عنوان الموضوع : أيهما أجمل في المرأة قوة الشخصية امـ الانوثة؟ من المجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب
الثقه و قوة الشخصيه تزرع عامل قوي يساعد الإنسان في تأدية واجباته وإكمال باقي أموره ..
ولكن إذا كانت الجرعه زائده قد يكون ينقلب الأمرعلى صاحبهِ عكسياً ..
وتكون النتائج وخيمه .. لا تترك له فرصه في التراجع .
جميلٌ من المرأه ان تكون ذات حسٍ مرهف .. رقيقه .. كلُ شيءٍ يجرحها ..
طبعاً هذا لا يعني انها لا تمتلك شخصيه قويه .. ولكن بحيث ان لا تتغلب شخصيتها على انوثتها
فهل
ترون ان المفرض ان تكون الإنثى قويه ؟.. أو انها تبقى انثى ضعيفه .؟
وإذا كنتم ترون ان المفروض انها تبقى بين اثنتين
كيف ان تستطيع ان تكون وأن لا تطغى القوه على الأنوثه ...؟
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
جمال المرأة أختي الكريمة في أنوثتها وقوة شخصيتها وليست الأنوثة ضعفا لكن سيمة تخص المرأة خصها به الله عز وجل الأونثة هي العطف والحنان والرقة وجمال القلب وشيخصية القوية هي رجاحة العقل والتفكير وقوة تسيير والتدبير
مشكورة أختي علي الطرح المميز
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
لا هذال ولا ذاك
الأجمل أن تكون جميلة في عين زوجها ولا يتأتى لها ذلك إلا من خلال وصية أسماء بنت خارجة
والتي تضمنت مايلي :
كوني له أرضاً يكن لك ِ سماءً :
تقول أسماء لابنتها :
" أي بنية ! إن الوصية لو تركت لفضلِ أدبٍ لتركتُ ذلك منك ، ولكنّها تذكرةٌ للغافل ، ومعونةٌ للعاقل ، ولو أن امرأة استغنت عن الزّوج لغنى والديها وشدة حاجتها إليها كنت أغنى الناس عنه ، ولكن النساء للرّجال خُلِقنَ ، ولهنّ خُلِقَ الرجالُ .
أي بنية ! أنّك تفارقين بيتك الذي منه خرجتِ وتتركين عشّكِ الذي فيه درجت ، إلى رجل لم تعرفيه ، وقرين لم تألفيهِ ، فكوني له أرضاً يكن لك سماءً ، وكوني له مهاداً يكن لك عماداً ، وكوني له أمةً يكن لك عبداَ واحفظي له خصالاً عشراً يكن لك ذخراً .
- أما الأولى والثانية : فالخشوع له بالقناعة ، وحسن السمع والطاعة .
- وأما الثالثة والرابعة : فالتفقد لموضع عينه وأنفه ، فلا تقع عينُهُ منكِ على قبيح ، ولا يشم منك إلا أطيب ريح .
- وأما الخامسة والسادسة : فالتفقد لوقت منامه وطعامه ، فإن الجوع ملهبة ، وتنغيص النوم مغضبة .
- وأما السابعة والثامنة : فالاحتراس بماله ، والادعاء على حشمه وعياله ، فملاك الأمر في المال حسن التقدير ، وفي العيال حسن التدبير .
- وأما التاسعة والعاشرة : فلا تعصين له أمراً ولا تفشين له سراً ، فإنك إن خالفت أمرهُ أوغرت صدره ، وإن أفشيت سرَّه لم تأمني غَدرَهُ .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
اما انا فأقول فجمال المرأة في عقلها وجماله في رحمته
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
شكرا على مروركم الجميل و ارائكم الرائعة تقبلوا فائق احترامي وشكري لكم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
اجابة مقنعة فالرجل لا يريد رجل معه في الدار كل بما حباه الله به