عنوان الموضوع : الحقيقة وراء المناداة بحرية المرأة من قضايا الساعة
مقدم من طرف منتديات العندليب
( إن الذين ينادون بحرية المرأة ، لا يريدون حريتها بل يريدون حرية الوصول إليها)
كلمة لن ينساها التاريخ•
إمرأة في ( مصر ) ترقص !
إمرأة في ( إثيوبيا ) تُعذب !
وأخرى في ( سوريا ) تُغتصب !...
وثالثة بـ ( الصومال ) تئنّ جوعاً !
ورابعة في ( أراكان ) تهان !
وخامسة في سجون ( العراق ) تذل !
ولم يقلق الغرب إلا على امرأة لا تقود السيارة بـ ( السعودية ) أو غيرها !
فهل من عاقلة تعي ماذا يريدون منها !
وهل علمنا أن المراة ليست همهم،
بل سلخها من إسلامها وحجابها هو أول أهدافهم ...
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
السلام عليكم اخي الكريم
نعم هدفهم واضح واظن وصلو له بدرجة معينة ولكن اين دور آدم من كل هذا لم يكن الهدف جعله دون شخصية فآدم ايضصا بات يتبع الموضة ويسقط نصف ملابسه بحجة التقلد بالغرب ام ان الرجل حلال عليه كل هذا
الغرب رسمو خطة ونجحو فيها بنسبة معينة والبقية الباقية لا يسمع صوتها إن تكلمت فسوف تسمى إرهاب او متطرف او اي من هاته الأسماء
شكرا لك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
السلام عليكم
كلامك صحيح و لكن تغيرت موازين الزمان و أصبحت المتبرجة هي التي تحترم و المحجبة هي التي تهان و هذا كله بسبب غزو الفكر الأجنبي عقولنا و شاشاتنا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
عبودية المراة هو الصح
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
جاء في بروتوكلات حكماء صهيون: (علينا أن نكسب المرأة ففي أي يوم مدت إلينا يدها ربحنا القضية)
فاليهود يفسدون المرأة، وإزاء ذلك لهم خطَّة موازية لإفساد الرجل؛ ليكون الرجل المسلم بين امرأتين: مسلمة أفسدوها، وغير مسلمة منحلة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
شكراا يا مريم
لقد حققوا العلامة الكاملة في ما ارادوه
لا.... ليست كاملة .... بل هناك من لم يقلدهم و يتبعهم
وبمناسبة الحديث عن الرجل والموضة
فهذا ايضا منتشر في طرقاتنا و شوارعنا
وكما قلت يا مريم من تكلم اعتبر ارهابيا ...
شكراا لك على هذا الرد