عنوان الموضوع : ادخلو تعيشوا سنة 2 ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

لسلام عليكم
ممكن تعونوني اريد تعريف للمصطلحات الاستقلال الاقتصادي التحرر الساسي حقوق الانسان
الفركفونية جواهرلال نهرو جمال عبد الناصر تقرير المصير ا لعصيان المدني السيادة مصالي الحاج


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

العصيان المدني هو أحد الطرق التي ثار بها الناس على القوانين غير العادلة، وقد استخدم في حركات مقاومة سلمية عديدة موثّقة؛ في الهند (مثل حملات غاندي من أجل العدالة الاجتماعية وحملاته من أجل استقلال الهند عن الإمبراطورية البريطانية)، وفي جنوب أفريقيا في مقاومة الفصل العنصري، وفي حركة الحقوق المدنية الأمريكية. و بالرغم من اشتراك العصيان المدني مع الإضراب (و خصوصا الإضراب العام) في كونهما وسيلتان تستخدمهما الجماهير للمطالبة برفع ظلم أصابها، إلا أن الإضراب متعلق بحقوق العمال في مواجهة صاحب العمل (والذي يمكن أن يكون هو الحكومة).
تمثلت إحدى أبكر تطبيقات العصيان المدني وأوسعها نطاقا في لجوء المصريين إليه ضد الاحتلال البريطاني في ثورة 1919 السلمية.
العصيان المدني هو رفض الخضوع لقانون أو لائحة أو تنظيم أو سلطة تعد في عين من ينتقدونها ظالمة. وينسب هذا المصطلح للأمريكي هنري دافيد ثورو كان قد استخدمه في بحث له نشر عام 1849، في أعقاب رفضه دفع ضريبة مخصصة لتمويل الحرب ضد المكسيك، بعنوان "مقاومة الحكومة المدنية". وفي أوروبا، حتى وإن كان اللجوء إلى مفهوم العصيان المدني قد تأخر صياغته، فان فكرة مقاومة قانون جائر أو غير عادل كانت موجودة قبل القرن التاسع عشر. أما اليوم فقد اتسع هذا المفهوم ليشمل العديد من الأشخاص الذين يمارسون أفعالاً تسعى للإحلال إعلاميا محل " الحركات المناهضة للدعاية". ولا يرى البعض في هذه الأفعال إلا نوعاً من الإضرار بالممتلكات. أما البعض الآخر فيجدونها أفعالاً مفيدة تهدف إلى تغيير سياسة السلطات.

حق تقرير المصير " right of self-determination" هو مصطلح في مجال السياسة الدولية والعلوم السياسية يشير إلى حق كل مجتمع ذات هوية جماعية متميزة، مثل شعب أو مجموعة عرقية وغيرهما، بتحديد طموحاته السياسية وتبني النطاق السياسي المفضل عليه من أجل تحقيق هذه الطموحات وإدارة حياة المجتمع اليومية، وهذا دون تدخل خارجي أو قهر من قبل شعوب أو منظمات أجنبية
مصالي الحاج (16 مايو 1898 بتلمسان - 30 يونيو 1974 بفرنسا) مؤسس حزب الشعب الجزائري، والملقب ب "أبو الأمة". تمسك بالنضال السياسي و محضرا للنشاط المسلح.

[عدل] حياته
ولد مصالي الحاج سنة 1898 في مدينة تلمسان بالرحيبة، جند لأداء الخدمة العسكرية في الجيش الفرنسي عام 1918. شارك في الحرب العالمية الأولي في الجيش الفرنسي ثم عاد إلي الجزائر في سنة 1921، حيث تلقى صعوبات في الحصول على العمل، فاضطر إلي العودة إلي فرنسا في سن الخامسة والعشرين. وهناك زاول بعض الأعمال في مصانع باريس، نشاطه السياسي بدأ من خلال النقابات، حيث انضم إلي الطبقة العاملة، واكتسب في هذه الفترة تجربة العمل السياسي بفرنسا (باريس). حيث استفاد من خبرات الإدارة والتنظيم والاتصال والقيادة.

