عنوان الموضوع : حـوار صريـح مـــع أميــنة المــال لجمعيـة التحــدي الوطنيـة للمعــــاقين حركيــــــــا
مقدم من طرف منتديات العندليب



بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ,
الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين وأشهد أن لا إله إلاالله وحده لا شريك له رب العالمين وإله المرسلين وقيوم السموات والأرضين وأشهد أن محمدا عبده ورسوله المبعوث بالكتاب المبين الفارق بين الهدى والضلال
والغي والرشاد والشك واليقين


اخوتي اخواتي في الله
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
تعتبر الحركة الجمعوية احد ابرز المكونات الفاعلة في المجتمع المدني لأنها تشكل
فضاء واسط لفهم جانب أساسي من المجتمع المدني مثلما تعتبر اطارات تنظيمها لتأطير المواطنين و توعيتهم قصد الاندماج و
المشاركة في تفعيل عمل المجتمع المدني
فالجمعيات تكون فضاء للتأمل والعمل الجماعي الذي تبذل فيه الجهود المشتركة من اجل قضايا مشتركه
كما تشكل مرتعا خصبا تتولد وتختمر فيه الطموحات الجماعية, وتعبر فيه عن نفسها
وبهذا المعنى تظهر هذه الجمعيات المنظمة, رغم تنوعها الكبير كمصادر ممتازة لاستخلاص العبر والدروس
وعلى جميع المستويات بالنسبة لكل من يريد الانصات الى انشغالات المجتمع
ولهذا اردت ان تكون لنا نضرة عن الجمعيات الوطنية الجزائرية
وخاصة الجمعيات المختصة بالمعاقين والتي تلعب دورا كبيرا في ادماجهم مع المجتمع
فمن تكون جمعية التحدي الوطنية للمعاقين حركيا؟ ماهو طموحها؟ ومادور الجمعيات في الجزائر
حوارنا الليلة مع امينة المال والناشطة ب جمعية التحدي للمعوقين حركيا
الاخت الكريمة فضيلة


اختي فضيلة اهلا وسهلا و مرحبا بك في رابع حوار صريح بقصر ريان العرب
مرحبا بسلامكم ياغالين

لزهرة القدس نعقد ونقول
علاش يا خولة هذا تخمام
ياك رحمة الله واسعة و كبيرة
لو كان جات بالكلام نتحدثو و نعطوك تدبيرة
بصح كل شي بالمكتوب ويعيا الخير يبان و تزول عليك الهموم و الغبينة و تروح الحيرة

على النبي صلينا و سلمنا
و على الله توكلنا و بدينا
بسم الله
من تكون جمعية التحدي للمعوقين حركيا؟
جمعية ذات طابع اجتماعي تاسست نهاية سنة 2016 تمثل و تخدم فئة ذوي الاحتياجات الخاصة في الجزائر
ينشطها كل من:عمي علي، حمزة، كنزة، توفيق، جلول، توفيق، مصطفى، فضيلة، نوح، رياض، سعاد. وهم اعضاء دائمين في الجمعية و هناك اعضاء غير دائمين خدموا الجمعية بحب ووفاء لمدة معينة ثم تركوها لاسباب و كما نجد ايضا اعضاء احب ان اسميهم المجندون يدعموننا وقت الحاجة اليهم
وما هدفها؟
يتصدر اهدافنا حلم هو مزروع في اعماق كل واحد فينا نسعى الى تحقيقه مهم كلفنا الامر
وهو مشروع : اكبر مجمع يخص ذوي الاحتياجات الخاصة على المستوى الوطني .
لماذا اختير هذا المصطلح وليس غيره؟
" التحدي "
هل تعرفين شيئا اختي؟
" التحدي " كتب ان يولد على يد مشلولة لجسد مشلول في مقهى احد احياء العاصمة على ضوء شمعة
لاننا لا نريد الجلوس ننتظر الامل بل نريد العمل والتحدي لبلوغ غايتنا
لكي لا تنطفيء شعلة الامل الابدية في نفوس الابرياء عمدنا على رفع التحدى على كل من يقف في طريقنا

ماهي نشاطات الجمعية؟
نشاط الاساسي للجمعية هي دعم الافكار الجديدة
- نادي القران الكريم
- نادي اعلام الالي
- نادي الصناعة التقليدية
- نادي الرياضي
- العطل و الرحلات و الحفالات

