عنوان الموضوع : كرهت الدراسة
مقدم من طرف منتديات العندليب

انا سنة ثالثة ماجيستير بذلت جهد كبير في تحضير المذكرة و لم اتقدم فيها كثيرا
لكن مع المشاكل الجامعية و مشاكلي الإجتماعية حيث انا الوحيد الذي بقيت عند والداي احس ان الشهادة بعيدة المنال .

ادعوا لي اخوتي و اخواتي بالفرج عليه و على جميع المسلمين.


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السلام عليكم
مادمت في السنة الثالثة يعني أنت الآن في المراحل الأخيرة للمذكرة
جهد بسيط وتنتهي إن شاء الله من كل ذلك
بالتوفيق إن شاء الله


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

ربي يسهلك و تنجح ان شاء الله انا تاني عديت المرحلة هذه خاصة تع المذكرة ارهقتني صح

و بربي ان شاء الله النهار لي تقدم فيها المذكرة من داخل ترتااااااااااااااااااااح صح و كانو جبل

تنحى من عليك ادعي ربي برك يسهلك و يعاونك و بربي ان شاء الله ما يكون غير الخير

ربي يوفقك

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

ماهاته النظرة التشائمية ..فلقد قطعت شوطا كبيرا و لم يتبقى الا الرتوشات الاخيرة ..

و بما انك الوحيد الباقي عند اهلك فهذا شيء جميل انه لا يوجد من يزعجك ..و يعرقل دراستك و مسيرتك ..

فانظر لمن هم ينتظرون سنين على الابواب ان تعلق اسمائهم انهم نجحو في مسابقة الماجستيير ..فاحمد الله على النعمة ..

و شمر على ساعدك و اقطف ثمار نجاحك ..و اعقد العزم على مناقشة اطروحتك ..و اطرد الوساوس الشيطانية و الافكار السلبية ..

وانظر لحياتك بأمل و المشاكل الاجتماعية او الجامعية هي من تجعل حياتنا حلوة حين نتصدى لها و نواجهها و نحلها و ننتصر عليها

و نسأل الله لك التوفيق و النجاح و ان يسهل الله امر ...

و بالله التوفيق..

مع التحية..


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

يا رب يفرج همك و يسرلك امورك

لازم تواصل حذاري تتوقف ... انت الآن في المرحلة الاخييرة

لاجل الورد نسقي الشوك مكانش حاجة ساهلة كل شيء صعب

واصل و لا تتوقف

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

اللي فات اكثر من اللي بقئ
و درجة التعب و الشقاء اللي وصلتها دك زيد عليها شوي تلقئ معدل او نسبة قدرتك الحقيقية لشخصيتك في مواجهة الحياة