عنوان الموضوع : صرخة قناة الأمة الفضائية خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب
صرخة أبو إسلام - مالك قناة الأمة الفضائية
قناة الأمة الفضائية
قناة الأمة لمن لم يعرفها ؛ فهي القناة الوحيدة على وجه الأرض ، التي أنشئت بهدف واضح ومباشر ، هو الرد على قذارات المنصرين ووقاحة اعتداءاتهم على النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم بهدف التعريف العلمي والعملي للمسلمين والمسيحيين ، بفساد المعتقدات المسيحية ، وكشف أوجه التحريف التي بشر بها القرآن الكريم ، وهي الأهداف التي لم يتناولها عالم أو شيخ أو داعية أو مؤسسة قبل قناة الأمة الفضائية ، باعتبارها من المحظورات ، في مصر أو العالم العربي .
عنون الأخ المثابر إسلامأحمدعبدالله رئيس مركز التنوير الإسلامي و رئيس ومالك قناة الأمة الفضائية أحد مقالاته ( في البيان المهم الذي نشره في موقع الأمة ) تحت عنوان
هَزَمتُالنصارى بقناة الأمة
وهَزَمَ المسلمين شيوخُهُم بالتخلي عنها
وكان سبب هذا البيان هو إغلاق قناة الأمة الفضائية القناة الوحيدة التي ترد على قذرات المنصرين ووقاحاتهم وفضحهم
وقال بأنه لأول مرة يحمل عنوان مقال له ما يمكن اعتباره عتباً لمسلم صالح وقد أوضح للقارئ أن عتبه ليس في الحقيقة موجهاً لواحد من شيوخ المسلمين ، ولكن عتبه المباشر والقصدي هو لدعاة وشيوخ وعلماء المسلمين قاطبة لا يستثني منهم أحداً .
وكما بين موضوع الهزيمة في :
والهزيمة هنا موضوعها (قناة الأمة الفضائية) كما أشرت قبلاً ، وساذج من استصغر قدر قناة الأمة أو هوّن من أهميتها وارتباطها بحاضر ومستقبل الأمة ، القريب والبعيد على السواء ، لأن إغلاق قناة الأمة هو عار في حق كل منظمات وهيئات وجمعيات وجماعات وعلماء وشيوخ ودعاة الأمة الذين تخاذلوا وتغافلوا عنها ، إما جهلاً بدورها (وهذا غير مقبول) ، أو جهالة بهذا الدور (وهذا أقرب للقبول تلمساً للأعذار) وقد أكون أنا سبباً في هذا التقصير ، لأنهم لو يعلمون لأدركوا شرعاً أن دعم قناة الأمة بالمال والدعوة والمؤازرة ، أولى كثيراً من دعم ومؤازرة الدعوة لبناء مسجد ، وأولى من كفالة طالب علم ، وأولى من أداء فريضة الحج وأولى من أداء العمرة ، لأن هناك حريقاً هائلاً يأكل كيان الأمة ، وكان حرياً بهم أن يضعوا الأمور في نصابها ، لأن إطفاء النيران أولى من درس علم ، وتُعطل لأجل إطفائها صلاة الجمعة ، وإن كان لأحد قول أو حجة في القائمين على قناة الأمة ، فنقول بلا حرج لنكن من غير المصلين ولنكن من الفاسقين (ونستغفر الله لذلك) ، فكم من عامل إطفاء لا يصلي ، وكم من عامل إطفاء فاسق بل وكافر ، لكنه أجدر وأكفأ من كل علماء الأمة في إخماد النيران ، فكان أولى بهم أن يستوعبوا مهمة قناة الأمة ، وعدم الخلط بينها وبين سائر القنوات الأخرى ، ولم يستشعروا الحرج وهم يروننا نسد ثغرة خطيرة في جدار الأمة ، هم بالحقيقة كان أولى بها مني ، وما قمت بدوري إلا في غيابهم التام وغفلتهم الكاملة عنها ، فكان عزيزاً على نفسي أن يقف هذا الموقف السلبي مني ومن رسالتي ومن جهدي ، وسكتوا وهذا أشد حزني على اثنين من كبار العلماء والشيوخ ينهشوا لحمي ، ولم يراجعهما أحد فيما افتروه على شخصي ، ولم يراجعني أحد ليتبين الحق والصدق مني .