ماهي المشاكل التي تعاني منها الجمعية ؟
تعاني الجمعية من ضغوطات خارجية وداخلية ان صح تعبير
الخارجية من طرف المجتمع الذي تنعدم فيه ثقافة الجمعيات و غياب تام لدعم الدولة
و في الداخل دعوني اخبركم
اننا نعاني من نقص في نشاط لنقص المتطوعين و هذا الشيء يجعل المنخرطين يتذمرون منا في بعض الاحيان و من تاخرنا في تلبية مطالبهم
و الله هو شيء مؤلم و صعب علينا ان نتحمله نحن الاعضاء
خاصة عندما لا نجد من يشجعنا و يمد لنا يد العون
فكم منا من اتخذ قرار الانسحاب ثم تراجع عنه من اجل اشخاص اخرين استحقوا ويستحقون ان نكافح من اجلهم

من مبادئكم تغيير نضرة المجتمع نحو ذوي الاحتياجات الخاصة فهل نجحتم؟
شخصيا قبل شهرين كنت اتصور اننا نجحنا بنسبة تفوق 80 بالمئة
و لكن بعد الخرجة الميدانية التي نظمتها الجمعية الى ولاية تيسمسلت عرفنا و اكتشفنا مالايمكن للعقل البشري تصوره و بهذا اقول اننا مزالنا في بداية الطريق و ان نسبة النجاح 5 بالمئة وهي وفي العاصمة فقط فبعدما كانت هذه الفئة تعاني العزلة اصبحنا نلتقيها هي و اهلها و اصدقائها يتجولون و يمرحون دون اية عقدة و الحمدلله و هذا مانطمح اليه في باقي ولايات الوطن خاصة النائية منها.
و على ما يبدوا يجب ان تكون جمعية التحدي في كل مكان لتحقيق هذا المبدء
وكيف؟
اختي من صعب تغيير نضرة المجتمع الذي هو بمثابة بعبع لذوي الاحتياجات الخاصة الذي يجبره على البقاء حبيس سريره
ولكن وجدنا في المساعدة المعنوية الحل مناسب ولهذا عمدنا على تصويب اهتمامنا بالذين ينضمون الينا و ذويهم عملنا على لم شملهم و التقرب منهم و الرفع من معنوياتهم و ثقتهم بانفسهم وتغير قناعاتهم و ايقاض قدراتهم و اجبارهم على الاحتكاك مع المجتمع و اعتمدنا في ذلك على:
الرحلات فنحن ننضم رحلات الى مناطق سياحية في العاصمة و نحرص على قدر الامكان ان ترافقنا هذه الفئة بالدرجة الاولى و حتى ولو رفضت الاسرة و نواجه هذه المشكلة اكثر ان كانت مشاركة بنت فنحن ننتطوع لاحضارهم و ليكون معنا
و نفس الشيء بالنسبة للعطل نقوم بتنظيم عطل شتوية او صيفية على مدار السنة بتعاون مع الجهات المعنية و نحرص ان لا تكون اقل من 3 ايام و من خلالها ننظم ندوات فنسمع لهم و لافكارهم و نشاركهم افراحهم و احزانهم و نقاسمهم المعانات
و لا ننسى الحفلات في كل مناسبة
و في سنوات الاخيرة ظهر تقليد اخر في الجمعية وهو اعياد الميلاد نحرص دائما ان يتطوع احدنا على انشاء حفل صغير لعيد ميلاد احدهم و جمع كل احبابه
بالاضافة الى اعمال اخرى مثلا زيارتهم او حتى الاتصال بهم و الحديث معهم ...
هي اعمال بسيطة نقوم بها و لكن نتائجها عظيمة
انا شخصيا اكتشفت ان المريض ليس ذلك الكائن الجد معقد وحساس لا يمكن تتعايش معه بل هو انسان عادي مرضه اكسبه تجارب عدة في الحياة
و كما يقال سالمجرب ومتسالش طبيب
اضافة الى كل هذا فإن هذه النشاطات سمحت للمتطوع لدينا باكتساب خبرة التعامل مع فئة ذوي الاحتياجات الخاصة

