عنوان الموضوع : الإخوة السوريون المتقاتلون خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم
هل يعقل أن يقتل الرجل المسلم أخاه المسلم لأنه إختلف معه في طريقة تسيير الدولة؟، هل هذا وارد في سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم أن نتقاتل من أجل السلطة؟ ، أليس من الواجب أن ندافع عن وطننا من الأعداء؟ هل السوريون الذين هم السلطة اعداء؟ هل السوريون الذين في المعارضة أعداء؟ كلا بل كلهم أبناء وطن واحد إسمه سوريا، فرقتهم المذاهب ويجمعهم الدين واللغة، أرجوكم ثم أرجوكم أوقفوا هذا الدمار، ليس من أجل بشار الأسد، يذهب إلى الجحيم بشار الأسد، ولكن من أجل الأطفال الأبرياء ومن أجل سوريا الحبيبة.
شكرا أخوكم محمد
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
بارك الله فيك اخي محمد
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
هداما انادي به لكن لا حياة لمن تنادي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
بارك الله فيك
الاقتتال منذ الازل من اجل السلطة و المال و لن ينتهي ابدأ فقد يقتل الاخ اخاه من اجل السلطة و المال
و لكن الاقتتال في سوريا سببه تعنت الرئيس في البقاء في السلطة
فلو فعل مثل الشاذلي بن جديد و مبارك و بن على لجنب البلاد و يلاة الحرب و الاقتتال
و كان الاجدر به التخلى عن الحكم بعد مظاهرات سلمية دامت اشهر عدة لم يرفع فيها السلاح ان يتخلى عن السلطة لصالح البرلمان و ان ينظم انتخابات تشارك فيها كل اطياف المجتمع السوري
و الغلبة للفائز مهاما كان فتعتبر ارادة الشعب
لكن التدخلات الاجنبية في دعم الرئيس و خاصة ايران لاهداف معروفة جعل الامور تسوء كثيرا
لدرجة ان كل طرف الان يرى انه الاحق و على حق
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
واصلو ياابطال الجيش الحر في دك معاقل الزنديق بشار ومن معه
سترجع سوريا الى دينها وعروبتها
سوف تحرر من قبضة الرافضة الحاقدين على المسلمين
لن يبقى بشار لن يبقى قاتل الاطفال
بأذن الله اقترب النصر ولا عزاء للمنافقين اصحاب التقية الجبناء
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
إنها حرب عقائدية
ويجب دفع الثمن فيها
بذل الدماء سنة من سنن الحياة
ولا مجال للرجوع إلى الوراء
لا تحسبن المجد ثمر أنت آكل لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا