عنوان الموضوع : خدعة إعتقال مراد دهينة خبر
مقدم من طرف منتديات العندليب

اخواني لفت انتباهي تصريح لعارف مشاكرة حول خلفيات اعتقال كوادر حركة رشاد الخدعة التي يقوم بها لوبي المخابرات الفرنسية تتبعت الأمر وجدت أن كلامه حقيقي خاصة بعد إطلاق صراحه عشية عيد الإستقلال لإذلال الجزائريين و الجزائر عشية عيدها الوطني
اليكم السناريو الذي تنسجه فرنسا
اعتقال هذه الكوادر و ابراز أن النظام الجزائري متجانس مع فرنسا و متواطيء (قانون تمجيد الاستعمار+قانون تجريم اهانة الحركى)
اعطاء هذه التنظيمات صدى دولي من خلال ابراز قضيتهم انها تخالف حقوق الانسان و اعطائها مشروعية
لذلك احذرو الاعيبهم مراد دهينة القيادي السابق في الفيس المنحل و مؤسس حركة رشاد في المهجر و قضية إعتقاله في فرنسا كلها لعبة و تواطئ مع فرنسا لجعل قضيته تأخذ بعد سياسي و تعاطف دولي للخروج بهذه الحركة للعلن او بلغة اخرى صنع إسم اكبر في الساحة الإعلامية و من بعد يتم إطلاق سراح هذا الارهابي الذي قال في يوم من ايام العشرية السوداء اننا لن نبكي على موتاهم و هو من كان وراء تحليل الدم الجزايري لكل من يقف في وجه الفيس ..... لقد تم إطلاق دهينة ليصبح بعد ذلك بطل قومي في المهجر

كم أذكر إخواني وزارة الخارجية كشفت يوم 19/01/2016أن الجزائر ليس لها أي علاقة بتوقيف العضو المؤسس لما يسمى حركة رشاد والناشط السابق في صفوف حزب الجبهة الإسلامية للإنقاذ، مراد دهينة، من طرف السلطات الفرنسية في مطار أورلي بباريس، يوم 17/01/2016
استنكر مصدر دبلوماسي، ما ذهبت إليه حركة رشاد في قولها: إن وزير الخارجية، مراد مدلسي، الذي زار باريس مؤخّرا، تقدّم بطلب رسمي إلى السلطات الفرنسية لتوقيف دهينة ، بقوله: إن دهينة خارج اهتمامات وزارة الخارجية ومدلسي زار باريس لمناقشة مسائل أكثر أهمية تخص حياة بعض الشعوب العربية وكرامتها ، في إشارة منه إلى الأوضاع التي تشهدها ليبيا وسوريا. وأضاف، أن القضاء الفرنسي لم يسبق له أن سلم شخصيات سياسية للجزائر، حتى ولو ثبت تورّطها في الإرهاب . وأطلقت، أمس، حركة رشاد النار على الجزائر واتهمتها أنها وراء تدبير توقيف عضوها مراد دهينة ووصفت ذلك بالمؤمراة الجزائرية ـ الفرنسية من أجل قمع الأصوات المعارضة والمنادية بالتغيير الجذري بالجزائر . وأشارت إلى أن هذا الاعتقال يعتبر خرقًا صارخًا للاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان والاتفاقية الدولية لحماية اللاجئين ولبروتوكول حقوق الإنسان، معتبرة أن هذا التوقيف له علاقة مع مظاهرة 11 جانفي التي نظمتها حركة رشاد أمام السفارة الجزائرية بباريس.
وأعلنت حركة رشاد في بيان لها، يوم 17/01/2016، خبر اعتقال أحد أعضائها المؤسسين وأحد قياديي الجبهة الإسلامية للإنقاذ المحلة سابقا، مراد دهينة، بفرنسا.
وجاء في البيان، أنه تمّ ظهر هذا اليوم توقيف الدكتور مراد دهينة، العضو المؤسس لحركة رشاد، في مطار أورلي في باريس وكان متوجّها إلى جنيف .
وفي بيان آخر صدر يوم18/01/2016، قالت الحركة أن النيابة الفرنسية رفضت الإفراج عن مراد دهينة إلى حين النظر في شكوى السلطات الجزائرية. ويقيم مراد دهينة بسويسرا منذ 1995، وحلّ بباريس من أجل حضور جلسة للمجلس التنفيذي لحركة رشاد . وأضافت الحركة، أنه وحسب المعلومات التي وصلتنا فإنّ هذا التوقـــيف جاء بطلــب مــن النظــام الجزائـــري، تقــدّم بــــه رسميــًّا وزيــر الخارجيــة مــــراد مدلســـي الـــذي زار مؤخّرًا باريس .
وقال العضــــو البارز في حركة رشاد، عباس عروة، إنه تم التوقيف بموجب مذكرة توقيف دولية أصدرتها السلطات الجزائرية منذ عدة سنوات، لكنه اعتاد على التنقل بين جنيف وفرنسا وعدد من العواصم الأوربيــة، ولم يتـــم تنفـــيذ مذكرة التوقيف .


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

دائما وابدا نظرية المآمرة لأن الدكتورمراد دهينة له محاكمة مع خالد نزار ولهذا تواطأ اصدقاء نزار في اعتقال الدكتور دهينة لكن الحقيقة ستنكشف مهما حاول اصدقاء الجنرال


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

قد يصح كل هذا الكلام


في حال


كون العلاقات بين


السلطتين الجزائرية و الفرنسية


ليست


سمنا على عسل!

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

فليذهبوا ليحلوا مشاكلهم بعيداً عن المصالح العليا للدولة الجزائرية و شعبها ....فللحريات حدود و الجزائر لا هي المدعو خالد نزار و لا هي المدعو مراد ذهينة الذي راح ضحية الخطوات المتهورة الغير محسوبة العواقب

و كما ذكر الأخ الكريم في موضوعه يريدون لحركة رشاد المجهرية ان يكون لها شأن و دور على الصعيد السياسات المضادة


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :