عنوان الموضوع : تركي الفيصل يهاجم قطر وتركيا ويحمل “غطرسة” حماس مسؤولية المجازر في غزة اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

تركي الفيصل يهاجم قطر وتركيا ويحمل “غطرسة” حماس مسؤولية المجازر في غزة


أكد الأمير تركي الفيصل، رئيس الاستخبارات السعودية سابقاً، في مقالة له نشرتها صحيفة ” الشرق الأوسط اونلاين” السبت، بأن حماس تتحمل تبعات ما يحدث في غزة من مجازر، نتيجة لتكرارها لأخطاء الماضي وغطرستها، عبر إرسالها للصواريخ عديمة الأثر إلى إسرائيل لافتا إلى أن تركيا وقطر تهتمان بحرمان مصر من دورها القيادي أكثر من منع إسرائيل من تدمير غزة.

المقال كاملا https://www.raialyoum.com/?p=127977


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

القناة2: أسطول تركي جديد لغزة بحماية البحرية التركية


كشفت القناة العبرية الثانية ظهر الأحد عن قيام منظمة ihh التركية والتي أرسلت سفينة "مرمرة" قبل 4 سنوات لكسر الحصار عن غزة بتنظيم أسطول بحري جديد محمل بالمساعدات الغذائية والطبية للقطاع.

وذكرت القناة أن الأسطول ينوي الإبحار خلال الأيام القادمة لغزة بمرافقة البحرية التركية .

ونقلت القناة عن رئيس المنظمة "بولانت يلدريم" قوله إن الأسطول سيبحر بعد أن تلقى موافقة الحكومة التركية في أنقرة على مرافقة قوات من البحرية التركية للأسطول لحمايته.

وأضافت القناة أن الأسطول سيضم أعضاء من حركة "أوروبا لكسر الحصار عن غزة" بالإضافة لمعارضين أتراك.


المصدر: فلسطين الآن

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

بالطبع ماذا سترى من ملوك نصبهم الانتداب البريطاني .
وتحميهم القواعد الامريكية التي دمرت العراق وافغانستان و ليبيا وسوريا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

تشومسكي: المجتمع الدولي "مصطلح فارغ" وتركيا الوحيدة التي تعارض إسرائيل بقوة



قال المفكر الأمريكي الشهير "نعوم تشومسكي"، "إن تركيا هي الدولة الوحيدة التي اتخذت موقفا قويا معارضا لإسرائيل، وأعلنت بوضوح عن عدم قبولها للظلم الذي يتعرض له الفلسطينيون".

ونقلت وكالة الأناضول عن تشومسكي اعتقاده بأن ما يتعرض له الفلسطينيون، أثبت أنه لا يوجد شيء اسمه "مجتمع دولي"، إذ إن المواطنين في جميع أنحاء العالم انتظروا من "المجتمع الدولي" أن يفعل شيئا دون فائدة، واستطرد "تشومسكي"، قائلا: "إن مفهوم المجتمع الدولي، ليس سوى مصطلح فارغ بلا معني، و"خدعة، ووهم" للناس العاديين".

وأضاف "تشومسكي"، أن دول العالم تعمل فقط من أجل مصالحها الوطنية، فالولايات المتحدة الأميركية تدعم إسرائيل من أجل مصالحها الاستراتيجية الخاصة، في حين لا يهتم الاتحاد الأوروبي بما يحدث اليوم في غزة، ويعاني العالم العربي من انقسام عميق يجعله لا يمتلك القوة الكافية لفعل أي شيء.

وأكد "تشومسكي"، على أن الولايات المتحدة تتحمل المسؤولية الكبرى في العدوان الإسرائيلي على غزة، وتسهم بشكل مباشر في المذابح المرتكبة في حق الفلسطينيين، عبر الدعم العسكري، والسياسي، والدبلوماسي، والأيديولوجي، الذي تقدمه لإسرائيل، مشيرا لاستخدام إسرائيل أحدث الأسلحة الأميركية وأكثرها تدميرا ضد الشعب الفلسطيني.

ولفت "تشومسكي"، إلى أن الدعم الذي تقدمه الولايات المتحدة لإسرائيل يتسبب في تصاعد العداء لأميركا في العالم الإسلامي.

كما أشار "تشومسكي"، إلى عدم رغبة أي من القوى العالمية، أو المنظمات الكبرى في الوقوف بشكل واضح إلى جانب الفلسطينيين، معبرا عن اعتقاده بأن الأمم المتحدة لا تفعل أي شيء من أجل وقف العدوان على غزة، وداعيا إلى عدم انتظار أي خطوة من الأمم المتحدة بهذا الخصوص، لأن "المنظمة الأممية ليست عاملا قويا ومستقلا في السياسة العالمية، وإنما تنفذ فقط رغبات الدول صاحبة القوة في العالم".


