عنوان الموضوع : هنا لتحضير مادة اللغة العربية اولى ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم

اليوم الدراسي الاول


الاحد 16 سبتمبر 2016

الدعاء :

اللهم زدنا علما اللهم وفقنا في دراستنا اللهم افتح لنا ابواب النجاح اللهم احفظ لنا الاساتذة والاستاذات



طبعا البداية بالجد والاجتهاد في كل المواد وخاصة هذا الموضوع خصصته لمادة اللغة العربية

طبعا هي مادة بها نشاط وتحاور كثير

اما بعد

اريد من كل الطلبة والاساتذة المشاركة هنا ووضع الدروس والتحضير لها والتحاور عن القواعد والاسئلة الصعبة طبعا مع

المتفوقين والاساتذة


اما عن تحضير الدروس

اطلب من الطلبة اي درس درستموه في القسم وطلب منكم احد الاعضاء ان تنقلوه الى هنا فارجو ان لاتبخلو


ارجو من الجميع وضع شكرا لتطوير مادة اللغة العربية



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

شكرا لك فكرة رائعة وان شاء الله لن ابخل عليكم بأي معلومات

=========


>>>> الرد الثاني :

ok................................................

=========


>>>> الرد الثالث :

فكرة رائعة ارجو ان يشاركونا اساتذة اللغة العربية

=========


>>>> الرد الرابع :

من فضلكم اريد تحضير درس من الكرم العربي 1 ثانوي احتاجه يوم الاحد بليييييييييييييييز

=========


>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة semsem12
من فضلكم اريد تحضير درس من الكرم العربي 1 ثانوي احتاجه يوم الاحد بليييييييييييييييز

هذا ما وجدت عندما بحثت
إكتشاف المعطيات:
1) الشيئ الذي دفع الكاتب إلى كتابة هذا الموضوع إنتشار صفة الكرم عند العرب في الجاهلية والدعوة إلى التحلي بها في حياتنا المعاصرة.
2) تناول الدسوقي في أنواع الكرم:
كرم اليد,كرم القلب,كرم العقل.
ولقد ركز الكاتب على كرم اليد لأنه من الصفات التي ترشح صاحبها إلى السيادة.
3)من عوامل إنتشار الكرم عند العرب صعوبة وقساوة الحياة في الصحراء والظروف الصعبة التي تعترض المسافر.
4) نجد علاقة طردية بين الكرم والسيادة إذ تحدث عن موضوع الكرم ثم السيادة ورجع إلى دراسة الموضوع الأول.



مناقشة المعطيات:
1) ربط الكاتب بين الكرم والحرية الفردية لأن هنالك صفة وثيقة بينهما إذ أن الكريم يتحرر من قيود شهواته وأنانيته.
2)الرئيس الحق هو الذي يحسن تسير شؤون رعيته فأول ما يفكر فيه قومه وآخر ما يفكر فيه نفسه.



خلاصة وتسجيل:
أشار الكاتب إلى كرم العقل وهو الجود الذي ينعم به الإنسان من علم وحكمة على الآخرين ,أما كرم القلب هو المودة والعطف والحنان الذي يحس به الإنسان إتجاه الآخرين.
سيطر على النص بعض مظاهر البيئة الصحراوية: كثرة الحروب,الدروب المظلمة,الجفاف,الحرارة المرتفعة,المجاعات والفقر,قلة الماء.
نجد الكاتب من خلال هذا الموضوع محب للخير ساعيا إلى نشر الصفات الحسنة التي من بينها الكرم وإعانة المحتاجين والوقوف إلى جانب الآخرين عند الشدائد والمحن كما قيل الصديق وقت الضيق.

=========


وهذا ايضا
**تعريف الشــــــاعر:

هو حاتم بن عبد الله بن سعد بن الحشرج من قبيلة طيء ، و المعروف بشجاعته و جوده ، حيث توفي والده و هو رضيع ، فنشأ مع أمه التي كانت كثيرة المال معطاءة فربته ،فورث عنها هذا الخلق حتى جرى ذكره مجرى الأمثال فقيل :

"أجود من حاتم"

اتصف بالأخلاق الحميدة فكان طويل الصمت ،رقيق القلب،لين المشاعر....له ديوان شعري مطبوع ، توفي على الأرجح سنة 605م...

**إكتشاف معطيـــــــات النص :

-عرف حاتم الطائي بسخائه و كثرة عطائه ، و الذي دفعه لنظم هذه القصيدة هو غرس حب هذه الصفة في نفوس الآخرين من جهة ، و من جهة أخرى ليبرز ماكان للرجل العربي من كرم الضيافة و حفاوة الاستقبال...

