عنوان الموضوع : عمرو أديب يعرض صورا للقرضاوى مع حاخامات يهود..ويستمر التضليل... اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
عمرو أديب يعرض صورا للقرضاوى مع حاخامات يهود
ردا على إنكار القرضاوى وهجومه على زيارة المفتى للقدس
وللأسف تناقلها الكثير وهاجموا الدكتور القرضاوى عن جهاله
.............................
الحاخامات الثلاث الموجودين مع القرضاوى فى اكثر من صوره مختلفه هم :
أهارون كوهين، وإسرائيل دوفيد ويس، ودوفيد شلومو فيلدمان،
وهم من مدرسي التوراة، ويمثلون حركة "نوتورا كارتي" أو اليهود ضد الصهيونية
وقد زار الوفد اليهودي الدوحة بدعوة من قناة "الجزيرة" الفضائية عام 2016 تقريبا على مااتذكر،
وفى هذا اللقاء هاجم الحاخامات الصهيونيه معتبرين أنها حركه معتديه ظالمه وأن اليهوديه الحقيقيه لاتعترف بها،
وأكدوا اعتراضهم على قيام دولة اسرائيل معتبرين انها شر على العالم،
كما أكدوا رفضهم للسياسات الاستيطانية والتوسعية الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية،
ومعارضتهم للممارسات القمعية الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني،
كما أكدوا زوال دولة إسرائيل مهما طال عمرها،
وسبق أن التقى القرضاوي بحاخامات يهود مناهضين للصهيونية في آخر زيارة له إلى بريطانيا
عام 2016 حين كان يدشن الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين؛
ولا يلتقي الشيخ القرضاوي بأي من علماء اليهود الذين يقرون الصهيونية ويعترفون بدولة إسرائيل.
ويستمر التضليل...
منقول
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
ماشاء الله كل ده تحدثوا به الحاخامات دول فاضل شويه ويعلنوا الحرب علي اسرائيل
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
عدواتنا ليست موجهة لليهودية كدين بل للصهيونية كحركة عنصرية استعمارية
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
شكرا لك اخى العزيز على الموضوع
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
سبحان الله
أليس عمرو اديب عدو الجزائر كما تقولون فكيف انقلب فجأة الى صديق و مصدر موثوق بعدما اتهمتموه بالكذب آلاف المرات
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
قال تعالى :لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