عنوان الموضوع : ساعدونننني ارجووووكم اولى ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

اريد ان تساعدوووني في تحضير درس الادب العربي الانسان بين الحقوق والواجبات
وشكراااا لكم مسبقا


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الفهـــــــم
يعبِّـــــــر
يمثّـــــــِل
يعيــــــــد
يستخرج
يعـــــــدد يفســـــــر
أكتشــــف معطيـــات النـــــص
الخلاصة: يخاطب الكاتب ابنه ، إذ يقارن زمنه الذي نشأ فيه بزمنه هذا ، فقديما كان كل شيء بسيط ولكن توفرت الإرادة وحب الخير في الناس، ولكن الأمر اختلف في عصر الإبن فهم الناس البحث عن حقوقهم دون النظر إلى واجباتهم ، ورغم التقدم العلمي إلا أن عقلياتهم جمدت ونسوا الدين فتجردت منهم أخلاقهم ، وهذا يؤثر على الأمة ككل ، إذ ليس التطور في العلم فحسب وإنما ينبغي على هذا الجيل التحلي بأخلاق السلف ، وهذا هو الرقي بعينه .
حواريــــة
التحليل
البحـث عن عناصر،علاقات يحلل ، يقارن
يلاحظ ، يستنتج
أناقش المعطيات

الخلاصة: لا يخاطب الكاتب ابنه فقط وإنما الكلام موجه لجيله ككل ، في توظيفه لصيغة الجمع ( زمنكم – نجاحكم...) ،ويقف إزاء هذا العصر حائرا ، فالناس تخلفوا في أخلاقهم ، وبدأ العد التنازلي للعصر الجاهلي ، فقد عاد الشر بأنواعه من انحلال خلقي وضعف الدين في قلوبهم ..و لا سبيل للخلاص منها إلا الإرادة القوية والإكثار من الخير.
العلم تيسير للحياة ولكن ما نفع منه وما يخدم الفرد في دينه .
على المرء أن يؤدي واجباته ليطالب بالحقوق ، لا أن يطالب بها و يهمل واجباته ، فهو يستفيد من غيره وفي نفس الوقت عليه ألا يقصر في عمله المكلف به .
حواريــــة
التقييــــم
يبحـــــث
ينقـــــــد
يحكـــــم
يتحقـــق
يفســــّـِر
أستثمر المُعطيات
الخلاصة: قال أحمد أمين: إنّي لأشفِق ُ عليك من زمنِك الذي نشأت َ فيه، فقد كانَ زمنُ مَنْ قبلـَـكَ هادِئاً مُستقِـرّاً ، تجري شؤونه على وتيرة واحدة...وأملنا في المستقبل أن يكون زمناً هادئـاً مستقرّاً كذلك .
كان: فعل ماض ناقص مبني على الفتح .
زمن: إسم كان مرفوع بضمة ظاهرة على آخره .
من : حرف جر .
قبلك: إسم مجرور ب"من" وهو مضاف والكاف في محل جر مضاف إليه .
هادئاً: تمييز منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره .
مستقرا: تمييز ثان منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره .
* والله ليحتار المرء من علاماتك الرديئة ، فمن سبق من التلاميذ كانوا نجباء ، يعملون دون كلل ولا ملل ، ولكن أتمنى أن تجدّ وتجتهد دون كلل أو ملل .
* أي صديقي، إن الحياة التي نعيشها هوة لا متناهية ، ففيها ما يصلح لمعاش الناس ومعادهم ، وفيها ما يضر بدينهم و أخلاقهم – وهي الغالبة – فعليك إذن أن تحذر من الوقوع فيما لا يقبله الدين ويتنافى مع الأخلاق ، واحرص على فعل الخير والتعود على ذلك لأنها تبقي عليك إنسانا كريما .

حواريــــة


=========


>>>> الرد الثاني :


=========


>>>> الرد الثالث :


=========


>>>> الرد الرابع :


=========


>>>> الرد الخامس :


=========