-وصف الشاعر "هول الليل" بأهوال السرى ، و التي يعني بها المخاطر التي تواجه الذي يسر ليلا بالوحوش المفترسة ، أما "فزع الساري" فقد شبهه بالمجنون ، ذلك أنه يصرخ من شدة فزعه ، كما منحه صفة اليأس التي سيطرت على كيانه جراء تيهه في الصحراء ، و هذه كلها تعابير مجازية لجأ إليها الشاعر ليبين لنا الحالة المزرية التي آل إليها هذا الأخير بسبب الجوع و انعدام الملجأ و المأوى...

-الموقف الذي اتخذه الشاعر من عابر السبيل بعد سماعه النداء هو : الموقف المرحب المستقبل أحسن استقبال ،و الدليل كونه قام بإشعال النار و إخراج الكلب و اختيار أكرم الإبل...

-كرم حاتم صفة موروثة عن الآباء و الأجداد و البيت العاشر يبين ذلك :

بذلك أوصاني أبي و بمثله كذلك أوصاه قديما أوائله

**منــــــاقشة المعطيـــــات :

-توحي العبارة «ينازل، تنازله" في البيت الأول، بالمعركة العنيفة التي كان يواجهها هذا الساري، فمن شدة يأسه وجوعه حارب أهوال الليل فحاربته هي الأخرى....

-إعراب كلمة "يائسا" حال منصوبة و تدل على وضعية الساري و هو لوحده في قفار الصحراء...

-لقد حوى البيت الثالث على مجموعة من الصفات نسبها الشاعر إلى نفسه من بينها : الصوت الكريم اللطيف الممزوج بحفاوة الاستقبال...و هذا استجابة لنداء الضيف.

-وقام كذلك بتصرفات تثبت أصله و نسبه العريق و الشريف....

**تحديــد بنــــاء النــــــص:

-الأحداث التي وردت في النص هي :

-قدوم عابر السبيل ليلا.

-استجابة الشاعر على هذا الضيف ملبيا النداء ،مرحبا أجمل الترحيب.

-لقد وظف الشاعر ضمير المتكلم بكثرة (قمت ، قلت ، أقبلت) و ذلك افتخرا و اعتزازا منه في نفسه و نسبه العربي الأصيل...

-النمط الغالب على النص هو : "النمط السردي" ذلك أن الشاعر في مقام السرد و قص مجريات و حكايات تخص كرمه و موقفه المشرف من هذا الساري...

**تفحص الاتساق و الانسجام في تركيب فقرات النص:

-ارتبطت معظم كلمات البيت الخامس بحركات الفتح لأنها توحي بحفاوة الاستقبال و الفرحة التي تنابت "حاتم الطائي" ، أما علاقة البيت الأول و الخامس فهي علاقة النخوة العربية طريقة الترحيب الجميلة التي بادل بها الشاعر الساري...

-لقد وظف الشاعر بعض الروابط جعلت قصيدته تتسم بالاتساق و الانسجام و التسلسل و من بينها : حروف العطف " الواو ، الفاء " ، الضمائر " المنفصلة و المتصلة "~أنا ، هو ، قمت ، قلت ، بمثله~


** مجمل القول في تقدير النص :

-ينتمي النص من حيث الموضوع إلى " الشعر الاجتماعي " الذي عالج ظاهرة الكرم التي كانت في العصر الجاهلي و ربطت و قوت الأفراد ببعضهم البعض...

-وظف الشاعر بعض الصور البيانية من بينها : "التشبيه" في البيت الأول و هذا ليبرز شدة فزع الضيف و من هنا فهو يعكس لنا جوانب من الحياة التي كانت سائدة في العصر الجاهلي....


شكرا لكم و جزاكم الله خيرا

شكرا على المشاركة لكن نريد المزيد من المشاركين

أرجوا منكم ان تساعدوني ي الفقرة ص 105 من الكتاب المدرسي شعبة علمي

في مجاـــل إدمـــــــــــاج أحكــام الدرس



وشكراااااااا

بارك لله فيك

تح

















اريد تحضير النص ص 78 عندي غدوة

فكرة رائعة
هل تستطيعون ان تعطوني كناية حول تعدد اللغات في الملتقى الدولي!!!!!


انا ساشارك معكم

في مجال ادماج احكام الدرس 105
plllllllllzzzzzzzzzzzzzzz