وقد أعقب أبو إسلام بتساؤلات واستفسارات محيرة ؟ حيث قال :
ولطمأنة القلوب التي قد يعز عليها بيان حقيقة بعض الشيوخ ، ودورهم في هزيمة الأمة أمام المنصرين والتنصير ، أسأل بداية :
ـ هل في ديننا أن العالم والشيخ والداعية معصومون لا يضلون ولا يخطئون ولا يكذبون ولا يغتابون ؟
ـ هل في ديننا أن إذا ضل أو أخطأ أو كذب أو اغتاب عالم أو شيخ أو داعية لا يحاسبون ؟
ـ هل من شرع ربنا أن إذا أذاك عالم في دينك أو عرضك أو ذمتك فاستر عليه وتحمل أذاه ؟
ـ ما الحكم إذا كانت الجريمة هي الإهمال المتعمد في حق مصلحة الأمة ، بحجة لا دليل عليها أن القائمين على تلك المصلحة فقط (دمهم ثقيل) ؟
ـ هل تقبل من المسلم أن يرضى بالظلم والإساءة والطعن ، لأن الطاعن عالم أو شيخ أو داعية ؟
كما وجه نداءا عاجلا يبحث عن رجل رشيد ؟ حيث جاء فيه :
هل من رجل رشيد ؟
وإجمالاً بعد هذه الرحلة المريرة ، فإنني أدّعي بصوت عال ، أن هيئة أو منظمة أو مؤسسة أو جمعية أو أميراً أو حكومة أو عالماً أو شيخاًأو داعيةً أو مفكراً أو باحثاً ـ غير ما ذكرنا في هذا المقال ـ لم ينل أحد منهم شرف العطاء لقناة الأمة ، وشاء الله أن يحرمهم جميعاً من هذا الأجر العظيم الذي كان ممكناً أن ينالوه ببساطة شديدة ، وكان أولى وأكرم عند الله من كل مصارف أموالهم بما فيها الحج والاعتمار ، وعليهم اليوم أن يعينوني لإعادة قناتي إلى المسلمين وبدون شروط .
وإجمالاً بعد هذه الرحلة المريرة ، فإنني أكرر ادعائي بصوت عال ، أن هيئة أو منظمة أو مؤسسة أو جمعية أو أميراً أو حكومة أو عالماً أو شيخاًأو داعيةً أو مفكراً أو باحثاً ، لن يغامر ولن ينشئ قناة متخصصة في مواجهة عباد الصليب ، للدفاع عن خير الأنام صلى الله عليه وسلم ، رغم أن الأوضاع السياسية اليوم ، أكثر تهيئة الآن مما كان عليه الحال يوم إنشائنا للقناة .
وبهذا التصريح والبيان
أكون قد قمت بواجبي تجاه إثبات براءة هؤلاء جميعاً من ارتكاب معصية دعم قناة الأمة
وظلم وافتراء كل من ظن فيهم خيراً لنا ، أو ادعى علينا إفكاً أنهم أعطونا فأخفينا
وقد ختم بيانه بتشبيه رائع حيث قال اجعلوني أبا محجن، وكونوا ابن أبي وقاص
والتي تقول :
يُروى أن أبا محجن الثقفي ، كان كثيرا ما يشرب الخمر ، وكثيرا ما يؤتى به في ذلك ، ولما كانت معركة القادسية والتحم الفريقان ، قيل إنه قال أبيات في الخمر فظنوا أنه قد عاود شرب الخمر مرة أخرى ، فقام سعد رضي الله عنه ـ قائد جيش المسلمين ـ بوضعه في السجن تأديباً وزجراً له .
ولما بدأت فعاليات المعركة ، تحرّق أبو محجن وهو في قيده شوقاً للقتال والذود عن حياض المسلمين ضد الفرس المعتدين ، فأرسل طالباً من زوجة سعد أن تفك وثاقه وأن تعطيه "البلقاء" ـ وهي فرس لسعد ـ ليقاتل عليها ، على أن يعود في نهاية اليوم إلى القيد ، فوافقت وأعطته "البلقاء" بعد أن فكوا قيده ، فذهب يقاتل كالليث الهائج قتالاً شديداً ، وكان فارساً مغواراً لا تلين له قناة . فاتفق أن رآه سعد وهو يتابع المعركة عن بعد ـ لأن سعداً كان قد أصيب بمرض منعه من المشاركة في القتال ـ فقال سعد متعجباً : الضبر ضبر البلقاء ، والضرب ضرب أبي محجن لولا أنه في القيد !!!!
ولما انتهت المعركة ، رجع أبو محجن إلى قيده امتثالاً لوعده ، وحكى سعد لامرأته ما رأى في يومه ، فأخبرته الخبر ، فذهب سعد مسرعاً إلى أبي محجن والتزمه (احتضنه) وعانقه .
وقــــال له : والله لا أحبسك في الخمر بعدها أبداً .
فقال أبو محجن : وأنا والله لا أشرب الخمر بعدها أبداً .
ووالله لو ثبت أني شربتها (كناية عن كل افتراءاتهم) ، ما عدت لشربها أبداً ، إنما حبسني الظالمون عن القتال بافتراءات معاذ الله أن أرتكبها ، فحسبي إن كنت أبا محجن ، أن كونوا أنتم سعداً بن أبي وقاص ، لو كنت تقدرون .
لتتبع المقال كاملا وحرفيا إضغط هنا
وقد وجه نداء وصرخة أخرى في احد مقالاته المعنونة تحت عنوان
إلى زكريا بطرس وغجر المهجر وسفلة العلمانية
رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنيِ إِلَيْهِ
**** يتبع ***
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
السلام عليكم ورحمة الله ..شكرا للأخ مراد لتسليطك الضوء على زوايا خفيه ..في دهاليز وجود امتنا زوايا تحضر لنا فيها طبخات على نيران هادئة ...ولا يلتفت اليها ولايقرع ناقوس خطرها من طرف من ولاهم الله رقابنا من حكام وذلك غير منتظر منهم .. او من طرف من ولاهم عقولنا من علماء . . بل تصنف من فئة اللاحدث من طرف وسائل الاعلام..ووالله لو تم اغلاق قناة من قنوات هز ما لا اسميه... او كشف ما امر الله بستره حتى امام المحارم ..اقول لقامت الدنيا ولم تقعد ..ولأمتلأت صفحات وصفحات من جرائد ومجلات...
ولتباكى كثير من السفله المحسوبين على المثقفين والفنانين من المسلمين ولتحرك ولنحرك على عجل وزراء اعلام ووزراء ثقافة ضف لهم ولا تخشى وزراء شرطة ودفاع ..
اما ان تستهدف قناة اسلامية كقناة الامه ...فحالها حال اليتيم الذي ينتهك حوضه ولا من يذب عنه ...استغفر الله العظيم ولا حول ولا قوة الا بالله...
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
جزاك الله خيرا اخي مراد عل هده الالتفاتة الهامة والحساسة ،فهي فعلا كانت على ثغر من ثغور الاسلام جهاد باللسان لم يشهد له مثيل اعادها الله للامة عودة العزيز المنتصر
كما اقترح اخي مراد على المشرفين بان يثبتو ا هدا الموضوع لتصليط الضوء حوله اكثر . وفقكم الله وسدد خطاكم ى
------------ اخوكم ابو ابراهيم ---------
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
بارك الله فيك اخي عمر والأخ أبو إبراهيم - تم التثبيت ---
تتمة صرخة أوخونا أبو إسلام
إلى كل أخ مسلم صالح تقي ، إلى كل منظمات حقوق الإنسان في العالم (الحرة منها والصهيونية)
إياك إياك أن تظن بي سوءاً , أنني أسب أهل الباطل عدواً وظلماً .
وإياك إياك أن تظن بي سوءاً أنني أتعدى حدود الله .
فوا لله الذي لا إله إلا هو ما فعلت وما كتبت وما ألفت إلا مصداقاً وتنفيذاً لأوامر الله عز وجل القائل في محكم كتابه : (فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم) .
وأشهد الله أنني ما استطعت رغم كل ما قلته ، أن أعتدي عليهم بمثل ما اعتدوا هم على كتاب الله الكريم , وعلى خير الأنبياء وخاتم المرسلين , وعلى عقيدة الإسلام , وعلى تاريخ وحضارة وحاضر المسلمين , ومن ليس لديه العلم بعدوانهم , فلا يظلمني بظلمهم وعليه أن يسألني البينة , ويثق أنني أعرف وأعلم وأحفظ وأفهم معنى قول الله تعالى عز وجل في محكم التنـزيل : ( ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين) .
