عنوان الموضوع : بلاك ووتر وتفجير الاسواق اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
إذا سمعت عن تفجيرات عشوائية في الأسواق والمستشفيات فتأكد أنهم :
[IMG]https://portal.s-oman.net/wp-*******/uploads/2016/05/Blackwater2.jpg[/IMG]
براءة المجاهدين من دماء الموحدين
وعلى لسان من عاداهم
بسم الله الرحمن الرحيم
كثيرا ما نسمع فى قنوات الاعلام المأجورهوغيرها ان المجاهدون يفجرون انفسهم فى المساجد وفى المدارس وفى مقاهى النت وفى الاطفال وان المجاهدين يكفرون المسلمين وانا لله وانا اليه راجعون والكل يسعى للنيل من سمعه المجاهدين وانا اتعجب كيف يستبيح المجاهدون دماء المسلمون وهم انفسهم خرجوا دفاعا عن اعراضهم وحرماتهم وضحوا بالنفس والنفيس من أجل الدفاع عن لا اله الا الله
واليكم بعض الصور لمرتزقه امريكان هدفهم تشويه سمعه المجاهدين وتشتيت صفوفهم وهم الذين يفجرون السيارات المفخخه فى اسواق المسلمين واقتحام بيوت المسلمين وغيرها من الاعمال التى تسىء الى المجاهدين ويجعلون الناس ينفروا من المجاهدين واليكم الصور
والصور بالعراق كما تظهر خريطة العراق
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ثم الحمد لله . .
إن مما يحزن النفس ، ويجعل الإنسان يمشي حزيناً مطأطأ الرأس ، يعتريه اليأس ، بسبب ما يقال ويتكرر على الألسنة باليوم والأمس . .
هو إتهامُ أحبتي وقرةَ عيني مجاهدي بلاد الرافدين الحبيبة بقتل المسلمين و وصفهم بالمجرمين الذين يقومون بتفجير الأماكن العامة كالأسواق و المستشفيات ودور العجزة و بيوت المسلمين . .
نعم هذه التفجيرات حصلت وما زالت تحصل بشكلٍ يومي ، وهي أمرٌ يحزن الإنسان له وينفطر القلب لأجله ، ولكن من الذي يقف وراءها !!
وهنا أقف وقفة تساؤلٍ ممزوجةٍ بالألم :
ترى من هو الذي يقتل المسلمين ، أهم الذين هاجروا من بلادهم وتركوا ملذاتَ الحياةِ وتركوا أبناءهم و آباءهم و نساءهم لرفع راية التوحيد ، أم هم الذين قدموا واحتلوا ديار المسلمين " هم ومن عاونهم " !!
خبرتُ من الدنيا أموراً شديدةً * * تطير لها الأحلامُ من شدةِ الرهبي
و عشتُ مع الأيام ناساً عجيبةً * * ترى العدل ظلماً أو ترى الأمن بالذئبي
أو ترى الأمن بالذئبي !!
* *
كيف تتم عملية التفجير !!
الطريقة تكون والله أعلم كهذه الحادثة التي سمعتها :
هذا رجل كان ذاهباً بصحبة إبنه بسيارته إلى إحدى المدن العراقية ، فتوقفوا عند نقطة تفتيشٍ صليبية تابعة للجيش الأمريكي ، فأُجبِروا على النزول من السيارة ، واسندهم النصارى على حائطٍ قريب وأداروا وجوههم بإتجاه الحائط ، وبعد دقائق سمحوا لهم بالذهاب ، وذلك بعد تفتيش السيارة . .
فمشوا بالسيارة . .
وعندما صارت السيارة بمكانٍ بعيد عن نقطة التفتيش ، شكّ الأب بالسيارة فأوقفها ، ففتش السيارة هو وابنه ولم يجدوا فيها شيئاً . .
وعندما نظر الإبن لأسفل السيارة وجد جسماً غريباً . .
والصدمة والفاجعة انها كانت قنبلة . .
أي أن هذه القنبلة مراقبة عن طريق جهاز معين من قبل القوات الصليبية فإذا وصلت السيارة إلى الهدف المرجو ، قام النصارى بتفجير هذه القنبلة عن بعد . .
والمضحك المبكي أني سمعت إحدى وسائل الإعلام المرئية " لا أذكرها " نقلت تقريراً من القوات الصليبية قالت فيه :
إن هذه التفجيرات التي تحصل في الأماكن العامة " وطبعاً ألصقها بالمجاهدين " ثم قال وجدنا أن منفذي هذه العمليات الذي كانوا بالسيارات المفخخة قد قيدوا بالحديد لكي لا يهربوا خوفاً على حياتهم أو خشية أن يتراجعوا عن العملية باللحظات الأخيرة . .
فقلت : عجباً كيف يقودون السيارات وهم مقيدون بالحديد !!
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
دليل براءة المجاهدين في العراق من العمليات التفجيريه(و شهد شاهد من أهلها)
الصحفي الشهير ( روبرت فيسك )الأمريكان وراء تفخيخ السيارات
المقال يحكي نفسه عن الأجرام والقذارة الأمريكية في حق الشعب العراقي المسلم .. وبدون تعليق
التقى الكاتب الصحفي الشهير ( روبرت فيسك ) مؤخرا في سوريا بعدد من العراقيين الفارين من العراق
وتحدثوا له عن حقائق مخيفة لم يلم بها العالم من قبل
واليكم ترجمة لبعض الفقرات من مقالة الصحفي روبرت فيسك تدرّب أحد العراقيين من قبل الأمريكيين للعمل كشرطي في بغداد .. حيث قضى سبعين بالمائة من وقته في تعلّم قيادة السيارة وثلاثين بالمائة من وقته التدرّب على استخدام السلاح .. بعدها قالوا له أرجع لنا بعد أسبوع
وعندما رجع عندهم .. أعطوه تلفوناً خلوياً وطلبوا منه أن يسوق سيارته إلى منطقة مكتظة بالسكان قرب أحد الجوامع على أن يتصل بهم من هناك .. ذهب الشرطي إلى المكان المحدد له .. إلا أنه لم يتمكن من الاتصال بسهولة وذلك بسبب ضعف الإشارة الهاتفية .. فترك سيارته إلى مكان آخر ليتمكن من تحقيق اتصال هاتفي أفضل .. وعند اتصاله بالأمريكيين .. انفجرت سيارته
وهناك حادثة لشرطي آخر تدرّب على أيدي الأمريكيين .. وأيضاً طُلب منه التوجّه إلى موقع مكتظ بالناس .. ولربما كانوا مشاركين في تظاهرة ما .. وطلب الأمريكان منه أن يتصل بهم من هناك وموافاتهم عن ما يجري في المظاهرة .. وبعد وصوله إلى المكان المُعيّن .. حاول الاتصال بهم .. إلا أن تلفونه الخلوي لم يعمل بصورة صحيحة .. فغادر سيارته ليتصل معهم عن طريق تلفون عادي ليخبرهم أني قد وصلت إلى المكان الذي أرسلتموني إليه وسأخبركم عن الذي يجري هنا .. وفي تلك اللحظة انفجرت سيارته
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
هدا شئ يسير يسير جدا من بعض الادلة التي تبين ان الامريكان ومن دار في فلكهم انهم مه من يقوم بهده الافعال الشنيعه ثم يقومون بالساقها بالمجاهدين لتشويه سمعتهم والمجاهدون منها براء
فلا تسارعوا بسب وتعيير المجاهدين ان سمعتم انفجار في مستشفى او في سوق
فلا يعقل ان يقوم مجاهد في سبيل الله دفاعا عن دينه وامته ان يفجر سوقا او مستشفى
والله هدا الكلام لا يصدقه عاقل
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
بيان من دولة العراق الإسلامية عن القتل العشوائي
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد:
فإن البـَرَّ الرحيم أوصى بالإحسان لضَعَفَةِ الناس ومساكينهم في غير آيةٍ من كتابه العزيز، وحذّر من مكرٍ كبّارٍ يطال المستضعفين من الرجال والنساء والولدان، وتوعدهم بأشد العذاب كقوله سبحانه: {قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللّهُ بُنْيَانَهُم مِّنَ الْقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِن فَوْقِهِمْ وَأَتَاهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَشْعُرُونَ }.
وحذَّر عزَّ وجلَّ من الوقوع في دماء المسلمين، وعنَّفَ الفاعلَ أشدَّ التعنيف بقوله: ** وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً } وكما قال - صلى الله عليه وسلم - " قتلُ المؤمن أعظمُ عند الله من زوال الدنيا "
وإن ما يحصل على أرض العراق الحبيبة من قتلٍ عشوائيٍّ لأبرياء المسلمين على أيدي العصابات الصليبية الأمريكية، وما لفّ لفّها من المليشيات، هو من أظلم الظلم وأفضع الجرم، وهو ما لا يتجرأ عليه إلا الوحوش الكاسرة التي نُزعت من قلوبها الرحمة، ولا يهمها سوى بطونها وفروجها، فتفعل أيَّ شيء لإشباعها!
إنها تلك الأيدي الخبيثة والنفوس الدنيئة والضمائر الميتة التي تدور في فلك الثالوث غير المقدس " الصليبي - الصهيو - صفوي "، وانضافَ من بعد ذلك لهم شرذمة بذيئة من الصحوات الأمريكية، أهلكت الحرث والنسل.
وقد ولغت هذه المرة - عصابات البلاكووتر، وفيالق الغدر، وجيوش الدجال، ومليشيات الصحوة المرتدة -، بدماء العشرات الأبرياء من مستضعفي المسلمين بقلب مدينة بعقوبة الحبيبة صباح يوم الأربعاء 9 ربيع الثاني 1429 هـ الموافق 16 / نيسان / 2008 م.
تلك المدينة التي استظلت بشرع الله، ودوّخَ فرسانُها وليوثُها عبّاد الصليب ووكلائهم، وأسمعوا العالم أنغام الرصاص الحر.
حيثُ فُجّرت سيارةٌ مفخخةٌ مركونةٌ في شارعٍ يضم معظم الدوائر المدنية، مستهدفةً جمعاً من موظفين ومراجعين، جميعهم رجالٌ عُزّل، ونساءٌ وأطفال.
وفعلوا فعلتهم الخسيسة التي فعلوها، لالصاقها بأعمال المجاهدين المرابطين، وتشويه سمعتهم والطعن في أعراضهم،
ظنوا وخاب ظنهم " بإذن الله "!
وهيهات.. هيهات
فأهل السنة بأرض العراق هم مادة الجهاد في سبيل الله، وبسواعدهم مُرّغت أنوف الصليبيين، على أرض الرافدين، ومنها تُحرّر أولى القبلتين " بقوة لله ".
أما نحن " جنود دولة العراق الإسلامية "، فوالذي أنفسنا بيده ما ألقت أمهاتنا بفلذات أكبادها في أتون حربٍ لا تُبقي ولا تذر مع أعتى قوى الشر إلا للدفاع عن هؤلاء المسلمين المستضعفين وتحريرهم من عبودية الطواغيت القتلة،
فيا أهلنا المظلومين في العراق: نقسمُ بالله العظيم ونغلِّظ لكم الأيمان أن دم أمرئ مسلم منكم أعظم عندنا من هدم الكعبة " حماها ربها " حجراً حجراً
كما ونجدد أمامكم " قرة عيوننا وتيجان رؤوسنا " العهد والميثاق على أن لا ندعَ قاتليكم يتلذذون بتعذيبكم ويستمتعون بذلِّكم ويستمرؤون دمائكم الزكية
لذا كان من أهم مقاصدنا - التي لأجلها نجاهد في سبيل الله - نُصرةُ المظلومين والضربُ على أيدي الظالمين مثلما أراد سبحانه وتعالى: ** وَمَا لَكُمْ لاَ تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاء وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَـذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ وَلِيّاً وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ نَصِيراً }.
هذا ونسأل الله الحكم العدل أن يعظم أجركم، ويجمل صبركم، ويعجل بشفاء جريحكم، ويتقبل دماء شهداءكم الطاهرين، والله لا يهدي كيد الخائنين.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
لمن لا يعلم عن منظمة البلاك واتر black water فإنها منظمة إرهابية و فرع من فروع النظام العسكري ذو السيادة المستقلة لمالطا>> حكومة لم نسمع بها لكنها موجودة فعليا : SOVEREING MILITARY ORDER أو SMOM
ايرك برنس Erik Prince و مؤسس منظمة Black water .
وتضم اكبر واحدث جيش للمرتزقة في العالم .
- جوزيف شميتز Joseph Schmitz . وهو مفتش عام سابق في وزارة الدفاع الأمريكية البنتاغون, برتبة جنرال متقاعد. ويدير كافة عمليات منظمة الماء الأسود في العالم .