عنوان الموضوع : وين عدتوا تحضير بكالوريا
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم
حبيت نسقسي برك هل المنهج التجريبي والعلوم الانسانية قريتوهم ولالا
هل متوقعينهم الاساتدة؟
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
قرينآهآ و متوقعة بفف
=========
>>>> الرد الثاني :
احنا كملنا البرنامج كامل وقرينا كلشي حتى الدرس نتاع التجربة الذوقية كملناه
توقعي كلشي اختي
=========
>>>> الرد الثالث :
اعملوا فيا مزية وحطوهالي المقالة تاعهم تعيشو
=========
>>>> الرد الرابع :
نص المقال : هل يمكن التجريب على الحوادث التاريخية ؟
الطريقة : جدلية
طرح المشكلة : التاريخ يعتبر من العلوم الإنسانية التي تدرس الإنسان من حيث له ماض يستفيد منه ، وهو يعرف بأنه علم يدرس الماضي الإنساني ،وأثر هذا الماضي على الإنسان ، وموضوعه الحادثة التاريخية وإذا كانت الحادثة التاريخية حادثة إنسانية وقعت في الماضي ، فهل يمكن دراستها دراسة علمية موضوعية ؟ وبصيغة أخرى : هل يمكن تطبيق المنهج التجريبي على الظواهر التاريخية ؟
محاولة حل المشكلة :
عرض الموقف الأول :يرى المعارضون لعلمية التاريخ ، أن التاريخ ليس علما ولا يمكن له أن يكون علما ودليلهم في ذلك أن الدراسة العلمية تقوم على مبدأ الحتمية الذييعني ثبات الشروط والأسباب ، في حين أن الشروط والأسباب عند الإنسان ليست ثابتة فما كان بالأمس سببا لم يعد اليوم كذلك ، كما أن الدراسة العلمية تقوم على الموضوعية في حين أن الحوادث التاريخية ذاتية ، فالمؤرخ يعيش التاريخ ولا يمكن له أن يقف موقف الحياد من حوادث تعتبر جزء منه ، بالإضافة إلى مشكلة التجريب ، حيث أن الظواهر التاريخية ظواهر ماضية لايمكن إعادتها أو عزلها ، وبالتالي يستحيل التجريب عليها وباستحالة التجريب تنعدم القوانين وينعدم التنبؤ الذي يبقى السمة الجوهرية للعلم .
النقد : إن المعارضين لعلمية التاريخ ، يبالغون كثيرا في تصور الفرق بينه وبين علوم الطبيعة ، والواقع أن هناك فرق وهو فرق يعود في الأساس إلى طبيعة الظاهرة ، والاختلاف في الموضوع يستلزم الاختلاف في المنهج ، ومنه فالتاريخ علم له منهجه الخاص الذي ينسجم وخصوصية الحادثة التاريخية .
عرض الموقف الثاني : يرى المؤيدون لعلمية التاريخ ، أن دراسة الحادثة التاريخية وتفسيرها تفسيرا علميا، أمر ممكن تحقيقه في ظل تطور العلوم وتنوع المناهج ودليلهم في ذلك أن المؤرخ باحث قبل كل شيء وصفة الباحث تجعله يتسلح بالحذر والوعي ويتحقق من كل شيء واقفا منه موقف الحياد وعلى هذا فقد حاول بعض المفكرين تطبيق المنهج التجريبي على الظاهرة التاريخية، وأهم الخطوات التي يتبعها المؤرخ في كتابة التاريخ هو تعيين الحادثة المراد دراستها ثم جمع المصادر المتعلقة بالحادثة في تلك الفترة زمانيا ومكانيا ، والمصادر بدورها على نوعين مصادر إرادية ومصادر غير إرادية ثم مرحلة التحليل التاريخي ويقصد بها النقد الخارجي والباطني للوثائق ثم المرحلة النهائية وهي مرحلة التركيب التاريخي .