ماهي الدوافع التي جعلت الجمعية تتحدى المجتمع بأكمله؟
لان ما يحس بالجمرة الا لي كواتو
عنوان دوافعنا هو : شيتى و المعرفة و الرشوة ( المحسوبية )عندك تسوى ماعندكش ماتسواش
طردونا و اغلقت ابواب المدارس في وجهنا
الاهمال ولا مبالاة ولا رحمة و لا شفقة ولا نظافة ولا وقاية في المستشفيات هو سبب اعاقتي
حرموني و منعوني من العمل و العيش بكرامة و طردوا و حرموا اخي من حقوقه حين اصيب في حادث عمل لديهم
اقف في طابور الانتظار لساعات برغم اني احمل بطاقة الاولوية و لاخذ التي سماها القانون منحة و في الحقيقة اهانة لا تكفي حق عودتي الى البيت
و المجتمع ساكت و الدولة عمياء خرساء اسكت الكل بالقانون حبر على ورق
لا احد يعاني الا نحن
لهذا تحدينا المجتمع و الدولة و العالم كله
اما نعيش بكرامة او نموت بكرامة

في ضرف 7 اعوام صارت الجمعية تعمل على المستوى الوطني ماسر هذا التطور؟
لا سر ولا هم يحزنون
كما سبقت و قلت يجب ان تكون جمعية التحدي في كل مكان و شاءت الاقدار ان ندخل القلوب قبل البيوت و احبنا كل من عرفنا ليس لما نقدمه بل لاخلاقنا و الحمدلله كسبنا ثقة الكل و اعطونا الدعم الكافي و الموافقة و هذا ليس سهلا على الاطلاق و لكن حصلنا عليه بفضل مشيئة الله
و منذ تأسيس الجمعية المحلية و نحن نعمل كأنها جمعية وطنية و ليس هناك فرق بين الجمعية المحلية و الوطنية الا من الناحية الادارية فالكل في خدمة ذوي الاحتياجات الخاصة

هل تدعمكم جهات مسؤولة ك وزارة الصحة؟
وزارة الصحة ؟؟؟ غائبة غياب الشعر عن الاصلع و كذلك بنسبة للكل الجهات
ندق الابواب و لكن لا احد يرد الا وزارة التضامن في بعض المناسبات فقط التي تناسبها بحيث تقوم بتزويدنا بالكراسي او قفة رمضان و تتكفل ببعض العطل التي ننظمها و معها وزارة الشباب و رياضة
غير هذا فلا يجد من يدعمنا من الدولة
و نحن الان نطالب الدولة بهيئة خاصة بهذه الفئة مستقلة عن وزارة التضامن و تربطنا مباشرة مع رئيس الجمهورية

هل لديكم متطوعين في جميع اقطار البلاد؟
لا الا من العاصمة و ولاية بويرة و عين دفلة و باتنة و تيزي وزو
ولا اخفي عنك اننا نعاني من نقص في يد الناشطة لأننا في زمن من الصعب ان تضع ثقتك في احد لان الكثير منهم لا يخافون الله ويقودهم الطمع الى الجمعية و ينخرطون و عندما لا يجدون مايريدون ينسحبون وبصعوبة تمكنا من تشكيل فريق لا بأس به من خيرة الناس في دينهم واخلاقهم و تصرفاتهم برغم من ان عددهم قليل ولكن يمكن ان نعتمد عليهم و الحمدلله
و نطمح في ازدياد عددهم في القريب العاجل ان شاء الله

وهل هناك من المنخرطين في الجمعية ممن يعانون من هذا المرض ان صح التعبير؟
رئيس الجمعية من ذوي الاحتياجات الخاصة
و اضافة الى قائمة طويلة من ذوي الاحتياجات الخاصة التي تخدم ادارة الجمعية

كيف تعاملون هؤلاء الاشخاص؟
ليس هناك طريقة معينة للتعامل معاهم
نعاملهم عادي كاي شخص يعمل و يسعى و عندما يتعب يرتاح
يعرف واجباته و حقوقه و لانفرض عليه شيء

على ماذا ينص قانون ذوي الاحتياجات الخاصة؟
على حماية حقوق المعاق في الجزائر

وهل هناك من يحترم هذه القوانين؟
كثيرين من يجهلونه
فهو غير معروف موجود فقط على بطاقة الاولوية " الزرقاء "
مما يعاني ذوو الاحتياجات الخاصة ؟
انعدام الثقة بالنفس و خوف من المجتمع و جهل حقوقهم التي شرعها لهم الله عزوجل في محكم تنزيله بقوله تعالى
{لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى أَنفُسِكُمْ أَن تَأْكُلُوا مِن بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبَائِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أُمَّهَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ إِخْوَانِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخَوَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَعْمَامِكُمْ أَوْ بُيُوتِ عَمَّاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخْوَالِكُمْ أَوْ بُيُوتِ خَالَاتِكُمْ أَوْ مَا مَلَكْتُم مَّفَاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَأْكُلُوا جَمِيعًا أَوْ أَشْتَاتًا فَإِذَا دَخَلْتُم بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَى أَنفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِّنْ عِندِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُون}[(61) سورة النــور]
اذا هذه الحقوق موجودة قبل ان يشرعها له الانسان في مواد القانون
فماعلينا الا تطبيق كلام الله عزوجل

