عنوان الموضوع : الجزء الاخير من مسرحية أعدام الشهيد صدام حسين؟؟؟ الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
اخوانى الكرام ها هو الخبيث القاظى الراضى بالذلة و المسكنة **
الذى صادق على و ثيقة اعدام البطل صدام ***
هاهم بعد ان عرف كل العالم ان من اعدم الشهيد هو بالفعل مقتدى الكلب
هاهو الآن و بأعاز من الذبابة ايران ان يلعب دور الحمل الوديع لعنه الله لعنات مترددة الى ان يرث الله الارض و ما عليها
تصريحاته
قال إنه صادق أيضاً على أحكام بإعدام هاشم ورشيد ولم تنفذ لتدخلات خارجية
- محكمة صدام 100% عراقية ولا صحة لحضور مقتدى وإيران تنفيذ الإعدام
- صدام رفض وضع الكيس الأسود على رأسه وقال لي عن وصيته «تعيش ابني»!
- تعرضت لـ 40 محاولة اغتيال فهربت إلى الكويت وأتمنى أن أقيم فيها مع أسرتي
المختصر/ قال قاضي التمييز في محاكمة صدام حسين والذي صادق على حكم إعدامه المستشار منير حداد ان هيئة محاكمة صدام حسين قد تلقت أوامر من الحكومة العراقية إبان المحاكمة وبعد إعدام صدام بوقف التقاضي والمحاكمات في ملف احتلال صدام حسين للكويت بما فيه من جرائم قتل وإبادة وأسر وسرقات، وذلك خوفاً من تفاقم التعويضات على العراق وإفساح المجال في حال صدور الحكم للكويتيين للحصول على أحكام تعويضات ومزيد من المطالبات في تلك الجرائم.
وأوضح القاضي منير حداد لـ «الوطن» ان ملفات قضايا الكويت والحرب العراقية الإيرانية والأكراد مازالت قائمة ولكن المحاكمات فيها توقفت لأسباب ابرزها الخشية من التعويضات.
وكشف حداد انه صادق على احكام بإعدام وزير الدفاع سلطان هاشم ورئيس اركان الجيش في غزو الكويت حسين رشيد التكريتي ولكن هذه الاحكام لم تنفذ ولم يتم اعدامهم لان هناك تدخلات اجنبية وعربية، رغم ادانتهم في قضية الانفال.
واكد حداد انه كان له الشرف في المصادقة على احكام اعدام صدام حسين وعواد البندر وبرزان ابراهيم التكريتي وطه الجزراوي وعلي حسن المجيد (الكيماوي)، مشيرا الى ان الدور الاول في اعدام صدام كان له شخصيا (القاضي حداد) ورئيس الوزراء نوري المالكي، وان قرار الاعدام كان عراقيا %100 ومن يقول خلاف ذلك فهو كاذب.
وذكر حداد ان دولا عربية قالت بأن اعدام صدام في يوم عيد الاضحى هو حكم شيعي وطائفي أو حكم كردي ضد العرب والقومية العربية والبعض قال ان الامريكان هم من قاموا بذلك ولكني اؤكد ان القرار كان عراقيا بحتا، غير انه اشار الى أن أياً من رجال الدين السنة لم يتواجدوا اثناء تنفيذ حكم الاعدام في صدام.
وعن لحظات اعدام صدام قال القاضي منير حداد انه واثناء تلاوته الحكم عليه قبل تنفيذ الاعدام شنقا حسب الحكم كان يقاطعني ويشتمني ويشتم الامريكان.. وقال: وعند وصوله الى المشنقة قلت له هل لديك وصية لعائلتك او املاك فرد عليَّ صدام بهدوء «تعيش ابني».
وذكر حداد ان صدام حسين استفاد من اللحظة الاخيرة في قضية اعدامه لانه كان يحلم ان يصبح بطلا دائما، فقد قرأ التاريخ ولذلك فقد رفض وضع الكيس الاسود على رأسه حيث كان يقلد عبدالكريم قاسم عندما قتله البعثيون رميا بالرصاص وعندما رفض وضع الكيس على رأسه قلت للشرطة وقبل تنفيذ الاعدام «اتركوه».
ونفى حداد وجود مقتدى الصدر أو أي من الايرانيين او الامريكيين لحظة اعدام صدام حسين، مشيرا الى ان كل هؤلاء في عداء مع الامريكان فكيف يتواجدون في قاعدة امريكية.
وكشف القاضي منير حداد انه ملاحق منذ مصادقته على إعدام الطاغية صدام في حكم التمييز حيث سبق أن تعرض لاكثر من 40 محاولة اغتيال، وأن آخرها معلومات من المخابرات الامريكية والعراقية عن ارسال ثلاثة من القاعدة لقتله وانه تم نصحه بالخروج من العراق فتوجه الى بيروت وعمان وإيران ثم الكويت، لكنه يخشى على عائلته الموجودة في شمال العراق وانه يتطلع للعيش الكريم في بلده الكويت الآمنة المستقرة ويشكر سفير الكويت السابق في عمان الشيخ فيصل الحمود المالك الصباح الذي سهل له المجيء إلى دولة الكويت.
المصدر: الوطن الإلكتروني
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :