عنوان الموضوع : ساعدوني بنصيحة
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم
مشكلتي : انا طالبة جامعية عمري 22 سنة احب شخص وهو ايضا يحبني مدة 4 سنوات وهدا العام تقدم لخطبتي مع العلم انه من عمري لكن اهلي رفضوه بحجة انه صغير و مستواه غير جامعي و دخله المادي متوسط بعني ( ما يعيشكش)
وهم غير راضون عنه و عن اهله ,
بصح كيما شافوني مصرة على رايي قالولي دبري راسك ديري واش تحبي
بصح انا حابتهم يقتنعوا بيه ويفرحولي ,
والله مالقيت كيفاه ندير نقبل ولا ما نقبلش؟؟؟
ساعدوني بارائكم
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
انا في بلاصتك ناخذ راي اهلي فكري في المستقبل ان حدث اي شيء لن يقفو معك حتما يقولولك انت اللي حبيتي دبري راسك
شوفي يا اختي متعصيهمش مادام ماهمش مقتنعين و زيدي خمي و شوفي واش يخرج عليك
ربي معاك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
صلاة الإستخارة هي الحل.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
استخيري أختي و استشيري
فما خاب من استخار و لا ندم من استشار
و زيد حاولي تنظري لرأي أهلك بعيدا عن الحب
يعني أنظري للشاب على أنه خاطب عادي
و ادرسي الموضوع و مافيه من مواصفات
فإن ناسبك من جميع المستويات فتوكلي على الله
و حاولي إقناع أهلك بالتي هي أحسن
و إن لم يناسبك فخيره في غيره و ربي يرزقك الزوج الصالح
الحب ليس كل شيء في نجاح العلاقة الزوجية
فلتنظري لدينه و خلقه و مدى التزامه بأوامر الله عز و جل
و الله الموفق و المستعان
ربي يسهلك أختي و يخرجك من الحيرة
استخيري ثم استخيري ثم استخيري و لا تتوقفي عنها
و لا تنسي ايضا أن تستشيري
و تناقشي الموضوع مع أهلك بأسلوب مناسب
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بنيتي الفاضلة
لا تجعلي الهم يطرق باب قلبك و لا الغم ينتاب جنبات عقلك و لا تجعلي حياتك فريسة للتفكير العقيم ...إنني ، و من الزاوية التي أرى منها كأب ، لا أرى لك بديلا أو حلا إلا الرضوخ و الاستسلام لقرار الأهل و الانصياع لرأيهم فهم الأدرى و الأعرف في كل الأحوال . لذلك لا تتركي الشك يدبّ في أوصال قلبك فتعتقدين خطأ أنهم يقفون حجر عثرة أمام سعادتك فتوسوس لك نفسك أشياء قد تسؤك و تؤزم من موقفك.
من أدراك، بنيتي ؟؟؟ قد يكون خيرك في رفضهم . فلاتبتئسي و لا تُحبطي فالأمل معقود ما دامت الحياة ، و ما نراه اليوم شرا قد نراه غدا خيرا و العكس صحيح ... تقرّبي من الله ، و ارتجيه أن يقدّر لك ما فيه خيرك و فلاحك دائما ، و ادعيه أن يلهمك الصواب في القول و العمل ، كما تمني لنفسك السعادة في الدارين.
أبوك الذي يتمنى لك كل الخير : الأستاذ عدنان
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
شكرا على الردود ,
وجزاكم الله خيرا