في عام 1925 1926 أسس حزب نجم شمال أفريقيا الذي حل عام 1936.الذي كرس نفسه للدفاع عن مصالح مسلمي شمال إفريقيا المادية والمعنوية والاجتماعية. وفي سنة 1927 أصبح رئيسا للحزب . وحلت الحكومة الفرنسية نجمة شمال إفريقيا في سنة 1929 وذلك أن زعيم الحزب ميصالي الحاج طالب بالاستقلال التام للجزائر و بذلك أصبح أول من يطالب بالاستقلال لأن الجزائريو أغلبيتهم كانو يطالبون بحقوقهم أي كل ما يعطى للفرنسي يعطى للجزائري، فتحول الكثيرون من أعضائه إلي العمل السري..ثم قام بتأسيس حزب الشعب الجزائري (1937 ــ 1939)، ثم أسس حركة انتصار الحريات الديمقراطية التي قامت بتأطير نضال الشعب الجزائري منذ سنة 1946 ثم ووقع حلهما من قبل الحكومة الفرنسية. توفى سنة 1974 بفرنسا حيث دفن بمسقط رأسه بالجزائر وبالضبط بتلمسان بمقبرة الشيخ السنوسي.

أنشأ حزب الشعب الجزائري في نفس العام 1936. ثم في 12 يناير 1937 فرنسا تصدر قرارا بحل حزب "الاتحاد الوطني لمسلمي شمالي أفريقية" الذي كان يتولى زعامته "مصالي الحاج" الذي اعتقل في صيف نفس السنة مع حسين الأحول. ثم نفي أثناء الحرب العالمية الثانية إلى لمبيز برازافيل.

عند إندلاع الثور المسلحة ضد الاستعمار الفرسي و التي حضر لها ميصالي بكل ضقة حتى يحصل على النجاح التام حزن لذلك لأنه كان منفي بفرنسى و رغم ذلك لم يتخلا على نضاله السياسي و قام بإعانة الثورة المسلحة بكل ما إستطاع. يعتبر ميصالي الحاج بالنسبة لي أبو الوطنية الجزائرية و سيدو رجال الجزائر و أشجعم كونه أول من وقف في وجه الاستعمار و طالب بالاستقلال و أسكن فسيح جنانه الجنة.


=========


>>>> الرد الثاني :

شكرااااااااااااااااا

=========


>>>> الرد الثالث :

السيادة:
تتمتع الدولة بالسيادة و تستأثر بها و معنى تمتعها بهذه الصفة، ان تكون لها الكلمة العليا لا يعلوها سلطة عليا او هيئة أخرى. وبالتالي فهي تسمو على الجميع و تفرض نفسها عليهم باعتبارها سلطة آمرة عليا. لذلك فسيادة الدولة تعني ببساطة أنها منبع السلطات الأخرى فهي أصلية و لصيقة بالدولة، و صفة هامة للسلطة السياسية فيها و هي التي تميزها عن غيرها من الجماعات السياسية الأخرى.
و من هنا فالسيادة ليست حقيقة طبيعية مستقلة، وانما هي مفهوم بمقتضاه يقوم الناس بتطبيقه و التمتع به، بشكل متساو نتيجة احترام الجميع للسلطة بما تتمتع به من اختصاص الأمر و النهي المطلق.

حقوق الإنسان :

يمكن تعريف حقوق الانسان بصفة عامة، على انها تلك الحقوق الاصلية في طبيعتها، والتي بدونها لا نستطيع العيش كبشر.
إن حقوق الانسان وحرياته الاساسيه تمكننا أن نطور ونستعمل على نحو كامل خصالنا الانسانية وقدراتنا العقلية ومواهبنا وضمائرنا ، وأن نفي بإحتياجاتنا الروحية وغيرها، وتقوم هذه الحقوق على أساس مطلب البشرية المتزايد بحياة تتمتع فيها الكرامة والقيمة الأصلية في كل إنسان بالاحترام والحماية.
ومن الثابت أن حقوق الانسان تولد مع الانسان نفسه واستقلالاً عن الدولة، بل وقبل نشئتها، لذلك تتميز هذه الحقوق بإنها كقاعدة عامة واحدة في أي مكان من المعمورة، فهي ليست وليدة نظام قانوني معين، إنما هي تتميز بوحدتها وتشابهها، بإعتبارها ذات الحقوق التي يجب الاعتراف بها واحترامها وحمايتها، لأنها جوهر ولب كرامة الإنسان التي أكدها قوله تعالى
(( ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا ))
وإن كان ثمة تمييز أو تغاير فإن ذلك يرجع لكل مجتمع وتقاليده وعاداته ومعتقداته. ومن ضمن الحقوق الأساسية:
الحق في الحياة .. اي حق الانسان في حياتة -الحرية- والأمان الشخصي .. حق الإنسان في حريتة وأمانه الشخصي- المحاكمة العادلة .. اي محاكمتة أمام قضيته الطبيعية والعادلة وتوفير حقوق الدفاع وغيرها

=========


>>>> الرد الرابع :


=========


>>>> الرد الخامس :


=========