عنوان الموضوع : الداب سنة 1 ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب


انا اريد مساعدة في بحث حول word
و بحث حول المخذرات


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

--------------------------------------------------------------------------------تستهدف فئة الشباب في العالم الإسلامي بشتى الطرق للقضاء عليه ومن أبرز ذلك إيقاعه في التدخين بجميع أشكاله وخاصة تدخين الشيشة والتي تؤدي إلى الإدمان لتربح شركات التبغ ويقضى على صحة الشباب فبينما تتقلص نسب المدخنين في الغرب تتزايد في الشرق.الأضرار الصحية:أكدت دراسة ألمانية علمية حديثة أن تدخينالشيشة خطر على الصحة أكثر من تدخين السجائر، وأن أعداد الوفيات بسبب التدخين فيازدياد مستمر في العالم وقال أحد الباحثين أن الفرق بين تدخين الشيشة والسجائر كبيرجد، وعلل بأن دخان الشيشة يحتوي على كميات أكبر بعشرين ضعفاً من غاز أول أكسيدالكربون ويحتوي أيضاً على نسب أعلى من النيكوتين والقطران التي يحتويها دخان لفافةالتبغ، ووفقاً لهذه الدراسة فإن ما يقرب من (5) ملايين شخص يموتون سنوياً من جراءالتدخين غالبيتهم من الدول الفقيرة وأن أعداد الوفيات سيرتفع مع حلول عام 2025 ليصلإلى ما يقرب من 10 ملايين حالة وفاة سنوياً إذا ما استمر استخدام الشيشة. قديكون شائعاً بين الناس أن تدخين الشيشة أو الأرجيلة أقل خطراً أو ضرراً بالمقارنةمع تدخين السجائر، ولكن الحقيقة الثابتة هي أن الشيشة الواحدة تعادل ما يقارب 50 – 60 سيجارة، وأن التدخين بالشيشة في جلسة تستغرق ساعتين أو ثلاث ساعات يعادل تدخين 25 سيجارة تقريباً. وهناك أنواع مختلفة من الشيشة تختلف في أشكالهاومكوناتها. ولكن لا تختلف في ضررها وأذاها، ومنها المعسل، وهو تبغ يضاف إليه الدبس،والجراك، وتضاف إليه مجموعة من الفواكه المتعفنة. وأما الشيشة المحلاة فهي تحتوي على التبغ وأنواع خاصة من الفواكه كالمشمش مثلاً، ونتيجة وجود بعض المواد السكرية المتخمرة فإنها تتحول إلى مادة الكحول، وبذا تتسبب في إيجاد السطلة المطلوبة، وإن لم تصل إلى حد الإسكاروقد أظهرت دراسة حديثة نشرت في المجلة الطبية السعودية أن محتوى النيكوتين الموجود في رأس واحد من الشيشة غير المنهكة يعادل 70 سيجارة عادية ... وقال د. محمد بن صالح الحجاج رئيس اللجنة التأسيسيةللجمعية، إن الباحثين حللوا محتوى النيكوتين لثلاثة عشر نوعاً تجارياً من الجراكباستعمال تقنيات حديثة على مدى ثمانية أشهر، وأوضحت الدراسة أن هناك فروقاً واسعةبين مختلف أنواع الجراك بالنسبة لمحتواها من النيكوتين، إلا أن المعدل يبلغ نحو 8.32 مج رأس، وأشار الحجاج إلى أن الدراسة استنتجت أن رأساً واحداً غير منكه منالشيشة قد يصل في بعض الأنواع إلى ما يعادل 70 سيجارة عادية.