عنوان الموضوع : أصول عائلة سهلي sahli لمن يهمه أمر من القاب الجزائر
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم والرحمة الله بركاته أما بعد
أردت في هذا الموضوع أن نتعاون على معرفة أصول عائلة أو جذورها لمن يحمل لقب سهلي في كافة تراب الوطن لمزيد من التعرف والتقرب من بعض وذلك يأتي من التعاون بيننا
وأنا أنتظر ردكم بأحر من الجمر أخوكم سهلي................. والسلام عليكم
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
عائلة سهلي فقط .لماذا ليست عائلة اخرى
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
بسم الله أخت amerkoukou لماذا هذا السؤال
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
يا أخي حسب معلوماتي عائلة السهلي عائلة من ولاية بسكرة والله أعلام
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
انا سهلي من البرج
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة و السلام على النبي محمد الصادق الامين صلى الله عليه و سلم
أخي أنيركم بما عندي بدايتا من أصل عائلتي
عائلة سهلي من أحفاد الولي الصالح سليمان الكائن ضريحه بالمنطقة المسماة باب البكوش ببلدية لرجام ولاية تسمسيلت و يعود أصل العائلة الى الفاطمين
سلالة تنتسب الى علي بن أبي طالب وزوجته فاطمة الزهراء ابنة الرسول محمد . بدأ بالدعوة لها عبيد الله المهدي عام 893 م في المغرب . انشأوا دولتهم عام 297 هـ/ 909 م في تونس ، وأسسوا مدينة المهدية لتكون عاصمة لهم ثم اخضعت الشمال الافريقي كله ثم مصر في عهد المعز لدين الله الفاطمي الذي مد حدود الدولة على شواطئ الاطلسي ، وارسل قائده جوهر الصقلي فاحتل مصر عام 969 ، وأنشأ باسمه مدينة القاهرة وبسط نفوذه على سورية وفلسطين ولبنان . بلغت الثقافة الاسلامية في عهدهم اوجها فشجعوا العلم والأدب والفلسفة واستدعوا العلماء الى مصر من الخارج وفرغوهم للعلم . انتهى عهد الفاطميين عام 567 هـ/ 1171 م على يد صلاح الدين الأيوبي مؤسس الدولة الأيوبية . والخلفاء الفاطميون هم : َ
لعثمانيون، آل عثمان، الأتراك: سلالة تركية حكمت في تركية (البلقان و الأناضول) و في أراض واسعة أخرى، مابين سنوات 1280-1922 م.
المقر: ياني سهير: 1280-1366 م، أدرنة (إدرين): 1366-1453 م، إسطنبول (القسطنطينية): منذ 1453 م.
ينحدر العثمانيون من قبائل الغز (أوغوز) التركمانية، تحولوا مع موجة الغارات المغولية عن مواطنهم في منغوليا إلى ناحية الغرب. أقاموا منذ 1237 م إمارة حربية في بيتيينيا (شمال الأناضول، و مقابل جزر القرم). تمكنوا بعدها من إزاحة السلاجقة عن منطقة الأناضول. في عهد السلطان عثمان الأول (1280-1300 م)، و الذي حملت الأسرة اسمه، ثم خلفاءه من بعده، توسعت المملكة على حساب مملكة بيزنطة (فتح بورصة: 1376 م، إدرين: 1361 م). سنة 1354 م وضع العثمانيون أقدامهم لأول مرة على أرض البلقان. كانت مدينة غاليبولي (في تركية) قاعدتهم الأولى. شكل العثمانيون وحدات خاصة عرفت باسم الإنكشارية (كان أكثر أعضاءها من منطقة البلقان). تمكنوا بفضل هذه القوات الجديدة من التوسع سريعا في البلقان و الأناضول معا (معركة نيكبوليس: 1389 م). إلا أنهم منوا بهزيمة أمام قوات تيمورلنك في أنقرة سنة 1402 م. تلت هذه الهزيمة فترة اضطرابات و قلائل سياسية. استعادت الدولة توازنها و تواصلت سياسة التوسع في عهد مراد الثاني (1421-1451 م) ثم محمد الفاتح (1451-1481 م) والذي استطاع أن يفتتح القسطنطينية سنة 1453 م و ينهي بذالك قرونا من التواجد البيزنطي المسيحي في المنطقة.