النقد : لكن مطالبة المؤرخ بالتزام الحياد ، كمن يطالبه بالتخلي عن جزء منه وهذا مستحيل فكيف نطالبه بالتنكر لدينه أو وطنه أو ثقافته وهذا ما جعل الدراسات التاريخية تسيطر عليها الذاتية .
التركيب : إن الموضوعية في التاريخ صعبة لكنها ليست مستحيلة فالصعوبات التي تواجه المؤرخين لم تمنع البعض منهم من استخدام المناهج العلمية بنجاح واستعانوا بنتائج العلوم الأخرى كعلم الاجتماع والأنثروبولوجيا من تحقيق العلمية في التاريخ وبالتالي استطاعوا أن يكونوا موضوعيين إلى حد ما صحيح أن المؤرخ لا يستطيع أن يكون موضوعيا وحياديا مثلما هو الحال في العلوم الطبيعية لأن الظاهرة تتعلق بالباحث بطريقة أو بأخرى ، لكن مع ذلك يمكن له أن يتقيد بشروط الروح العلمية من حرية في البحث والتجرد من الأهواء والعواطف وحب للحقيقة ومحاسبة للنفس وشك وروح نقد وفحص وشجاعة .
حل المشكلة : في الأخير يمكن أن نقول أن الموضوعية في التاريخ يمكن تحقيقها ولكنها تبقى موضوعية نسبية لا ترقي إلى درجة اليقين كما هو موجد في علوم الطبيعة .
=========
>>>> الرد الخامس :
الطريقة : جدلية
طرح المشكلة:مما لاشك فيه أن المعارف التي تطمح إلى تطبيق المنهج التجريبي، تريد من وراء ذلك الالتحاق بركب العلوم وبلوغ مراتبها، وهو المنهج الذي استخدمته أصلا العلوم التجريبية في المادة الجامدة كالفيزياء والكيمياء، والذي كان وراء نجاحها وازدهارها، وليس بالغريب أن بعض العلوم كعلوم المادة الحية أو البيولوجيا تحاول تقليد علوم المادة الجامدة في تطبيق المنهج التجريبي. لكن إذا كانت التجربة هي المقياس الأساسي لجعل العلم علما، فالمشكل المطروح: هل يمكن تطبيق المنهج التجريبي على الكائن الحي ؟
محاولة حل المشكلة
عرض الأطروحة الأولى :
يرى أنصار هذا الرأي أنه لا يمكن تطبيق المنهج التجريبي عند دراسة الكائن الحي وقد قدم أنصار هذا الرأي مجموعة من الحجج أهمها أن الكائن الحي وحدة متشابكة كلية، فكل عضو هو في النهاية جزء من كل متكامل، وبالنظر إلى أن الملاحظة العلمية تتطلب وجود عينة أي جزء من الموضوع المدروس، وبما أن العزل والفصل يؤدي إما إلى الموت أو إتلاف العضو أو العينة المعزولة كان معنى ذلك استحالة التجريب وفي هذا السياق قال كوفيي: " إن سائر أجزاء الكائن الحي مترابطة فيما بينها فهي لا تستطيع الحركة إلا بمقدار ما تتحرك كلها معا، والرغبة في فصل جزء من الكتلة معناه نقله إلى نظام الذوات الميتة ومعناه تبديل ماهيته تبديلا تاما". كما أنه لم يتردد أحد البيولوجيين المعاصرين بونوف في تصريحه عندما قال: "ليس من الغريب إطلاقا إثبات أن البيولوجيا التحليلية الخالصة تقضي عمليا على موضوع دراستها". أي على وحدة العضوية. والحقيقة أن هذه العوامل الموضوعية مرتبطة بالعوائق الذاتية كتحريم بعض الديانات والمعتقدات إجراء التجارب على الإنسان أو الحيوان كما هو حاصل في الهند من تحريم المساس بالبقر بوصفه كائن مقدسا. النقد:بالفعلتطبيق المنهج التجريبيعلى المادة الحية تتخلله صعوبات معينة، لكن هذه الصعوبات بدأت تقل وتخف مع تقدم المنهج وتطور وسائل الملاحظة والتجريب، مما ساعد العلماء على اكتشاف خفايا عالم الكائنات الحية وتجاوز صعوبة التجريب.
