عنوان الموضوع : تشابه الامر علينا فصارت الجهاد في فلسطين مؤجلا اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

فتاة فلسطينية ينزع الصهاينة خماها بالقوة في احدى المحطات في القدس


من يريد الجهاد بلا شبهات فعليه بفلسطين

ام ان لسان حالنا يقول





رغم ان القضية الفلسطينية ام قضايانا ومنذ عقود الا اننا لم نرى لها حماسا و تجييشا ماليا

واعلاميا و بشريا و حتى فتاوى الجهاد و النفير العام التي لم يسبق لها

مثيل , كما رأيناه في ليبيا و سوريا اللتان لم يتجاوز الامر فيهما بعض الشهور

السؤال الذي يفرض نفسه : لماذا ؟؟؟؟



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

لا حول ولا قوة الا بالله
اسمع هذا المقطع القدس و دمشق نبض واحد
/www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=zWKb-iLZYK8[[/B]


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

يرجع أولا في الانقسام وعدم جمع الكلمة والتوحد الفلسطنيين على
موقف وقرار واحد والحزبيات المقيتة
التي فرقت الهدف وجعلت هناك فرق شتى مما جعل حتى العالم الاسلامي يتقلص قليلا اهمية الاسمى
والنبيلة الا وهو الجهاد حينما يرغب كل طرف على حدا للجري وراء السلطة والكراسي والدنيا
لن يكون هناك تحرير مهما كانت الامكانيات مواتية لن تتحر الشعوب الا بجمع كلمتها وتوحدها .
.ورجوع لدينها وعقيدتها وامر ربها ..
فالتبعية والانقياد للغرب ولا عجب فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم:
" لتتبعن سنن من قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع .." متفق عليه
كيف ينصر الله من يخذله واحد تبعيته للغرب والاخر للروافض
والشعوب تتخبط في امر حكامها ومعاشها امة نخر فيها الوهن
والضعف والفتن تعصف بكل بلد.

..أظن أنه لا يشكك عاقل أن الله تعالى لا ينصرنا

لا في فلسطين ولا في غيرها
..( يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم )
..فلا شك أننا لسنا أهلاً للنصر في فلسطين ولا في غيرهاقد ينصر الله عزوجل
المظلومين في كوبا ولا فيتنام لكن المسلم شئ آخر ان يتلون باسم الاسلام
بامور شتى
نتيقن أننا لم ننصر الله تعالى لينصرنا كما اي شيخ
يدعي العلم ويصرح ان اخاه يقتل اخاه وتناسى ..

من لا يغضب لله عندما يسب الله تعالى

كيف له أن لا يغضب عندما يسب صحابي ...
وكيف له ان لا تاتيه الحمية على مقدسات الله
كيف لا يجزع على انتهاك حرمات الله ..
كيف لا يحزن على اهل السنة الذي يبادون ..



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *سراء*
يرجع أولا في الانقسام وعدم جمع الكلمة والتوحد الفلسطنيين على
موقف وقرار واحد والحزبيات المقيتة
التي فرقت الهدف وجعلت هناك فرق شتى مما جعل حتى العالم الاسلامي يتقلص قليلا اهمية الاسمى
والنبيلة الا وهو الجهاد حينما يرغب كل طرف على حدا للجري وراء السلطة والكراسي والدنيا
لن يكون هناك تحرير مهما كانت الامكانيات مواتية لن تتحر الشعوب الا بجمع كلمتها وتوحدها .
.ورجوع لدينها وعقيدتها وامر ربها ..
فالتبعية والانقياد للغرب ولا عجب فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم:
" لتتبعن سنن من قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع .." متفق عليه
كيف ينصر الله من يخذله واحد تبعيته للغرب والاخر للروافض
والشعوب تتخبط في امر حكامها ومعاشها امة نخر فيها الوهن
والضعف والفتن تعصف بكل بلد.

..أظن أنه لا يشكك عاقل أن الله تعالى لا ينصرنا

لا في فلسطين ولا في غيرها
..( يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم )
..فلا شك أننا لسنا أهلاً للنصر في فلسطين ولا في غيرهاقد ينصر الله عزوجل
المظلومين في كوبا ولا فيتنام لكن المسلم شئ آخر ان يتلون باسم الاسلام
بامور شتى نتيقن أننا لم ننصر الله تعالى لينصرنا كما اي شيخ
يدعي العلم ويصرح ان اخاه يقتل اخاه وتناسى ..

من لا يغضب لله عندما يسب الله تعالى

كيف له أن لا يغضب عندما يسب صحابي ...
وكيف له ان لا تاتيه الحمية على مقدسات الله
كيف لا يجزع على انتهاك حرمات الله ..
كيف لا يحزن على اهل السنة الذي يبادون ..




كلامك اتفق معك في الكثير منه

لكن سؤالي لم يكن عن النصر و انما عن التجييش و حالة التأهب

التي لم نرى لها مثيل من قبل

شكرا لك


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :