عنوان الموضوع : عجيب امر هذه الفئة من الذكور؟ من المجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
نعم عجيب امر هذه الفئة من الذكور وليس الرجال
تجده يقول أمي وامي امي امي عايلتي
ومن بعد الزواج لا يتذكرهم حتى بالهاتف
تلقايهم تاني يقولوها بزاف وقت الخطبة وقبل الزواج انا امي نحبها انا امي ديريلها هكدا انا امي هي كل شيء انا امي ظ...................يا ابني حديثك زبدة كي يطلع عليه النهار يذوب و يسيح وكم من حالة كيما هكد امه محتاجة حق فيزيتا تاع الطبيب العيون وهو مستخسرها فيها
هذا هو السبب علاش الزوجة تتنفخ وتولي مسيطرة على كل الامور
سامحوني بصح كاينة فئة والله غير تلعب فيها ومو كي كاينة كي مكانش وميسمعش بيها ولو بعد مماتها ومصلحته هي المرتبة الاولى
وكاينة حاجة نحب نقولها الزوجة ليس من مسؤوليتها ترفد يماك راهي يماك انت هاد الزوجة ان كانت بنت اصل وطيبة رح ترفدها وان لم ترد هذا شيء ليس بالزامي لانها ملزمة بوالديها وكل واحد ملزم بوالديه كيما هو يقولك مانيش ملزم بوالديك نرفدهم
لهي كثيرة ايضا نماذج رائعة للرجال لا انكر هذا ابن جارة لنا متزوج هو اللي قايم بامه يغسللها وينظفلها ولم ينتظر تكرم زوجته على امه دايرلها كرامة ربي يخليه ويزيده في طاعتها هكذا نماذج يضرب بها المثل ويكاد ينحني لها الانسان من الاحترام غير ان الانحناء الا لله عز وجل
وشكرا
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
كما تدين تدان........
اللذي سيعمل هذا بأمه فانّه قادر على أن يفعل الكثير من الأمور....
فيا اخي.....أفقْ من غفلتك.....فرضى الله في رضى الوالدين و سخط الله في سخط الوالدين....
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
صحيح كل ما ذكرتيه كما تدين تدان
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
يخـبرنا
الرسول صلى الله عليه وسلم
عن ثلاثة رجال ممن كانوا قبلنا كانوا يتماشون ،
فأخذهم المطر فمالوا إلى غار
فانحطت على فم غارهم صخـرة من الجبل ،
فتوسل كل واحد منهم إلى الله بأرجـى عملٍ صالح عمله
ليخلصهم مما هم فيه .
فقال أحدهم:
"اللهم إنه كان لي والدان شيخان كبيران ،
ولي صِبية صغـار كنت أرعى عليهم ،
فإذا رحت عليهم فحلبت بدأت بوالديّ أسقيهما قبل ولدي ،
وإنه قد نأى بي الشجر يوماً فما أتيت حتى أمسيت ،
فوجدتهما قد ناما فحلبت كما أحلب ،
فجئت بالحلاب فقمت عند رؤوسهما
أوقظهما
وأكره أن أبدأ بالصبية قبلهما ،
والصبية يتضاغون (يبكون) عند قدمي،
فلم يزل دأبي ودأبهم حتى طلع الفجـر،
فإن كنت تعـلم أني فعلت ذلك ابتغـاء وجهك
فافرج لنا فرجة نرى منها السماء".
فاستجاب الله دعاء هذا الرجل الصالح
في وقتٍ من أحرج الأوقات
فجعل له مخرجاً ببره بوالديه.
البخاري ومسلم.
**************
ضرب لنا صحابة
رسول الله صلى الله عليه وسلم
والسلف الصالح
أروع الأمثلة في البر بالوالدين والإحسان إليهما ،
ومن ذلك ما يروى من أن
"أسامة بن زيد"
كان له نخل بالمدينة ،
وكانت النخلة تبلغ نحو ألف دينار ،
وفى أحد الأيام اشتهت أمه الجمار ،
وهو الجزء الرطب في قلب النخلة ،
فقطع نخلة مثمرة ليطعمها جمارها ،
فلما سئل في ذلك قال :
ليس شيء من الدنيا تطلبه أمي أقدر عليه إلا فعلته .
******************
وكان
"على بن الحسين"
كثير البر بأمه ،
ومع ذلك لم يكن يأكل معهما في إناء واحد،
فسئل :
إنك من أبر الناس بأمك ،
ولا نراك تأكل معها ؟!
فقال :
أخاف أن تسبق يدي إلى ما سبقت إليه عينها ،
فأكون قد عققتها .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
اللي ماعندو خير في يماه مافيه خير في بنت الناس
واللي مايخافش على يماه مايخافش على المراة نتاعو
وكيما يدير لوالديه يديريلو ولادو
هذي هي الدنيا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
سلام عليكم شكران على الموضوع الاخت ربى يهديهم والله كاريثة . انا عندى المسكن الخاص بصح دارى نكريها ونسكن مع والديى لانى مزال ما شبعت منهم ادى رحت نخطب نشرط عليها السكن مع والاديى من الاول