راي فضيلة في قانون ذوي الاحتياجات الخاصة (02/09)
في اعتقادي ان قانون 02/09 اوجد من اجل منظمات العالمية كمنظمة حقوق الانسان ، لم يطبق و لم يتحسن وضع هذه الفئة منذ وجوده
و شيء المؤسف انه لم يغير الى حد الان

ماهي رسالة فضيلة كناشطة في جمعية التحدي؟
العمل في الجمعية يحتاج الى :
لينا وهوادة ابي بكر الصديق و الى شدة عمر بن الخطاب " رضي الله عنهما"
و كلمة لكل متطوع لا تنتظر ان ابحث عنك و اتصل بيك لاطلبك للعمل بل انت من يجب عليه ان يتقدم ويضع بصمته فهذه الفئة لا تطلب منك شيء الا ان تساندهم فلا تبخل عليهم بعطائك

مالدور الذي تلعبه الجمعيات في مجتمعنا الجزائري؟
دور مهم و فعال خاصة لما تكون مرتبطة بالاعلام
فيكون لها صد كبيرة و حيث في نشر الخير في ارجاء البلاد
و ان صح التعبير هي واسطة بين صاحب الخير و المحتاج

ما اهميتها في صقل العقليات ؟
الحركة الجمعوية تكون مهمة و ذات فائدة على حسب معدن مسيرنها
في ان كان عملهم في سبيل الله فانهم سوف يتمكنون من تغيير اشياء كثيرة في مجتمع من الاسوء الى الاحسن
فالجمعية بصفة عامة هي مجموعة اشخاص اجتمعوا و اتفقوا على تغيير سلوك غير لائق في المجتمع

هل للجمعيات مكانة في الجزائر؟
مدام ان الجمعيات تنشط من غير ان يكون لها مقر
فليس لها مكانة في الجزائر

هل لا يجد الشارع الجزائري اهمية للجمعيات ام انه لا يعرفها اصلا؟
لا يعرفها اصلا و حتى ولو عرفها لا يهتم بها

نرى ان مراكز الترفيه وثقافة التبندير اخذت وتأخذ حيزا اكبر من الجمعيات عند الشباب فإلا مايعود ذلك؟
ماذا لو قلت لك حتى مراكز الترفيه و الثقافة غير موجودة
و كما قلت فان عدم تحصل الجمعيات على مقر يجعلها قيد التهميش من طرف كل الجهات حتى شباب

في الاونة الاخيرة لم نعد نسمع الا عن سهرات تيمقاد والكازيف فلماذا كل هذا السبق الاعلامي وليس للجمعيات؟
لان العمل مع الجمعيات لا يذر مالا كما يذر شاب طونيا و شابة لونجة

ماتقييمك للحوار اختي الكريمة فضيلة؟
شخصيا لايمكن ان اقيمه الا من ناحية واحدة انه بصمة طيبة اضيفت لتعزيز مساعي جمعية التحدي و اتمنى ان يفيد ذوي الاحتياجات خاصة مستقبلا
و اترك الرأي و التقييم للقراء


اعزائي الى هنا نصل الى ختام الحلقة الثانية من برنامج
الحوار الصريح
في
منتديات الجلفة
 آمل ان اكون وضحت لكم من خلال الحوار حاجة الجمعيات الجزائرية
الى المساندة ماديا و معنويا
كما نأمل ان تصل رسالة الناشطة بجمعية التحدي الوطنية لذوي الاحتياجات الخاصة
الى السلطات الجزائرية حتى تساهم في بناء مشاريع وحركات جمعوية من شأنها
ترسيخ خدمة المجتمع والبلاد
احبتي في الله
نلتقي في حوار اخر
الى ذلك الحين
هذه زهرة القدس تحييكم


