عنوان الموضوع : /ساعدة في مادة الفلسفة لتحضير البكالوريا
مقدم من طرف منتديات العندليب

سلام
ممكن تعوني مقدمات للمقالات الاتية

الداكرة
الابداع

مقدمة غرض الجيمقراطية تحقيق الحرية ام المساوات

الحكم الفردي والجماعي

الاقتصاد الحر كفيل بتحقيق العدالة الاجتماعية


وشكرا

للعلم المقالات المتوقعة جدااا هي اللغة والفكر و الابداع والداكرة على الاقل هادو واحد منهم جدل

اما الاستقصاء الانضمة

النص
حقيقة




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

للعلم المقالات المتوقعة جدااا هي اللغة والفكر و الابداع والداكرة على الاقل هادو واحد منهم جدل

اما الاستقصاء الانضمة

النص
حقيقة

راني معاااك 100/100 في هادي كامل هام يقولو هاكدا

=========


>>>> الرد الثاني :

وي الشئ الاكيد الجدل راهو واحد من هادو

=========


>>>> الرد الثالث :

الذاكرة :
هل أساس الاحتفاظ بالذكريات بيولوجي أم اجتماعي؟ جدلية
طرح المشكلة : يمتاز الإنسان بقدرته على استخدام ماضيه و الاستفادة منه للتكيف مع ما يواجهه من ظروف فهو لا يدرك الجديد إلاّ تحت نور الماضي
أو الذكريات ،وهذه الذكريات هي التي تقدم له مواده الأولية لتنشيط مختلف ملكاته العقلية ولكن هذه الذكريات كيف يمكن لها أن تبقى في متناولنا ؟ أين
وعلى أي شكل تكون ذكرياتنا في الحالة التي لا نضطر إلى استحضارها ؟ وكيف تستمد حياتها عند الحاجة ؟ أو بعبارة أصح هل أساس ذكرياتنا بيولوجي
أم اجتماعي ؟



الإبداع :
السؤال : هل ترجع عملية الابداع الى شروط نفسية فقط ؟
الطريقة : جدلية
-i طرح المشكلة : إن الابداع هو ايجاد شيئ جديد ، وذلك ما يكشف عن اختلافه عن ماهو مألوف ومتعارف عليه ، وعن تحرره من التقليد ومحكاة
الواقع . ومن جهة أخرى ، فإن عدد المبدين – في جميع المجالات – قليل جدا مقارنة بغير المبدعين ، وهو ما يوحي ان تلك القلة المبدعة تتوافر فيها
صفات وشروط خاصة تنعدم عند غيرهم ، فهل معنى ذلك ان الابداع يتوقف على شروط ذاتية خاصة بالمبدع ؟



الحكم الفردي و الجماعي :

أثبت : أن أفضل نظام حكم هو الدي يعبر عن ارادة الشعب
. لقد كان الانسان البدائي يعيش في فوضى لأنه أناني بطبعه ، لكنه بوصفه أرقى الكائنات فكر في وسيلة
جعلته ينتقل من المجتمع الطبيعي < البدائي > جيث كان يتصف بالفوضى و عدم الاستقرار لغياب
قوانين تنظم العلاقات بين الافراد ، إلى المجتمع السياسي حيث كون ما يعرف بالدولة ، و تعني في
الاصطلاح السياسي بأنها : مجموعة من الافراد يعيشون في إقليم جغرافي و يخضعون لنظام سياسي و
تتميز بالسيادة والشخصية المعنوية و تقوم على عدة اركان هي : الشعب أو السكان الذين تمارس
عليهم السيادة ، الإقليم الجغرافي : < الأرض > الذي يستقر عليه السكان ، السيادة و هي صفة من
صفات الدولة ، وهي نوعان : سيادة داخلية و سيادة خارجية ، الاولى هي السلطة العليا للدولة على
الافراد ، و الثانية تعبر عن الاستقلال و عدم التبعية ، و النظام السياسي . ولقد كانت الفكرة الشائعة
لدى بعض الفلاسفة و علماء السياسة تقول أن أفضل نظام حكم سياسي هو النظام القائم على أسس
فردية أي ان الحاكم يستمد سلطته من إرادنه . لكن هناك فكرة تناقضها تقول إن أفضل نظام حكم
سياسي هو النظام القائم على أسس جماعية ، وتبدوا هذه الفكرة صائبة ، فلهذا كيف يمكن لنا الدفاع
عنها بأدلة كافية ؟ و بالتالي اثباتها و منه الاعتقاد بها و تبني رأي مناصريها ؟


هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟

جدلية

طرح المشكلة : إن الدولة – كجهاز سياسي – إنما وُجدت لأجل تحقيق غايات أسمى
؛ هي بالاساس تحقيق العدل وحماية الحريات العامة للافراد وكذا ضمان حقوقهم ،
وهذه هي نفسها الاسس التي تقوم عليها الديمقراطية السياسية ، مما جعل
انصارها يعتقدون ان ديمقراطيهم هي الديمقراطية الحقة التي من شأنها أن تجسد
الغاية التي وجدت من أجلها الدولة ، فهل يمكن الاخذ بهذا الرأي ؟

=========


>>>> الرد الرابع :

بارك الله فيك اخي

=========


>>>> الرد الخامس :


=========