ويسبب استخدامالتبغ عند الإنسان إدماناً شديداً، فمن بين كل مائة شخص يتعاطون التبغ فإن ما بين 85 % إلى 90 % يصبحون مدمنين على تعاطي التبغ والنيكوتين في التبغ، وهو أهم ما يسببالإدمان عند مَن يتعاطون التبغ بأنواعه، وتدخين السجائر هو أكثر شيوعاً في تعاطيالتبغ، خصوصاً بين فئة الشباب، حيث يبدأ بالتجربة ثم ما يلبث أن يقع فريسة لإدمانالنيكوتين الذي لا يستطيع له فكاكاً، وإن أدرك ضرره مبكراً فقد يكون في الإصرار علىالإقلاع عن تدخين التبغ حينها إنقاذاً لحياة الشاب . ولا يخفى ما في الشيشةمن مخاطر ناجمة من أضرار على الجلد والفم والحلق والمريء والمعدة والبنكرياس والرئةوالقلب والشرايين والمثانة والثدي وعنق الرحم عند النساء، وكذلك المخ والأعصاب، فكلهذه الأعضاء معرضة للإصابة بالأدواء والعلل المختلفة نتيجة تدخين الشيشة، وأهم هذهالعلل السرطان وأمراض القلب والشرايين والرئة، ثم الإدمان عليها وتسبب الشيشةانتشار ميكروب الدرن المسبب لمرض السل وتساعد على انتشاره بين المدخنين نتيجة لقيامأكثر من مدخن بالتناوب على نفس الشيشة. وكذلك تصيب العدوى أيضاًَ غيرالمدخنين ممن يخالطون المدخنين .الأضرار الاجتماعية : التفكك الأسري، الإدمان والسقوط فيالمخدرات. صحبة أصدقاء السوء ، الخسارة المالية . وبعد فلا بد من تناديعقلاء الأمة من علماء ومفكرين وإعلاميين وتجار للمساهمة في إنقاذ الشباب من آفةتدخين الشيشة فهو من التعاون على البر والتقوى كما قال تعالى ( وتعاونوا على البروالتقوى ) ومن النهي عن المنكر وحفظ شباب المسلمين وإعادتهم إلى طريق الصوابوالمساهمة في المحافظة على اقتصاد المسلمين .ويمكن تقسيم الشباب حيال تلكالآفة الى قسمين :1 شباب يدخنون الشيشة.2 شباب لايدخنون الشيشة . وكلا الفئتين من الأهمية تحذيرهم من الأضرار الخطيرة لتدخين الشيشة . الوسائل المقترحة لحملة التحذير من أضرار الشيشة: طباعةالنشرات التوعوية .إقامة المخيمات التوعوية الترفيهية بشرط أن يختار مكانإقامتها حول مقاهي الشيشة وتكون جميع برامجها حول التحذير من أضرار الشيشة القيامبزيارات على المدارس وطرح محاضرات موثقة علمياً وعرض أفلام تؤكد خطورة تلك الآفةصحياً واجتماعياً . التركيز على جانب الدعاية الايجابية للتحذير منهاوتكون كما يلي : شاشات إعلان الإشارات ، القنوات الفضائية والاذعات التييسمعها الشباب . ملاعب الكرة أثناء المواسم الرياضية وخاصة الأندية الكبيرةالتي تنقل مباريتها عبرا لتلفاز . خطب الجمعة . المعارض المختلفة ( الموسمية والمستمرة ). قطاع الأمن. الجهات الحكومية التي يتردد عليهجمهور كثير ( الجوازات، الأحوال المدينة، الخدمة المدنية، المستشفيات وغيرها ) جهاتالسفر ( المطار ، محطة القطار ، محطة النقل الجماعي ، أمن الطرق ) . وكالات السيارات ،الأسواق التجارية ، المطاعم والبوفيهات . تحتاج الحملة إلىميزانية ضخمة وموارد مالية لتفعيلها والمقترح أن تفصل المجالات السابقة ويتم رصد كلمجال بميزانية مقترحة ومن ثم عرضها على التجار لإنجاح الحملة والوصول الى أهدافهاالمنشودة .


=========


>>>> الرد الثاني :

المراهقون والمخدرات

إن أصعب ما يشعر به الأباء هو ذلك الوباء الخبيث المخدرات. إن المخدرات مشكلة عالمية لا يخلومنها أي مجمتع من المجتمعات، فإن وعي الأسرة بتجنيب أبناءها شر المخدرات أصبح ضرورة حضارية وأمنية ودينية في وقتنا الحاضر.

نحن هنا نناقش بعدا مهما هو المخدرات والمراهقون ، وكيف نتعامل مع هذه الآفة ، وماذا يجب أن نحذر منه ،قد يقع ضحية للمخدرات ابنك أو ابني، أخيك أو أخي ، صديقك أو صديقي ، وقد يقعون به براثانها لأسباب عدة معروفة لدينا وتتكرر على مسامعنا كل حين إلا أن من يعملون على الابتعاد عن هذه الأسباب قليلون .
أحيانا بمجرد أن يعرف عن شخص أنه يتعاطى المخدرات يبتعد عنه الجميع ويتركه الأصدقاء والأسرة والكل ليلقى مصيره وحيدا، ويعتذر حتى أقرب المقربين له عن مساعدته أوقد يعامل بأسلوب قاس يدفعه إلى المزيد من الانغماس به شرك المخدرات والجريمة . وتنس الأسرة والأصدقاء والمعلمين والمجتمع بشكل عام قول الرسول صلى الله عليه وسلم انصر أخاك ظالما أو مظلوما ، وحين سئل صلى الله عليه وسلم عن كيفية نصرة المسلم وهو ظالم ، رد عليه الصلاة والسلام : أن ترده عن ظلمه صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم .
إننا هنا ندعو لنصرة أبنائنا وإخواننا جميعا ليس بردهم عن ظلمهم بل العمل على ألا نتركهم يقعون في الخطأ ، فكم من مدمن على المخدرات وقع _ برثنها بسبب رفقاء السوء الذين تعرف عليهم غفلة أب وأم لاهيين بحياتهم وملذاتهم أو ربما همومهم ، فرطوا في الأمانة التي اؤتمنوا عليها ، وكم من أخ احتاج لنكون معه وقت كرب أو مصيبة حلت به فتخلى عنه الأصدقاء والمجتمع وتركته الأسرة لهمه يقاسيه وحيدا. ونحن أمة إذا اشتكى منها عضو تداعى له سائر الأعضاء بالسهر والحمى . فلنعرف أهم أسباب الإدمان وتعاطي المخدرات ولنحكر أبناءنا منها .
وسوف نستعرض هذه الأسباب بشيء من الاختصار على النحو التالي :
ا- الصراع عند الشباب :
الشباب طاقة وقدرة إذا لم توظف بشكل سليم فإنها ستكون طاقة سلبية هدامة على الفرد والمجتمع . إن استثمار أوقات لشباب فيما هو مفيد وتعلم كيفية استثمار الوقت بشكل صحيح يعتبر أحد الخطوات الأساسية للنجاح
في جميع مناحي الشباب ، فعلى الأسرة تنظيم أوقات أبنائها وتعليمهم كيفية استثمار الوقت بشكل صحيح .
2- رفقاء السوء :
إن المراهق غالبا ما يعتبر الصديق المقارب له سنه هو مصدر المعلومات و هو المنبع الذي يستقي منه الخبرات ، و غالبا ما يكون منجذب للقرين أكثر من الأسرة ، .متأثر بسلوكه و يحاول فرض ذاته وهويته ، و إذا لم تتنبه الأسرة إلى كيفية التوازن في التعامل مع الابن هذه المرحلة فإن العواقب ستكون وخيمة .
3- التفكك الأسري :
إن طلاق الوالدين أو انحرافهم أو عدم استقرار الأسرة لأي سبب من الأسباب قد يكون دافعا أساس لطرد الأبناء من الأسرة والبحث عن الإشباع العاطفي خارج هذا ، وبالتالي السقوط في مهاودي المخدرات والجريمة .
4- تأثير الإعلام السلبي :

قد يكون للإعلام دور سلبي بتصوير المخدرات على أنها حل للمشكلات وأن الفرد يذهب لها عندما تنغلق أمامه الدروب ، وان كان الإعلام يصور ذلك وقدم نهاية مأساوية للحد منه إلا أن الخطورة أن تعلق تجربة محاولة الإدمان والرغبة في المرور بالتجربة بذهن المراهق دون حساب للعواقب ، لذا على الأسرة التحكم في اختيار ما يمكن أن يشاهده الأبناء من برامج تلفزيونية وما لا ينبغي أن يشاهدونه .
ه - البيئة المساعدة على الانحراف
مما لاشك فيه أن البيئة أحيانا قد تكون عنصر جذب للانحراف والرذيلة عندما لا يكون المراهق في بيئة اجتماعية سليمة ولم يقم الآباء بتوجيهه التوجيه السليم
- ضعف الوازع الديني :
يمثل الدين الإسلامي الكابح الحقيقي لسلوك الأفراد دون الوقوع في الرذيلة والانحراف ، وليس هناك رذيلة أشد من
استخدام المخدرات ، إن غرس الإيمان الصادق في نفوس الناشئة منذ البداية سيكون معينا بإذن الله تعالى على تحصينهم من شرور الرذيلة والانحراف والسقوط في مهاوي المخدرات .
بعد أن عرفنا باختصار بعض العوامل التي قد تتسبب في الإدمان ، ويجب أن نعرف ماذا يتوجب علينا أن نسل ونعرف :
أولا: دور الوالدين في إبعاد أبنائهم عن المخدرات :
قد لا نبالغ إذ ا قلنا أن الأسرة تلعب أهم الأدوار التي تؤثريه حياة أبنائها ، لذا ينبثق دور الوالدين مما يلي :
ا / لابد أن يعرف الآباء والأمهات أنهم مؤتمنون على هذا النش ء وسوف يسألوا عن هذه الرعية ، فالثالث بالأمانة .
2/ حاول أيها الأب وأنت أيتها الأم تعويد أبنائكما منذ الصغر على الاستفادة من وقتهم _ شيء نافع ، وحاولا امتصاص الطاقة الزائدة لدى الأبناء بأنشطة تتناسب مع ميولهم الشخصية .
3/ اشتركا مع أبنائكما وحاولا التقرب منهم ، ولا تبتعدان عنهم بخلق فجوة بينكم وبينهم ، شاركوهم اللعب والحديث عن همومهم الدراسية وعلاقاتهم الاجتماعية .
4- اعلما أن سر النجاح في تربية الأبناء هو اللعب في المكان المحايد بين الدلال المفرط للأبناء والقسوة الشديدة والتزمت
معهم .
5/ اعرفا أبنائكما حتى إذ ا حدث وتغيروا ، اعرفا أصدقائهم ومستواهم الدراسي وميولهم ومشكلاتهم وشخصياتهم .
6- اطلعا أبنائكما بطريق غير مباشر على بعض السلبيات التي قد يتعرضون إليها ، ومنها إدمان المخدرات .
7- وفرا جوا أسريا مريعا للأبناء واحرصا على عدم الشجار أمامهم لحفظ صورتكما وفرض شخصيتكما عليهم ، واعلما بأنكما كزوجين قد تفترقان ولكن ستظلان والدين لهؤلاء الأبناء ومسئولين عن رعايتهم .
8- أشركا الجد والجدة في تربية أبنائكما خصوصا حينما تلاحظان بأنكما مشغولان عن الأبناء ودائما ازرعا في أبنائكما وحدة العائلة مهما كانت الظروف سيظل أحدكما يدعم الآخر بكافة الوسائل فالإحساس بالأمان والانتماء والحب من العوامل المهمة للبعد بالأبناء عن المخاطر المختلفة .
9- ساعدا أبنائكما على تعلم الحكم الجيد على الأشخاص ليبتعدوا عن رفقاء السوء .
10- حتى تشجعا أبنائكما على البوح لكم بكل ما يتعرضون له وما يجول في خواطرهم كونا كأصدقاء لهم ، اخرجوا معهم للأماكن التي يعبونها وكونوا مرحين معهم غير متزمتين .
ا ا- احرصا منذ الصغر على غرس القيم والمبادئ الدينية لدى أبنائكم فهذا من شأنه أن يبعد أبنائكم عن رفقاء السوء وأخطارهم .