عرض نقيض الأطروحة :يرى أنصار هذا الرأي أن الدراسة التجريبية على الكائن الحي مشروعة ومقبولة وممكنة التطبيق، ومما زاد في هذا الاعتقاد وتأكيده هو التقدم في وسائل البحث والتطور التقني بصورة عامة عن طريق المخبر وما يتوفر عليه من أجهزة، لقد أصبح بالإمكان فصل أو عزل أي عضو والإبقاء على حياته واستمرار نشاطه دون الحاجة إلى فصله كليا، فلقد توصل الطب اليوم بفضل مناهج الفيزياء والكيمياء إلى تذليل صعوبات كالمحافظة على حياة بعض الأعضاء خارج العضوية كالقلب، وكالتصوير بالأشعة. ولقد كان "كلود بيرنار" من الرواد في التأسيس للعمل التجريبي في المادة الحية، حيث قال: " لا بد لعلم البيولوجيا أن يأخذ من العلوم الفيزيائية الكيميائية المنهج التجريبي، ولكن مع الاحتفاظ بحوادثه الخاصة وقوانينه الخاصة" حيث عرف كيف يستثمر طريقة التجريب في المادة الجامدة، وتكييفها في دراسة المادة الحية، لكن مع الحفاظ على طبيعتها وخصوصيتها، وبفضل تطبيق هذا المنهج التجريبي صحح " لويس باستور " الفكرة القائلة بالنشوء العفوي للجراثيم مثبتا بأن هذه الجراثيم منشؤها في الهواء.
النقد:بالفعلتطبيق المنهجالتجريبي في ميدان البيولوجيا قد تطور كثيرا بالمقارنة مع ما كان عليه، وليس معنى هذا أنه تجاوز كل القيود التي تحيط به. حيث مازالت الدراسة التجريبية على المادة الحية تنطوي على مشاكل وتثير تساؤلات.
التركيب: في الحقيقة هناك إمكانية لتطبيق المنهج التجريبي على الظواهر الحية، لكن هذا يتوقف على معرفة طبيعة هذه الظواهر وخصائصها، والقوانين التي تحكمها، وما يظهر من عوائق من حين لآخر في ميدان البحث، فهذا لا يعود إلى الظاهرة، بل يرد إلى قصور وسائل البحث. وخير دليل على ذلك بحوث الاستنساخ فهذه البحوث تؤكد على إمكانية تطبيق المنهج التجريبي على المادة الحية، ولكن عند التطبيق يجب مراعاة خصوصية وطبيعة الكائن الحي.
حل المشكلة:في الأخير يمكن أن نؤكد أن المنهج التجريبي هو المقياس المثالي لكل بحث يريد لنفسه أن يكون علميا أي موضوعيا تحترمه كل العقول البشرية، لكن العمل بهذا المقياس في ميدان الظواهر الحية يحتاج إلى معرفة خصائص وطبيعة هذه الظواهر من جهة وتهذيب مستمر من جهة أخرى، ولعل استمرار هذا التهذيب الميداني هو الذي مكن العلماء من فتح فن جديد يعرف بـ " أخلاقيات البيولوجيا ".
=========
مرسي اختي تعيشي
ربي ينجحنا ان شاء الله
ان شاء الله كامل ننجحواااااااااااا
حتا احنا كملنا دورس الفلسفة
مـــازال هذا وين دخلنا في العلوم المعيارية
نصيحة مني لكم ركزوا على فصلين مع نسبة قليلة من نصف الفصل الثالث
لانه بدراسة شخصية نجد ان اسئلة شهادة البكالوريا من الاستقلال الى الان
80 بالمئة لاتخرج عن فصلين
فقط الاجتهاد
والله غير صح
تشكر خويا إليــــاس