عنوان الموضوع : حَولَـ [ آلّسّلمٍ وَ آلسّلآَمْ ] .. بحثْ ~~ للاولى ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب
سَلآأإمـْ~ْ
عِنْدِيـ بحثُ عليَ آنـ آنجِزُهـ......وَ أريد آخذ آلآفكَآر من مَقَآلآتـ آلآنترنت
لِـ ذَلكـ خَصَصتـ هَذِهـ آلمسَآحَة لـآضَع مَآ آريدهـ و آرتبـ آلآفكَآر
و يمكنكمـ آيضًآ آلآستِفَآدَة مِن عَمَلِيـ.....
مخَطّط آلعملْـ :
* آلمقدمَة : تعريْفُ آلسّلمٍ و آلسّـلآمْ
* آلعَرضْـ : ـ دورُ آلمنظّمآت آلمختلفَة فيْ آلحفآظ علىْ آلسّلم
ـ مهآمْ قوّآتْ حفْظ آلسّلآمْ
ـ أهميّة السّلمٍ و السّلآمْ فيْ استقرآرٍ آلشعوبٍ و ازدهَآرهًآ
*آلخَآتمَهْ :آلملآَحقْ
ـ معَآهدآتْ دوليّة
ـ موآثيْق
ـ آلصّورْ و الخرآئٍطْ
لِيـ عَوِدَة <<
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
اقوال ماثورة عن السلام
أنطون تشيخوف:
سنجد السلام،سنسمع الملائكة. سنرى السماء تتلألأ بالجواهر.
بنجامينفرانكلن:
لم يكن هناك ابدا حرب جيدة او سلام سيء.
كارلتشورز:
السلام والرفاه لهذا الجيل وللاجيال الامريكية القادمة لن يكونامضمونين الا اذا تمسكنا بسر الوطنية الحقيقية: 'بلادنا.. عندما تكون محقة أن نبقيهامحقة؛ وعندما تكون مخطئة أن نجعلها محقة'.
كروزوس:
في السلامالابناء يدفنون اباءهم. اما في الحرب فالاباء يدفنون ابناءهم.
دورثيثومبسون:
ينبغي للسلام أن يتحقق، كي يصان. فهو نتاج الايمان، القوة، الطاقة،الارادة، العطف، العدالة، الخيال وانتصار المبدأ. وهو لن يتحقق أبدا بالسلبيةوالاستكانة.
دورثي ثومبسون:
ليس السلام هو غياب النزاع بلوجود البدائل الخلاقة للاستجابة للنزاع... البدائل لردود الفعل السلبية اوالعدائية، البدائل للعنف.
باب الرهن في السلم
[ 2134 ] حدثنيمحمد بن محبوب حدثنا عبد الواحد حدثنا الأعمش قال تذاكرنا عند إبراهيم الرهن فيالسلف فقال حدثني الأسود عن عائشة رضى الله تعالى عنها أن النبي صلى الله عليه وسلماشترى من يهودي طعاما إلى أجل معلوم وارتهن منه درعا من حديد
بابالسلم إلى أجل معلوم وبه قال بن عباس وأبو سعيد والأسود والحسن وقال بن عمر لا بأسفي الطعام الموصوف بسعر معلوم إلى أجل معلوم ما لم يك ذلك في زرع لم يبدصلاحه
[ 2135 ] حدثنا أبو نعيم حدثنا سفيان عن بن أبي نجيح عن عبدالله بن كثير عن أبي المنهال عن بن عباس رضى الله تعالى عنهما قال قدم النبي صلىالله عليه وسلم المدينة وهم يسلفون في الثمار السنتين والثلاث فقال أسلفوا فيالثمار في كيل معلوم إلى أجل معلوم وقال عبد الله بن الوليد حدثنا سفيان حدثنا بنأبي نجيح وقال في كيل معلوم ووزن معلوم
[ 2136 ] حدثنا محمد بنمقاتل أخبرنا عبد الله أخبرنا سفيان عن سليمان الشيباني عن محمد بن أبي مجالد قالأرسلني أبو بردة وعبد الله بن شداد إلى عبد الرحمن بن أبزى وعبد الله بن أبي أوفىفسألتهما عن السلف فقالا كنا نصيب المغانم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فكانيأتينا أنباط من أنباط الشام فنسلفهم في الحنطة والشعير والزبيب إلى أجل مسمى قالقلت أكان لهم زرع أو لم يكن لهم زرع قالا ما كنا نسألهم عن ذلك
بابالسلم إلى أن تنتج الناقة
[ 2137 ] حدثنا موسى بن إسماعيل أخبرناجويرية عن نافع عن عبد الله رضى الله تعالى عنه قال كانوا يتبايعون الجزور إلى حبلالحبلة فنهى النبي صلى الله عليه وسلم عنه فسره نافع أن تنتج الناقة ما فيبطنه
شاء السلام*
قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم ): لا تدخلواالجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا اولا ادلكم على شئ اذا فعلتموه تحاببتمافشو السلام بينكم. * مسلم وغيره*
ثلاث من جمعهن فقد جمع الايمان: الانصافمن نفسك وبذل السلام للعالم والانفاق من الاقتار. *البخارى مع الفتح عن عمار رضيالله عنه*
عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما :ان رجلا سال النبى (صلىالله عليه وسلم ) اي الاسلام خير قال: تطعم الطعام وتقرأالسلام على من عرفت ومن لمتعرف. *البخاري مع الفتح ومسلم*
* كيف يرد السلام على الكافر اذاسلم*
(اذا سلم عليكم اهل الكتاب فقولوا وعليكم) *البخارى مع فتحومسلم
ارجوا ان تستفيدي مني ولو قليلا تقبلي مروري وموفقة انشاءالله
=========
>>>> الرد الثاني :
تمهيد:
إنّ الإسلام دين السلم وشعاره السلام، فبعد أن كان عرب الجاهلية يشعلون الحروب لعقود من الزمن من أجل ناقة أو نيل ثأر ويهدرون في ذلك الدماء ويقيمون العداوات بينهم لقرون، جاء الإسلام وأخذ يدعوهم إلى السلم والوئام، ونبذ الحروب والشحناء التي لا تولّد سوى الدمار والفساد.ولذلك فإن القرآن جعل غايته أن يدخل الناس في السلم جميعاً، فنادى المؤمنين بأن يتخذوه غاية عامة، قال الله -عز وجل- مخاطباً أهل الإيمان: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً) [البقرة: 208].بل إن من صفات المؤمنين أنهم يردون على جهل الآخرين بالسلم، فيكون السلم هنا مسلكاً لردّ عدوان الجاهلين، قال تعالى: (...وإِذَا خَاطَبَهُمْ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاَما). ذلك أن مسلك السلم لا يستوي ومسلك العنف، ومسلك العفو لا يستوي ومسلك الانتقام، ومسلك اللين لا يستوي ومسلك الشدة والغلظة، ولذا كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يدعو ويوصي دائماً أصحابه بالدفع بالتي هي أحسن، والإحسان إلى المسيئين، مصداقاً لما قال تعالى موصياً سيد الخلق أجمعين -صلى الله عليه وسلم-...وَلاَ تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلاَ السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ) كما أنهم دعوا إلى الجنوح للسلم فقال تعالى: (وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ) وشجع القرآن المسلمين على التزام السلم – وهذا وقت الحرب- وطالبهم بتلمّس السلم إن وجدوا رداً إيجابياً من الطرف الآخر، فقال تعالى: (فَإِنْ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا إِلَيْكُمْ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلا). ويقول الإمام علي رضي الله عنه في عهده لمالك الاشتر: «ولا تدفعن صلحاً دعاك إليه عدوك ولله فيه رضى، فإن في الصلح دعة لجنودك، وراحة من همومك، وأمنا لبلادك».
=========
>>>> الرد الثالث :
2-تعريف السلم والأمن:
- السلم كلمة واضحة المعنى، تعبر عن ميل فطري في أعماق كل إنسان، وتحكي رغبة جامحة في أوساط كل مجتمع سوي، وتشكل غاية وهدفاً نبيلاً لجميع الأمم والشعوب. والسلم من السلام وأصله السلامة أي البراءة والعافية والنجاة من العيوب والآفات والأخطار. ويطلق السلم بلغاته الثلاث السِلم والسَلم والسَلَم على ما يقابل حالة الحرب والصراع.قال ابن منظور: السَلم والسِلم: الصلح، وتسالموا: تصالحوا، والتسالم أي التصالح. والمسالمة تعني المصالحة. وحكي ان السلم هو: الاستسلام وضد الحرب. وهو وضع يسود فيه الامن والسلام ويشعر فيه الفرد بالامان والسكينة والاستقرار وهو عامل اساسي لتقدم الامم وازدهارها.
-أنواع الأمن و السلم:
ا/ الأمن الداخلي :والذي يتضمن:
*الأمن العمومي: وتقوم به مصالح الأمن بهدف حماية الأفراد والممتلكات
*الأمن الاجتماعي:ضمان التعليم وحرية التعبير والابتكار وحماية التراث الوطني والقيم الأخلاقية والمبادئ الإنسانية
*الأمن الاقتصادي :تقوم به الدولة بهدف تحقيق الأمن الغذائي والتقدم التكنولوجي وحماية الاقتصاد الوطني
ب/ الامن الخارجي:
وهو حماية وصون الاستقلال الوطني والحدود الجزائرية البرية والبحرية والجوية.
3-تعريف السلام :
هو الأمان وحفظ الكرامة والعمل على وجود مصالح مشتركة تحقق قيام حضارة تقوم على احترام الذات واحترام الأخر والتمسك بالعدل واحترام العدالة وتوفير الرقى لجميع الأجناس البشرية على وجه الأرض بل وتهدأ بوجوده جميع الكائنات الحيةْ .*يتحقق السلام فى ظل العدالة وبدونها فلا وجود للسلام فالعدالة تقوم على حفظ التوازن البشرى بتطبيق القوانين على وجه يحقق المساواة وعدم التمييز وبذلك تكون العدالة جسرا يوصل إلى السلام .
وجاءت العدالة ممثلة فى ظل تشريعات الكتب السماوية على مر العصور لكى تكون بمثابة الدستور الذى يحقق العدل والمساواة بين جميع أجناس البشر.
*1*السـلام قبل ظهور الإسلام :
كانت شبه الجزيرة العربية مكونة من قبائل صحراوية تحكمها وتسيطر عليها العصبية القبلية مع وجود العادات الناتجة عن الجهل المتوارث مثل تقديم القرابين للأصنام ووأد البنات وتجارة الرقيق ووجود مجتمع طبقى البقاء فيه للأقوى وكانت العصبية القبلية هي العامل الرئيسي لاستمرار الحروب بين القبائل ويجسد لنا الشعر الجاهلى ما كان علية هؤلاء من عداء لمجرد التعصب وانتشار الرذيلة واضطراب فى النفس البشرية لضياع العدالة وسيادة قانون البقاء للأقوى .
*2*السـلام فى ظـل الإسلام :
- لعل الإسلام عني عناية فائقة بالدعوة الى السلام بل إن السلام اسم من أسماء الله فجاء الإسلام بالقران الكريم وهو الدستور الذى يحقق السلام فقال تعالى (وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين) وتحية الإسلام هى (السلام عليكم) .ويضع هذه القيمة (أي قيمة السلام) على رأس القيم التى فيها صلاح العالم ولقد كان للإسلام مع الخونة قصصا يرويها التاريخ بإعجاب وإكبار فلم يسمع أحد أن النبى الكريم أو خلفائه من بعده انهم قتلوا نصرانيا لأنة لم يسلم أو عذبوا كتابيا أو سجنوه أو منعوه من التعبد وإقامة شعائره الدينية .
دين الإسلام لا يدعو إلا للسلام أما عن الحروب التى نشبت فى الإسلام منذ ظهوره فإنما كانت لدوافع وحق مشروع منها الدفاع عن النفس ومحاربة الطغاة .وقد فطن الإسلام عن الضرر الذى ينشأ من الحروب والعدوان فقال تعالى ( وان جنحوا للسلم فجنح لها وتوكل على الله)
*ويخطئ من يظن أن الإسلام انتشر بحد السيف أو كما يسمى بعض المستشرقين [الجهاد] ذلك أن الجهاد المقصود هو جهاد النفس والدفاع عن النفس لا جهاد الصهيونية والمستعمرين .
*3*الـســلام و الـعــصـر:
- إن للعالم الآن شكل متغير عما كان من قبل فقد نالت الشعوب درجة أعلى من الحرية وتمكنت منظمات المجتمع المدنى درجة اعلى من التمكين و أصبحت العلاقات الدولية غير مقيدة بل وصارت حقوق الإنسان والسلام والتنمية وغيرها تتحرك فى افاق أممية .
* العنف:
* تتعدد المواقف والأسباب والأشكال والأنواع لكن في النهاية العنف معناه واحدلا يختلف "إيذاء شخص" وإلحاق الضرر به، وانتزاع المراد منه بالقوة وإجباره على التنازل عنه
=========
>>>> الرد الرابع :
المنظمة العالمية للسلم والرعاية والإغاثة (بالإنكليزية: International Organization for Peace, Care and Relief IOPCR) هي منظمة عالمية أهلية إنسانية_ غير حكومية _ عضو بالمجلس الاقتصادي والاجتماعي للمنظمات غير الحكومية التابعة للأمم المتحدة ويترئسها (خالد الخويلدي) نجل الخويلدي الحميديعضو مجلس قيادة الثورة في ليبيا، تعمل بالشراكة مع المفوضية السامية لشئون اللاجئين والعديد من المنظمات الإنسانية ولها اتفاقات تعاون مع منظمة أطباء بلا حدود ومع هيئة الإغاثة الإسلامية والمركز الإيطالي لإغاثة اللاجئين، قامت المنظمة منذ إنشائها بتقديم العديد من المساعدات الإنسانية على مختلف الساحات العالمية التي تعرضت إلى الكوارث الطبيعية أو نتيجة إلى الحروب والصراعات التي حدثت ،شملت هذه المساعدات الأغذيةوالأغطية والخيام والأدوية والطواقم الطبية والمساعدات النقدية.
=========
>>>> الرد الخامس :
أهداف المنظمة
- الدعوة لإقامة سلام دولي عادل يقوم على احترام الشخصية الثقافية والاجتماعية لكل أمة أو شعب من الشعوب.
- مناهضة كل أنواع الحروب والصراعات وكافة أنواع القتال بين البشر وفضح وإدانة المتسببين فيها.
- مكافحة كل أنواع الطرد الجماعي والتهجير القسري والتأكيد على حق كل إنسان في الإقامة في وطنه في أمن وسلام.
- مكافحة إنتاج واستخدام كافة أنواع الأسلحة، وخاصة أسلحة الدمار الشامل ومطالبة كافة الدول المتحاربة بالكشف عن حقول الألغام التي زرعتها.
- رعاية الجماعات والأفراد الذين تضطرهم الظروف إلى مغادرة أوطانهم حتى يرجعوا إليها.
- تبصير الرأي العام العالمي بالأضرار التي تتعرض لها البيئة واثر ذلك على حياة الإنسان ومستقبلة.
- التعاون مع المنظمات والمؤسسات الدولية ذات العلاقة بما يحقق أهداف المنظمة.
=========
بعض المنظمات التي تدعو الى السلم
§ الأمم المتحدة (UN)
§ منظمة أطباء بلا حدود (MSF)
§ مفوضية الأمم المتحدة لشئون اللاجئين (UNHCR)
§ منظمة المؤتمر الإسلامي (OIC)
§ المركز الدولي لتنمية سياسات الهجرة (ICMPD)
§ المركز الإيطالي لإغاثة اللاجئين (CIR)
نشاطات المنظمة العالمية للسلم والرعاية والإغاثة
الحملة الإنسانية لنصرة الشعب الفلطسيني برعاية المنظمة العالمية للسلم والرعاية والإغاثة
- المنظمة العالمية للسلم والرعاية والاغاثة تساهم في علاج حالة مرضية
- توقيع مذكرة تفاهم بين المنظمة العالمية للسلم والرعاية والإغاثة ومنظمة المؤتمر الاسلامي
- المنظمة العالمية للسلم والرعاية والإغاثة تشرف على مهرجان خيري لصالح أطفال غزة
- الأونروا توقع مذكرة تفاهم مع المنظمة العالمية للسلم والرعاية والإغاثة
- المنظمة العالمية للسلم والرعاية والإغاثة من تحدي العدوان الي تحدي الحصار على قطاع غزة
- محافظ مطروح يستقبل رئيس المنظمة العالمية للسلم والرعاية والإغاثة
- الأمم المتحدة ترحب بتعامل المنظمة العالمية للسلم والرعاية والإغاثة مع الهجرة غير الشرعية
- هنية يزور خيمة ليبيا التي أقامتها المنظمة على أنقاض منزل الشهيد ريان شمال غزة
- رئيس المنظمة العالمية للسلم والرعاية والاغاثة يجتمع بسفير دولة فلسطين لدى الجماهيرية العظمى
- تنظيم ورشة عمل حول الهجرة غير الشرعية بين المنظمة العالمية للسلم والمركز الدولي لتنمية سياسات الهجرة بالنمسا والمفوضية السامية لشئون اللاجئين والمجلس الايطالي للاجئين
- رئيس المنظمة العالمية للسلم والرعاية والاغاثة يصرح عن محور اهتمام المنظمة
- توقيع اتفاقية التوأمة بين رئيس المنظمة العالمية للسلم والرعاية والاغاثة وبين رئيس الوزراء الفلسطيني
- رئيس المنظمة العالمية للسلم والرعاية والاغاثة يتوسط بين فتح وحماس لتقريب وجهات النظر
- رئيس المنظمة العالمية للسلم والرعاية والاغاثة يطلق حملة عربية شعبية للتضامن مع الشعب الفلسطيني
- المنظمة العالمية للسلم والرعاية والاغاثة تتبرع بسيارات اسعاف لجمعيات ومستشفيات في قطاع غزة
- وفد المنظمة العالمية للسلم والرعاية والاغاثة يتبرع بالدم لأبناء غزة
- المنظمة العالمية للسلم والرعاية والاغاثة تقدم يد العون لأسرة عراقية
مهآمْ قوّآتْ حفْظ آلسّلآمْ
تشمل المهام التي تكلف بها هذه القوات:
الفصل بين القوات المتحاربة بعد وقف إطلاق النار.
مراقبة وقف إطلاق النار من الجانبين.
مراقبة أوضاع القوات وعدم قيام أحد الجانبين بتحسين أوضاع قواته على حساب الجانب الآخر.
تحديد الجانب الذي ينتهك وقف إطلاق النار.. أو يقوم بأي نشاط عسكري.
تقديم تقارير باستمرار عن الموقف العسكري بالمنطقة التي تعمل بها إلى سكرتير عام الأمم المتحدة.
ولقد بدأت عمليات حفظ السلام تأخذ أشكالاً كثيرة، وهي عبارة عن آلية تستخدم طبقاً لاحتياجات الموقف. فهي يمكن أن تستخدم لإنشاء مناطق عازلة، أو لتسهيل التفاهم بين الدول، أو لمنع دولة من الهجوم على دولة أخرى، أو لمراقبة تخفيض التسليح، أو للقيام بأعمال إنسانية. وبقاء هذه القوات لأداء مهامها المذكورة.. يتوقف على موافقة الجانبين المتنازعين، وموافقة هيئة الأمم المتحدة أو مجلس الأمن، حيث يتم تمديد فترة عمل هذه القوات بموافقة هذه الأطراف كلها.
وقد تضخمت عمليات حفظ السلام منذ عام 1993م إلى أكبر من 17 عملية في مختلف أنحاء العالم.. وتستوعب ميزانية ضخمة، إذ قفزت الأموال المخصصة لها من 3.1 مليار دولار إلى 3.3 مليار دولار. ويشارك فيها 70 ألفاً من الجنود الذين تستخدمهم الأمم المتحدة من حكومات الدول الأعضاء.