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

داود أوغلو: ندعم حماس لأنها تحتضن القضية الفلسطينية


قال وزير الخارجية التركي، "أحمد داود أوغلو"، أنهم يدعمون حماس في مواقفها ويقفون بجانبها، لأنها تحتضن القضية الفلسطينية وتكافح من أجل شعبها، مشيرا أنها تقف بجانب أي منظمة أو شخص يسعى لمصالح الشعب الفلسطيني


وخلال لقاء أجرته معه إحدى القنوات التلفزيونية المحلية، أفاد داود أوغلو أن من ينتقدون تركيا لمواقفها الداعمة لحركة حماس، لا يعرفون حساب التوازنات في الشرق الأوسط، ويكتبون مقالاتهم في مكاتبهم دون محاولة التعرف على الواقع في المنطقة.وأضاف داود أوغلو، أنه لا يمكن تجاهل حماس في المساعي الرامية إلى التوصل لاتفاقية هدنة بين إسرائيل والفلسطينيين، قائلا: "من الخطأ أن تجري المفاوضات على صيغة الهدنة بين مصر وإسرائيل فقط بدون التشاور مع حماس، لا يمكن تجاهل إرادة الشعب الفلسطيني، وهذا هو السبب الرئيسي في تأخر الوصول إلى تهدئة".وأكد الوزير التركي على أهمية الدور المصري في القضية الفلسطينية، وأن تركيا لا تسعى لتجاهل مصر في مرحلة التوصل إلى اتفاق هدنة، ولكن الطرف الحقيقي هو الفلسطينيون، ولا يمكن التوصل إلى وقف إطلاق النار بدون موافقة حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى.وأشار داود أوغلو أن حماس ليست بنية سلطوية كما يدعي البعض، بل يوجد أفكار وأراء مختلفة ومتعددة في حماس، ولا يتحكم بها شخص واحد، بل يعتمدون على الاستشارة بينهم، قائلا: "حركة حماس ليست حركة دولية، لا يوجد أي مقاتل أجنبي فيها، الغزيون يكافحون ويقاتلون من أجل الدفاع عن أرضهم".وبشأن رفض حركة حماس المبادرة المصرية، أفاد داود أوغلو أن حماس تتحفظ على بنود تنفيذ المبادرة، وهي أن يوقف الطرفان إطلاق النار ثم يبدأون بعد ذلك بالمباحثات حول القضايا المتعلقة، وحماس لا تمتلك ضمانات بما ستقوم به إسرائيل عقب وقف إطلاق النار.ولفت داود أوغلو إلى أهمية الهدنة المؤقتة لمدة ١٢ ساعة التي توصل إليها الطرفان السبت، قائلا: "اقترحنا في البداية ٢٤ ساعة، إلا أن إسرائيل رفضت الاقتراح، ثم اتفقنا على ١٢ ساعة، أتمنى أن يصل الطرفان إلى وقف إطلاق نار دائم، أو على الأقل خلال فترة عيد الفطر المبارك".

https://www.akhbaralaalam.net/


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

وزير تركي: تركيا الدولة الوحيدة التي قالت لإسرائيل "أنت صهيونية ظالمة"



قال وزير العمل والضمان الاجتماعي التركي "فاروق تشليك": "إن تركيا الدولة الوحيدة في العالم، التي لم تصمت أمام العدوان التي تقوم به إسرائيل على قطاع غزة الفلسطيني، وقالت لها بشكل واضح، أنت دولة صهيونية ظالمة"


وأضاف تشليك في كلمته - عقب مأدبة إفطار نظمتها بلدية شانلي أورفا - أن اللسان يعجز عن وصف ما يقع من ظلم إسرائيلي على الأبرياء الفلسطينيين في قطاع غزة، وأنه لا يوجد أي منطق يبرر الأعمال العدوانية التي تقوم إسرائيل.وأشار الوزير التركي أن بعض القوى تستغل التفكك الذي يمر به العالم، ويقوم بمجازر، كما حدث في البوسنة والهرسك في السنوات الماضية، والآن يحدث في فلسطين، مؤكداً على وقوف تركيا في وجه الظلم أينما كان، وعلى أي جهة يقع.وأفاد تشليك أن تركيا سعت لإيقاف العدوان الإسرائيلي منذ اللحظة الأولى بالطرق الدبلوماسية، ولكنها لا تقف صامتة أمام استمرار الظلم، ولا تستخدم الكلمات الناعمة في وصف الظالم، بل قالت لإسرائيل بأنها دولة صهيونية ظالمة.وقال الوزير: "ربما التصريحات القوية التي تطلقها تركيا لا تجبر نتياهو على وقف العدوان على قطاع غزة، لكنها تجد صدى كبيراً في مختلف أنحاء العالم، وتثبت أن تركيا مستعدة للقيام بأي عمل من أجل أيقاف العدوان، وأنها تقف دائماً مع المظلوم مهما كان".