عنوان الموضوع : مساعدة بليييييييييييييز مجاب
مقدم من طرف منتديات العندليب
في أي سنة ضاعت الأندلس من المسلمين و سقطت في أيدي الصليبيين؟
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
سقوط الأندلس
سقوط الأندلس أو حروب الاسترداد (بالإسبانية: Reconquista الريكونكيستا) هي سلسلة من الحروب التي انهت الوجود الإسلامي في شبه الجزيرة الإيبيرية والتي انتهت بسقوط مملكة غرناطة أخر معاقل عرب الأندلس عام 1492.
محتويات
1 بدايات الضعف في الأندلس
يرى المؤرخون الأسبان أنه في 718 بدأ ضعف الأندلس وذلك في معركة كوفادونجا أو مغارة دونجا وفيها انهزم ابن علقمي اللخمي شر هزيمة من قوات "بلايه"، وانتهت بتأسيس أولى الإمارات الفرنجية في شمال الأندلس[1].
معركة بلاط الشهداء
تاريخ الأندلس
711–1492
فتوحات 711–732
الفتح الأموي
المعارك : معركة وادي لكة
معركة تولوز | معركة بلاط الشهداء
756–1039 أمويو قرطبة
الدولة الأموية في الأندلس
عبد الرحمن الداخل
عبد الرحمن الناصر
المنصور بن أبي عامر
1039–1085 ملوك الطوائف
المعتمد بن عباد
1085–1145 المرابطون
معركة الزلاقة | معركة أقليش
1147–1238 الدولة الموحدية
معركة الأرك | معركة العقاب
1238–1492 مملكة غرناطة
بنو نصر
معركة غرناطة
مقالات مرتبطة
خريطة الأندلس
سقوط الأندلس
جمع عبد الرحمن الغافقي جيشه وخرج باحتفال مهيب ليعبر جبال البرانس واتجه شرقاً ليضلل المسيحيين عن وجهته الحقيقية، فأخضع مدينة "أرل" التي خرجت عن طاعة المسلمين، ثم اتجه إلى "دوقية"، فانتصر على الدوق انتصاراً حاسماً، ومضى الغافقي في طريقه متتبعاً مجرى نهر "الجارون" فاحتل "بردال" واندفع شمالاً ووصل إلى مدينة "بواتييه". في بداية غزو جنوب فرنسا. دققت بها أودو العظيم في معركة تولوز في 721 تراجعت وتجميعهم، تلقى التعزيزات. ولم يجد الدوق "أودو" بدا من الاستنجاد بالدولة الميروفنجية، وكانت أمورها في يد شارل مارتل، بعد الغزو كان تشارلز مارتل هزم في معركة جولات في 732 معركة بواتييه وقعت 10 أكتوبر عام 732 م بين قوات المسلمين بقيادة عبد الرحمن الغافقي وقوات الإفرنج بقيادة قارلة (أو تشارلز/ كارل مارتل). هُزم المسلمون في هذه المعركة وقتل قائدهم وأوقفت هذه الهزيمة الزحف الإسلامي تجاه قلب أوروبا وحفظت المسيحية كديانة سائدة فيها.
الاستيلاء على طليطلة
بعد أن ظلت الدولة الإسلامية في الاندلس بضعا من الزمن متماسكة موحدة بدأت تقام ممالك فرنجية في شمال إسبانيا المحررة مثل ممالك "قشتالة" و"اراجون" و"مملكة ليون" و"الباسك" قامت دولة بني ذو النون في "توليدو" (طليطلة) وبدأ صراع مع ملك"سرقسطة" ابن هود ولجأ الطرفا يطلبان مساعدة ملوك إسبانيا المسيحيون وكان هؤلاء يساعدون المسلمين علي بعض مقابل الحصول علي مال أو قلاع أو اراضي أو مدن واستمر نزاعهما من 1043 الي 1046 وبعد فترة صراعات بين البيت القشتالي انتهي بوحدة مملكتي قشتالة وليون تحت صولجان "الملك الفونسو السادس" وبعد أن استتب لة الامر فرض الحصار علي "توليدو" في 1084 ولم يقم أحد بمساعدة اخوانهم المسلمين الا المتوكل ابن الافطس الذي ارسل جيش كبير لنجدة توليدو لكنه تعرض لهزيمة ساحقة ماحقة من الجيش المسيحي واستمر الحصار 9 شهور، إلا أن استبد الجوع بالناس ولم تفلح محاولات المسلمين الوصول لتسوية لم يرضي الفونسو سوي بتسلم المدينة كاملة وفعلا تم ذلك في 25 مايو 1085 وتوجة الي المسجد الكبير الذي حولة الي كاتدرائية وصلي فية قداس الشكر وصارت العاصمة لمملكة قشتالة الفرنجية وتم استردادها وتم منح المسلمين كافة الحرية لمغادرة المدينة أو البقاء فيها وحرية التصرف في املاكهم.
[عدل]نهاية الممالك الإسلامية في الأندلس
انتفض المسيحيون لارجاع ارضهم و تحريرها من المسلمين قرطبة 1236 اشبيلية 1248 نهاية بسقوط دولة بني الأحمر في غرناطة سنة [2] 1492
اتحدت مملكة ليون وقشتالة مع مملكة أراجون واستطاع الملك فيرنانديو والملكة إيزابيلا، استرجاع الممالك العربية في الاندلس الواحدة تلو الأخرى إلى أن سقطت في أيديهم غرناطة آخر قواعد المسلمين سنة 1492.
مابعد السقوط
سلم ابو عبدالله الصغير غرناطة بعد صلح عقده مع فيرناندو يقتضي بتسليم غرناطة وخروج ابو عبدالله الصغير من الاندلس ، ولكن سرعان ما نقض هذا العهد وبدات محاكم التفتيش في التعذيب والقتل والنفي وبدات هنا معانات اهل الاندلس من المسلمين ومن اليهود فقد كانت محاكم التفتيش تجبرهم على التنصير او الموت [3] وقد تمسك اهل الاندلس بالاسلام ورفضوا الاندماج مع المجتمع النصراني و حسب الرواية القشتالية الرسمية, لم يُبد الأندلسيون رغبة في الاندماج في المجتمع النصراني و بقوا في معزل عنه, يقومون بشعائرهم الإسلامية و يدافعون عنها بكل تفان. و حتى لا يصطدموا بمحاكم التفتيش لجئوا إلى ممارسة التقية فأظهروا النصرانية و أخفوا الإسلام, فكانوا يتوضئون, يصلون و يصومون… كل ذلك خفية عن أعين الوشاة و المحققين.
يتحدث مول في كتابه عن قرية مويل Muel فيصف كيف يصنع سكانها الأندلسيون الخزف و يُضيف :"قالوا لي إن القرية ليس بها سوى 3 مسيحيين قدامى هم الكاتب الشرعي, و القسيس و صاحب الحانة..أمّا الباقون فهم يُفضّلون الذهاب إلى مكة للحج عن السفر إلى كنيسة سانتياغو في غاليثيا" [4] .
سنة 1601م, كتب المطران ربيرا, مهندس قرار الطرد, تقريرا عن الوضع قدمه إلى الملك, و قال فيه:"إن الدين الكاثوليكي هو دعامة المملكة الإسبانية, و إن المورسكيين لا يعترفون و لا يتقبلون البركة و لا الواجبات الدينية الأخيرة, و لا يأكلون لحم الخنزير, و لا يشربون النبيذ, و لا يعملون شيئا من الأمور التي يقوم بها النصارى…" ثم يضيف:"إننا لا نتق في ولائهم لأنهم مارقون, و إن هذا المروق العام لا يرجع إلى مسالة العقيدة, و لكنه يرجع إلى العزم الراسخ في أن يبقوا مسلمين, كما كان آباؤهم و أجدادهم, و يعرف مفتشو العموم أن المورسكيين بعد أن يحجزوا عامين أو ثلاثة و تشرح لهم العقيدة في كل مناسبة, فإنهم يخرجون دون أن يعرفوا كلمة منها, و الخلاصة أنهم لا يعرفون العقيدة, لأنهم لا يريدون معرفتها, و لأنهم لا يريدون أن يعملوا شيئا يجعلهم يبدون نصارى" [5] . و في تقرير آخر يقول نفس المطران:"إن المورسكيين كفرة متعنتون يستحقون القتل, و أن كل وسيلة للرفق بهم فشلت, و إن إسبانيا تتعرض من جراء وجودهم فيها إلى أخطار كثيرة و تتكبد في رقابتهم و السهر على حركاتهم و إخماد ثوراتهم كثيرا من الرجال و المال.." [6] .
و جاء في قرار الطرد الخاص بمسلمي بلنسية: " …قد علمت أنني على مدى سنوات طويلة حاولت تنصير مورسكيي هذه المملكة و مملكة قشتالة, كما علمت بقرارات العفو التي صدرت لصالحهم و الإجراءات التي اتخذت لتعليمهم ديننا المقدس, و قلة الفائدة الناتجة من كل ذلك, فقد لاحظنا أنه لم يتنصر أحد, بل زاد عنادهم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
يرجى إختيار أفضلـ إجابـــــة لإغلاق الموضوع .............
بالتوفيق ...........
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :