عنوان الموضوع : كتاب كليلة و دمنة سنة 1 ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب
اويد منكم ان تعطوني
اسم المؤلف
اسم الناشر
سلسلة
تاريخ اول النشر
تلخيص كامل للكتاب
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
اسم الكتاب : كليلة ودمنة لابن المقفع
عدد أجزائه : جزءًا واحد
محققه : وزارة المعارف العمومية
الناشر : مطبعة الأميرية ببولاق - القاهرة
رقم الطبعة : السابعة عشر
سنة الطبع : 1937م - 1355هـ
=========
>>>> الرد الثاني :
meciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
اود تلخيص كتاب كليلة و دمنة من مقدمة الي الخاتمة
اود الان .................................................. ............
بليززززززززززززززززززززززززززززززززززززز
=========
>>>> الرد الثالث :
https://www.egsinai.com/vb/showthread.php?t=6166
=========
>>>> الرد الرابع :
كليلة و دمنة كان يسمى قبل أن يترجم إلى اللغة العربية باسم الفصول الخمسة وهي مجموعة قصص ذات طابع يرتبط بالحكمة و الأخلاق يرجح أنها تعود لأصول هندية مكتوب بالسنكسريتية و هي قصة الفيلسوف بيدبا حيث تروى قصة عن ملك هندي يدعى دبشليم طلب من حكيمه أن يؤلف له خلاصة الحكمة بأسلوب مسلي .
ويُجمع الباحثون علي أن الكتاب هندي الأصل، صنَّفه البراهما (وشنو) باللغة السنسكريتيّة في أواخر القرن الرابع الميلاديّ، وأسماه (بنج تنترا)، أي الأبواب الخمسة. ويُقال إنّ ملك الفرس (كسرَي آنوشروان) (531-579م) لما بلغه أمرُه أراد الاطّلاع عليه للاستعانة به في تدبير شؤون رعيّته، فأمر بترجمته إلي اللغة الفهلويّة -وهي اللغة الفارسية القديمة-، واختار لهذه المهمة طبيبه (بَرْزَوَيْه) لما عرف عنه من علمٍ ودهاء. إلاّ أنّ (برزويه) لم يكْتفِ بنقل (بنج تنترا)، بل أضاف إليه حكايات هندية أخرى، أخذ بعضها من كتاب (مهاباراتا) المشهور، وصَدّر ترجمته بمقدّمة تتضمّن سيرته وقصّة رحلته إلي الهند. وفي مُنتصف القرن الثامن الميلادي، نُقل الكتاب في العراق من الفهلوية إلي العربية، وأُدرج فيه بابٌ جديد تحت عنوان (الفحص عن أمر دمنة)، وأُلحقت به أربعةُ فصولٍ لم ترِدْ في النصّ الفارسي، وكان ذلك علي يد أديب عبقريٍّ يُعتبر بحقّ رائد النثر العربيّ، وأوّل من وضع كتابًا عربيًّا مكتملاً في السياسة، هو (عبد الله بن المقفَّع).
معظم شخصيات قصص كليلة و دمنة عبارة عن حيوانات برية فالأسد هو الملك و خادمه ثور اسمه شتربة و كليلة ودمنة هما اثنان من حيوان ابن آوى و شخصيات أخرى عديدة هكذا تدور القصص بالكامل ضمن الغابة و على ألسنة هذه الحيوانات . هي قصة تقوم أساسا على نمط الحكاية المثلية . وهو كتاب وضع على السنة البهائم و الطيور و حوى تعاليم اخلاقية موجهة إلى رجال الحكم و افراد المجتمع. يمثل العنوان عتبة من عتبات النص يحدد افق انتظار القارىء . انبنى الكتاب على حكايات مثلبة اتخذ فيها الحيوان بديلا عن الإنسان و دليلا عليه فقامت على الايحاء و الرمز فهو ينبنى على مبدأ الثنائيات خاصة ثنائية الظاهر و الباطن.
هذا ما استطعت الحصول عليه ارجو ان يفيدك
=========
>>>> الرد الخامس :
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
=========
de rieeeeeeen
شكرا على الافادة
شكراااااااااااااااا