عنوان الموضوع : الى كل الجزائريين الجزائر في خطر للجزئار
مقدم من طرف منتديات العندليب

يا جماعة الجزائر مستهدفة الغرب لن يتركنا في حالنا وهذا الامر يقلقني كثيرا وانا نظن الحل يكمن في ان يكون الشعب والنظام يد وحدة لكن لو اردنا ان ندرس نوع العلاقة بين الشعب والنظام هل هي علاقة تجادب او علاقة تنافر لا وجدنا انه لا توجد علاقة اطلاقا لهذا سهل جدا على الغرب ان يجد الاسباب والمبررات حتى يدخل الى ارضنا ويسعى فيها خرابا لهذا اطلب من النظام ان يسارع في تحسين صورته امام الشعب وان يشرع في تنفيذ الإصلاحات وحتى الشعب يجب عليه ان يتوحد وان يكون في صف واحد حتى تمر هذه المرحلة والتي تعرف بإنتفاضة الشعوب العربية .


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

أكيد أن الأنظار ستوجه إلى الجزائر تحت شعار كل شعوب الجمهوريات انتفضوا إلا بلدنا لم تصبه ما حدث لجيراننا وأكيد ستوجه لنا طعنات وإستفزازات وتحريك للشعب ورغم وجود مبررات للإحتجاج والمطالبة بتغيير سلمي للنظام الذي وصل لدرجة كبيرة من التعفن والظلم لشعبه إلا أنه لا مبرر للاستعانة بغيرنا .
وكذلك على النظام أن يفهم نفسه ويقوم باصلاحات سريعة وجدية ودائمة وغير ظرفية حتى يجنب البلاد والعباد غضب الشعب ومكائد المتربصين
سلام


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة souhiel
يا جماعة الجزائر مستهدفة الغرب لن يتركنا في حالنا وهذا الامر يقلقني كثيرا وانا نظن الحل يكمن في ان يكون الشعب والنظام يد وحدة لكن لو اردنا ان ندرس نوع العلاقة بين الشعب والنظام هل هي علاقة تجادب او علاقة تنافر لا وجدنا انه لا توجد علاقة اطلاقا لهذا سهل جدا على الغرب ان يجد الاسباب والمبررات حتى يدخل الى ارضنا ويسعى فيها خرابا لهذا اطلب من النظام ان يسارع في تحسين صورته امام الشعب وان يشرع في تنفيذ الإصلاحات وحتى الشعب يجب عليه ان يتوحد وان يكون في صف واحد حتى تمر هذه المرحلة والتي تعرف بإنتفاضة الشعوب العربية .

أول خطوة في الحرب النفسية التي توجه ضد الدول المستهدفة هو تقسيم المجتمع بمصطلحات فضفاضة كمثال تسمية الشعب والنظام ... فيصبح هناك فريقين فريق يسمي نفسه الشعب وفريق يسمي نفسه النظام و عندما يتم التقسييم و يتقبل المجتمع المستهدف هته القسمة ويتقوقع كل فرد من المجتمع في فريقه على هذا الأساس يصبح دق الإسفين بين الفريقين سهلا ... ما يبقى على القنوات و وسائل الإعلام التي تقود الحرب النفسية إلا أن تظهر تسلط فريق على فريق و تحاول تضخيم كل خطأ أو قصور أو إختلاف و تحاول إحاطته بهالة إعلامية كبيرة بالوقوف إلى جانب طرف ضد آخر سواء كان التقسيم على أساس عرقي أو إديولوجي أو مذهبي لتبث الشعور بالغبن في الطرف المستهدف أو ما أصبح يصطلح عليه مرحلة التثوير ... طبعا وتكون حرب المصطلحات ضرورية جدا لأنها عماد الحرب الإعلامية النفسية فتبدع الوسائل الدعائية في خلق المصطلحات لتفريق الفريقين أكثر من أمثال الثوار و البلطجية و الشبيحة و أزلام النظام و الكتائب و الجنرالات و المرتزقة ....إلخ
وهنا فقط يظهر التوجه السياسي الذي تريد أن تفرضه الجهات الموجهة للحرب الإعلامية على حساب المجتمع المستهدف

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

أكيد أن الأنظار ستوجه إلى الجزائر تحت شعار كل شعوب الجمهوريات انتفضوا إلا بلدنا لم تصبه ما حدث لجيراننا وأكيد ستوجه لنا طعنات وإستفزازات وتحريك للشعب ورغم وجود مبررات للإحتجاج والمطالبة بتغيير سلمي للنظام الذي وصل لدرجة كبيرة من التعفن والظلم لشعبه إلا أنه لا مبرر للاستعانة بغيرنا .
وكذلك على النظام أن يفهم نفسه ويقوم باصلاحات سريعة وجدية ودائمة وغير ظرفية حتى يجنب البلاد والعباد غضب الشعب ومكائد المتربصين
وما عسانا الا القول جاك الموت يا تارك الصلاة


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

يا خويا الحمد لله اللي فات علينا كفانا

وهادي ليبيا الجديدة



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

لقد شبعت الجزائر الحرية حتى التخمة و ششربت منها حد الثمالة............فالجزائر في العشرية السوداء و عندما كان يقتل ابنائها أغلق جميع الجيران حدودهم و اصبح الجزائريون يسمون و ينعتون يالارهابيين.........لذلك .........فنحن ضد كل من يتدخل في شؤننا و شؤون بلادنا....و نحن لا نحتاج إلى نصائح من شعوب أخرى حنى نعي مصالحنا