ومن ابرز المهام التي تقوم بها قوات حفظ السلام الدولية الآن:
الفصل بين القوات العربية والإسرائيلية.. سواء في الجولان السورية أم جنوب لبنان أم سيناء المصرية. وفي جنوب السودان وفي أفغانستان.
إن قوات حفظ السلام الدولية قد تحولت إلى رمز جيد للذراع القوية للأمم المتحدة.. إلا أن الجدل مازال قائماً حول شكل هذه العمليات في المستقبل وإدارتها. فالولايات المتحدة الأمريكية باعتبارها أكبر قوة عسكرية في العالم اليوم، تعارض إنشاء قوة دولية مستقلة، وهو الاقتراح الذي تقدمت به بعض الدول بتشكيل فرقة من المتطوعين ، إن الدور الذي تقوم به قوات حفظ السلام الدولية هو دور مهم وحيوي للمحافظة على السلام الدولي في كثير من مناطق التوتر في العالم ويجب على المجتمع الدولي أن يساند هذه القوات ويعمل على دعمها بالأموال والأفراد حتى يحل السلام مكان الحرب والدمار.
لقد أكدت تقارير الأمم المتحدة أهمية دور قوات حفظ السلام في تحقيق السلام حيث أوضحت أن المنظمة قامت خلال عام 2003م بنشر حوالي 38 ألف جندي لحفظ السلام شهرياً في مناطق الصراع حول العالم. وهذا الرقم يمثل 3 أضعاف المعدل في عام1990م.
قوات حفظ السلام
هي قوات يتكون أفرادها من مدنيين وغير مدنيين (جنود، شرطة وضباط عسكريين) يسعون إلى السلام ومساعدة البلدان الواقعة تحت نيران الصراعات والحروب، تميّزوا بقبعاتهم الزرقاء، هذه القوات عالمية لا بلد لها، ينتمي أفرادها إلى البلدان عديدة من العالم، قوات حفظ السلام هي واحدة عمليات الأمم المتحدة، إلا أن مجلس الأمن التابع لهيئة الأمم المتحدة هو المسؤول عن إصدار القرار بنشرها من عدمه، من مهام قوات حفظ السلام العمل على تنفيذ اتفاقيات السلام، تعزيز الديمقراطية، نشر الأمن والاستقرار، تعزيز سيادة القانون، العمل على دفع عجلة التنمية والعمل على تحقيق حقوق الإنسان. وقد ظهرت الحاجة لقوات حفظ السلام في أيام عصر الحرب الباردة. نشر مجلس الأمن العديد من قوات حفظ السلام في مختلف أنحاء العالم، في الصومال، ولبنان، جمهورية الكونغو الديموقراطية، ليبيريا، سيراليون، كوسوفو، هاييتي، تيمور وغيرها من دول العالم.
وقد فشلت قوات حفظ السلام في تحقيق أهدافها في كل من البوسنة والهرسك ورواندا وهوما استدعى الأمين العام للأمم المتحدة السابق كوفي عنان في عام 1999م لإجراء تقييم شامل للتجربتين وإجراء إصلاحات لقوات حفظ السلام. لا تلجأ قوات حفظ السلام إلى القوة وفقاً للمفهوم التقليدي للأمم المتحدة، أفراد قوات حفظ السلام لا يحملون أسلحة أو قد يحملون أسلحة خفيفة ولا يمكنهم استخدام القوة إلا دفاعاً عن النفس، لكن في السنوات الأخيرة دفعت الحاجة الأمم المتحدة إلى تعزيز قواتها من الناحية الكمية والنوعية.
هذه القوات تنظم وتدير منظمات حفظ السلام في المناطق المتنازعة وتحول بين أي نزاعات بينها. تساعد هذه المنظمة أيضاً في كثير من النشاطات في البلدان النامية مثل قياس طول المباني، المساعدات المدنية، الدعم للخدمات الكهربية، تعزيز القوة القضائية بالنسبة إلى قوات حفظ السلام فهي تفضل خوذات الوقاية الزرقاء (نسبة إلى علم الأمم المتحدة) وهي شاملة لجميع القوات فيها.
ميثاق الأمم المتحدة يعطي مجلس الأمن الصلاحية والطاقة المطلقة لاستجماع أي قوة للمحافظة على السلام والأمن. لهذا السبب، يرى المجتمع الدولي مجلس الأمن كقوة فعالة في حفظ السلام في المناطق المتوترة. بالنسبة إلى الأمم المتحدة فهي ليست المنظمة الوحيدة التي تعنى بحفظ السلام.
السلام مسؤولية الجميع
مسألة: إن الإنسان ليس مأموراً بحفظ نفسه وسلمها وسلامها فقط، بل مأمور بحفظ غيره وسلمه وسلامه أيضاً، فلو سمع مسلم من ينادي: يا للمسلمين، فلم يجبه فليس بمسلم، كما قال رسول اللـه (صلى الله عليه وآله وسلم): »من أصبح لا يهتم بأمور المسلمين فليس منهم، ومن سمع رجلاً ينادي: يا للمسلمين، فلم يجبه فليس بمسلم»(1).
ومن هنا تظهر الحاجة إلى السلم والسلام ومعرفة مقدماتها ومقوماتها.
الحاجة إلى السلام
السلم والسلام كلمة ترددها الألسن في المحافل الصغيرة والكبيرة، الدولية والمحلية، خصوصا في هذا العصر الذي تقدم في علومه وحضارته، كما تقدم في أسباب التناحر، فإن الحياة حيث صارت ضيقة إلى أبعد الحدود، والكل يريد كل الخير لنفسه ويريد إبعاد كل الشر عنها، تصادمت المصالح في إرادة الاستحواذ على مقتضيات الزمان، وفي هذا الإطار تنشأ الحروب والثورات والإضرابات والمظاهرات وأسباب العنف وما أشبه ذلك كما هو مذكور في علم الاجتماع. ومن هنا تتضح الحاجة إلى تطبيق قانون السلم والسلام ومعرفة مقوماته في مختلف مجالات الحياة.
عقد المؤتمرات الدولية للبحث في السلام
وفي هذا العصر بالذات خصوصاً في النصف الأخير من هذا القرن، التفت الإنسان إلى ضرورة البحث عن السلم والسلام، وصار الشغل الشاغل للناس في وسائلهم الإعلامية وغيرها، ومدارسهم الخاصة ومدارسهم الدولية، فصاروا يتكلمون في الشرق والغرب عن السلم والسلام، ويبحثون عنه في المؤتمرات الدولية وفي المؤتمرات القطرية، وينشدونه في كل محفل من المحافل، في شتّى أقسامها وباختلاف مستوياتها، حتى تلك الدول التي تثير الرعب وتشيع الخوف في بلدانها وبين جيرانها، نراهم يبحثون عن السلام أو يتكلمون فيه.
هذا وقد أسس الإسلام أسس السلام وبين مصاديقه، فيلزم على المجامع الدولية أخذ ذلك بنظر الاعتبار للاستفادة من بركات الإسلام في تطبيق العدالة الاجتماعية ونشر السلم والسلام في العالم.
هدا بحث لعضوة في منتدى الجلفة
https://arabsh.com/files/0a3e444b/%D9...9%92.docx.html
نعطيك جملة من عندي
على مر العصور و اختلاف الانبياء و الرسل جعل الله عزوجل لرسالاته نفس العنوان إنه الحنيفة السمحاء كدليل على العفو و التسامح
أهمية السلم والاستقرار في تقدم الشعوب وازدهارها* فرض النظام والأمن والاستقرار.
*ضمان الحقوق المدنية والسياسية للمواطنين.
*التمتع بممارسة الديمقراطية وحرية التعبير.
*تحقيق المساواة امام القانون بين الجميع على اختلاف الالوان والاجناس.
* تحقيق الازدهار والوئام.
الإسلام دين السلام:
لطالما ارتبطت كلمة السلام بالدين الاسلامي، فهو دين السلم وشعاره السلام، فلقد شغل السلم حيزا كبيرا في التشريع الاسلامي مستمدا من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة وقد لا يعبر عنه بكلمة سلم لكنه يأتي أحيانا بها أو ببعض مرادفاتها في ذات المعنى الذي هو عكس الإرهاب والعنف، نذكر منها :
- سورة البقرة - آية 208
يا ايها الذين امنوا ادخلوا في السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان انه لكم عدو مبين
- سورة النساء - آية 91
ستجدون اخرين يريدون ان يامنوكم ويامنوا قومهم كل ما ردوا الى الفتنة اركسوا فيها فان لم يعتزلوكم ويلقوا اليكم السلم ويكفوا ايديهم فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم واولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا
- سورة النحل - آية 28
الذين تتوفاهم الملائكة ظالمي انفسهم فالقوا السلم ما كنا نعمل من سوء بلى ان الله عليم بما كنتم تعملون
- سورة النحل - آية 87
والقوا الى الله يومئذ السلم وضل عنهم ما كانوا يفترون
- سورة محمد - آية 35
فلا تهنوا وتدعوا الى السلم وانتم الاعلون والله معكم ولن يتركم اعمالكم
-الآية تسعون من سورة النساء، حيث يقول فيها تعالى :
إِلَّا ٱلَّذِينَ يَصِلُونَ إِلَىٰ قَوْمٍۭ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُم مِّيثَـٰقٌ أَوْ جَآءُوكُمْ حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ أَن يُقَـٰتِلُوكُمْ أَوْ يُقَـٰتِلُوا۟ قَوْمَهُمْ ۚ وَلَوْ شَآءَ ٱللَّهُ لَسَلَّطَهُمْ عَلَيْكُمْ فَلَقَـٰتَلُوكُمْ ۚ فَإِنِ ٱعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَـٰتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا۟ إِلَيْكُمُ ٱلسَّلَمَ فَمَا جَعَلَ ٱللَّهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلًۭا
وهنا يدعو الله تعالى في الآيات الكريمة الرسول صلى الله عليه وسلم لإقامة السلم مع الذين يريدون إقامته، فذلك هو من فضل الله تعالى عليه إذ هو صرفهم عنه فأتوا منقادين إليه مستسلمين.
-وكذا في الآية 128 من نفس السورة، إذ يقول عز وجل:
... وَٱلصُّلْحُ خَيْرٌۭ ۗ وَأُحْضِرَتِ ٱلْأَنفُسُ ٱلشُّحَّ ۚ وَإِن تُحْسِنُوا۟ وَتَتَّقُوا۟ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًۭا
فيبين الله عز وجل لنا في آياته الفاضلة أن الصلح أولى وأفضل، وأن الله تعالى عليم بما يفعل كل واحد منا، فالأجدر بنا أن نحسن لغيرنا ونتقي الله فيهم، ففي ذلك خير لهم ولنا.
- وشجع الله رسوله عليه أفضل الصلوات والتسليم على الجنوح للسلم إذا ما جنح أعداؤه إليه، فهو خير له. في قوله تعالى في سورة الأنفال الآية 61 :
وَإِن جَنَحُوا۟ لِلسَّلْمِ فَٱجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى ٱللَّهِ ۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلْعَلِيمُ
- كما جاءت الدعوة للسلم، في قوله تعالى : الآية 34 من سورة فصلت:
وَلَا تَسْتَوِى ٱلْحَسَنَةُ وَلَا ٱلسَّيِّئَةُ ۚ ٱدْفَعْ بِٱلَّتِى هِىَ أَحْسَنُ فَإِذَا ٱلَّذِى بَيْنَكَ وَبَيْنَهُۥ عَدَٰوَةٌۭ كَأَنَّهُۥ وَلِىٌّ حَمِيمٌۭ
حيث يدعو الله تعالى إلى مقابلة السيئ بالحسن، فذلك من وسائل تحقيق السلام مع الناس.
-وعن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قال: »إذا سلم المؤمن على أخيه المؤمن فيبكي إبليس لعنه الله تعالى ويقول: يا ويلتاه لم يفترقا حتى غفر الله لهما«(
-وقال (عليه السلام): »نحن باب حطة وهو باب السلام، من دخله سلم ونجا، ومن تخلف عنه هلك«(
شكرا نسومتي >> سيتم الإضافة
حظا موفقا يا طمطم
ان شاء الله تدى العلامة الكاملة
أعانك الله