصر رأسي يؤلمني آه آه رأسي يوجعني أريد بعض الشاي وغداً علي امتحان ماذا
أفعل ... ولكن خطرت ببالي فكرة .. سوف أذهب إلى القهوة لشرب الشاي
هناك ومن ثم أعود وأستكمل دروسي .
في هذه اللحظة يرتدي الطالب شماغه ويذهب إلى القهوة
يقفل الستار
المشهد الثاني
يفتح الستار على مقهى أبو عبده ويكون هناك بعض الشلة أصدقاء السوء يلعبون مثلً ( ورقة –
شطرنج ) ويكون مناور صديق السوء معهم . يذهب ناصر إلى معلم القهوة أبو عبده ويقول له :
ناصر أريد كوباً من الشاي من فضلك
أبو عبده على عيني تفضل استريح على الكرسي ..
(( يستريح ناصر على أحد الكراسي وينتظر إحضار الطلب وهو يختلس بنظرات سريعة نحو الشلة .
ثم يقوم المعلم بإحضار الشاي لناصر ويقوم مناور من عند الشلة ذاهبا إلى ناصر على أنه
مهندس أو شخصية نافعة في المجتمع ))
مناور السلم عليكم
ناصر وعليكم السلم ورحمة ا وبركاته ... تفضل
مناور شكراً لك، ولكن لم أراك في هذا المكان من قبل
ناصر نعم أنا أسمي ناصر أدرس في كلية الطب وغداً على اختبار لهذا أقضي معظم
وقتي في الدراسة
مناور على ذكر الدراسة هذه اليام أيام اختبارات ..صحيح؟
ناصر نعم ، ولكن ما هو عملك ؟
( ( م س رحية الضياع ))
1
مناور أنا المهندس مناور ، تخرجت من كلية الهندسة في العام قبل الماضي
ناصر تشرفنا يا مهندس مناور
مناور ما الذي جاء بك إلى هذا المكان
ناصر رأسي يؤلمني
مناور بس .. هذه مشكلتك .. خذ هذه الحبة وهي تريحك من اللم الذي في رأسك
وتخزن معلومات الكتاب الدراسي في دسك وتنسخه داخل هذا الرأس ، فأنا
عندما كنت طالب مثلك أستعمل هذه الحبة فهي تريحني من آلم الرأس
وتساعدني في فهم وحفظ الدروس وتجعلني أجتاز مرحلة الختبارات بيسر
وسهولة .
ناصر معقولة ؟؟
مناور أيه أكيد مثل ما أقولك .. وبعد تخليك متفوق على كل زملئك وساعتها أنا أكون
أول من يفتخر فيك .. ( ابتسامه عريضة )
ناصر أشكرك على هذه النصيحة لبد أنك مهندس تحب مجتمعك ووطنك وتسعى في
بناءه ونهضته
مناور أكيد يا ناصر هذا واجبي نحو أبناء بلدي الحبيب
ناصر ولكن أين أضع هذه الحبة
مناور في كوب الشاي طبعاً ( ضحكات بريئة )
ناصر يتناول كوب الشاي الممزوج بالحبة
مناور ( بصوت منخفض نحو الجمهور ) لقد وقع في الفخ
ناصر أستأذنك لقد قرب موعد المتحان
مناور تفضل ول تنسانا في المرات الجايه
ناصر مع السلمة ( وهو ممسكاً بكتابه ويقرأ ) ولقد أثبتت النظريات الحديثة أن
تفاعلت الكسدة والختزال ل تحدثان في وقت واحد .... ( يختفي )
مناور ( ضحكات ) ل أبشرك ها لحبة بتخليهم يتفاعلن مع بعضهما بدون عوامل
مساعدة . (( يعود للشلة مرة أخرى للعب )) .
