عنوان الموضوع : وصول هشام قنديل رئيس الحكومة المصرية إلى قطاع غزة اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

بكل تأكيد سيخرج البعض ممن يخونهم التفكير وإتهامي بمحاولة كسب نقاط تبين موقف مصر.

لكنني أقول أنه لو كان رئيس وزراء الجزائر أو قطر أو الكويت لعرضت نفس الخبر.

فإن كنا لا نقوى على مواجهة إسرائيل تحت راية جيش واحد كعرب, فلنتضامن معهم.

ليذهب كل رؤساء الوزراء العرب لغزة, ليخففوا آلامهم ولو معنويا, ليبينوا اسرائيل أنهم مع اهل غزة.

ولكن اتهام لمصر دون رؤية أي موقف لأي بلد حتى الآن أمر لم يعد مقبولاً.

نريد فعل وإن كان أضعف الايمان ما فعلته مصر وهو غير كااااااافي بكل تأكيد إلا أنها خطوة أدعوا الله ان يتخذها الكل.

وجمعة مباركة على الجميع.


مصدر الخبر : https://www2.youm7.com/News.asp?NewsID=847592


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

هذه رسالة من الحكومة المصرية الى كل الحمقى والذين في قلوبهم مرض من العرب والذي لاهم لهم الا التقليل من مواقف الاخوان ومصر
رسالة قوية جدااااا سيبتلعها الحمقى على مضض ليعرفوا ان مصر بعد الثورة ليست مصر مبارك
تحية للحكومة المصرية وللشعب المصري الذي يدعم هذه الحكومة ويقف ورائها بكل قوته ويطلب منها المزيد والمزيد
وسحقا للمثبطين الانهزاميين

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

ومن بعد كرهونا بالزيارات و الهدرة بدون فائدة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

بعد زيارة قنديل .. وزير الخارجية التونسى يتوجه لغزة غدًا


قرر وزير الخارجية التونسي رفيق عبد السلام، زيارة قطاع غزة غدا السبت، وذلك لتفقد الأوضاع بعد عدة أيام من العدوان الإسرائيلي على القطاع.

جاءت تلك الزيارة إثر زيارة رئيس الوزراء المصري الدكتور هشام قنديل إلى غزة صباح اليوم الجمعة، وبرفقته وفد من السياسيين المصريين.
Admin(MEMS.M.O



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

بارك الله فيكم


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

جزاك الله كل خير أخي saqrarab

سلمت لكلماتك التي يستشعرها كل مسلم أصيل

وفقك الله ونصر شعبنا الفلسطيني على اليهود المجرمين

وكما قولت مصر ليست مصر مبارك الخائن العميل.