عنوان الموضوع : موسم عودة الديكتاتوريات في العالم العربي..و تستمر مسيرة الربيع لمقارعة الإستكبار خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب

موسم عودة الديكتاتوريات في العالم العربي..و تستمر مسيرة الربيع لمقارعة الإستكبار
........
صدم العالم بالإنتخابات السورية التي فاز بها الأسد و التي كان شعارها - سوا - في ظل تشتت و تشرذم الشعب السوري في مشارق الأرض و مغاربها.
و كانت الإنتخابات مسرحية هزلية و منعت فرنسا و ألمانيا السوريين من الإنتخاب على أراضيها فما لا يزال العالم صامتا أمام الجرائم ضد الإنسانية يذكر أن روسيا عرقلت مقترحا فرنسيا بتمرير القضية السورية إلى المحكمة الجنائية و بالتالي كل الظروف ملائمة للأسد ليستعيد السيطرة على سوريا بمساعدة إيران و روسيا و حزب الله اللبناني الشيعي و بعض الميليشيات من العراق و يستمر اللجوء و التشرد لملايين السوريين أمام صمت المجتمع الدولي العاجز أمام حلفاء الأسد.


تعليقات الصحف الألمانية

مسيرة الربيع العربي مستمرة لمقارعة الإستكبار و نصرة للمظلومين
صورة مستوحاة من الثورة المصرية بعد أحداث فض الإعتصامات




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

تناولت تعليقات الصحف الأوروبية الانتخابات الرئاسية السورية التي أجريت يوم الثلاثاء (الثالث من يونيو/ حزيران 2014). وتأتي هذه الانتخابات بعد أكثر من ثلاثة أعوام من الحرب الطاحنة بين نظام الرئيس بشار الأسد وقوى المعارضة المسلحة التي تسعى إلى إسقاطه. وكتبت صحيفة "لوموند" (Le Monde) الفرنسية اليومية بخصوص الانتخابات السورية تقول:

"من كان يصدق ذلك؟ بعد ثلاث سنوات من بداية الثورة في سوريا، يعد بشار الأسد نفسه لولاية رئاسية ثالثة على التوالي. الجلاد الذي قهر ملايين العائلات السورية (...) يستعد لتنصيب نفسه رئيساً من جديد بعد انتخابات على المقاس في المناطق التي يسيطر عليها جيشه". وتابعت لوموند: "لجوء رئيس الدولة هذه المرة إلى الانتخابات للوصول إلى السلطة بدل الاستفتاء الشعبي الذي دأب والده على تنظيمه منذ السبعينات، لن يغير شيئاً. فبحسب تقاليد العائلة، يتم إعداد كل شيء حتى تكون نتيجة الانتخابات جاهزة حتى قبل إجرائها". من جهتها، رأت صحيفة فرانكفورتر روندشاو (Frankfurter Rundschau) في الانتخابات السورية عودة الحكام المستبدين العرب لسابق عهدهم، وكتبت الصحيفة الألمانية تقول:

"الوصف الذي يطابق ما نعيشه حالياً هو استفادة الحكام المستبدين العرب من فترة "الساعة الذهبية" (Happy Hour). عند اندلاع الثورات العربية عام 2011، كانوا يخافون على مناصبهم، أما الآن، فهم بصدد الاحتفال بعودتهم إلى سابق عهدهم. بل الأدهى من ذلك، فهم يستخدمون نفس طرق وأسلحة خصومهم الديمقراطيين لتأمين السلطة، مشوهين بذلك مبادئ الديمقراطية والمشاركة في صنع القرار".



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

أما صحيفة أفتنبوستن (Aftenposten) النرويجية المحافظة، فخلصت إلى أن الرئيس السوري بشار الأسد يريد أن يوصل للعالم من خلال إجرائه لهذه الانتخابات أن مفاصل دولته لم تتوقف عن العمل. وكتبت الصحيفة تقول:

"كان على الأسد أن لا يقوم بإجراء هذه الانتخابات. كان عليه أن يشير إلى الأوضاع الصعبة ـ التي تعيشها البلاد ـ بعد ثلاث سنوات من القتال بين القوات النظامية والمتمردين (...). الأسد يريد أن يظهر للعالم شيئا ما يحمل دلالة سياسية. إنه يريد أن يبيّن أن الدولة السورية لا تزال تعمل رغم كل شيء (...). إلغاء الانتخابات كان سيُفسر على أنه إشارة ضعف. والوصف بالضعف هو آخر ما يحتاج إليه الأسد".
...........
موسم عودة الديكتاتوريات

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

هل باتت جماعة "الإخوان المسلمين" الخاسر الأكبر؟


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

العفو الدولية: أحكام الإعدام في مصر سلاح لاقصاء المنافسين

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :