عنوان الموضوع : من حريقة دمشق على يد الفرنسيين المحتلين إلى حرائق سورية كلها على أيدي القرامطة الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

من حريقة دمشق على يد الفرنسيين المحتلين إلى حرائق سورية كلها على أيدي القرامطة


لا يزال الشعب السوري يستذكر ويتذكر الفرنسيين المحتلين من اسم الحريقة التي أطلق على منطقة في دمشق وذلك بعد أن أحرقها الفرنسيون فماذا سيستذكر الشعب السوري القرامطة والنصيريون الحشاشون اليوم إلا بالحرائق التي أشعلوها ويشعلونها في كل سورية وفي كل المنطقة من أجل بقائهم جاثمين على صدور الشعب السوري، فما يجري في حلب القديمة وصمة عار في جبين الانسانية ووصمة عار في جبين التاريخ حيث التتار الذي تقازمت أفعالهم أمام أفعال وجرائم القتلة بني قرمط وكذلك تقازمت أفعال الصهاينة أمام أفعالهم هؤلاء اليوم يعيدون ويجددون التاريخ والعالم صامت ..
يظنون أن أحفاد أبي عبيدة وخالد وبني أمية يرهبهم الموت وهم الذين يتسابقون إلى الموت يوما بعد يوم وساعة بعد ساعة لا يخافون أحدا شعارهم هو شعار من سبقهم وعجلت إليك ربي لترضى، شعارهم الموت ولا المذلة وشعارهم هو الموت في سبيل الله أسمى أمانينا..
بشائر النصر تترى يا أحفاد خالد فالتومان المجوسي الصفوي في تدهور وبإذن الواحد الأحد هذه الثورة السورية ستطلق ثورة إيرانية لا تبقي ولا تذر من المجوس والقرامطة و الحشاشيين إن كان في لبنان أو في سورية أو في العراق أو في إيران أو في كل منطقة يوجد فيها أمثالهم ..
شعب بني أمية قادم والعالم كله سيدفع الثمن بعدها على صمته وجرائمه واصطفافه مع القتلة البرابرة الجدد ..
https://www.sooryoon.net/archives/63571


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

نتنياهو خائف من مفاعلات آل ثاني وصواريخ آل سعود وحاملات طائرات آل خليفة..!!


كتب المحرر السياسي:

ربما لو كان هناك عروبة أو دماء عربية تسري في عروق حكام النفط، لكان نتنياهو غير موجود أصلاً في الأمم المتحدة، ولو أن أمراء وملوك النفط فقط سحبوا أموالهم من بنوك الولايات المتحدة الأمريكية، لحرّروا فلسطين من البحر إلى النهر، ولو أنهم دفعوا للجيش السوري ما دفعوه لتخريب سورية لحرّر فلسطين، ولكن لا عروبة ولا إسلام ولا كرامة ولا دماء في عروقهم، ونتنياهو الذي دولته تملك سفارة في كل من قطر والمغرب والأردن ومصر، لم يرَ العرب كل العرب في خطابه ولم يأخذ لهم أي اعتبار، ولم يشعر بالخطر سوى من محور المقاومة، وكرّس خطابه فقط لإيران سند سورية وحزب الله، وفقط للملف النووي الإيراني، وليس الملف النووي القطري ولا الصواريخ السعودية التي لا تنطلق إلا في بارات لندن ومنتجعات إسبانيا ومواخير باريس ونيويورك!!.

نتنياهو قال في خطابه بالأمم المتحدة: إيران تدعو إلى تدمير إسرائيل كل يوم كما حصل هنا من على منصة الأمم المتحدة، وتنكر الهولوكوست كل يوم (الهولوكوست الذي يحاكم من أنكره في حين لا يحاكم من أساء للإسلام والمسلمين).. من سيشعر منكم بالأمن في الشرق الأوسط أو أمريكا أو أوروبا أو أي مكان؟.

ويضيف نتنياهو: البعض يعتقد أنه يمكن ردع إيران نووية كما حصل مع الاتحاد السوفييتي، الردع لا يمكن أن يكون نافعاً إذا حصلت إيران على سلاح نووي.

وبعد أن يستعرض بعض الخرائط لقنابل نووية يقول نتنياهو: "قد تستطيع إيران تطوير مفجر نووي ربما خلال عدة أشهر".

نعم هذا ما يقلق الكيان الصهيوني فقط إيران وليس دول الخليج، فهل يخاف من دول حاملات طائراتها وبوارجها، ليست إلا يخوتاً للدعارة، وصواريخهم لا تنطلق بلا فياغرا أمريكية، وجيوشهم من المرتزقة، وأموال شعوبهم تحت تصرف الأمريكي، ولا يجتمعون إلا للتآمر على سورية ولبنان وفلسطين والعراق؟!!.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

دبابات تركيا ستصبح توابيت متحركة.. دمشق بصدد تسليح حزب العمال بالصواريخ


كشفت مصادر كردية سورية عن أن دمشق أبلغت أنقرة بأنها ستسلح كل العناصر كردية في سورية وتركيا باسلحة ثقيلة اذا "واصلت تركيا تدخلاتها والتي وصلت الى حد التدخل العسكري المباشر في حدود محافظة ادلب"، حسب تعبيرهم.

وبحسب جريدة المنار المقدسية قالت مصادر كردية سورية مقربة من حزب العمال الكردستاني (ب ك ك) ومن حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي في سوريا والذي يعتبر الفرع السوري لحزب العمال الكردستاني أن "سوريا أرسلت لتركيا رسالة قالت فيها أن التدخل التركي في سوريا الذي وصل إلى حد التدخل العسكري المباشر على الحدود وفي إدلب، يدفع سوريا إلى تسليح كل كردي في تركيا وفي سوريا بصاروخ".

وأضاف المصدر الكردي - حسب القناة - أن هناك توجها جديا لدى النظام في سوريا لتسليح المقاتلين الأكراد بأسلحة ثقيلة وحديثة من ضمنها صواريخ كورنيت التي يحتاجها الأكراد في حربهم ضد تركيا و التي سوف تغير وجه الصراع في جبال قنديل في حال حصل عليها مقاتلو حزب العمال الكردستاني، فضلا عن معدات ومدافع هاون وأسلحة كثيرة يطلبها الكردستاني.

وفي السياق نفسه، قالت مصادر عربية للمنار، انه "في حال شن اي هجوم خارجي على سوريا، سيكون الكيان الاسرائيلي وتركيا هدفين ثابيتن للصواريخ السورية منها الغير تقليدي


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

عمامة الملالي وطاقية اليهود
وحدة الإستراتيجية و اختلاف التكتيك


الجزء الأول
يشترك الفرس واليهود في الكثير من السمات فكلا الشعبين يعيش على اساطير وأمجاد الماضي ويدعيان بأن لهما تأريخا وحضارة قبل العرب وامتلكا الأرض التي يسكنها العرب حاليا ويحلمان بإعادة عقارب الساعة الى الوراء. وكلاهما يتبنى نزعة قومية متطرقة ويتعالا عن بقية البشر, وكلاهما يرفض الإندماج مع بقية شعوب العالم, وكلاهما يمجد مبدأ العنف ويكرس رغبة الإنتقام من الآخرين بإستلهام الروح العدوانية المستمدة من كتب التراث, وكلاهما يؤمن بالقوة العسكرية لتنفيذ اهدافهما التوسعية, وكلاهما يتمسك بتعاليم مذهبية متطرفة تجعلهم يحتقرون الآخر, وكلاهما يبخس قيمة الشعوب التي تعيش معه ويتعالى عليهم، وهناك أوجه تشابه كثيرة لسنا بصدد البحث فيها في الوقت الحاضر لكننا سنقتصر على الاشارة الى أوجه التشابه بين الأستراتيجيتين الأسرائيلية والأيرانية تجاه الدول العربية بشكل خاص! فهما أشبه كأرنبين وجدا نفسيهما في حقل من الجزر غاب عنه حارسه وكل منهما عينه على صاحبه خشية من استئثاره بالحصة الأكبر!










__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

من الناحية التاريخية هناك تشابه في الطروحات فاليهود يدعون بأن وطنهم اورشيليم وهي التسمية التاريخية الواردة في التوراة وتمتد رقعته ما بين نهري النيل و الفرات وأن نهر الأردن هو ضمن خارطة احلامهم كنهر ثالث وبنوا دعواتهم على هذا الأساس. وهم يعتقدون بأنهم اول من سكن الجزيرة العربية بعد انتصارهم في زمن النبي موسى على شعب العماليق وحلوا محلهم, وما يزال هدفهم هو توسيع أرضهم ولكن لصعوبة الأستيلاء على مناطق عربية أكثر بما لا يتناسب مع عددهم الضئيل فأنهم اكتفوا في الوقت الحاضر بحدودهم الحالية بعد أن قضموا اجزاءا من الدول العربية المحيطة بكيانهم لكن هذا لا يعني تخليهم عن احلامهم التوسعية الصفراء, من جهة ثانية فإن الدعوات الفارسية بعائدية مساحات هائلة من أرض السواد ودول الخليج العربي هي جزء أيضا من تراث قديم يمتد الى أول امبراطورية بنوها وتجلت في غزوات متتالية من قبل الدولة الساسانية لدول الخليج العربي فقاموا بغزو البحرين عام(615) ميلادي بعد أن كانت خاضعة لقبيلة ربيعة العربية، كما إحتلوا الأحواز وكانت ملحقة بولاية البصرة وتسمى بوابة الإسلام ومن الغريب أنهم أول من أطلق عليها تسمية (عربستان) اعترفا منهم بعروبتها لكنهم بعد ذلك غيروا التسمية بطريقة خبيثة الى خوزستان لطمس هويتها العربية! مع انها تمثل إمتداد طبيعي لجنوب العراق عبر سلسلة جبال زاكاروس, ورغم كل المحاولات الآثمة التي مارسها الفرس لزرع هذه الخلية العربية الاصيلة في جسمهم لكن المحاولات باءت بالفشل فقد أثبت الأحواز انها خلية عربية لا يمكن أن تعيش إلا في الجسد العربي وعاجلا أو آجلاا ستتحرر من القيود الفارسية التي أدمت أيديها.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

هل حررتم دمشق وهل وصلت ساعة الحسم ام لسة مازال ننتضر 3 سنوات اخرى