المشهد الثالث
يفتح الستار على قاعة المتحانات في الجامعة . الدكتور يوزع السئلة . ويبدو الطالب مناور
ممسكا برأسه ويشده بيده . يقرأ السئلة ول يجيب عن شئ ويقول :
ناصر يا إلهي ؛ أين ذهبت الجابات ؟ أين ذهب الحفظ والتعب والفهم ؟ إنني متعب حقاً
أريد شاي ذلك المهندس . ويصرخ بحالة هستيرية (( إلحقني يامهندس ؛ إلحقني
ياحليب السعوية .... ))
( ( م س رحية الضياع ))
1
الدكتور ماذا بك يا ناصر ما الذي جرى لك ؟
ناصر لشيء يا دكتور ؟ ل شيء ؟
الدكتور لماذا لم تجب عن السئلة وزملئك قد انتهوا من حلها . (( يبدأ بجمع الوراق ))
في القاعة يدور الحوار التالي مع صالح صديق ناصر
صالح لماذا لم تحل السئلة يا ناصر لقد كانت السئلة سهلة جداً وواضحة .
ناصر لقد مسح كل شيء في ذاكرتي ول أدري ما لسبب في ذلك ؟
صالح أتشكو من شئ يا ناصر ؟
ناصر أشكو من ألم شديد في رأسي ورغبة في شرب كوباً من شاي ذلك المهندس
صالح ومن ذلك المهندس ؟
ناصر رجل تعرفت عليه في المقهى ليلة البارحه ، ونصحني أن أتناول حبة يقول انها
تريحك من اللم وتساعدك في دراستك ، والنتيجة ياصديقي عاد اللم بعشرة
أضعاف مما كان عليه بل أكثر . حتى أن جسمي منهار وأعصايي تعبة جداً وقد
مسحت ذاكرتي ولم أجب على أي سؤال ولو بكلمة ، فقد كنت في دوامة ..
صالح هذا ليس إل مهندس سوء ، وصاحب شر ، وإنسان يريد هدمك وخرابك ، وأنا
أنصحك أن تبتعد عنه وأل تبرح تلك القهوه .
ناصر ل أستطيع ، أريد أن أتناول شاي ذلك المهندس ، لأستطيع أن أتحمل هذا اللم
سوف أذهب .
صالح ل ، ل ، عد إلى هنا ، تعال ، ل حول ول قوة إل بال ..
المشهد الرابع
يفتح الستار مرة أخرى داخل القهوة ، يدخل ناصر وهو يتألم ويقول :
ناصر أين المهندس مناور ، أين هو
أبو عبده مناور النصاب أصبح مهندساً !!!
ناصر أما كان مهندساً ؟
أبو عبده ل يا أخي مناور رجل محتال ونصاب ول تتشرف كلية الهندسة أن تقبل أو
تخرج إنسان مثل مناور ..
ناصر ولكن أين هو
أبو عبده سوف يأتي بعد قليل . (ثم ينتظر قليلً )
مناور من الذي يسأل عني ؟
ناصر أنا ... أنا كنت أبحث عنك فلم أجدك ؟
( ( م س رحية الضياع ))
1
مناور أهلً بالدكتور ناصر
ناصر أهلً بك ، من فضلك أريد حبة رأسي يؤلمني
مناور أدفع ثمن هذه الحبة أولً .
ناصر وكم ثمن هذه الحبة
مناور يخبره بصوت منخفض ل يسمعه الجمهور
ناصر ولكن ثمنها باهض جداً ، وأنا ليس معي إل مال قليل أريد أن أشتري به كتب
للجامعة
مناور دعك من الجامعة والدراسة وأعطني المال الذي معك ويبقى عليك نصفه تأتي به
في المرة القادمة ، وهيا بنا الن لنذهب إلى المنزل
ناصر وأي منزل ؟؟؟
مناور مخبأ الذئب سوف تكون مسروراً هناك هيا بنا (( يذهبا ويقفل الستار ))
المشهد الخامس
يفتح الستار على بيت الشلة ( مكتوب على الحائط والجدران مجموعة عبارات منها بيت الذئب )
وهم في حالة سكر وإدمان
مناور من سيناورني هذه الليلة ؟
سعد سينازلك ناصر ( ضحكات صاخبة )
مناور وما هو الرهان ؟
سعد الذي يخسر منكما سيبيت في هذا الكرتون
مناور موافق . تعال يا ناصر وأحضر معك الورقة .
