عنوان الموضوع : ما اشبه اليوم بالأمس .....صور من ليبيا والعراق اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

دون مقدمات اترككم مع هذه الصور :

صور احد الممواطنين العراقيين يقبل يدى جندي امريكي




صور احد الثوار الليبين يقبل العلم الامريكي





صور الثوار وهو يؤدون صلاة الجمعة تحت ظل العلم الامريكي





صور احد العملاء العراقيين يقبل جندي امريكي لاسقاطه نظام صدام حسين



صور شيخ عراقي يقبل يد الجندي الامريكي وكله مذلة




صور الليبين وهم يحتفلون بقادة قوات الناتو





صور العلم الامريكي وهو يرفرف في شوارع طرابلس بعد ان كان ممنوعا بها




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

لا حول ولا قوة الا بالله
تبا لهم ولما اقترفت أيديهم
والله يبقى القذافي من أشجع القادة لأنه مات بوطنه ما هرب ولا احتمى بدول أخرى مات شامخ الراس
على العرب أن يصلوا صلاة الغائب على ليبيا وأن يودعوها للأبد فقد دنسها واغتصبها اليهود والكفار

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

لاحول ولا قوة اللا بالله

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

لا اله الا الله و لا حول و لا قوة الا به

مذلة ما بعدها مذلة

اللهم اعز الاسلام و المسلمين و اذل الشرك و المشركين

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

السلام عليكم اخوتي في الله ...وبعد
خرج الشيخ احمد من السوق الى اسرته بعد قضاء يوم طويل من التعب والارهاق ,وفي طريفه الي منزله الذي يبعد عدة امتار اعترضه احد اللصوص وقال له اعطيني كل ما لديك من نقود والا قتلتك . فتلفت الشيخ احمد يمنة ويسرة , فلم يجد احدا يستغيث به يخلصه من هذا اللص فحاول محاورة اللص كسبا للوقت عسى ولعل ان يمر احدهم . وبالفعل بعد لحظات مر به احدهم وكان جاره (الغير مسلم)... فصاح الشيخ به فاسرع الجار نحوه فهرب اللص بعيدا ... (هذا حال اخواننا في ليبيا اما ان يستعينوا بالكفار , او ان يقتلهم القذافي) .


الخلاصة لا يمكن باي حال التشابه بين ثوار لبيبا .. وشيعة العراق (الرافضة) .

ختاما : اللهم امنا في دورنا واصلح ولاة امورنا .

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

صدق مالك بن نبي ....العرب لديهم استعداد وقابلية للاستعمار