عنوان الموضوع : الخيبة الكبيرة للصهاينة وأعوانهم اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

يشهده لبنان في الأسابيع الماضية هو بحق قمة وذروة التآمر على المقاومة اللبنانية
اذ بعد فشل الصهاينة وأعوانهم من الغرب وبعض الدول العربية المعروفة من مواجهتها في الميدان هاهم يستخدمون سلاح ما يسمى بالمحكمة الدولية معتقدين أنها سلاحا فعال لمواجهة وكسر شوكة المقاومة الباسلة
جندو عملاءهم وأعوانهم داخل لبنان وخارجه لهذا الغرض فهذا السفاح سمير جعجع يدعي الحرص والغيرة على العدالة الدولية وذاك العميل أمين الجميل يدعي أن المحكمة الدولية خط أحمر
أما الحريري ومن وراءه السعودية ومصر رضخ واستجاب لأسياده الأمريكان معتقدا أنهم سيحمونه ويضمنون له الحكم واستمراريته فرفض كل المبادرات لتجنب شر المحكمة وهو بحق تصرفاته تشبه تصرفات إمرأة
لكن انقلب السحر على الساحر فهاهو الحريري خارج الحكومة وإن ما شاء الله ستألف حكومة لبنانية جديدة مقاومة لكل الضغوط والمؤامرات الداخلية والخارجية
اعتقد هؤلاء العملاء أنهم سيقوون حكومة الحريري ويضمنون استمراريتها لكنها سقطت شر سقوط وأصبحت في مزابل التاريخ
والحمد لله أن كل مؤامراتهم وخبثهم ودسائسهم ومكرهم وشرهم ومحاولاتهم اشعال فتنة سنية شيعية قد ارتدت عليهم وهاهم الصهاينة هزمو ثانية شر هزيمة
ستبقى المقاومة كبيرة بشموخ وعظمة رجالها والخزي والعار على العملاء الماكرين


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الخزي و العار لعملاء ايران و اسرائيل

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

أتعلم يا سيد إنك تحتاج لإعادة تقويم وتأهيل لعقلك فيبدو أنك لازلت مهوس بالدعايات المغرضة والرخيصة واللتي يسوقها عملاء النظامين المصري والسعودي ومن ورائهم الغرب والصهاينة
سبحان الله المؤامرة واضحة وجلية على المقاومة البنانية فمطلوب رأس هذه المقاومة وبشتى الوسائل وما يشهده لبنان حاليا هو بحق صراع بين عملاء الغرب وأمريكا أمثال جعجع والجميل والحريري وبقايا عصابة قوى 14 آذار
وبين القوى الوطنية والإسلامية وعلى رأسها حزب الله والتيار الوطني الحر وحركة أمل وجبهة العمل الإسلامي وبعض الأحزاب الإسلامية والوطنية واللتي تهدف لمحاربة هذه المؤامرة الكبرى واجهاضها
وحتما سيكون النصر والغلبة لصوت الحق صوت المقاومة
شئتم أم أبيتم يا أبواق التحريض والفتنة والكذب وشهود الزور ويا من أنتم صنيعة مخابراتية أمريكية اسرائلية
أتدرون والله إن اسرائيل تعيش أحلك أيامها وهي تشعر بخيبة أمل كبيرة بعد بداية ظهور ملامح فشل مؤامرة المحكمة الدولية
وطبعا من وراء اسرائيل بقايا عصابة قوى 14 آذار ومصر والسعودية أولا ومن ورائهم الغرب وأمريكا سيندبون حظهم بعد فشل هذه المؤامرة فلقد جربو شتى الوسائل لإجهاض هذه المقاومة لكن دون جدوى
ستبقى المقاومة الإسلامية في لبنان عصية عليهم وسرتد كيدهم في نحورهم والذل والخزي والعار لحفنة العملاء المرتزقة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

أيامكم معدودة يا حفنة العملاء المتآمرين على وطنية ومقاومة لبنان ووالله ستندبون حظكم وستموتون بغيظكم ولن ينفعكم لا أمريكا ولا الغرب ولا السعودية أو مصر وإني والله اشفق عليكم فهذا المجرم جعجع والجميل يصول ويجول عند أسياده بمصر والغرب مستجديا الدعم والنصرة للرجوع للسلطة يتباكون كالنساء أمام أحذية أسيادهم من الرؤساء والملوك وذاك الحريري كاد ان يبكي أمام الكاميرات كالنساء حين علم أن البساط قد سحب منه وقد انظم جنبلاط إلى صفوف القوى الوطنية والإسلامية وبالتالي خسر موقعه في السلطة وتحول بين عشية وضحاها من رئيس حكومة إلى متسول يستجدي الحل ولم تنفعه لا السعودية أو مصر أو مصر ولا أمريكا ولا الغرب
وهذه اسرائيل رأس الأفعى مذهولة لهذا التحول الجذري في لبنان فنراها مذعورة خائفة من حزب الله معتقدة أن مؤامرة المحكمة ستكون الضربة القاضية لحزب الله لكن ارادة الرجال أقوى من هذا الكيان السرطاني وأقوى من مؤامرات ودسائس الأخ والصديق والعدو
فهنيئا للأخوة في لبنان بهذا النصر المبين وندعوهم لأن يحاسبو هؤلاء العملاء ويعلقو لهم المشانق

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

فعلا الخزي و العار لعملاء الشيعة و اسرائيل .......
أما عن المأمرة فيبدو أنك مازلت بعيدا عنها ............ و مازلت بعيدا عن مهما المحكمة الدولية التي سوف تكشف بعد ايام تورط حزب الات في عملية اغتيال الحريري ...


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

اخى ساعد لا يهناء الاخ حيدرة الا اذا قلنا ان اليهود يخافون من العقرب الاصفر نصر الات
يا حيدرة أفق من نومك و الله انى اشفق عليك
عصابة نصر الات تحارب اليهود ماهذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟



حيدرة اكتب بالاصفر هذا جميل