ام المهافيف
المهفة مروحة تصنع من سعف النخيل حيث تنسج وتربط
بحامل واشهر من يقوم بصناعة المهفة في حينها سيدات منطقة الفناهرة القريبة من الباب
الشرقي وانتعشت صناعتها في الاونة الاخيرة بسبب الانقطاعات المستمرة في التيار
الكهربائي .
الحياج
الحياكة والنسج كانت تتم باستخدام "الجومة"وهي عبارة عن هيكل خشبي يشكل
للخيوط التي يجري بينها المكوك ومشط خشبي كبير يحركة الحايج من اجل الحصول على نسيج
متشابك .
بائع الفرارات
لعبة تشبه المروحة كان الطفل البغدادي يصنعها من الورق الملون ويثبتها في
نهاية قطعة نحيفة من جريد النخل .
الفخار او الكواز
تعتمد صناعة الفخار اكثر ما تعتمد على يد الانسان وعلى عدد من الالات
البدائية البسيطة كما تعتمد على الطين.
النداف
وهو العامل على اعادة ندافة القطن او الصوف وعمل الوسائد وفرش السرير
وخياطةاللحف
الكهوه البغداديه
المقهى في بغداد ناد شعبي يجتمع فيه رجال المحلة او ارباب المهن والمصالح
التجارية من محلات عديده.
الزورخانه
حلقة الزورخانة كانت اشبه بالنوادي الرياضية الشعبية وانتشرت في محلات كثيرة
من الرصافة والكاظمية ويرافق التمارين الرياضية منشد للمدائح وايقاع وضرب على
الننقارة والطبل
السقاء
هو من يقوم بمهمة اسالة الماء حيث يجلب الماء بجراب ليوزعه على
المشتركين
الجالغي البغدادي
الفرقة الموسيقية التي ترافق المطرب او القاريء
المقام.
زفة العروس
الزواج وطقوسه في زفه العروس والمحتفلون بليلة
الدخلة اذ يضعك
المتحف قريبا"من اجواءها.
المدلكجي
عرفت بغداد بحماماتها في كرخها ورصافتها حتى بلغ عددها في
القرن التاسع الميلادي 1000 حمام ويقوم المدلكجي بعملية المساج المعروفة وكانت
الحمامات الشعبية تعتمد في رواج خدماتها على
مدلكلجي
ابو الربابة
الربابة الة
موسيقية بدائية عرفها العراقيون قبل تأسيس بغداد ثم تبوأت مركزها المرموق في الوسط
الفني البغدادي حيث يرد البدو ورباباتهم بغداد في مواسم الملح ليعزفوا على التهم
المصنوعةة من الخشب والجلد
ام الباقلاء
وهي سيدة كانت تفترش نهايات
الازقة لتوفر لسكان الحي وجبة الفطور
جراخ
الخشب
تعد جراخة الخشب من الصناعات التي تعتمد على
مادة الخشب اذ تتم صناعة رؤوس الاسرة و “ القنفات “ وكذلك ” المصاريع “ وهي لعبة للأطفال وكذلك ”الجاون ” وهي مايشبه " الهاون “ الخشبي
جراخ السكاكين
كان البغداديون يشاهدون صباح كل يوم عددا من الرجال على ظهورهم دواليب
لجراخة سكاكين المطبخ والمقاصيص
السراج
اشتهرت بغداد ومعها جميع العواصم العربية القديمة باسواق خاصة لاهل الصناعات
والحرف الشعبية المصنوعة من الجلد وكان بينها سوق السراجين ومنها كانت تصنع السروج
وتباع لاصحاب الخيل وكذلك الحقائب
مجلد الكتب
حين ازدهر عصر التدوين في بغداد في صدر الدولة العباسية كان الوراق والمجلد
اشهر الناس في سوق الوراقين ومن ثم سوق السراي
صوم زكريا
يشكل هذا الصوم مناسبة شعبية ماتزال تحتل مكانا“ بارزا “ في تاريخ بغداد الاجتماعي
المعاصر
خياط الفرفوري
من الحرف التي رسخت في بغداد مع الايام خياطة الاواني الزجاجية والفخاريات
وقد تعاطاها بعض الساعين وراء الرزق