سيناريو النهاية
يبدأ اللعب ويخسر ناصر اللعبة ثم يقبل الرهان . وهو أن يبيت الليلة داخل الكرتون ، ويطفأ الضوء ويسلط الضوء
على ناصر وهو في الكرتون ، يتفكر في هذه الظلمة المماثلة لظلمة القبر (( تظهر في الخلفية صوت مسجل لواعظ
يتكلم عن ظلمات القبر وما فيه من عذاب ونعيم ))
يكون هناك محاورة وهمية بينه وبين نفسه )) وفي نهاية الحدث يقوم ويصرخ فيقومون فزعين
ثم يبدأ يعضهم وينصحهم ، بأن يقوموا من غفلتهم ويبتعدوا عن ماهم عليه من المنكرات والمعاصي ، وما هم
عليه الن ، (( ثم يعرض نشيد إسلمي في شريط بعنوان :
{حتى متى } ))
((يسدل الستار على المشهد الخير ))
=========
>>>> الرد الخامس :
شكرااااااااااااا
=========
No problem's!!!
المشهد الأول
في الصباح الباكر تقوم بإقاض أبناءها
الأم : هيا يا أحمد لقد حان وقت المدرسة هيا استيقظ يا ولدي.
يقوم الولد الصالح (عبد الله ) ويبقى أحمد على فراشه
عبد الله : هيا يا أحمد استيقظ ألا تريد الذهاب إلى المدرسة .
أحمد : المدرسة المدرسة ألا أستطيع أن أنام ولو لبعض الوقت .
المشهد الثاني
يستيقظ أحمد يعصب ثم يذهب ليغسلا ويدخلا ن على ولدين
عبد الله :صباح الخير ( يقبل ولديه.(
أحمد :صباح الخير ( منزعجا. (
أين مصروفي.
الأم : تعال يا ولدي وتناول فطورك أولا.
أحمد : لا أريد ، أعطيني مصروفي فقط .
الأب : حسنا خذ .
أحمد لا يكفين هذا المبلغ البسيط إنني لست طفل في الروضة وإنما طالب في الثانوية.
الأم :حسنا يا ولدي خذ هذه أيضا . (ثم خرج. (
عبد الله : لم يكن ينبغي عليك يا أمي أن تزيدي من مصروفه أحمد ربما يصرفه بطريقة خاطئه
ز
الأم : لا أعرف يا ولدي أنني في حيرة من أمري فإخيك أحمد لم يعد الذي أعرفه .
المشهد الثالث
ثم يخرج عبد الله إلى العمل
أحمد يذهب للقاء أصدقاء السوء ويشربون السجائر
سامي:ما أجمل الحياة التي نعيشها يا صديقي سهر ومال ونوم فقط.
أحمد :معك حق يا صديقي فنحن نعيش حياة هنيئة فليس لدينا أيه إلتزامات نلتزم ا هي
المدرسة رب منها . ( بضحكات عالية. (
سامي : لدي مفاجأة جميلة لك يا صديقي.
أحمد : هيا أخبرني.
سامي : أنظر (في يده كيس من المخدرات (
أحمد : ما هذا الذي في يدك.
سامي : هل تحب أن تجربه.
أحمد : ولكن ما هذا .
سامي : إنه دواء يجعلك تنسى ما حولك ويجعلك في راحة تامة.
أحمد : إعطيني لأجربه.
سامي : ولكنه باهظ الثمن.
أحمد : لا تحق إنني أملك المال ، خذ ز
سامي : ولكن هذا المال لا يكفي ، لا بأس يا صديقي سأسامحك هذه المرة ، ولكن إن
شعرت إنك بحاجة إلى هذا الدواء مرة أخرى إحضر المال أولا.