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فعلا حوار كان شيق ومهم استمتعت به كثيرا
ومن خلاله او من حوارك زهرة القدس مـــع أميــنة المــال لجمعيـة التحــدي الوطنيـة للمعــــاقين
تطرقنا معك الى العديد من النقاط المهمة للجمعية واهدافها السامية والخيرية في سبيل هذه الشريحة التى نقول بالفعل شريحة مهمشة من كل الجوانب سوائا الدعم من الدولة او من المواطن او من المسؤولين الذي كان عليهم الاهتمام بالجمعية والتكفل بهته الشريحة التى يكاد ينساها المجتمع
كما توصلنا الى الكثر من الصعوبات الجمة التى تعاني منها الجمعية خاصتا اليد الناشطة داخل الجمعية
وايضا انعدام الدعم الكافي وهذا يشكل خطر كبير جدا الى الطرفين سوائا المعاقين او القائمين على الجمعية
ومن خلال الحوار وفي نفس الوقت هي رسالة لكل الشرائح في المجتمع الجزائري رسالة نبيلة يجب ان توصل الى المواطن البسيط او الحكومة او القائمين على شؤون الدولة
وربما يكون فيه متطوعين في المستقبل وحقا الجمعية تستحق الثناء والاعانة في جميع احتياجاتها وخاصتا الضرورية
حوار كان جميل جدا احيك زهرة القدس على هذا واشكر الاخت فضيلة على جهودها وجهود القائمين على الجمعية
وارجو من الله العلي القدير اين يوفقكم ان شاء الله
بارك الله فيكم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عربي حتى النخاع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فعلا حوار كان شيق ومهم استمتعت به كثيرا
ومن خلاله او من حوارك زهرة القدس مـــع أميــنة المــال لجمعيـة التحــدي الوطنيـة للمعــــاقين
تطرقنا معك الى العديد من النقاط المهمة للجمعية واهدافها السامية والخيرية في سبيل هذه الشريحة التى نقول بالفعل شريحة مهمشة من كل الجوانب سوائا الدعم من الدولة او من المواطن او من المسؤولين الذي كان عليهم الاهتمام بالجمعية والتكفل بهته الشريحة التى يكاد ينساها المجتمع
كما توصلنا الى الكثر من الصعوبات الجمة التى تعاني منها الجمعية خاصتا اليد الناشطة داخل الجمعية
وايضا انعدام الدعم الكافي وهذا يشكل خطر كبير جدا الى الطرفين سوائا المعاقين او القائمين على الجمعية
ومن خلال الحوار وفي نفس الوقت هي رسالة لكل الشرائح في المجتمع الجزائري رسالة نبيلة يجب ان توصل الى المواطن البسيط او الحكومة او القائمين على شؤون الدولة
وربما يكون فيه متطوعين في المستقبل وحقا الجمعية تستحق الثناء والاعانة في جميع احتياجاتها وخاصتا الضرورية
حوار كان جميل جدا احيك زهرة القدس على هذا واشكر الاخت فضيلة على جهودها وجهود القائمين على الجمعية
وارجو من الله العلي القدير اين يوفقكم ان شاء الله
بارك الله فيكم

احييك على المرور و الاطراء الجميل
جزاك الله كل خير
تحياتي


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

بارك الله فيك غاليتي
كالعادة حوارات شيقة وممتعة ومفيدة في نفس الوقت تأخذينا إليها خولة
سررت بالتعرف أكثر على هذه الجمعية المباركة
بارك الله فيكم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشعلـ إيمان ـة
بارك الله فيك غاليتي
كالعادة حوارات شيقة وممتعة ومفيدة في نفس الوقت تأخذينا إليها خولة
سررت بالتعرف أكثر على هذه الجمعية المباركة
بارك الله فيكم

البركة اتت لحظة تواجدك غاليتي
الله لا يحرمني منك ومن اشراقتك المميزة
تحياتي لك


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

إلى كل من شاركتنا قرار التغيير أو لم تلتحق بنا بعد

يسرنا دعوتك للمضي معنا في درب صانعات الأجيال

يستمر الحلم ويستمر قرار التغيير

لنصل بأخواتنا في الله إلى محطة التغيير الخامسة

فكوني فيها لتنهلي من جديدها ومفيدها

مجلة الشعلة للمرأة العربية بحلتها الخامسة تدعوكي لتتخذي قرار تغيير حياتك الآن

إلى الأفضل إلى النجاح


حملي العدد الخامس من المجلة من هنا