لعباسيون: سلالة عربية، تولت حكم الدولة العربية الإسلامية (750-1258). ينتمي العباسيون إلى العباس عم الرسول محمد (ص). تكاتفوا مع الشيعة وغيرهم من المتذمرين من الحكم الأموي وخاصة الفرس، في سبيل إسقاط الخلافة الأموية. بدأت الدعوة العباسية عام 718 تحت زعامة محمد بن علي بن عبد الله بن العباس ثم ابنه إبراهيم الإمام الذي أسند إلى أبي مسلم الخراساني مهمة قيادة الدعوة في خراسان. أعلن أبو مسلم الثورة على الأمويين عام 747، بعد ثلاث سنوات انتصر العباسيون وأسروا محمد بن مروان، آخر الخلفاء الأمويين. وقعت المعركة الفاصلة بين العباسيين والأمويين في على ضفة الزاب الكبير، وكانت الغلبة للعباسيين، الذين استهلوا عهدهم بملاحقة الأمويين وتعذيبهم، ففر منهم عبد الرحمن الداخل ليؤسس دولة أموية مستقلة في الأندلس. كان أول خلفائهم أبو العباس (الملقب بالسفاح)، خلفه أخوه أبو جعفر المنصور، الذي بنى مدينة بغداد في العراق، ونقل إليها عاصمة الخلافة الإسلامية من دمشق، وأخمد الثورات التي قامت ضد العباسيين في بلاد فارس.
احدث قيام الدولة العباسية تغيرات اقتصادية واجتماعية وسياسية كبيرة في البلاد الإسلامية، فبينما اعتمد الأمويون على دعم القبائل العربية، فإن العباسيين استندوا إلى الدين وقربوا إليهم العلماء والفقهاء، وحققوا المساواة بين العرب والمسلمين الأعاجم (الموالي) الذين صاروا يتولون أعلى المناصب في الدولة، وصار للعناصر التركية والفارسية دور كبير في الجيش.
بلغت الدولة العباسية أوج ازدهارها في عهد الخليفة هارون الرشيد وابنه عبد الله المأمون. ففي عهدهما بلغت بغداد أوج عمرانها وسيطرتها على أجزاء الدولة المترامية من المغرب حتى حدود الصين. كما توغلت الجيوش العباسية في آسيا الصغرى واضطر الإمبراطور البيزنطي لدفع الجزية حتى عن شخصه. كانت خلافة المعتصم (842-847) نقطة تحول أخرى، فقد اعتمد بشكل كبير على العناصر التركية في الجيش، ونقل عاصمة الدولة إلى سامراء.
في نهاية القرن التاسع الميلادي، بدأ الخلفاء العباسيون يفقدون سيطرتهم على البلاد، مع تزايد نفوذ الموالي ونفوذ الولاة وحكام المدن والمناطق. وبدأت الدولة بالانهيار فانفصلت عنها عدة دويلات كالدولة الإخشيدية، والطولونية (مصر) والفاطمية (شمال أفريقيا) والطاهرية (خراسان) والصفارية والزيدية العلوية (بلاد فارس وما وراء النهر). باتت سلطات الخليفة العباسي لا تتعدى حدود بغداد تقريباً، ووصلت إلى نهايتها عندما دخلت جيوش المغول بقيادة هولاكو بغداد، فأحرقتها ودمرتها وقتلت الخليفة المستعصم عام 1258.
المراجع
[1]
العثمانيون/آل عثمان(الويب)
العباسيون(الويب)
www.damascus-online.com
طلب البحث المستخدم: العباسيون
www.hukam.net
طلب البحث المستخدم: العثمانيون
د أصل العالة الي الفاطمين