ثانيا: دور الصديق - إبعاد صديقه عن المخدرات 0
هناك قول مأثور يقول المرء مرآة صاحبه ولذلك يجب على الأصدقاء تقديم النصيحة الصادقة لأصدقائهم من خلال أتباع الخطوات التالية :
ا - تعاهد أنت وصديقك على أن يقوم كل واحد منكم بتذكير الآخر بما هو جائز وما هو غير جائز.
2- اعمل أنت وصديقك جدولا لوقت الفراغ لقضائه فيما يفيد وينفع كالنشاط الرياضي والنشاطات الترفيهية الأخرى ، وابتعدا عن كل ما يفسد دينكما وأخلاقكما.
3- ابتعدا عن رفقاء السوء وتذكرا دائما أن المرء من جليسه .
4- اعرف أن المسلم مرآه أخيه المسلم لذا عندما تعرف أن صديقك _ طريق الخطأ اطلب النصيحة ممن هم أعلى منك وأكثر خيرة ولا تبتعد عن صديقك فأنت بعدم قربك منه ومعرفتك لنقاط القوة والضعف فيه قد تكون له خير معين وفير طبيب ، ويكفيك أن تحتسب أجرك عند الله وستأخذ بلا شك عظة وعبرة منه .
5- اقنع صديقك بضرورة التخلص من هذه الآفة وضرورة الاستشفاء منها واصبر على ما قد تلقاه من صديقك وهو تحت وطأة هذه الآفة .
ثالثا : دور المعلم يكذ إبعاد طلابه عن المخدرات :
تمثل المدرسة الوسلا الاجتماعي الثاني بعد الأسرة الذي يتلقى فيه الناشئة القيم الصحيحة ويتعلمون معايير السلوك الاجتماعي المقبول وغير المقبول . وعندما تقوم المدرسة بدورها التربوي المتوقع منها على الوجه المطلوب فإن آفة المخدرات يمكن معاصرتها وتقليلها بين المراهقين ، ولعل السؤال المهم هنا هو : ما دور المدرسة ممثلة _ المدرسين _ إبعاد المراهقين عن مهاوي الرذيلة ، ومنها المخدرات ( يمكن استعراض بعض النقاط التي يحسن بالمعلم تداركها لمساعدة أبنائه الطلاب التخلص من هذه الآفة :
ا - تذكر أيها المعلم أنك أب ثان لهذا التلميذ ، وأنك تقضي معه فترة أطول مما يقضيها في منزله ومع والديه لذا اغرس فيه القيم الصالحة والتعاليم الحميدة ، فالتعليم ليس عملية حفظ وتلقين وإنما عملية توجيه وتربية .
2- لاحظ سلوك طلابك وعندما تلاحظ أي تغير في سلوكهم فعليك إحالة الطالب إلى المرشد الطلابي لمعرفة أسباب هذا التفكير .
3- وضح لطلابك ضرورة النقاء _ سلوكهم كله واشرح لهم سلوك المسلم وكن أنت القدوة الصالحة لهم .
4- افتح الحوار معهم وكن قريبا من فكرهم وأشعرهم أنك أب آخر لهم وابتعد عن القسوة والصرامة و التعامل .
9- احتسب الله في عملك وتذكر دائما أن رسالة المعلم رسالة نبيلة وشريفة ، لذا حاول تطبيق المنهج الإسلامي معهم خلال السلوك والممارسة .
6- تذكر وفقك الله أن الأمم تنهض بالأخلاق وأن التعلم هو المؤشر الحقيقي لنهضة الأمة ، فكن مساهم في نهضة أمتك بسلوك إيجابي.
و أخيرا نسأل الله أن يقي شبابنا شرور المخدرات وأن يرشدهم إلى طريق الخير والصلاح ، وآخر دعوانا أن الحمد الله رب العالمين .

أ. د. عبد الله بن عبد العزيز اليوسف
أستاذ علم الاجتماع والجريمة


عن مجلة المكافحة (تصدر عن اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات) العدد 50. محرم 1428هـ فبراير 2007م


=========


>>>> الرد الثالث :


=========


>>>> الرد الرابع :


=========


>>>> الرد الخامس :


=========