سامي : تفضل.
يأكل أحمد المخدرات ثم يسأل صديقه
أحمد : إنني أشعر بحاجة إلى النوم وأشعر بدوار في رأسي.
سامي : إنه شيء طبيعي هذا لأنك لم تعتاد عليه بعد ولكنك ستعتاد عليه قريبا.
أحمد : هل لي أن تخبرني بإسم هذا الدواء.
سامي : لا تخف إنه يريح الأعصاب فقط .
المشهد الرابع
الوالدين على المسرح وعبد الله عائد من عمله
عبد الله : السلام عليكم.
الوالدين : وعليكم السلام .
الأب :كيف كان يومك يا ولدي .
عبد الله : الحمد لله على كل حال.
الأم : إذهب يا ولدي واغسل لتناول الغداء.
الأب :لقد تأخر أحمد و ليس من عادته أن يتأخر.
الأم : ريتما أجهز الغداءيكون قد عاد ز
تجهز الأم الغداء ويجلسون ينتظروا أحمد ثم يدخل أحمد ويمر وكأن لايرى أحدا
المشهد الخامس
الأم : تعال يا ولدي فنحن ننتظرك.
أحمد : لا أريد شيئا
الأب : ما به هذا الولد أن تصرفاته ليست طبيعية.
الأم : دعه وشأنه ربما كان متضايق .
عبد الله : أبي على حق أن أحمد لم يعد الذي نعرفه لقد تغير كثيرا وأصبحت لديه حياته
الخاصة التي لا يحب أن يشاركه أحدا فيها.
الأم : يا رب احفظ ولدي أحمد .
ينتهي الجميع من تناول الطعام
المشهد السادس
يتطرق سامي الباب فتفتح الأم الباب
الأم : من الطارق .
سامي : إنني سامي صديق أحمدأريد أن أراه.
الأم : حسنا حسنا يا ولدي انتظر قليلا.
تذهب الأم لتنادي أحمد
أحمد : حسنا يا أمي أنني قادم.
سامي : هيا بنا فأصدقائنا ينتظروننا.
أحمد : حسنا ولكن أخبرني أولا هل يوجد لديك الدواء الذي أعطيتني أياه صباح اليوم .
سامي : بالطبع ولكن المال أولا .
يدخل أحمد ليحضر المال من أبيه
أحمد : إنني بحاجة إلى النقود .
الأب : وأين النقود التي أعطيتك إياها صباح اليوم .
أحمد: لقد صرفتها جميعها.
الأب : من المأكد أنك صرفتها في أمور تافهة.
أحمد : هل تعطين النقود أم لا.
الأب :بالطبع لا .
الأم : أحمد أحمد تعال .
أحمد : ماذا تريدي يا أمي .
الأم : خذ هذه الإسوارة وقم ببيعها.
أحمد : لا أستطيع يا أمي .
الأم : خذها يا ولدي فإنني لا أستطيع رأيتك وأنت مستاء.
يقبل يدي أمه ثم يبتسم ويرحل / ثم تصبح خشبة المسرح خاليه / وبعد قليل يرن هاتف ويرد
عبد الله
ثم تسقط السماعة / موسيقى حزينه ويبكي / تدخل الأم
عبد الله : السلام عليكم ، نعم هذا هو منزل أحمد ، إنني أخاه ، ماذا تقول.
الأم : ما الذي يبكيك يا ولدي .
عبد الله : لقد رحل أحمد يا أماه.
الأم : ما الذي تقوله .
عبدالله : لقد مات أحمد في حادث سير مع أصدقائه.
تبكي الأم مع موسيقى حزينه / يخلو المسرح / حوار بين الأب وعبدالله
عبد الله : أنما حدث لأخي أحمد حدث لكثيرين قبله الذين وقعوا أسرا لأهوائهم ولم
يتمسكوا بدينهم.
الأب : إنما حدث عبره لمن يعتبر يا ولدي والله يهدي الجميع.
شكرا لكككككككك
عفوا يا اختي