عنوان الموضوع : أسماء قادة عراقيين وسوريين وليبيين من القاعدة دخلوا سوريا
مقدم من طرف منتديات العندليب

كشفت مصادر عراقية لـ"سيريا بوليتيك" عن عبور مجموعة عراقية من تنظيم القاعدة إلى سوريا منذ فترة قريبة، مضيفة إن المجموعة يتزعمها " أبو أسامة الحلبوسي" وتضم مائة وخسمين فردا مقاتلا تم توزيعها بين حمص، وحماه، ودير الزور.

وأكد المصدر أن تنظيم القاعدة "يتسلل" إلى الأراضي السورية منذ عدة أشهر، إما عبر تركيا، أو عبر شمال لبنان حيث لايزال بعضهم هناك وكان يقودهم المدعو "أبو عبادة" الذي عبر إلى سوريا ولا يعرف بعد إن كان قد قتل أم لا، وهؤلاء جميعا "احترفوا مهنة تنظيم القاعدة في العراق، ولديهم خبرة في التفجيرات"، على حد تعبير المصدر العراقي.

وأشار المصدر إلى أن المجموعة الليبية في تنظيم القاعدة التي عبرت إلى سوريا يقودها "مهدي الترهوني".

وقال المصدر العراقي إن "أمير تنظيم القاعدة في سوريا حاليا هو عبد الله الحمصي وهو من مواليد عام 1977 والسلطات السورية تبحث عنه بحثا حثيثا وليس معلوما مكان وجوده بعد، وإن كانت بعض المصادر ترجح وجوده في جبل الزاوية".

تجدر الإشارة إلى أن الشريط الجديد لـ"كتيبة القعقاع" المقاتلة في المنطقة الشرقية من سوريا، تضمن نشيدا خاصا لتنظيم القاعدة، وهو من الأناشيد التي يستخدمها التنظيم في جميع الأشرطة التي تتعلق بأنشطة مقاتليه، وهو ما يؤكد – بنظر الخبراء المتابعين لتنظيم القاعدة- أن الكتيبة ترتبط بتنظيم القاعدة، خاصة وأن " القاعدة تكفّر الجيش السوري النظامي وتعتبره جيشا علمانيا كافرا، كما أن جميع المنضوين في الجيش السوري سواء بقوا فيه أم انشقوا من المتعارف عليهم أنهم لا يحملون فكر تنظيم القاعدة نهائيا، وبالتالي ما هو سبب وجود أناشيد تنظيم القاعدة على أشرطة كتيبة الفاروق إلا قيام القاعدة نفسها بتأسيس كتائبها في سوريا".


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

يريدون ضرب سورية الصمود بهؤلاء المسلحين ....... ألم تقل سورية أن ما يحدث هو أعمال مسلحة ضد سورية وليست

حراكا شعبيا ........ من يتحمل المسئولية عن سقوط تلك الأرواح الطاهرة من أبناء الشعب السوري هي وسائل الإعلام المحرضة لمثل هذه

النشاطات اللا قانونية وسيأتي اليوم الذي تحاسب فيه ويحاسب كل من يقف وراءها .

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

ربي يحفظ سورية

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

نجاح اسرائيل في جذب العميل


بداية علينا ان نعرف الفرق بين العميل والجاسوس ،فالعميل :هو الشخص الخائن لوطنه والذي يعمل لصالح بلد عدوه ،اما الجاسوس :فهو الذي يعمل في بلد اجنبي لمصلحة وطنه أو لمن اوكله بمهمه التجسس ،فلح العرب في زرع جواسيس بقلب اسرائيل مثل رأفت الهجان المصري الذي نجح في مهمته وبعض المحاولات التي باء جلّها بالفشل إلا ان اسرائيل لم تفلح بزرع الجواسيس في بلاد العرب والمسلمين -ونقول العرب والمسلمين لأن هذا أكثر اهمية لنا -بل نجحت بشده في إستقطاب العملاء وما اكثرهم في قلب الامه العربيه والإسلاميه والذين لم يكن جلهم من الفقراء او المضغوطين اجتماعيا بل كان غالبهم من الميسورين و الحكام المترفين ،ونزيدكم من الشعر بيتا ان خط المواجهه العربيه والذي أولى بالتحصين من الجاسوسيه والعماله الاسرائيليه هو من يكتشف الأكثريه ،كل فتره يظهر علينا مسؤول من غزه-حماس -او حزب الله او طهران ليعلن اكتشاف عملاء وجواسيس لإسرائيل في كوادرهم ،الحقيقه ان المعروف لدى الكل اختراق اي مبدأ وارد بينما اختراق عقيده دينيه يصعب وروده وبالتالي عندما تخترق اسرائيل قلب العقيده فإن هذه كارثه عربيه إسلاميه ونجاح اسرائيلي يهودي ، في خضم البحث عن علاج لهذه الكارثه تنجح اسرائيل ليس فقط بإستقطاب العملاء وإنتاج الجواسيس بل بإستقطاع اراضي عربيه واسلاميه لتكون إسرائيليات مصغره في قلب العربيات المبعثره ،وما شرب كأس نخب-الخمر- بدء العمل في الجاسوسيه والعماله ورفع علم الاسرائيليه المصغره بين شمعون بيريز رئيس اسرائيل ورئيس جمهوريه جنوب السودان سلفا كير أثناء زيارته لإسرائيل عرفانا وشكرا لها على دعمها لإستقطاع هذا الجزء من السوادان العربي المسلم ليكون اسرائيلي مجرم بإمتياز ،وواجهه تذود عن اسرائيل بما انه على ثمن عمالته حاز ،وعلى القارئ والناظر والمنتظر أن يعرف ان هناك إسرائيليات مصغره-أنشأت قبل جنوب السودان لكنها غير معلنه الإنشاء بل معلنة الافعال لمن يتفكر جيدا - كما أعلن عن جنوب السودان بطعم إسرائيلي

من قلم : مياح غانم العنزي

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

ربي يحفظ سورية

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

شكرا اميرة
لكن الادهى مع المخططين لها جهارا نهارا
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=813969