عنوان الموضوع : الملائكة تقاتل مع الأسد وجنده خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب
مازال الجيش العربي السوري يكبد الإرهابيين من يوم إلى آخر خسائر كبيرة في الأرواح وكل يوم يخسر عملاء آل سعود وآل خليفة مواقع كانوا قد استولوا عليها
لكن المعركة لازالت طويلة مع الفلول والمندسين والمتسللين عبر الحدود التركية واللبنانية ، لكن النصر لعصبة الحق إن شاء الله.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
قناة الجديد:
الجناح العسكري لآل مقداد بلغ العائلة خطف أول تركي واسمه الاول صوفان
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
آل المقداد يخطفون عناصر من "الجيش السوري الحر" رداً على خطف ابنهم حسان ويهددون بخطف قطريين واتراك
أعلنت عائلة المقداد خطف عناصر من ما يسمى "الجيش السوري الحر" أحدهم برتبة نقيب في عدد من المناطق، مشيرة الى أنها "ستعلن الخطوات المرتقبة، وذلك للضغط من قبل العائلة بهدف اطلاق حسان سليم المقداد الذي اختطف في سوريا".
واكد سليم المقداد والد حسان انه "لا يخاف على ابنه"، موضحا ان "الوجود على الارض هو للقوي لأن العدالة فقدت"، وكشف ان "ابنه موجود في سوريا قبل الحوادث"، معلنا ان "عائلة المقداد أفرجت عن عدد من المخطوفين الذين لا علاقة لهم بالجيش السوري الحر".
من جهته، أعلن حاتم المقداد شقيق المخطوف حسان المقداد، انه "تم خطف ضابط في الجيش السوري الحر من الشمال وهو جريح"، مشيرا الى انه "أخلى سبيل 5 اشخاص لانهم ابرياء"، وقال إن "كل الذين اعترفوا بأنهم ينتمون الى الجيش الهمجي الرعاع سيبقون عندنا وأحذّر من ان الخطف سيطال افرادا من غير الجيش الحر لا سيما رعايا تلك الدول التي تدعم هذا الجيش".
في سياق متصل، أعلن امين سر رابطة آل المقداد ابو علي ان "عدد المخطوفين تخطى الـ20 شخصا"، مؤكدا انه "سيكون هناك من بينهم أتراكا وقطريين وسعوديين لان "ما حدا فوق راسو خيمة".
واوضح امين سر رابطة آل المقداد ان "الجناح العسكري للعائلة بالتنسيق مع باقي القبائل في بعلبك تولى خطف السوريين في لبنان من الشمال إلى الجنوب"، مؤكدا ان حرية ابنهم مقابل حرية الاعداد الكبيرة التي اختطفوها، وطالب السعودية وقطر بانهاء هذا الموضوع، وقال: "لاننا لا يمكن ان نضمن ما قد يفعله أبناؤنا، غدا سيكون هناك صيد كبير ونعتبر انه لا دولة لبنانية بل سلطة لبنانية".
وقال مصدر امني مضطلع لموقع "التيار الوطني الحر" إن "هناك إنقسام حاصل داخل صفوف الجيش السوري في لبنان وحالة ضياع يشوب صفوفهم بعد القبض على حوالي 20 شخصاً من عناصر الجيش السوري الحرّ من آل المقداد".
وأعلنت عائلة آل المقداد أنها لا تطلب شهادة من أحد والجيش السوري الحرّ سيدفع الثمن، وقالت العائلة "إنتظروا مزيداً من الأخبار وعملنا مستمرّ ولا يهددنا أحد تتمة"، مضيفةً "لا يهددنا الجيش السوري الحرّ وليدرس جيداً تبعات ما يفعله، وكلّ الصحافيين الداعمين للجيش السوري الحرّ وكلّ دبلوماسي داعم لهم سيكون هدفاً من قبلنا تتمة". وقال آل المقداد "إننا سنتابع عمليات خطف الجيش السوري الحرّ ولم نعد نتكّل على الدولة اللبنانية ولا نقبل أيّ تهديد تتمة".
وكانت قناة "الميادين" قد عرضت فيلما مصورا عن المخطوفين لدى ال المقداد، حيث قال أحد المخطوفين إنه "نقيب في الجيش السوري الحر، ويعمل على دعم الجيش الحر وإستقدام المقاتلين، وأنه يتواصل مع شخص إسمه عبد وهو واسطة بينه وبين عضو حزب المستقبل النائب خالد الضاهر"، على حد ما بثه الفيديو.
15-08-2012 |
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
سيناريوات سوريّة تقلق إسرائيل
"الاخبار"
اليوم الذي يلي نظام الرئيس السوري بشار الأسد، أو اليوم الذي يلي بقاءه فيه، يحمل فرصاً وتهديدات، غير سهلة من ناحية إسرائيل. يسود قراءة تل أبيب لليوم الذي يلي الحرب في سوريا، عدم يقين وضبابية، إذ إن السيناريوات المختلفة، كلها مرجحة وواردة وممكنة، خاصة في ظل صمود النظام ميدانياً وسياسياً، وعدم قدرة الغرب والمعارضة المسلحة على الحسم، الأمر الذي يوجب على تل أبيب الاستعداد لمواجهة النتائج المختلفة، وبعضها متطرف جداً من ناحية تل أبيب، ويضرّ بالأمن القومي الاسرائيلي.
ما يصدر عن إسرائيل من مواقف وتقديرات يكاد ينحصر في ترجيح سقوط النظام في سوريا، والتأكيد أن ذلك يعني ضعفاً لمحور أعدائها، بدءاً من إيران، مروراً بلبنان، وصولاً الى قطاع غزة. والترجيح بسقوط الأسد بات يبتعد عن التوقيت، بعد النكسات التي مر بها التقدير الاستخباري الإسرائيلي، منذ بدء الازمة.
لكن ماذا عن استعداد إسرائيل لواقع بقاء الأسد ونظامه؟ أو انزلاق الوضع الى الفوضى الكاملة والدولة الفاشلة؟ أو بقاء الوضع على ما هو عليه، بلا أفق حل سياسي أو عسكري؟ وأيضاً ماذا عن استعداد إسرائيل لإمكان انتقال عدوى الاحتراب إلى جيران سوريا؟ أسئلة، وغيرها، موجودة بالتأكيد على طاولة البحث والنقاش الاستخباري في إسرائيل، إلا أن محاولة استيلاد الردود عليها ما زالت في الغرف المغلقة، ولم يتسرب منها إلا القليل.
يكتب اللواء أودي ديكل، الرئيس السابق لقسم التخطيط الاستراتيجي في شعبة التخطيط التابعة لهيئة أركان الجيش الإسرائيلي، مقالة في نشرة «مباط عل» (نظرة عليا)، التي تصدر دورياً عن مركز أبحاث الأمن القومي في تل أبيب، (08/08/2012)، مطالباً بضرورة العمل على تلقّف الفرص ومواجهة التهديدات، حيال كل السيناريوات المحتملة للحرب في سوريا. وديكل، الذي أنهى خدمته العسكرية حديثاً، يرصد خمسة سيناريوات:
أولاً: سقوط النظام السوري، وتفكّك بنية الدولة إلى كانتونات، مع حرب أهلية وصراع دموي مستمر بين الطوائف والأعراق. ثانياً: بقاء النظام مع سيطرة جزئية، سواء مع بشار الأسد أو غيره، على أن يحتفظ النظام بمحور طولي ومركزي، يمتد من دمشق الى حلب والقطاع الساحلي، إلا أنه يفقد السيطرة الفعلية على الأطراف. ثالثاً: نظام حكم آخر في سوريا، يتأسس على قوى المعارضة وتوحّدها ونجاحها في فرض الاستقرار الأمني وخلق توازن ما بين المجموعات العرقية والطائفية. رابعاً: فوضى كاملة، وتحول سوريا إلى ساحة حرب بالوكالة عن الأطراف الخارجية، مثل إيران مقابل السعودية ودول الخليج، وتركيا مقابل الكرد، والولايات المتحدة مقابل روسيا. خامساً: صيرورة ما، تؤدي إلى تدخل خارجي، من خلال عملية عسكرية تسقط نظام الأسد وتحل مكانه نظاماً آخر، ضمن مسار طويل يتضمن المصالحة الداخلية والإصلاحات الديمقراطية.
من وجهة نظر إسرائيل، يضيف ديكل، فإن معظم هذه السيناريوات ولّادة لفرص وتهديدات: تحوّل الحدود في الجولان إلى ساحة تحرك حرة لجهات معادية؛ تسرّب أسلحة استراتيجية وكيميائية إلى حزب الله وعناصر متطرفة أخرى؛ مبادرة إيرانية إلى مهاجمة إسرائيل عن طريق حزب الله أو غيره من الوكلاء؛ تدفّق لاجئين سوريين الى إسرائيل؛ القلق من إمكان حرف اهتمام الغرب عن إيران، الأمر الذي يسمح لها بمواصلة تطوير برنامجها النووي. مع ذلك، يشدد ديكل على أن الوضع قد يحمل فرصاً، وتحديداً ضعف المحور الراديكالي في المنطقة؛ تغيير في ميزان القوى اللبنانية، واحتمال تفكيك قدرات حزب الله الاستراتيجية، مشيراً إلى أن من واجب إسرائيل، إلى جانب الولايات المتحدة والمجتمع الدولي، تأمين بيئة ملائمة لهذه الفرص، سواء بتحرك استباقي فعلي، أو وقائي مبادر إليه.
الخيارات الإسرائيلية، بحسب ديكل، تتشعب الى ثلاثة: الخيار الإيجابي، لإيجاد ظروف ملائمة لقيام نظام آخر في سوريا، من خلال تقديم المعونة للمعارضة، وإضعاف نظام الأسد، وأيضا معالجة حزب الله سياسياً واقتصادياً، بل وأيضاً عسكرياً. أما الخيار الثاني، فهو الخيار المقتصر على ردّ الفعل الأمني، وتقليص المخاطر الحالية والمستقبلية، من خلال منع تهريب السلاح، بما فيه الأسلحة الكيميائية، وردع الأسد عن استخدامها ضد إسرائيل، أو تزويد حزب الله بها، إضافة إلى تعزيز الإجراءات العسكرية في هضبة الجولان استعداداً للتحديات الأمنية المتنامية. أما الخيار الثالث، فهو خيار سلبي، أي الافتراض أن سقوط الأسد سابق لأوانه، ولا يمكن التعويل عليه، وبالتالي اكتفاء إسرائيل بإضعاف النظام في سوريا، باعتباره أفضل السيناريوات، قياساً إلى السيناريوات الأخرى غير المعروفة، وغير المتوقعة النتائج.
رؤية إسرائيلية لسيناريوات الوضع ومآلاته، لكن أهم ما فيها أنها تشير إلى عدم يقين تل أبيب، حيال الوضع السوري.
15-08-2012 |
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
أي جيش عربي وأي إرهابيين ؟ أبطال الجيش الحر نقلوا المعركة صباح اليوم إلى قلب العاصمة المحتلة دمشق حيث تم تفجير مقر هيئة الأركان اليعثية الدموية والاشتباكات العنيفة بين جنود الرحمن وجنود الشيطان تدور في هذه اللحظة في محيط مقر رئاسة الوزراء خلف السفارة الايرانية
ولي نعمتك خادم المجوس لم تعد له من السيطرة سوى 30 بالمائة على لسان رئيس جكومته الهارب رياض حجاب وعصابة البعث الدموية تعيش انهيار معنوي واقتصادي وعسكري رهيب
كلامك عن الملائكة التي تقاتل مع جزار الشام ذكرني بالمشعوذ يوسف شكير كبير دجالي القذافي الذي يعيش هائما على وجهه في أدغال أمريكا اللاتينية والذي كان يزعم بأن الجن وبعض من هذه الأشياء كانت تقاتل مع القذافي ولا حولة ولا قوة إلا بالله