إلى كل أخ مسلم صالح تقي ، إلى كل منظمات حقوق الإنسان في العالم (الحرة منها والصهيونية)*
هل أسألكم أن ترفعوا معي شكواي إلى الله؟
أدعو الله العلي القدير أن يرقق قلب كل من يقرأ مقالي هذا , وأن يفقه قولي.
فأنا أملك رخصة إصدار صحيفة مثل مئات غيري من أعضاء نقابة الصحفيين , لكن المئات كلها أعطيت حق إصدار صحفها , أما أنا فممنوع بسلطة قانون الطوارئ وسعادة ضابطيّ أمن الدولة.
والذي يجعل طامة هذا الظلم كبرى , أن هناك من المتطرفين المتعصبين الحاقدين المسيحيين المنتمين إلى طائفة رجال الدين ويحمل لقب أسقف أو قمص , ولا يملك رخصة إصدار صحيفة مثل التي أملكها , غضت سلطات الأمن وسعادة ضابطيّ أمن الدولة ناصر محيي الدين وخالد كرم ، الطرف عنه , وتركته ينفث سمومه في المجتمع, وهو متياس نصر منقريوس كاهن كنيسة العذراء بعزبة النخل , في صحيفة إرهابية يصدرها كل شهر , تحمل اسماً مستفزاً هو (الكتيبة الطيبية) , ومثله أيضاً مواطناً مسيحياً متطرفاً هو ناجي يوسف رئيس تحرير صحيفة تحمل اسم (الطريق) لسان حال الكنيسة الإنجيلية في مصر.
وأنا أسأل : هل حلال للمتطرفين المسيحيين , وحرام عليّ حتى لو كنت أحمل لقب متطرف مسلم بحسب التسمية التي يحب أهل الضلال تسمية كل المسلمين بها؟
ط¥ظ„ظ‰ ظƒظ„ ط£ط® ظ…ط³ظ„ظ… طµط§ظ„ط* طھظ‚ظٹ طŒ ط¥ظ„ظ‰ ظƒظ„ ظ…ظ†ط¸ظ…ط§طھ ط*ظ‚ظˆظ‚ ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† ظپظٹ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ… (ط§ظ„ط*ط±ط© ظ…ظ†ظ‡ط§ ظˆط§ظ„طµظ‡ظٹظˆظ†ظٹط©)*
هل أسألكم أن ترفعوا معي شكواي إلى الله؟
إن عشرات الآلاف من المسلمين في مصر يستطيعون تأليف ما يريدون , ونشر ما يكتبون دون رقابة أو مساءلة ظالمة باسم قانون الطواريء , ونقرأ مع صبيحة كل يوم مقالات تعتدي على قرآن ربنا وسيرة رسولنا ورموز ديننا تحت لافتة حرية الفكر , فإذا ما كتبت أنا مقالاً أو كتاباً فلابد أولاً أن يمر على رقابة سلطات الأمن وسعادة ضابطيّ أمن الدولة ناصر محيي الدين وخالد كرم , ولأن ذلك صعب على نفسي ويتعارض مع حرية الفكر التي يمارسونها ضد ديني وعقيدتي , ولا يقره حاكم البلاد الرئيس حسني مبارك الذي قال نصاً في 21/12/2005 في احتفال وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في مصر : (لم يعد ممكنا تجريم فكر, أو مصادرة رأي , أو حرمان مبدع من حقه في التعبير , والمشاركة في حركة المجتمع) .
وها أنا يا سعادة الرئيس مبارك أشارك بقلمي اللاذع في حماية المجتمع من خفافيش الظلام ، وصناع الفتنة ، ومخربي الذمم ، وهادمي القيم ، والمستهزئين بدين البلاد والعباد .
وأنبه أصحاب سلطات الأمن وسعادة ضابطيّ أمن الدولة ناصر محيي الدين وخالد كرم , إن كنتما حريصان على تصنيفي في صفوف الإرهابيين بعد بلوغي الرابعة والخمسين من عمري ، فإن حرية القلم لا بد أن تكون مكفولة لمثلي ، ما دمتما بسلطانكما وعسكركما كفلتموها وباركتموها والتزمتما الصمت حيالها للإرهابيين المتطرفين على الحقيقة من رجال الدين المسيحي في الداخل والخارج ، وفق الدستور ، وأحكام كتاب الله الكريم .
وإن كانت لديكما الرغبة الجامحة في إخراسي ، فهل بيدكم أن تخرسوا الكلاب المسعورة التي تنهش في لحم محمد صلى الله عليه وسلم ، وتدعوا لاسترداد مصر من الغزاة العرب ليملكها شنودة وبطانته ، ويحضون في سفور بلا مواراة على مواجهة المصريين حكومة وشعباً ، وكليكما ملتزم الصمت في أدب شديد ؟
إلى كل أخ مسلم صالح تقي ، إلى كل منظمات حقوق الإنسان في العالم (الحرة منها والصهيونية)*
هل أسألكم أن ترفعوا معي شكواي إلى الله؟
إن ملايين البشر في كل أنحاء الدنيا تستطيع أن تنتقل من مسكن إلى مسكن ، ومن مكتب إلى مكتب ، أما أنا فبقرارات وسلطات الأمن وسعادة ضابطيّ أمن الدولة ناصر محيي الدين وخالد كرم , ممنوع أن أنتقل من مكان إلى آخر وإلا أكون هارباً من مضايقتهم لي طوال عشر سنوات مضت عشتها صابراً أبتلع الظلم والكدر وأتعامل معهما بكل أدب تعلمته من سيرة خير الأنام صلى الله عليه وسلم.
إلى كل أخ مسلم صالح تقي ، إلى كل منظمات حقوق الإنسان في العالم (الحرة منها والصهيونية)*
هل أسألكم أن ترفعوا معي شكواي إلى الله؟
إن ملايين البشر في كل أنحاء الدنيا تستطيع أن تتحدث في غرف المحادثة على الإنترنت ، وأن تتاجر ، وأن تدعو ، أما أنا فبقرارات وسلطات الأمن وسعادة ضابطيّ أمن الدولة ناصر محيي الدين وخالد كرم , ممنوع أن أمارس الدعوة وأنشيء عملاً تعليمياً لمقاومة التنصير ، في الوقت الذي لايملك أحدهما سلطاناُ على شنودة ليطلب منه فقط أن يخرس كلابه المسعورة على برنامج البالتوك ، وكأنهما لا يعرفان أنه يملك على كل غجر المهجر سلطان إدخالهم الجنة من عدمه ، كما فعل مع عشرات من أساقفته وقمامصته وقسسه وكهنته وشعبه .
أخي كل مسلم صالح تقي ، إلى كل منظمات حقوق الإنسان في العالم (الحرة منها والصهيونية)*
هل أسألكم أن ترفعوا معي شكواي إلى الله؟
إن ملايين البشر في كل أنحاء الدنيا تستطيع أن تنشيء عملاً تجارياً يسترزقون منه ، أما أنا فبقرارات وسلطات الأمن وسعادة ضابطيّ أمن الدولة ناصر محيي الدين وخالد كرم , علمت مؤخراً أنه موقوف منحي السجل التجاري لمنشأتي الجديدة التي تحمل اسم مركز التنوير ، بدون إبداء الأسباب .
إلى كل أخ مسلم صالح تقي ، إلى كل منظمات حقوق الإنسان في العالم (الحرة منها والصهيونية)*
هل أسألكم أن ترفعوا معي شكواي إلى الله؟
إن ملايين البشر في كل أنحاء الدنيا تستطيع أن تخرج من بيتها وتمارس حياتها في حرية ، أما أنا فبقرارات وسلطات الأمن وسعادة ضابطيّ أمن الدولة ناصر محيي الدين وخالد كرم , مهم جداً أن يعلما بتحركاتي ، ويطمئنون عليّ كل يومين مع كثير السلامات والتحيات والأمنيات بصحة وفيرة .
إلى كل أخ مسلم صالح تقي ، إلى كل منظمات حقوق الإنسان في العالم (الحرة منها والصهيونية)*
هل أسألكم أن ترفعوا معي شكواي إلى الله؟
تلك هي صورة حياتي بإيجاز شديد في ظل هيمنة وسلطات الأمن وسعادة ضابطيّ أمن الدولة ناصر محيي الدين وخالد كرم , كل شيء في حياتي مصادر شفهياً ، ولا أعرف هل ذلك إرضاء للكنيسة ، أم ترضية لشيء في نفس الضابطين بعد أن باعني الأول (في إدارة الإعلام) ، للثاني (في إدارة التطرف الديني) بأمن الدولة ، أم انتقاماً لأمر أجهله ، أم هي الرغبة فقط في قطع كل باب رزق يمكن أن أطرقه
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :