عنوان الموضوع : ونصر الله يعترف بإسرائيل!. خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب
ها هى الافعى الرافظية تخرج من عبائتها و ترفع صوتها و تنفخ فى الرماد.......!
ونصر الله يعترف بإسرائيل!
دعا زعيم حزب الله حكومة لبنان إلى عدم تفويت فرصة التنقيب عن النفط والغاز في الحدود البحرية، وقال حسن نصر الله أن ليس لدى «المقاومة» أي مانع بأن تتوصل الحكومة إلى اتفاق لترسيم الحدود البحرية للبنان.
وقال نصر الله، في احتفال أقامه الحزب بمناسبة «الذكرى السنوية الخامسة لحرب يوليو (تموز) 2016»، حول موضوع النفط والغاز والحدود البحرية «على اللبنانيين أن يعرفوا أنهم أمام فرصة ليكون بلدهم غنيا، لأن في مياهه الإقليمية ثروة هائلة من النفط والغاز، وهي ثروة وطنية تقدر بمئات مليارات الدولارات»، مضيفا أن «هناك 850 كلم يعتبرها لبنان له وليس من حق إسرائيل إقامة منشآت لاستخراج النفط والغاز فيها»، ثم قال بتذاك واضح، وهنا لب الكلام، أنه «في منطق المقاومة ليس هناك شيء اسمه إسرائيل حتى نسلم لها بحقها باستخراج النفط والغاز»، وموضحا «إننا في المقاومة نعتبر أن ترسيم الحدود البحرية للبنان هو من مهام الدولة اللبنانية ومسؤولياتها، ونحن نقبل بما تقوله الدولة»!
والسؤال الآن هو: مع من ستتفاوض الحكومة اللبنانية من أجل ترسيم الحدود البحرية، مع أسماك البحر الأبيض المتوسط، مثلا، أم إسرائيل، ولو على طريقة التقليعة السورية، التفاوض من خلف حجاب، حيث يجلس المندوب الإسرائيلي بغرفة، ونظيره اللبناني بغرفة أخرى، ويتنقل الوسيط بينهما؟ أوليس ترسيم الحدود البحرية يعني الاعتراف بـ«الكيان الصهيوني الغاصب» بحسب تعبير نصر الله الدائم، أم أن نصر الله يسير على خطى النظام السوري الذي اعترف مؤخرا بالدولة الفلسطينية بحدود 1967، وبذلك اعترف بوجود إسرائيل تلقائيا؟ ولماذا يجيز نصر الله، حامي حمى المقاومة، التفاوض البحري مع إسرائيل، بينما يمنع التفاوض البري؟ ولماذا يعتقد أن إسرائيل ستكون صادقة في المفاوضات البحرية، وهو الذي يقول إنها لم تلتزم بتفاوض، وإنما تفهم لغة المقاومة، حيث يعتبر نصر الله التفاوض مع إسرائيل تفريطا وخنوعا، فلماذا لا يقاوم نصر الله اليوم بحريا؟
وبالطبع يخطئ من يعتقد أن الأسئلة قد انتهت، فلماذا يغري نصر الله اللبنانيين اليوم بالقول إنهم أمام فرصة ليكون بلدهم غنيا، بينما كان يقول لهم إنه ليس بحاجة للمال لأن لديه «المال الطاهر»، أي أموال إيران، فهل تبخر المال الطاهر، أم أنه لم يعد طاهرا؟ كما أن على نصر الله المتلحف بعباءة الدين أن يقول لنا، طالما أنه لا يرى ضيرا في التفاوض مع إسرائيل بحريا بسبب الغاز والنفط، وهو وأعوانه ما فتئوا ينتقدون الدول النفطية: أيهما أهم؛ التفاوض مع إسرائيل من أجل الغاز والنفط، أو من أجل الحفاظ على حياة البشر، واستقرار لبنان، خصوصا أن حرب تموز، التي يحتفل بذكراها، قد خلفت للبنان قرابة 1200 قتيل؟ ولأن الشيء بالشيء يذكر، ففي حال بات للبنان نفط وغاز، فمن الذي سيتولى التنقيب عنه، الأميركيون أم الفرنسيون؟
إلى أن يجيب حسن نصر الله، وأعوانه، على بعض هذه الأسئلة، نقول للمخدوعين بوهم «سيد المقاومة»: أفيقوا يا سادة!
المصدر: الشرق الاوسط
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
وش تسنا من عميل المجوس هما في الأصل الشيعة يهود ولي أسس هذه الطائفة الخارجة عن الإسلام يهودي
فهذا ليس غريب من أن ولا ئهم يكون لإيران وإسرائــــــــــــــــيل كما قال سيدهم = نصر الشيطان =
=أو كما أقول أنا الكيان الصهيوني=
لأني لاأعترف بها كدولة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
ههههههههههههههههههة عجيب ولله !!!!!!!!!!!!! للاسف الكثيرون جعلو منه بطلا ومنهم قناة الجزيرة التي تبث جميع خطبه .... وقناة العربية اصبحت تتجاهله حتى خطاباته المباشرة لا تبثها ........... والجزيرة وقطر وتركيا ينشرون هته الافكار
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
الله اكبر
و الله احمد الله و اشكره
بعد ان فضح الباطل الخبيث نصر الات اللعين
شكرا لمرورك أخى الكريم صالح
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
خبر لن يفاجئنى خاصة ادا صدر من عند الشيعة المجوس الروافض شاتمى رسول الله والصحابة الكرام رضوان الله تعالى عنهم
اقرا عن تاريخهم وعلاقتهم مع الصلبيين خلال احتلالهم للقدس وتحالفهم معهم ضد الاسلام والمسلمين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
فعلا اخى الكريم الرمح الاسود لن نجنى من سدر عنبا